يسلموا حياتي على البارت ها هو تقدم في حياته حتى ولو كان يحبها ولكن ما ستكون حياتها هي هل سوف تنسى وتتقدم لو سيكون القدر بينهما منتظرين

احم احم

ناسيين تقيموني ولا شو !!



يعني في فلانة مقيمة الرواية



والباقي



ازعــــــل يعني

اهلا جولي الف مبروك الرواية واسفة لتاخري
لكن الحقيقة عندما قرات الملخص اعجبتني الرواية كثيرا لكني
فكرت ان انتظر حتى تكتمل حسنا لم استطع و ها انا اعاني مرة اخرى الم انتظار الفصول
ولا يهمك لعيون رهف و يوسف
نبدا على بركة الله
بداية احببت كثيرا حياة الزوجين المليئة بالحب و التفاهم رغم الغمامة التي تغطيها منذرة بقرب هبوب عاصفة القدر
ان تجرح المراة في انوثتها لاعظم و اكبر جرح اما في اهم دور خلقت له الامومة فلا اظن ان هناك الما اكبر
فكل فتاة منذ ان تتعلم ابجديات المراة تحلم باليوم الذي تصبح فيه اما قبل ان تحلم بدورها كزوجة
و اه كم تالمت لحالك يا رهف حرمانك من الامومة و حرمانك من يوسف
قد يكون موقفها انانيا لكن لما لا فهي خير من يعرف ان الم الفراق اهون مئة مرة من الم الغيرة ان تراه مع اخرى و تعرف انه معها ثم انها ستمنحه ما لا تقدر هي صدقت يا رهف ابتعدي عن طريقه احسن
نعود اليك يا يوسف موقفك ليس اقل معاناة نعرف انك تحبها و لكن تحبك نفسك و عائلتك ايضا و تعرف انك حين وضعت نفسك مكانها رايت نفسك تفعل المثل لذلك لم تفكر كثيرا في معاندتها
اخيرا اتمنى ان تكون الاقدار رحيمة بكما فقصتكما لا تستحق ان تكون هذه نهايتها
شكرا جولي و لا تتاخري علينا كما اتمنى لوالدتك السلامة و ان يحفظها لك يا رب