[SIZE="7"]بصراحة القصتين الاخيرتين
معجبونيش
على الرغم من حبي الشديد ودفاعى المسميييت عن السلسلة وقصصها
الا ان الدكتور احمد خالد
اخطأ خطأ جسيم لا استطيع ان اغفره له
فمنذ بداية السلسلة ونحن دائما معتادين منه شخصيا على انه لايمكن وجود تعارض بين احداث الروايات وثوابت الدين
لكن في العددين الاخيرين قد تخطى تلك القاعدة
اولا كيف لانسان متدين ان يخاف من الشيطان مهما بلغت قوته
وكلنا نعلم ان الشيطان ضعيف امام ذكر الله مهما بلغت قوته فمهما قوى فهو عبد من عباد الله العاصين المنظرين
فكيف له ان يتحكم بالبشر هكذا
وان من الممكن ان نغفر هذا الخطأ باعتبار ان هناك ضعف في دين واخلاق بعض البشر فضعفوا اما الشيطان واصبحاوا يهبونه مهابة الله
لكن ثانيا هى ما لا أستطيع ان اعفرها له
ووالله ليس تشددا ابدا فأنا لست متشددا
ولكنها ثوابت الدين بل والطبيعة
كيف للموتى ان يعودوا
كيف لذلك الساحر ان يعوووود بعد الموت هل ممكن ان يفسر احدكم كيفية حدوث الامر
مهما بلغت شيطانيته ومهما بلغت قوة الشياطين المساعدة له
فالموتى لا يرجعون ابدا ابدا الى الحياة مرة اخرى الأ في يوم الدين
هكذا هى الحقيقة الثابتة
وقد كان هذا رأى الدكتور على لسان رفعت اسماعيل في احدى الروايات ولكنى غير متذكر بالظبط اى عدد اعتقد انه كان العدد 30 وغيره
من الممكن ان نقول انه كائن شيطانى غير الستر كراولى لكنه
اكده غير هذا حينما قال انه كان في الجحيم
ياااا بهذه البساطة خرج من الجحيم عندما جاءه جلسة تحضير ارواح
وكأنه استأذن الله او استأذن خازنى جهنم او بالاصح اخذ اجازة من عذاب القبر
كى يحضر الجلسة
فقال لهم
"عن اذنكم ياكباتن ورايا جلسة عالسريع مشوار عالسريع وراجع تعذبونى براحتكم يالا باي"
وثم هرب وحاول استعادة ماديته وكينونته متفوقا على كل القواعد والقوانيين
اعتقد ان الدكتور خانه التوفيق في هذين العددين
وارجو الاستماع الى جميع اراءكم وشكرا

/SIZE]

‏{‏وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً} سورة الإسراء‏:‏ 85

شكرا أخي على الرواية الرائعة أكيد , كنت أقرأ له قبل سنوات و بالفعل أسلوبه رائع هذا الكاتب المميز
ولو سمحت لدي استفسار , عندما قمت بتحميل الرواية ظهر لي خانة يجب ملأها برقم سري ,, ان كان هناك رقم سري لقرائتها ماهو ؟

انتبهت اخيرا للكود

مشكووور

أتمنى منك أخي لو تستغني مستقبلا عن الباسوورد , لأنه متعب لنا أن نكتبه كلما اردنا قراءة القصة

مع شكري