والله أسفه كتير كتير أصلوا انا بخزن في الايباد وبعدين بعمل كوبي بست وكنت عامله ردين وأصبح هناك خربطه بس والله سامحيني أبجد انا مكسوفه خالص منيك ومش عارفه أزاي حصل كده بس سامحيني والله ما كان قصدي
ايه أقول ولكن ده ان شاء الله مش حيتكرر أبدا بجد انا جدا زعلانه لانه حصل الخبطه ديه ويا رب متكوني أسأت فهمي وانت بعتبرك من الكاتبات التي أتشرف للقراءة ليها ويكون لي الشرف بان أتواجد بين صفحاتك العظيمة

اولا فصل كتيييير حلو وكتيييير جميل وكتيييير مبدع وكتيييير متميز فصل الأحداث فيهم تغيره ومتناغمه ومترابطه ومشوقة فصل فيه احساس عالي من القوة والتفوق والامتياز أبدا بي رعاد وغزل وما زالوا يعانون من سوء التعبير عن مشاعرهم وأحيائهم بالذنب تجاه الاخر رغم ان رعاد اعترف بحبه لها ولكن هي لم يأخذ الخطوه الثانية لكي تتقرب منه وتعترف بحبها له وأنها اصبحت ملكه قلبا وقالبا ولكن هناك حاجز يقف بينهم ويجب ان يزيلوه ويبدؤ صفحه جديده وحياة جديده بعيده عن الماضي وهناك أيضاً يوسف وهمس والله تذكرت ايام الماضي وما عشنا معاهم أحلى وأجمل اللحظات وامتع المواقف وكانت رواية جديرة بالتميز الفريد بعد ان عرفت بعض الحقائق عن أسرتها الحقيقة وبعد ان عرفت انها لها اخت توام ماذا سوف تعمل هل سوف تستقبلها اذا عرفت ماضيها وهل أهلها سوف يرضوا بها وهي بهذه السمعه ومن هو ابيها أين هو هل هو قريب ام بعيد هل يبحث عنهم وهل يوسف سوف يصدق في وعده ويجده وإذا عرف يوسف ماضي اختها هل سوف يغفر لها ام انه سوف يؤلمها وهناك ولكن لا اعتقد لان المجتمع يرفض وبشكل قاطع ان يتعاطى مع هذه الفئة رغم انها قد تابت وتركت ما كانت تفعله في الماضي ولكن مجتمعنا العربي لا يرحم وخصوصا اذا كان هناك رجل يريد ان يتقدم لها او يتزوج فان المجتمع وأهله وعشيرته سوف يرفضوها فما بالك اذا كان من الشيوخ العزب من القبائل العربية الأصيلة لا اعتقد ان لهم حياة وا استمرار في الحب لان أهله وأخيه لن يوافق وهو كيف سوف ينظر لها رغم انه يحبها ولكن سوف يبقى هناك نقطه سوداء في حياتهم لن ينساها وسوف يتذكر باستمرار ولا يوجد رجل يغفر هذه الخطئه الشنيعة فاعتقد ان حكايتهم معدومه من الأساس وهناك سيادة وقحطان وما آلت لهم الظروف رغم انه يعشقها ولكن كرامته تحتم عليه للانتقام لنفسه لانها تركته ولكن لماذا لا يغفر وهي اعترفت له بحبها بل بعشقها له وأنها كانت عذراء ولم يمسسها احد وانه اول رجل في حياتها الا يشفع لها هذا وهي اعتقد انها لن تستسلم ولكن هل سوف يدخل عليها ضره أميرة السكرتيرة التي اعتقد انها سوف تستغل الموقف لصالحها وهناك سلمى وسيف الذي اخيراً اعترف بحبه لها ولكن هي بقت وفيه شيخه رغم انها تحبه وتبادله نفس المشاعر ولكن كبرياءه او زواجها من ابن عميها لا تسمح بالاعتراف له لذلك هل سوف يتوج حبهم بالزواج رغم ان العائلتين تكن الكره لبعضهم البعض لماذا ما هو السبب ماذا أقول الا انك كاتبه تملكين قلم ماسي أصيل تتا لاعبين بالحروف بطريقه عجيبه وغربيه وتبتكري من الخيال قصه عشق أبديه أسلوب راقي كارقي العظماء تعزفين اعذب الألحان وأرقام النغمات وتمليح بها أرواحنا ابالسعادة الابديه ترسمين من خلال سطورك دروب من العشق والهيام نمشي على خطاها الجميلة يسلموا الأيادي ومنتظرين على نار

في راي ان قحط زودة اوي علي سيادة وسلمي من حقها تقتل فارس وتعشق سيف بس لو سابت فارس هيكون من حقها تحب وتتزوج سيف وشكرا بيرو علي مجهودك في ظل الظروف الحالية

السلام عليكم بيرو حبيبة قلبى ...

وحشتينا مووووت مووووووووووت .. و مطوليش البعاد يا شيخة الشيوخ حرام عليكى .. بتشوقينا لدرجة لا تتخيليها و الله .. الفصلين روووووعة رووووووووووعة روووووووووووووعة و فوق الروووووووووووووووعة بمراحل تسلم ايدينك يا جمييييييل ..

بصراحة مش عارفة أعلق على ايه ولا ايه .. كل مشهد بصراحة تحفة فنية تستحق الاعجاب و التقدير .. لكن بصراحة آخر مشهدين مش قادرة ألاقى كلام يوفيهم حقهم .. مشهدين فوق الوصف ..
مكنتش مصدقة ان سيف يبقى بالاحساس ده .. بالرومانسية دى .. قد ايه كان خرافى و قد ايه كان رقيق ..
و على العكس تماما .. قد ايه كان قحطان فى المشهد الاخير و أكتر من اى مرة سبق و كان قاسى فيها على سيادة .. الا انه المرة دى ماكانش قاسى .. كان جلمووووود .. و لانى بعيش المشاهد بأحاسيسى فالمرة دى بجد كسر سيادة و قهرها .. قد ايه صعب ان الانسان يعترف بحبه بكل خلية من خلاياه ببكل أحاسيسه و مشاعره و يقابل بالقسوة دى و الجمود ده ..

شكرا ليكى يا عبير من كل قلبى .. عارفة قد ايه بتتعبى فى كتابة هذه التحفة الفنية الاكثر من راااااااائعة مع مشاغلك التانية .. الله يوفقك و ييسرلك كل امورك .. و دمت بكل الود و الحب