قمريتى
وينك حبيبتى
انتى فين
ردددددددددى عليا

بسم الله الرحمن الرحيم
تسلم اناملك يااحلى امنياتى على الفصلين
حقيقى رائع جدا طريقتك فى الكتابة,حيث انك بتحكى قصة غربية100% لكن الطابع الشرقى غالب عليها جدا والمتمثل فى العادات والتقاليد الصارمة بخصوص جرائم الشرف ـ لدرجة انى انغظت من الراجل المتخلف ده اللى رايح يدحرج زى كرة الجليد عشان يذبح بنته من غير ما يعرف ايه اللى جرى لها ـ ياساتر لسة فيه ناس كده .
اول تحية لك هوه انك ازاى ؟وفين ؟لقيت المخلوق ده.
شكلك ياحبة عينى نبشت فى اعماق الزمن ومجاهل الارض عشان تلاقيه.
نفسى كنت بدل المسكينة ديانا فى المستشفى
و اعمل فيه كده
بدل اللى حصل لديانا.
فاصل وراجعالك اكون استعدت قوتى عشان اشوف شغلى مع اللى مايتسماش اصل كل المصايب.

بسم الله الرحمن الرحيم

نرجع لموضوعنا الرئيسى:

سبب كل الكوارث اللى حصلت للمسكينة كاترينا ,ولو انى طبعا ضدها تماما لانها استسلمت له.

لكن خلى موقفى على جنب البنت مش ناقصة والفاس وقع فى الراس ,وكفاية عليها ابوها اللى بيذبح

بالجوز.

تهنئة تانية ليك ياامانى على اختيارك للبنى آدم ده, مش ح اسألك لقتيه فين؟

لان اكيد كان مش بعيد عن البقعة اللى كان فيها الاب الحمش ـاللى اتذكر فى وقت مبكر جدا ان عنده بنت

محتاجة حماية ـ

لو عملو جائزة لاكثرهم :نذالة ,خسة ,انعدام ضمير ,عمى بصر وبصيرة ,وغبااااااااااااااااااااااااااءو .......كل

الصفات المعيبة.

ح يكون الكائن ده.

ايه الحظ ده المفروض انه بطل روايتنا,بيتهيألى لغاية كده و ـ دلييت ـ ويارواية مادخلك ماركو.:

كفاية اللى شفناه لغاية دلوقت ,احنا مش لاقيين نفسنا.

كل شوية يفور دمنا ,ويخلينا نقطع شعرنا

ده الجهاز بتاعى باظ من كتر مابخبط فيه من العمايل السودا بتاعته اللى بتنط فى وشى كل

شوية.