لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-05-13, 10:14 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 253473
المشاركات: 788
الجنس أنثى
معدل التقييم: خوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1101

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خوآآطر إنسآآنة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خوآآطر إنسآآنة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
New Suae رد: لحظات أخيرة

 





يالغوآآلي

أعتذر عن التأخير والبآآرت بيكون صغير لأني كنت مشغولة بالإمتحآآنآآت


(( بين الحلم والواقع فاصل صغير قد لا ننتبه له فتختلط علينا الأمور ))


أحيانا تعاندنا الحياة ويخالفنا القدر فيأخذ منا ما نشتهي ويعطينا ما لا نريد ولكن ماذا نملك نحن من أمرنا وكيف يمكننا مخالفة الحكمة الإلهية " تؤلمنا الأقدار لكننا نؤمن أنها خيرة " .
سيظل الحزن بدرا يعم نوره مملكتي فلا يترك شخصا حتي يصيبه بعضا من قبسه فاسترح يا قلبي فالأمر مقدر ومكتوب ......!




صمت قاتل وسواد قاتم ,أتلمس الظلام الذي أصبح ملموسا الآن وكأنه جاثوم يكبت علي صدري , أتحرك في

هلع محاولا إدراك أين أنا , وبدأت بقعة من الضوء تظهر أمامي فأركض إليها في سرعة وتبدأ هي في النمو

والإتساع لأري خلفها شبحين لشخصين مبهمين فأزيد من سرعتي كي أدركهما , لتظهر فجأة إبنتي

وزوجتي كما تركتهما منذ فترة , وما زالت أحلام ترتدي ذلك الفستان الوردي الهادئ وتلوح لي في سعادة ,

وما زالت زوجتي تبتسم في حنان وهي ترمقني في إرتياح لتقول في لهفة : أخيرا عدت لقد إنتظرناك كثيرا

يا أحمد !! , تتزايد خطواتي في سرعة وبالرغم من هذا يبدون بعيدين أيضا فأنظر إليهم في رعب لأري الدم

يسيل من رأس زوجتي وهي تصرخ , وأري إبنتي تمسك رقبتها في هلع وهي تنادي إسمي دون أستطيع

الحركة وأحاول مواصلة الركض لأري قدماي ملتصقتان بالأرض , لأنظر إليهما في قلة حيلة وأنادي بإسمهما

بكل قوتي ...............

إنتفضت من علي الفراش في رعب وما زلت أنادي إسمهما لأري نفسي في مكان غريب واللون الأبيض

الموحي بالنظافة والسكينة يغمر المكان لتدخل إحدي الممرضات وهي تنظر إلي في دهشة ثم تقول في

سرعة : يا دكتور لقد إستيقظ المريض الذي في العنبر خمسة !!

إستمعت لها في دهشة وهي تقول المريض !! أحسست فجأة بألم قوي في رأسي فرفعت يدي أتلمسه

في حذر فتحط يدي علي ملمس الضمادات الناعم , أعدت رأسي إلي الوسادة وأنا ما زلت أتذكر ذلك الحلم

الغريب الذي نسيت معظمه بمجرد إستيقاظي والإسم الذي نطقته في حلمي ... أحلام ..احلام .. إبنتي

أحلام !! ليعود كل شئ لذاكرتي بسرعة البرق ..منزل متهدم .. سيارات إسعاف ... صراخ نساء ..ليستقر

ذهني علي المشهد الأخير .. ضربات قنابل وإطلاق نار متبادل .. والرفاق يتساقطون واحدا تلو الأخر .. ثم

إظلام تام .. لقد إعتبرت نفسي ميتا في تلك المهمة لقد كانت مهمة إنتحارية ولم أكن أتوقع نجاتي بأي

حال .. ولكنها قدرة الله ربما أطال في عمري لسبب يعلمه .. قطع حبل أفكاري دخول الدكتور مع الممرضة

التي خرجت قبل قليل لينظر لي الدكتور ويقول بإبتسامة مهنية : حمدا لله علي سلامتك .. نظرت له وقلت

بلهجة حذرة : منذ متي وأنا هنا ؟؟ .. فرد قائلا : منذ يومين فقط .. يمكنك أن تخرج بعد أربع وعشرين ساعة

.. قلت في شرود : حسنا .. فخرج الطبيب وهو مازال يملي بعض التعليمات علي الممرضة ... دون أن

أتمكن من سؤاله عمن أحضرني إلي هذا المكان ..


إستغرقت في نوم عميق لأستقيظ علي صوت بكاء طفولي وصرخ طفلة تنادي أحد ما .. أصغت السمع جيدا

فوجدتها تنادي أمها بصوت باكي حزين يمزق نياط القلوب : أمي أرجوك لا تتركيني , سأكون طفلة مهذبة

وسأطيع كلامك أرجوك أمي .. أرجووووووك ..

سقطت دمعة من عيني وأنا أتذكر إبنتي وزوجتي لقد كانت خسارة فادحة لي .. ومازال صوت الطفلة

الباكي يدوي في الخارج مختطلا بصوت تهدئة الممرضات الذين يحاولون إسكات الطفلة بلا جدوي ..

وضعت قدمي علي الأرض بحذر وأنا أشعر ببعض الدوار وفتحت باب غرفتي : لأندهش من رؤية الممر الفخم

الذي يدل علي أننا في مستشفي خاص .. ومازلت مندهشا من كيفية مجيئي إلي هنا .. ونظرت إلي

الممرضات اللاتي تجمعن حاول الطفلة يحاولن إسكاتها .. إقتربت منهم وأنا أقول : إسمحوا لي من فضلكم

.. إبتعدن في حذر وواحدة منهم تقول يا سيد أحمد لا ينبغي أن تخرج من غرفتك .. فلم أجب ونظرت إلي

الطفلة في تساؤل .. فقلت الممرضة بهمس : لقد توفت والدتها الحين .. قلت في تأثر : وأين والدها أو

أقربائها .. قالت بشفقة : إن والدها متوفي أيضا ولا نعرف طريقا لأقربائها .. نظرت إلي الطفلة في تأثر

وركعت إلي جوارها وقلت في هدوء : لماذا تبكين يا صغيرتي ؟! .. قالت وهي مازالت تصرخ : أريد أمي ..

إجعلهم يأتون بأمي أرجوك .. نظرت لها في حزن وقلت : حسنا تعالي معي وسنذهب إلي أمك .. نظرت

لي في حذر وقد توقفت قليلا عن البكاء وقالت : حقا سنذهب لنري أمي ؟ ... قلت وأنا أشعر بغصة في

حلقي : نعم تعالي هيا ... نظرت لي أحد الممرضات وقالت: شكرا لك يا سيد أحمد فقط إجعلها تهدأ إلي

أن يأتي خالها .. رفعت نظري للممرضة وقلت في دهشة : ولكنكم قلتم أنه ليس لها أقارب .. قالت

الممرضة : لا إن خالها موجود وسيحضر بعد دفن أخته وعلي كل إن السيد ياسر متعلق بهذه الطفلة كثيرا

... قلت لها في تساؤل : السيد ياسر عبدالرحمن .. قالت بإرتياح : نعم هل تعرفه .. قالت وأنا منغمس في

التفكير : نعم إنه صديقي .. قالت بإبتسامة : هذا جيد يمكنك أن تجلس معها إلي أن يأتي ... أومأت

برأسي وأمسكت بيد الطفلة لأقول لها بلهجة مهدئة وأنا أري ملامح القلق مرسومة علي وجهها :

سنذهب لنري ماما الأن ولكن أخبريني ما إسمك ... قالت في سرور : إسمي ( أمل ) والأن أسرع لنري

أمي ... أمسكت بيدها وأنا ما زلت شارد الذهن واستدرت عائدا إلي غرفتي لأصطدم بأحد الأشخاص

وأتراجع بألم وأرفع رأسي إليه وأراه يرفع رأسه ويتمتم بإعتذار خافت و ما أن رأيت ملامحه وتأملته في

دهشة حتي صرخنا معا في نفس اللحظة : أنت ؟؟!!


إلي هنا ينتهي البارت إلي أن تلتقي في أمآآآن الله



الوضع في فلسطين لم تعد تكفي لوصفه الكلمات لأن الكلمات أصبحت الكل/مات!!

 
 

 

عرض البوم صور خوآآطر إنسآآنة   رد مع اقتباس
قديم 27-05-13, 09:38 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 253473
المشاركات: 788
الجنس أنثى
معدل التقييم: خوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1101

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خوآآطر إنسآآنة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خوآآطر إنسآآنة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Jded رد: لحظات أخيرة

 



البارت الثالث


(( بداية المأساة ))



يا عالم العدالة
والأمن والحرية
من يوصل الرسالة
للأسرة الدولية؟؟


ونحن في حصار !!


شعب هنا يعاني
من شدة الطغيان
يا عالم الإنسان
إلي متي تنساني؟؟

من يوقف الدمار؟؟
في ساحة السلام
لا تقتلوا الحمام ..!


هل هذه بطولة؟؟
أن تقهروا الطفولة
وترعبوا الصغار ...!


طفولتي مطلوبة
أرضي أنا منهوبة
حريتي مصلوبة
وفرحتي مسلوبة
ودمعتي في النار...!


دقوا علينا الباب
بكعب بندقية
واعتقلوا الأحباب
وصادروا الحرية
في وضح النهار...!


لا تحزني يا دار
سيفرح الصغار
فكلنا إصرار
وحلمنا الجميل
ما زال في إنتظار

مازال في إنتظار .... مازال في إنتظار....!!



أحيانا يغادرنا الأمل كي يترك مكانه فراغا يصعب تجاهله ..... أحيانا تتحدانا شمس الصعاب ولكن رداء الصبر يحمينا من ضوئها.....


" قالت في استغراب وهي تزم شفايفها : لقد أخبرتني أمي أنه لا ينبغي أن نأخذ ما ليس لنا لأن الله سيعاقبنا فلماذا يسرقون هم ما ليس لهم ؟؟ ألا يخافون أن يعاقبهم الله !!"



قالت في سرور : إسمي ( أمل ) والأن أسرع لنري أمي ... أمسكت بيدها وأنا ما زلت شارد الذهن واستدرت عائدا إلي غرفتي لأصطدم بأحد الأشخاص وأتراجع بألم وأرفع رأسي إليه وأراه يرفع رأسه ويتمتم بإعتذار خافت و ما أن رأيت ملامحه وتأملته في دهشة حتي صرخنا معا في نفس اللحظة : أنت ؟؟!!
قال ياسر في دهشة : أحمد ! متي أفقت من غيبوبتك؟؟ لقد أقلقتنا عليك يا صديقي , هل ما زلت تشعر بالألم ؟؟ ..... قلت في هدوء : رويدك يا أحمد أنا بخير تماما ولكن أخبرني ما سبب هذه الجروح التي في وجهك ؟؟ , قال ياسر وهو يلتفت حوله : لن أخبرك الآن فيما بعد .. وأمسك بيد الطفلة التي سرعان ما أحتضنت يده في قوة وقالت بفرح : خالي ياسر هل ستأخذني إلي أمي ؟؟ .. قال ياسر بنبرة حزينة : لقد رحلت أمك إلي السماء !! , واستغربت طريقته المباشرة في إخبار الطفلة بأمر كهذا فهي رغم كل شئ مازالت صغيرة ولكن أدهشني صوت الفتاة وهي تقول بانبهار طفولي : إلي الجنة !! مع أبي ؟! ولكنها أخبرتني أنها لن تتركني فلماذا لم تأخذني معها إلي هناك ؟؟ ... نظرت إلي ياسر الذي يناظرها بحزن وحيرة وعاجز عن إجابة هذه الفتاة المسكينة , إنحنيت علي الطفلة وقلت لها : ستلقينها في يوم من الأيام فهي بإنتظارك فقط كوني فتاة عاقلة وحافظي علي ما أمرتك أمك به , قالت الفتاة بتفكير وهي تعد علي أصابعها الصغيرة : حسنا ينبغي إذا أن أحافظ علي صلاتي وأطيع كلام خالي وأحل واجباتي بإنتظام و.... ثم قطعت العد ونظرت لي بتساؤل قائلة : هل أنت واثق من أنني حقا سألقاها إذا فعلت ذلك ؟؟ , قلت بإبتسامة : نعم واثق .. نظر لي ياسر نظرة إمتنان وقال : إنتظرني هنا سأتركها مع مربيتها وأعود لك , نظرت له وهي يمضي مع تلك الفتاة التي تذكرني بإبنتي الغالية وأطرقت بحزن فأنا لا أنبغي أن أعيش في الماضي ... جلست علي أحد الكراسي واستغرقت في التفكير ... إنتبهت علي صوت ياسر يقول : أحمد .. أحمد ماذا بك ؟؟.. قلت : لا شئ ولكن أخبرني ما الأمر ومن الذي أحضرني إلي هنا ؟؟ ... قال ياسر وهو يتنهد : أنا من أحضرك إلي هنا .. قلت في إستغراب : ولكن كيف ؟؟ , قال وهو يتنهد إن القصة الطويلة ... قالت بهدوء : وأنا مستعد للسماع إلي النهاية .. هيا كلي أذان صاغية ..
قال ياسر : حسنا بدأ الأمر حين مات والدي عندما كنت صغيرا .. كان يعمل مع المقاومة وكانت أعتبره مثلي الأعلي وكم تمنيت أن أصبح مثله إلي أن إغتالوه ومات .. وفجأة وجدت نفسي مسئولا عن أخت في الرابعة عشر وأم مريضة وأنا ما زلت في الثامنة عشر من عمري .. أما أمي فقد أرهقتها السنون وتراكمت عليها الأحزان منذ موت إخواني الثلاثة وجاء موت أبي ليزيد الطين بلة ... ولكني حاولت التوفيق بين العمل والدراسة إلي أن أصبحت في أخر عام جامعي ومازلت أتذكر هذا العام بكل تفاصيله .. ففي هذا العام رحلت أمي أيضا وكم كان لموتها أثرا بالغا في قلبي .. يومها بكيت كأنني طفل صغير إنتزعوه من أمه بالقسوة وتركوه في طريق مقفر دون أي مساعدة .. لقد كانت البلسم الشافي لجراحي وأحزاني .. كانت كل ما أملك في هذه الدنيا .. كنت مستعدا لأضحي بحياتي من أجلها ... ولكنها رحلت في هدوء .. لتترك خلفها شخصين كانا في أشد الحاجة لحنانها .. بعد رحيلها أصيبت أختي بإنهيار عصبي .. ومكثت في المشفي عدة أيام .. وبعد عام تقدم أحد الأشخاص لأختي .. سررت كثيرا بهذا الأمر فقد كان ذلك الشخص من خارج فلسطين ... كان شابا سعوديا يعمل كطبيب متطوع في المستشفيات .. وكنت أعرفه بصورة غير شخصية .. كنت أريد لأختي السعادة والأمان فهي منذ ماتت أمي وهي منطوية خائفة .. وبعد عدة محاولات من إقناعي لها وافقت أخيرا وسافرت مع زوجها إلي مكان أخر .. وبالرغم من الوداع المؤثر إلا أني أحسست بعبأ كبير إنزاح عن كاهلي ... وإنضممت بعد ذلك بعدة شهور إلي المقاومة وأصبحت عضو بارز فيها ... إلي أن مات زوج أختي بعد زواجها بعامين وظلت هي عند أهل زوجها كي ترعي الطفلة .. ومنذ عدة أشهر عادت أختي مع مرض غريب إكتشفنا أنه السرطان وفي مراحله الأخيرة ... وأصرت هي أن تعود كي تموت في وطنها الذي طالما عشقته .. وقد ماتت اليوم وتركت لي ( أمل ) ... أما عن كيفية مجيئك إلي هنا .. فقد كنت أعلم بتلك العملية التي اشتركت فيها .. وبعد فقدانك الوعي أرسلت بضعة رجال كي يساندوكم ولكنهم وصلوا متأخرين ... ووجودك فاقد الوعي مضرجا بدمائك فأحضروك إلي هنا ... هذه هي كل القصة ..!

رفعت نظري له في إمتنان وقلت له : أشكرك علي ما بذلته من أجلي ... ربت علي كتفي في ود وقال : إننا أصدقاء فلا تشكرني .. وتحولت لهجته إلي الجدية وقال : ولكني أريد منك أن تهتم بــ ( أمل ) في حالة إذا ما حدث لي شئ ما .. قلت بقلق : أطال الله في عمرك يا صديقي و.. .. قاطعني قائلا : أريد منك فقط أن تعدني أنك ستحميها في حالة إذا أصابني أي مكروه .. قلت بجدية : أعدك .. وصافحني في قوة .. وبينما نحن نتوجه إلي المبني دوت أصوات الإنفجارات ... وتعالت أصوات الصراخ .. وإهتزت الأرض في قوة .. نظرنا إلي بعضنا وقلنا في نفس اللحظة ... ( أمل ) ...!!



إلي هنا ينتهي بارت اليوم .............. إلي أن ينزل بارت جديد .. دمتم في رعاية الله ..

 
 

 

عرض البوم صور خوآآطر إنسآآنة   رد مع اقتباس
قديم 29-05-13, 10:02 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 253473
المشاركات: 788
الجنس أنثى
معدل التقييم: خوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1101

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خوآآطر إنسآآنة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خوآآطر إنسآآنة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Newsuae2 رد: لحظات أخيرة

 




•·.·´¯`·.·• البـــارت الرابـــع •·.·´¯`·.·•






•·.·´¯`·.·• عندما تنعدم الرحمة •·.·´¯`·.·•


قَلبي في الأرْضِ المُحتَلَّةْ
أَضْحَى حَجَرًا ..
بينَ الأحجارِ المُبتَلَّةْ
بِدِماءِ الأطفالِ العُزَّلْ
بِدموعِ نِساءٍ يَصرُخْنَ ،
يَذْرِفْنَ دُموعًا تتجمَّدْ
تُصبِحُ أحْجارًا ..
تَقْذِفُها أيدي الثُّوَّارْ
تُصبِحُ طَلْقاتٍ من نارْ
إخواني ..
لم نَعرفْ أبدًا
حَرْبَ الأحجارْ
لم نَعرفْ يَومًا أطْفالاً
أخَذوا الأقمارْ
زَرعَوها دَاخِلَ أعْيُنِهِم
شَتَلاتِ نَهارْ
أطفَالَ القُدسِ المُحتلَّةْ ..
يا أجملَ خَبرٍ يَأتينا
بينَ الأخبارْ

•·.·´¯`·.·•


أخبرنا أيها العالم لماذا تلتزم الصمت إزاء ما يجري في فلسطين من مجازر .. وأخبرونا يا عرب لماذا يبدو دم الفلسطنين رخيص بالنسبة لكم .. ألا تؤثر بكم شهقات الأيامي ودموع اليتامي .. هل هانت عليكم القدس كي تتخلوا عنها بتلك السهولة .. هل ماتت لديكم النخوة وفارقتكم الشهامة كل تتركوها تتألم بمفردها .. لماذا أطلتم الغيبة ؟؟ لقد انتظرناكم كي تحرروها منذ زمن طويل فأين أنتم؟؟ ... أخبروني إلي متي الإنتظار ؟؟!!


رفعت نظري له في إمتنان وقلت له : أشكرك علي ما بذلته من أجلي ... ربت علي كتفي في ود وقال : إننا أصدقاء فلا تشكرني .. وتحولت لهجته إلي الجدية وقال : ولكني أريد منك أن تهتم بــ ( أمل ) في حالة إذا ما حدث لي شئ ما .. قلت بقلق : أطال الله في عمرك يا صديقي و.. .. قاطعني قائلا : أريد منك فقط أن تعدني أنك ستحميها في حالة إذا أصابني أي مكروه .. قلت بجدية : أعدك .. وصافحني في قوة .. وبينما نحن نتوجه إلي المبني دوت أصوات الإنفجارات ... وتعالت أصوات الصراخ .. وإهتزت الأرض في قوة .. نظرنا إلي بعضنا وقلنا في نفس اللحظة ... ( أمل ) ...!!

أخذنا نركض إلي المبني في سرعة ومازالت أصوات القاذئف تدوي كموسيقي مرعبة .. وتدافع الناس كي يخرجوا من المبني بعد أن إشتعلت به النيران .. و إنطلق ياسر كي يبحث عن أمل بينما أخذت أنا أساعد المرضي علي الخروج .. وأتت سيارات الإسعاف والمطافئ بعد فترة ليست بالطويلة بينما إستلقيت أنا مبلل الوجه علي الأرض المجاورة للمشفي .. كيف لهم أن يفعلوا شيئا كهذا .. كيف لهم أن يقصفوا مشفي مليئ بالأطفال والمرضي .. وتحت أي مسمي يندرج ما يفعلوه .. أين حقوق الإنسان التي صدعوا رؤسنا بها .. أم أننا لسنا بشرا في نظرهم .. ولماذا يلبس العالم ثوب الصمت مصمما علي تجاهل ما يحدث عندنا ويصم أذانه عما يحدث من مجازر في فلسطين .. هل يعتقدون أنهم عندما يدسون رأسهم في الرمال فلن يروا ما يحدث لنا ؟؟ ...




•·.·´¯`·.·• •·.·´¯`·.·• •·.·´¯`·.·• •·.·´¯`·.·• •·.·´¯`·.·•




بعد تلك الحادثة المشؤمة إنتقلنا إلي أحد المنازل بجوار المطار .. ومكثت مع ياسر وأمل بعد إصرار من ياسر لأنني وحيد مثلهم ... وإنتظرت كي تثور منظمات حقوق الإنسان علي ما حدث .. علي تلك الحملة المكثفة التي إستهدفت عشرات المستشفيات في الأرض المحتلة .. ولكن كل ما رأيته هي مذيعة في أحد القنوات الإخبارية تتلو النبأ بنبرة مهنية وتختم نشرة الأنباء ببرود وكأن ما حدث لا يستحق التعليق ... أزددت قهرا علي قهر ولكن تصرفات ياسر القلقة وشحوبه الدائم أشغلوني قليلا عما يدور في خاطري ... وكلما سألته عما به يتهرب من السؤال .. وفي مساء أحد الأيام أتي إلي المنزل في العاشرة مساءا وهو يقول في سرعة : أحمد لابد أن تسرع ستقلع الطائرة بعد ساعتين لابد أن تحزم حقائبك أنت وأمل .. وضعت الكتاب الذي كنت أقرأ فيه جانبا وقلت له في دهشة لماذا ؟؟! ... قال لا وقت لدينا الأن سأشرح لك الأمر في الطريق .. وفي الطريق نظرت إلي ياسر بتساؤل فقال : حسنا سأشرح لك الأمر أنا أعمل كما تعلم في المقاومة منذ سنوات وقد أصبحت تقريبا من زعمائها .. ومنذ عدة أيام قمت بتنفيذ مهمة صعبة كانت تستهدف إغتيال عضو مهم في الجيش الإسرائيلي .. وهو المسئول عن عن الغارة التي إستهدفت المستشفيات منذ بضعة أشهر .. وقد إكتشفنا أن هناك خائن بين الصفوف وقد سرب بعض المعلومات الخطيرة عنا .. وتحسبا للأمر أريدك أن تمكث مع أمل ريثما تصل بأمان إلي أعمامها بأمان .. أما أنا فسوف ... وقطع صوته دوي رصاص إنطلق من شارع مجاور وصوت أطفال يتعالي بالتكبير ..لأري بضعة أشخاص ترجم إحداي السيارات بالحجارة في مشهد يتكرر يوميا عشرات المرات .. وفي كل مرة أقف أمامه بإنبهار وكأأني أراه لأول مرة .. وأتساءل في عجب أي قلوب يملكها هؤلاء الأطفال .. وأي شجاعة تحتل قلوبهم الصغيرة ..


•·.·´¯`·.·•


إخْواني .. مَنْ يَعرفُ "أيمن" ؟
أيمَنُ طِفلٌ
والعُمرُ أقلُّ أيا سَادةْ
مِن سَبْعِ سِنينْ
مَرسومٌ دَاخلَ عينيهِ
أرضُ فَلسطينْ
مِئذَنَةُ الأقصى تَسكُنُهُ
والقُدسُ ،
وصلاحُ الدينْ
يَجمعُ أحجارًا ..
يَغسِلُها
بِدموعِ القهْرِ فتَشْتدُّ
وتَصيرُ أَحَدَّ مِنَ السِّكِّينْ

•·.·´¯`·.·•


وصلت السيارة إلي المطار وترجلنا منها .. وتبدأ مراسيم الوداع .. إحتضنت ياسر في قوة فقد كان أقرب إلي من أخي .. كان أخي الذي لم تلده أمي .. ورأيت في عينيه لمعة الدموع فأنظر له في دهشة لأجد أن دموعي تملأ عيني أيضا .. انحني ليقبل أمل التي تعلقت به وكأنها ستفقده وبدأت في البكاء .. رأيته يطمئنها بكلمات خافتة لم أسمع منها شيئا .. ثم تركها وأعطاني ظرفا مغلق وقال : إذا لم تسمع عني أخبار في غضون شهر إفتحه ونفذ كل ما به .. قلت له في دهشة : ماذا ستفعل ؟؟ ... قال بإبتسامة : ستعرف ولكن ليس الأن .. هيا أسرعوا إن هذه الطائرة طائرة خاصة وستوصلكم مباشرة إلي المملكة .. وبينما نحن نهم بالركوب في السيارة رأينا عربات الجيش الإسرائيلي تقتحم المطار في عنف .. صرخ ياسر في قائد الطائرة مطالبا إياه بالإقلاع فورا .. بينما إنتزع ياسر رشاشا من السيارة ورأيت السائق يقفز من السيارة في رشاقة ممسكا برشاش أخر .. حاولت الهبوط من الطائرة ولكن ياسر صرخ في مطالبا إياي بالمكوث في مكاني وحماية أمل .. إلتفت علي أمل التي كانت تصرخ منادية خالها بفزع ودموعها تغرق خديها .. وأقلعت الطائرة بنجاح تاركة وراءها مذبحة يبدو فيها الطرف المنتصر واضحا منذ البداية ..

•·.·´¯`·.·•


"أيمنُ" عُصفورٌ يَتَنقَّلْ
ما بَينَ رَصاصٍ وقَنابِلْ
أيمَنُ يَلتَقِطُ الأحجارَ
ويَظلُّ يُبادِلْ
طَلَقاتُ الأعداءِ عليهِ ..
تَتوالى كِالبَرْقِ الخَاطِفْ
وتُدَوِّي كالرَّعْدِ القاصِفْ
يَجرونَ إليهِ ولا يَجري
أيمَنُ واقِفْ
مُرتَجِفٌ ؟
لا
بَلْ مُبتَسِمٌ ..
مُبتَسِمٌ للجُرحِ النَّازِفْ
تَعْلو الأصْواتُ تُحذِّرُهُ
أيمَنْ ..! سَتَموتْ !
يَضْحكْ ..
ويقولُ :
"أنا عارِفْ"

•·.·´¯`·.·•

طوال الرحلة وأنا أفكر في ما حدث لياسر وما مصيره الأن .. تري هل يعذبوك يا أخي .. تري هل أنت حي أم أنت في قائمة الشهداء عند رب العباد .. طمئني عليك أرجوك .. نظرت إلي أمل التي كفت عن البكاء منذ وقت وقت قليل ومازالت دموعها تغرق خديها وقلت : أمل نامي قليلا يا صغيرتي .. قالت بحزم غير متوقع من فتاة في السادسة من العمر : لن أنام قبل أن أعرف ما يحدث لخالي .. قلت لها محاولا أن أطمئنها : سيكون بخير لا تقلقي ... وانساب الصمت بيننا مرة أخري .. قطعت هي ذلك الصمت لتقول في خفوت : إنها أرضنا لماذا هم فيها إذا .. نحن لم نحتل أرضهم فلماذا يحتلون أرضنا ؟؟ .. جاوبتها قائلا : نعم إنها أرضنا يا صغيرتي وليس لهم الحق في إنتزاعها .. نعم إنها ليست ملكا لهم .. إنها لنا .. " قالت في استغراب وهي تزم شفايفها : لقد أخبرتني أمي أنه لا ينبغي أن نأخذ ما ليس لنا لأن الله سيعاقبنا فلماذا يسرقون هم ما ليس لهم ؟؟ ألا يخافون أن يعاقبهم الله !!"

نظرت لها في دهشة من تفكيرها المنمق الذي لا يناسب سنها وقلت : إنهم لا يعرفون الله .. إنهم وحوش لا يعرفون معاني الإنسانية ..!
ردت قائلة : ولكنهم سيخرجون من أرضنا حتما عاجلا أم أجلا .. أمي قالت ذلك وهي لا تكذب .. ثم أردفت قائلة : عمي لماذا يحارب الأطفال بالرغم من أنهم من المفترض أن ينعموا بالسعادة والمرح في سن كهذا .. لقد رأيت جميع الأطفال يلعبون ويلهون دون أن يخافوا القصف او القنابل .. فلماذا نحن ؟؟

•·.·´¯`·.·•

أيمَنْ ..
أخَذوهُ إلى السِّجنِ
كي يُجرُوا معَهُ التحْقيقْ
ضَربوهْ ،
سَحَلُوهْ ،
طَعَنوهُ ..
في الجُرْحِ النَّازِفْ
والجُرْحُ عَميقْ
سألوهُ .. مَنْ حرَّضَهُ
لَمَعَتْ عَيناهُ كنَهْرِ بَريقْ :
حرَّضني "أحمدْ"
مَنْ أحمدْ ؟
فأجابَ : أخي



•·.·´¯`·.·•

بعد فترة نامت أمل لتتركني أتفكر في كلامها الذي جعلني أكثر حزنا .. إنها طفلة مهما كان ولا تستحق أن تري أحبائها يموتون حولها تدريجيا دون أن تفهم السبب .. ولكنها أكثر حظا من غيرها .. فهناك من فقدوا أسرهم كاملة .. وهناك الكثير من الأطفال الذين ماتوا أيضا .. نعم إنها أكثر حظا .. فأنا ما زلت أذكر تلك الحادثة التي دخل فيها الجنود أحد المنازل وأخرجوا جميع أفراد المنزل وقتلوا الأب والأم أمام عيون الأطفال .. لتقوم أختهم الكبري التي لم تتجاوز الثانية عشر بوضع أيديها علي أعين إخواتها كي لا يروا مشهدا كهذا .. فيقوم أحد الجنود بوضع إخواتها في البئر ويربطهم بحبل ويضع علي طرفه سلكا شائكا .. ويضعه في يد الفتاة .. فإن تركت السلك مات إخواته وإن ظلت متمسكة بها فستتقطع يدها .. إقشعر بدني من مجرد التخيل .. رباها ! إنهم مجرد أطفال .. كيف سيحتملون هذا .. وما هؤلاء الوحوش القادمون من جهنم .. كيف طاوعتهم قلوبهم علي فعل هذا .. إنهم قادمون من مستشفي الأمراض العقلية .. فلا يوجد عاقل يمكنه أن يفعل هذا ..

نظرت إلي الصغيرة الغافية بهدوء .. و صممت علي أن أحميها مهما كلفني ذلك .. إنها من رائحة ياسر .. إنها فتاة بريئة لا تستحق أن تعذب أن تري مشاهدا كهذه .. إنني أستطيع أن أجنبها ذلك المصير الذي ينتظرها فيما لو بقيت هناك .. إنها (( الأمــــــل )) ...!!!

•·.·´¯`·.·•


بعَثُوا عَشَراتٍ كي تَبحَثْ
عَن هذا الثَّوريِّ الأكبَرْ
ضُبَّاطًا تَحمِلُ أسلِحةً ،
عَرَباتٍ ، ومِئاتِ العسكَرْ
البيتُ مُحاصَرُ يا أحمدْ
البيتُ مُحاصَرُ فاستَسلِمْ
البيتُ مُحاصَرُ
فَلْتَخْرُجْ
أحمَدْ ..
يَخرُجْ ..
كالشَّمسِ ضِياءً ، وحَنينْ
في يَدِهِ يَحملُ أحجارًا
في الأُخرى عَلَمُ فَلسطينْ
أحمدُ طِفلٌ
والعُمرُ أقلُّ أيا سَادَةْ
مِن خَمْسِ سِنينْ

•·.·´¯`·.·• •·.·´¯`·.·• •·.·´¯`·.·• •·.·´¯`·.·• •·.·´¯`·.·•




أشوفكم علي خير يآآ غوآآلي ...... لا تنسوهم من دعائكم فهم في أمس الحاجة إليه ..






خـــوآآطـــر إنــســآآنـــة

 
 

 

عرض البوم صور خوآآطر إنسآآنة   رد مع اقتباس
قديم 29-05-13, 10:29 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 253264
المشاركات: 702
الجنس أنثى
معدل التقييم: Koedara عضو على طريق الابداعKoedara عضو على طريق الابداعKoedara عضو على طريق الابداعKoedara عضو على طريق الابداعKoedara عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 415

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Koedara غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خوآآطر إنسآآنة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: لحظات أخيرة

 
دعوه لزيارة موضوعي

احسنتي اختي موضوع جميل
بالتوفيق

 
 

 

عرض البوم صور Koedara   رد مع اقتباس
قديم 29-05-13, 11:09 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 253473
المشاركات: 788
الجنس أنثى
معدل التقييم: خوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1101

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خوآآطر إنسآآنة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خوآآطر إنسآآنة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: لحظات أخيرة

 



تسلم عيونك أختي

عموما هادي أول قصة لي ومدري بتوفق فيها ولا لأ

 
 

 

عرض البوم صور خوآآطر إنسآآنة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة خواطر إنسانية, محيره, لحظات, منتدى قصص من وحي قلم الأعضاء, منتديات ليلاس, خواطر, روايات سعوديه, روايات و قصص, روايات طويلة, رواية لحظات أخيرة, إنسانية
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:12 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية