كاتب الموضوع :
الشمعة تحترق مرة
المنتدى :
الارشيف
رد: مصادفة غيرت حياتى
حينما تتوقف روحي عن عشق روحك ..
سيتوقف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق
..لا أكون قد نسيتك حينما أنساك ..
لكن عقلي الحاضر في غيبوبة ..
وعقلي الغائب لن يأتي أبدا
.. في يدي الواحدة خمسة أصابع ..
أراها متساوية جميعا بالخشوع حينما تلامس يديك
حينما تكونين .. أكون
حين تصافحني ،، خذ يدي بقوة بين يديك ..
ضمها بكل ما لديك من حنان ..
فقلبي يقفز في راحة يدي .. لحظة أن تلمسها
لونظر نيوتن الى عينيــك ....
لعرف أن ليس للجاذبيه قــانون
للعيون لغه لا يفمها الأ المحبين يخيم
الصمت فيها عندما تبدأ بالكلام
هل تعرفين الفرق بيني وبين الشمعة ؟
الشمعة تحترق مرة واحدة .. لكي يرى الناس ..
أما أنا فأحترق ألف مرة .. لكي أراك أنت ِ!
من السهل ان يبيع الشخص شيئا شراه
ولكن من الصعب ان يبيع قلبا قد هواه
الحياة صفحات
وانت أجمل صفحه فيها
فيستحيل أن أطويها أو أرميها
لأن جروحي أنت من يداويها
احرقي ماشئتي من جسدي فدموعي سوف تطفيه .
. لكن احذري أن تحرقي قلبي فأنتي .. وحدك ِ فيه
تسابقت اشعة الشمس لكى تعرف من سيفوز لكى يكون اول من يدخل لنوافذ التى فى المنازل
وانتهى السباق بأن امتلئت الغرفة بنور الصباح
فتحت عينها ببطء ورفعت رأسها قليلا عن الوساده لكى ترجعها ثانيه على الوساده ودارت الرؤيه امامها
اروى -اه اه
ووضحت الرؤيه امامها قليلا
وقالت بخفوت -اين انا ؟
ونترت نفسها من على السرير وهى تللاحظ انها فى غرفة ترها للمرة الاوله
قالت وهى تحضن نفسها بخوف وارتعاش
-ااين انا واين يوسف ؟
ونظرت للحائط لترا صورة انعكسها على المرءاه وصدمت حين لاحظت انها تلبس قميص رجالى فقط يصل لاسفل ركبتها بقليل بل ودهشت اكثر حينما تزكرت ان هذا القميص رأت احد مرتديه من قبل وهذه الرائحة ليست بغريبه انها ............انها .......... رائحة يوسف !
واستيقظت من استنتاجاتها على صوت شىء بخراج الغرفة يتكسر
فذهبت لتفتح الباب وترا من خلفة وادارت مقبض الباب وفتحته بهدؤ وخرجت من الغرفة قليلا لتتسمر فى مكانها لانها راته منحنى على ارض يجمع بقايا شىء منكسر على الارض
==========================================
بعد ان اطمئن عليها بعد ما حدث بالامس حين سمع صراخها فذهب ليرا ما بها حيث صدم بأن رائها مغشى عليها ورائا بقرة وحشيه من الذين ينتشروا فى الغابات مقتول بطريقة وحشيه
حيث ان احشاءئه خارج معدته ورأسه مقطوعة
وبعدها حملها وذهب بها بالسيارة التى كان اصلحها وذهبا للفندق وادخلها للغرفة وبعد زالك اكتشف انها مببلله حتى العظم ولم يكن معها ملابس لانها تركتها فى العاصمة اضطر ان يغير لها ملابسها وكان لحسن الحظ معه انه اتى ببعض قمصانه بالعربه
زفر رررررررر زفرة طويله وهو يعيد شريط الذكريات وانتبه ان اللبن الذى على النا ر يغلى فأطفالنار واخذ يبحث عن الكوب وعندما عثر عليه سكب فيه اللبن وخرج لكى يضعة على الطاوله المخصصة للطعام
وبعد ان وضعة دفع طبق بدون قصد على الارض فانكسر فانحنى لكى يلملم بقايا الطبق المكسور حين سمع باب غرفتها ينفتح فرفع وجهه لكى يتسنر فى مكانه حينما رأها بقميصة الذى تحت ركبتها بقليل ولا تلبس شىء اخر سواه وشعرها الاسود كاليل فى حاله فوضة مما جعل شكلها طفوليا
=========================================
|
19-02-13, 12:46 PM
جديد مواضيع قسم الارشيف
العرض العادي
