كاتب الموضوع :
amany khalil
المنتدى :
قصص عبير الاحلام القصيره
رد: 25-أرادت أن تنتقم .. قصه قصيرة .. بقلمى أمانى خليل ..امكتمله
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وعليكم السلام
مرررحبا أماني يسعد كل أوقاتك يا رب
كل الشكر و التحايا لك على عملك الإبداعي
ربى لا يحرمنى منك سن سن
بعد ما حدث مع ماغي ناقل واجب إنها تتأخر في الاستيقاظ ههههههههههه ، دا عداها العيب و أزح بصراحة
اصلها فضلت صاحيه يلبنتى بتفكى بيقولوا التفكير وحش
أما ماركو فطبيعي ان يفكر بهذا الاتجاه فلا يلومه احد رجاء
والله عطياه العذر من زمان
ما تلى ذلك كان أشبه بالصاعقة ن موقف فريد أحسنتي التعبير عنه و بطريقة خارجه عن المألوف ، أخذني المشهد فعلا و أعجبت به ، من منهما ذهب للآخر ؟ من يعلم و من يهتم ! المهم إنهما معا رغم التحفظات و الاتهامات و الانتقام و كل هذا الهراء ، نقلة نوعيه جيده جدا
والله حبيبتى فرحانه بجد انها عجبتك
الأدهى أنهما عادا للعمل ، اه منك يا جباره هههههههه
هههههههههههههههههههههه
إذن الانتقام لازال على القائمة ، حسنا لنري ماغي إلى أين تصلين بنا ؟
اممم ستجعله يقع بغرامها ان ستقع هي (:
كليهما كان حسن الظلة و قد وصلت إلي صورتهما واضحة ،شكرا لك
حسيت انى عايشه المشهد معهم
عارفه بحس انى مندمجه اوى
مرحى لقد انطلقت شرارة الغيرة و معها يتحول ماركو إلى إنسان جديد حتى ماغي بدأت في التعرف على النسخة المعدلة منه (:
يبدو الأمر على ما يرام و لكن مهلا الترسبات داخل صدر كل منهما لا زالت موجودة ، لقد طغت عليها المشاعر فقط و لكن لم تمحها ، لهذا ما حدث بشقة ماركو طبيعي
بعقلية رجل الأعمال اتخذ ماركو قراره ، حين اخبرها انه لا يريد سكرتيره لم يعني ما فهمته ، كما قلت ترسبات الخلاف داخلهما يدفعهم دفعا نحو سوء الفهم ، هي سارعت بسوء الظن و تركت كل شيء خلفها ، حمقاء ماغي لما لم تتمهل و تسمع ؟! تصرفات البطلات هذه تدفعني للجنون ، جررررررر
والله مانى عارفه مش لازم تغلبنا معاها
فيرونكا مره ثانيه 0_0 لا هذه المرة سوف ابكي حقا ، أماني تعالي هنا جنبي رجاء ، عايزاكي فكلمه سررر ):
والله حبيبتى انا جيت اهو وسعيلى جنبك بس
ودنى معاكى ايه كلمه السر
هناك رابط ما بين اتصال والده و ظهور فيرونكا ،لكن ماغي كل مره تتركنا دون ان نعرف لام بسلامتها بتروح ماشيه اععععععععع
زهقتنى فى عيشتى ماغى دى اقولها اسمعى الكلام للاخر وبرده بتمشى
اكتملت الكارثة الآن و أصبح سوء الفهم من كلا الطرفين ، قلت لك تعالي جنبي متخافيش انا هعضك بس !
والله مانى خايفه ولا حاجه بس بجيب حبته تسالى معى وانا جايه انتظرينى
ماركو كان مكلكع أصلا و دلوقت العقدة بقت مضاعفه ما شاء الله ، ربنا يخليكي للبشرية
تعرفي تمنيت لو كانت الرواية طويلة ، كنا هنستمتع كثير
يلا المرة الجايه بإذن الله (:قربت اخلص الروايه التانيه وهتكون طويله شويه يارب تعجبك[
مانو اسمحي لي اشتم ماغي رجاء ، يعني شتيمه مؤدبه مش هجرح شعورها قوي
يعني كان لزمته ايه من الأول ما كان قدامك و مستعد للشرح ، كان لازم يختي تقولي إلى قولتيه ؟!!!!!
انا شتمتها ياحبيبتى فى سرى طبعا والا كانت هتسبنى وتمشى وادوخ انا بقى وادور على بطله تانيه هههههههههههههههه
يييييييييي لقاء العمالقة في المطعم هههههههههه حد يتصل بالمطافي يا جماعه احتياطي عشان منتأخرش << فيس مستعد للمساعدة
كنت مكلماهم وكانوا واقفين برهه علشان لو اى حاجه حصلت ههههههههههههه
لقد أعجبني تصرفها حين واجهته بشجاعة و لم تهرب و تختفي ، بعدها ماركو اخذ زمام المبادرة من جديد ، هكذا أفضل ،أحب طرق الحديد و هو ساخن
شوفتى والله هو حلو اوى
الحمد لله ما عاندت كثير لأني كنت هضربها (:
كنت هجى معاكى واجيب الشبشب واضرب فيها معاكى
أجمل شيء هو المصارحة ، حتى يزيل أي شائبة من الأنفس و يبدءوا صفحة جديدة خالة من أي سوء فهم
خاتمه جميله جدا و ناعمة ، القصة من أولها أسلوبها و تعبيراتها كثير حساسة و رقيقه ، حبيتها كثير و تفاعلت معها ، تمنيتها أطول مثل ما قلت لك ، لكن نعوضها بإذن الله (:
ربى يخليكى حبيبتى
ألف مبروووك النهاية الجميلة ، تسلم ايدك
عقبال الروايات القادمة بإذن الله
تمنياتي لك بالتوفيق و النجاح
دمتِ بكل الحب و الود ♥
[/COLOR]
|
والله سن سن الف شكر حبيبتى
اسعدتينى بكلامك ودعمتينى
شكرا ليكى حبيبتى
|