كاتب الموضوع :
زهرة سوداء
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
رد: 48- زهرة النار "بقلم زهرة سوداء "الفصل الثامن
اولا ابدعت واتقنتي واحسنتي فصل راقي فصل مدهش فصل تحفه وصفك للاحاسيس بين الطرفين بياخذ العقل اولا شخصية برو شخصيه جميله رقيقة وحالمه واخيرا عرفنا بعض من طفولتها وسبب خوفها من الظلام والاماكن المغلقه ولكن ان تصل بينها الى النهيار العصبي وكيف عبرتي عنه بكل ارتجال واتقان جعلتينا نحس معاناتها والالمها وحزنها بكل حرف كتبتيه باناملك الذهبية حركتي مشاعرنا واحساسنا انها حقا هي امراه ولمن يوجد في قلبها طفله تبحث عن حياة هانئه احسست بمعاناتها وهي صغير وكيف رفضت الواقع وبنيت لها عالم من الخيال ونسيان بطريق فقدان الذاكره وعادت لها نفس الماساه عندما احبت ريك ثم نبذها وخذلها فهذا سبب لها الانهيار ولكن لم تنسى هذه المره الان الحب هنا اقوى رغم انها شعرت بالالم ولم يصدق انها بريئه فهي شخصية لذيذه وفي نفس الوقت نحزن عليها وانت باسلوبك جعلتينا ان نحبها ونتعاطف معها وتدخل الى اعماق قلوبنا ابجد لعبتي في مشاعرنا بكل دقة وحرفنه وهذا كله بسبب خبرتك العميقة في الكتابه اما شخصية ريك فهو يحبها ولكن لا يعرف كيف يدخل الى قلبها من غير ان يجرحها فهو في كل مره لا يثق بها بسبب العالم الذي تعيش به ولكن اي شخص يحب يجب ان يثق بمن يحبه ولكن هو خذلها لذلك اصابها الابهيار العصبي ولكن هناك ايضا مازال غموض بين علاقته مع لينا ومعاه لماذا لا يسطيع ان يفسخ الخطوبه وماذا اراد ان يشرح لبرو ولينا هذه الافعى الاسامه هي تستحق عندما ضربتها برو بالحجر ديه عوزاه لها مدفع لكي بعدها عن طريق الاثنين واعتقد انها لسه سوف تنشر سمومها كمان على الاثنين ولن تتركهم لحال سبيلهم اما جي كي لماذا كذب وادعى هذه الاكاذيب ضد برو هل هو يحبها تم خايف على مصلحته وعمله كل هذا ان شاء الله سوف نعرفة من خلال الفصول القادمه واقول لك أبجد رواية معربه وجميلة وتبعث الأمل الى نفوسنا أبجد رواية عظيمة لكاتبة عظيمه مثلك اشتقنا لقلمك الذي يحرك احاسيسنا ويلعب بمشاعرنا ويملأ أيامنا بأمل جديد وحياة جميله فصل لا استطيع ان أقول عنه إلا انه قمة بروعه والإبداع الخلاب أفكارك عبقرية وواضحة ومتنوعة تجعل القاريء يغوص في بحر سطورك ويخرج كل ما هو ثمين ونفيس أسلوبك مغلف بالحب والأمل المتجدد الذي يعطينا نظر الحياة أنها ان شاء الله بكره أحلى وأروع من الآن إحساسك مدرسة عميقة نغوص بها لنتعلم على يديك الحنان والعطاء أسيرك نابعة من قلب عاشق يجعل المتلقي هائم في دروب مشاعره كلماتك سبيل من المياه العطري نشرب منها لتملأ أرواحنا الإسلام والأمان حروفك نبضمن الحياة التي تدفعها في أرواحنا وتستمد منها القوه والإشراق والعطاء انت بجد أديبة لها قلم مرصع بالجواهر وينشر الإسلام في قلوب بعده عنها الإسلام والأمانة انت المرفىء الدافئ الذي يضمنا بكل حب والحنان منتظرين على نار الفصل القادم واعتقد ان برو سوف تدافع مهما صابها من مصاعب اما ريك كيف سوف يجعل برو تعود الى حبه منتظرين على نار ولك والى كل الذي ساهمة على خروج هذه الروايه الينا كل الحب وتقدير وشكرا
|