الحقيقة انك فعلا كاتبة أكثر من متمكنة..ماشاء الله عليك..الرواية من أولها من اجمل ما قرأت ..تتفوقين على نفسك فى كل فصل اكثر من الذى قبله..كل الثنائيات أجمل من بعضهم. .
قحطان وهذا الصراع النفسى بين قلب تملكه العشق وبين عقل ما زال يكابر ويعاند الإعتراف بالحب..قحطان وحسب منطقه يحارب سيطرة سيادة على مشاعره بل على نفسه..ليس فقط لخلفية زواجهما المضطربة وليس فقط لهروبها السابق منه ..فلو كان الأمر كذلك فهو اكتشف برائتها الفعلية..كما أنها عادت له وهو فاقد الذاكرة ولم يكن هناك ما يرغمها على الرجوع ..هذه حقائق وهو عرفها اما من سياق الأحداث التى مرت بهما أو من خلال اعترافاتها له..لكن قحطان يصم أذنيه عامدا لأنه يخاف من تأثير هذه المرأة الطاغي على مشاعره. .هو يبالغ فى رد فعله ليشوش على تأثيرها الطاغي. .
اليوم وبعد حواره مع الجد ووجود احتمالية لبعد سيادة عنه لرجل آخر. .هو حتى لم يحتمل التفكير بذلك..إذن ما العمل..وكيف هو القادم بينهما فى ظل عنده الطاغي. .لفت نظرى جملة قحطان لنفسه..إنه يعاقب ولا ينتقم ..إذن هل غير قحطان من استراتيجيته. .هل سبلاعبها فقط..هو أقسم الا تكسر ابدا فهل سيكون هو من من يكسرها..لا أظن ذلك لأنه لا يتفق مع قحطان هو جاف قاسى لكنه نبيل وعاشق حتى لو لم يعترف بذلك حتى لنفسه..

جواز قحطان من اميرة باااااااااااطل باااااااااااطل بااااااااااااااطل ابدعتى ونورتى منتدانا الحبيب كالمعتاد الحمد للة على السلامة رائعة بل انتى كاتبتى الاسطورية واللة انا مش بجامل دة حققك بموت فى كل رواياتك نيجى للأخ قحطان الراجل دة اكيد الاكيدى يعنى احتمال كبيير قوى انى اعضة او اعملة عمل على ديل جمل مستفز للأبعد الحدود البنية ساءت عليك طوب الارض وانت دماغك مقفولة بقفل حديد بس اللى مطمنى عليك ومخلينى ساكتة عنك ان قلبك بيدق لسيادة حتى لو انت مش عايز تعترف نيجى للحبوبة سيادة قلبى عندك يا حبيبتى لوح التلج اللى ربنا رزقك بية مع الحمل كمان بس ولا يهمك بكرة التلج يدوب وان كان على البت اميرة انا هستأذن بيرو فى العنوان واروح املصلك ودنها واشدهملك حبتين واخليهالك تلم نفسها وتبعد عن بعلك بمسافة لا تقل عن الف ميييل سلمى حمامة الروابة خلتينى ازرف انهار من الدموع تكفى لتوليد كهرباء اية الرومانسية دية وسيف بيعترف بحبة كبر فى عينى ويا رب يكونو لبعض والموكوس ابن عمها يحول فى عينة شهر ويموت ويخلصنا ورانا لسة تحضيرفرح سلمى وسيف اسمع منى يا رب بيرو طولت عليكى معلش يا جميل خلى بالك من نفسك واستودعك اللة الذى لا تضيع ودائعة

فصل قمة في الروعة ابدعتى وامتعتى بيرو

حبيت كثير انسجام رعاد وغزل بس الى معصبنى قحطان الله يهديك

ليش كدة يا ابنى جالس تعدب سيادة ونفسك ومعدبنا معاك حرام

اعترف بحبك وسامحها لانها جرحتك من غير قصد صفى النية ربنا يرضى عليك

قمة في الابداع وتسلسل الأحداث سوبر منتظرينك ويعطيكى الف عافية على المجهود اموووةة

شكرا على الفصل الروعه ده بس ياريت ما تغيبي علينا في الباقي

حينما يشعر المحب انه يوشك عل فقدان حبيبه فإنه يعلن عما يجيش في صدره وهذا مافعله كل من سيف وسيادة والقارئ المسكين يتألم لوجع الاول ولقلة حيلته وهو يرى حبه معلنا رحيلا ابديا ويبكي لوجع الثانية ولكبريائها الجريحةوهذا ماتفعله بنا كاتبتنا المبدعة عبير تغرقنا في الم الشخصية ومااحلاه من وجع