كاتب الموضوع :
لوشة العزاوي
المنتدى :
سلاسل الروايات الرومانسية المترجمة
رد: 29- سجينة اسرارها _كارول مورتيمر _ج 2 من سلسلة الاخوة هانترز العزاب (الفصل التاسع
مرحبا لوشتي
ليه الجميل زعلان؟
والله ما اعرف انك نزلتي 3 فصوووووووووووول
هههههههههههههههه
مع ان المنتدى مصاحبني اليومين دول وموش بيقفل بوجهي ابدا
جدع المتصفح جوجل كروم دا و ابن ناس بصحيح
هههههههه
تصدقي بالله من كتر حماسي بتمنى اساعدك: انت تترجمي و انا ادقق لك -فيس البراءه -
نيجي للست كايا و أمها
شعوري الي شاطح مع خيالي بيقولي أن كايا هي من ستحتا ج لطبيب اكثر من أمها
بنت مدلله جدا و والدها العظيم يجعل من نفسه دوما قيادي لها رغم انشغاله
ويشعرها دوما بقربه و أنها الأولى به و بخدماته
زوج محب و متساهل و متفهم لزوجته جدا
وفجأة ينتهي
يفقدونه بحادث بلا سابق انذار
فيه شيئين مروا علي بالروايه ولا شفت اثرهما بعد:
**ان والدها قال لها مره انك مزعجه او شيء من هالقبيل و جونوثان فهم أن خطيبها هو الي قالها
ماسبب هذه العبارة من والدها؟ او يمكن ان تخيلتها؟
**وان والديها رزقا بها بعد عشرين عاما
يعني في الاوضاع العادية لما زوجين بالاربعين يولد لهما مولود راح تكون تربيتهما صارمه شوي
لكن كون الوالدين دائما مشغولين و ناس مودرن جعلا لها حريه ربما جعلتها تشعر بالضياع كما الطفل يمشي وحيدا بحديقة مليئة ازهارا و فراشات
مادري ليش حاسه بكايا طفله وحيده رغم كل الحنان و الحب و الدلال الذي احيطت به
هل كانا والديها مكتفيان جدا بنفسيهما وكانت هي في البدايه (علاوة) ومع الوقت وصعوبة التربية اصبحت نوعا ما (عبء) تحمله الوالد و هو يظهر صبرا (متبرما) لكون والدتها تشق طريق النجوميه بقوة
هل توقع الأب أن تكون كايا مارلين أخرى يفخر بها ليواجه صعوب تربية وقلة موهبه لتختمها بأن تكون سبب لتواجد الطفيلين حوله هو ومارلين !!
في مرحلة ما شعرت كايا أنها ابدا لن تكون مارلين او لم ترد أن تكون مارلين لذا توجهت للتمريض بدل التمثيل
ولما نضجت الانثى فيها وجدت من يحبها كما احب والدها العظيم مارلين فأحبت أن تكون ولو مارلين العاشقه لتواجه رفض والدها المستمر كونها مزعجه دوما
لم تتفهم ابدا سر انزعاج والدها منها وبنفس الوقت تسخيره نفسه لها و اظهار حبه العميق لها
ارادت كسر الطوق لتخبر والدها أنها تستطيع أن تكون كايا التي يفخر بها وليس فقط مسخ لمارلين وفي نفس الوقت احبت حس الحماية من والدها لها لأنه الشيء الوحيد الذي تفهمه و تعشقه من والدها
وعندما مات و انفجعت هي بفقده و فقد كل مايمثله من سيء و حسن اتجهت مباشره إلى اختيارها الذي رفضه (ريتشارد) لتجده يخونها لتعلم أن رفض والدها له كان من عمق حس الحماية لها ففهمت لما كانت مزعجه!!
كانت فقط لا تفهم والدها و والدها بدوره لا يستطيع ايصال افكاره البعيده عنها باجيال دون ان يكسر طوق الدلال الذي يظنه كل الحق لها
وعندما نجت امها لتفاجأ بموت شريك حياتها و داعمها وجدت ابنتها اشلاء بلا ضحكة أو دلال
فقط نظرات تائهه فادركت انها علمت بخطأ اختيارها و ان عليها اعادة ترتيب اوراقها من جديد
وكيف وهي قد خسرت والدها طوق الحماية الذي كان يمنعها من التهور و الضياع؟
وهي لم تعتد أن تكون في مجالها البصري لأن هذه المهمه تركتها لأبيها لتبني مستقبلها
عندها قررت الأم التظاهر بأنها لم تفقده
لتحير كايا؟
لا
فقط لتظهر كايا مهارتها المكبوته بالحنان و الرعاية و حتى القدرة على الحماية
ممثلة باااااااااارعة جدا
عندما ظهر جونوثان بحياتها علمت الأم ربما من اول مرة اوصلها لكنها ابدا لم تخبرها بل فرحت لها
وربما يمكن محتمل شعرت بتخلي كايا عنه من اجلها فخافت أن تضيع فرصتها فجعلت ريتشارد طعما يذكي الغيرة بقلب جونوثان ان كان احبها أو الحماية ان فهم خوفها
وعندما علمت ان طبيبا سيحضر باسم صديق فهمت هذا سريعا لأن كايا كتابا مفتوحا بالنسبة إليها اظهرت خوفها و قلقلها و هي كـ ممثلة قديرة فهمت و .. طنشت
ههههههههههههه
قبلت أن تمثل دور المريضة حتى يحضر الطبيب وسيعلم من تكون المريضة الحقيقية
وعندما ادت آخر مشهد لها و قبلت الخروج للعشاء بكل فرحه كانت تختبر شعور كايا ناحية والدها
هل امها تخون العشرة؟
هل ستنسى امها والدها؟
طبعا مستحيل لمن عاشت عاميين تظهر أن الميت موجود تفعلها
لذا خافت على الطبيب أن يتعلق بها و هي متعلقه بغيره
بدلا ما تفرح أن امها تركت وهم رجل ميت
بدأت تبحث عن اسباب واهية لتبقى هي و امها في حماية بعضهما
لكن الأم لها رأي أخر وهي تريد تحرير ابنتها لتعود مع فارس من زمنها إلى عالمها
لذا كان دوما جونوثان يتحير من ردة الفعل عندها
احم احم ايه رأيك بالفلم دا؟
هههههههههههههه
بس عشان متزعليش و تقولي بطنش والا حاجة
اهوه تعلييييييييييييييييق طوييييييييييييل و اهبللللللللللللللللللللللللل ويمكن يخليكي تحرمي تترجمي تاني تف تف تف بعييييييييييييد الشر عنك ان شالله عدوينك ياختي ويخليكي لينا و ترجمي و ترجمي
|