الف الف الف مبروك لكاتباتنا المبدعات
كريستو وام الوليد وطيوشه وحلومه وام البنات المؤدبات
اجادوا فستحقو التكريم
شكرا لمشرفات قسم الوحي

الف مبروووووووووووووووووك للجميع
تستاهلو كل خير
عواافي حنو

الف الف الف مبروك تتويجكن نجمات في سماء قسم الوحي لتنيروا علينا بابداعكم

الكريستال
كانت روايتك هي اول استفزاز لدخول عالم النت فلولا ابداعك واستفزاز احداث قلمك لما كنت اقدمت على الخروج من خلف الكوالي فانا قارئة منذ القدم لليلاس ولكن لم اتخذ خطوت التسجيل الا بعدما استفزني الحلم وجعل التوقعات تتزاحم في عقلي حتى جعلني مسيرة لا مخيره للتسجيل ولك ادلي بدلوي مع العضوات


ام البنات المؤدبات
اجمل الروايات التي قراءتها هي تلك التي ابدعتي فيها جعلتي الحدود الجغرافيه والسياسية تتلاشى لدرجة تمنيت ان اكون واحده من ابطال رواياتك فاعيش في الجزائر وفي مصر وفي سوريا وفي الاردن .......
فلقد اثبتي ان رابط الدين بيننا اقوى من اي حدود وضعها البشر وان الالفة بيد رب البشر ومن جمال حرفك اتمنى ان تكتبي روايه جديده قبل حتى نهاية روايتك انتقام الحب
هل تصدقي على رغم المشاهد المأساوية التي قراءة ولكن لم اجد مشهد اصدق من مشهد وداع رائد كانك كنت مظلعه على لحظات وداعي لاخي فابدعتي بالوصف وجعلتي قلبي يبكي قبل عيناي لقد ساعدتني على افراغ حزن داخلي لا استطيع التغبير عنه فعبرتي فابدعتي فلامستي القلوب

مشكورة مشكورة مشكورة ارجو منك ان لا تتوقفي واستمري بابداعك الخاص


طيف الاحباب
قراءة نوح الحمام مرة واخرى وارخى فلامسة فئه عالجتي قضيتهم بواقعيه جميله اخاذة امتزتي بها
من بعد تلك الرسائل التي تبادلناها وانا ابحث عن قضية اريد ان اقترحها عليك عسى ان تستفز قلمك وتكتبي عنها فنرتشف ابداع قلمك وان لا تبتعدي كثيرا عنا



حلم وطيش الف مبروك التكريم

ألف ألف الف مبروووووووووووك لكم جميعاً أم الوليد، أم البنات المؤدبات، الكريستال ، طيش ،حلم ،

أقلام إبدعت وجادت فألف ألف ألف شكرا لهم من القلب

الف مبروووك و مبرووووك يا كاتباتي العزيزات .. المميزات .. الجميلات .. الباذخات حد الترف ..

و أهنأ نفسي لاني أقرأ احرفكن جميعا دون استثناء و لكل منكن اسلوبها و تفردها الذي ميزها و لكني اعترف بأني مقصرة معكن جميعا .. فأرجو المعذرة منكن .. و ارجو المولى بأن اعود لاكن بينكن دوما ...

مع خالص حبي و تقديري ...

مشرفات القسم ... شكرا بحجم السماء على هذا المجهود الكبير الذي تقمن به .. عوفيتن يا عزيزاتي ...