كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: 34 - رواية "شيوخ لاتعترف بالغزل" لِ عبير قائد الفصل الثامن
فراس وسلمي تقرر مصيركما ان تكونا زوجين انت اتسان هاو تريد لنفسك شيء وفرض عليك شيء انت ستعذب سلمي معك باستهتارك اسياتي يوما تنجح في تغييرك الان سلمي ستغادر الي فرنسا ومنها الي امريكا ليحقق حلمه هي طفلة ايكون اصرار طفله وبراءتها عامل في تغييره ام الدنيا الغريبة ستغيرها لسلمي
الكل مش موافق علي الزيجة لكن تم بامر من الشيخ وسيعاب عليه ان يرفض ابن عمها رغم انه لا يشجع ذلك لكن ما باليد حيلة
رعاد وغزل وتركهما للديار والبقاء بعيدا يمكن تصرفهما بعيدا عن الاهل له دور في تغيير علاقتهما
علي الضحية ضحية نادين علي كتفيه تريد ان تكون انسانة استنجح في مساعها ام علي العزب سيكون لها بالمرصاد ولا يجعل الامر يمر بسهولة عندما يدرك خداعها
قحطان وسيادة والهدنة المؤقتة والي اخترعتها لكي تنتقم منه اللعبة الي حتلعبيها حتدخلك في دوامة وانت صراحة تلعبي بالنار وستحرق لك اصابعك هو في الاصل يثير جواتك مشاعر غريبة انت نسيتي عبد العزيز حب حياتك لحظة ان تزوجتي قحطان وبعد مرور الايام اكتر شو حيكون موقعة في حياتك لعبد العزيز لا شيء اما قحطان فحيكون امر واقع ترغبين به هلا فراس سيخبر والدتها بالي حصل ساعتها شو حيحصل ممكن عبد العزيز يتهور ويجي وساعتها حيحقق حلم قحطان ليقضي عليه طيب وتعاملها مع سلمي التي لا تتمني لابنها ان تكون هاي زوجة له الي يحزنني انه المسكينة جتنتقل الي حياة اخري قاسية عليها لعل الطفلة ستكبر وتتحول الي انسانة هم شكلوها
شو قحطان انت كل يوم تذوب برائحتها بعطرها وقامتها وحتي تصرفاتها كدت مرتين ان تفقد نفسك معها كرهت الوضع خائف الان ان يطالبك الكل بحفيد شو حيكون مبررك وقتها ام حقا ستلبي لهم الطلب
جوهرة متي ستفقين من اهانات حسن متي ستوقفيه عند حده وستجعليه يدرك اي امراة انت هو قصد يدمر ثقتك انوثتك بكلامه الي يسم البدن عن جد اتوق لاراه تدهسيه بكلمة بنظرة كلها مليئة قوة
|