كاتب الموضوع :
Julianna
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
رد: رواية أنثى لا تنسى تكتبها Julianna .. الفصل الثالث
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
السلام عليكم و رحمة الله
مرحبا جولي ، يسعد كل أوقاتك يا حلوه
بسم الله نبدأ في الأحداث
تطورات مؤلمة على كافة الأصعدة ، كل هذا و ما فات أكثر من سنتين فقط و هم الاثنين سنهم صغير ، فين الصبر يا ناس اعععععععععع
تبا لكرامتها و كبريائها و ليس تبا لتسرعه و عدم صبره ؟!!!
انه في السادسة و العشرين ، هناك وقت كافي قبل هذا القرار المصيري ، يا الله ان السنتين لا تعد شيئا يذكر هذه الأيام
فلتهنأ بالبؤس و الأولاد الآن ، و لنر كيف ستكون حياتك دونها
أشفق عليها من نظرات الجميع حولها، فتاة شابة رفيقاتها لم تتزوج بعد تعاني كل ذلك !
وجود رؤى صديقتها كالبلسم الشافي في تلك الفترة الحرجة من حياتها، أحببت شخصيتها و طريقتها العفوية الودودة و مراعاتها لخصائص صديقتها
شعرت إنها تحاول جاهدة إخراجها من تلك الحالة الكئيبة دون ان تثقل عليها
الحال عند يوسف للأسوأ ، أشفق على حال أسماء فهي لا تستحق ان تكون زوجة مهمشة ، مجرد آلة إنجاب لزوجها دون ان تحظى منه بما تتوق إليه كل زوجة ، قلبه و مشاعره
أخيرا جاء الطفل المنتظر لكن حال والده لا يسر ، بفكر فيها و كيف ستتلقى الخبر
سيكون صاعقا لها بالتأكد و موجع ، كأنه إثبات كامل على عدم صلاحيتها كزوجة قادرة على منح زوجها طفل
كما سيبعد عنها شعور الأمومة بشكل وحشي
فصل جمل جدا يحمل كم كبير من المشاعر رغم الألم و الحزن ، لا ريب ان القادم سيكون مثقل بهما معا خاصة عند رهف
الله يزيدك من فضله و ييسر كل أمورك
دمتِ بكل الحب و الود
|
وعليكم السلام
اهلا بالغالية ريهام ^^
هو تسرع او عدم صبر او ايثار شيء على شيء اخر ؟؟
رؤى الروح الطيبة بالرواية حبيت تحليلك لشخصيتها
اسماء بالرغم من كل شي بالرواية هيي راضية ويمكن حاسة بالفخر انها رح تنجب طفل ليوسف ويمكن هاد وحده يكفيها
يوسف بفكر برهف وكيف رح تتلقى الخبر؟ حزين وتعيس اناني !!
شكراً ريهام دائماً متالقة بحضورك
ما انحرم يا رب
|