كاتب الموضوع :
روفـــي
المنتدى :
الارشيف
كلمات أغاني كاظم الساهر
دلع النساء / كلمات كريم العراقي
ما الحلُّ ؟
الله من دلع النساء وكيدهن
ومن جنونك ياحياتي
ما الحل يامشكلة يامدللة ما الحل ؟
ما الحل يامشاغبة يامتعبة ما الحل ؟
تتسرعين فتغضبين فتندمين فتطلبين مغازلاتي
محبوبتي , أنتِ الشجر وأنا المطر
لولا جميل عناقنا ماكان في الدنيا ثمر
نحن بأحلى مكان وثالثنا الحنان
من أين يأتي النوم ؟
همسٌ يذيب الصدر ووسادة كالجمر
من أين يأتي النوم ؟
الله من دلع النساء وكيدهن
ومن جنونك ياحياتي
الله من كرم النساء وفضلهن
على افتعال المشكلاتِ
مدينة الحب / كلمات كريم العراقي
لعيون معزوفة حنين
الأغنية هي عبارة عن قصيدتان و ليست قصيدة وحدة , تم دمج بعض الكلمات و تغيير البعض لتصبح هكذا .
كلمات : كريم العراقي
الحان و غناء : كاظم الساهر
مدينة الحب مدينة الحب أمشي في شوارعكِ
وأنا أرى الحب محمولاً بأكفانِ
يا لوعةَ القلب، أخذتْ شكل مقبرةٍ
وأهل بيتي استعاروا حقدَ عدواني
حدائقُ الحب، لا وردٌ ولا شجر
وما البيوت سوى ثكنات سجانِ
كأنني البوم أنعب في خرائبكِ
ودمعة الذل تلمعُ بين أجفاني
لا تصدموني، أهذا الكهف منزلنا؟
وهو الذي كان منية كل إنسانِ
أهذه النخلة الجرباءُ نخلتنا
وهي التي أمس من أشجار رضوانِ؟
أهذه الضحكةُ الخرساء ضحكتنا
أفعالنا تلك أم نزوات شيطانِ؟
أهذه الأسقفُ النيران تحرسنا
يا سادة البيتِ هل ضيعت عنواني؟
هل أنتِ أمي وهل أنتَ أبي وأنا
أنا ابنُ بيتي أم أنّ الهمَّ أعماني؟
يعلو الوجوهَ عذاب لا شبيه له
وفي الدواخل يغلي ألفُ بركانِ
قلوبُ أهلي وأحبابي غدت حجراً
أأنا على الأرض أم في كوكب ثانِ؟
قتلتم الحب وهو النور في وطني
لا تسألوني تمهّل.. من هو الجاني؟
أبا الفراتينِ قد شلَّ الأسى رئتي
ومن سواك يحطم قيد أحزاني
أنا ذهلت لصمتك يا أبا قلمي
وأغنياتي وأشواقي وألحاني
لا شاطئاك كم كانا ولا شفة
باست جراحي ولا مشفاك أشفاني
صفعت وجهي أهذا يا زمان أنا
سلمت للريح ساقيتي وبستاني؟
وكالمجانين أصرخ في الدروب كفى
لا الدار داري ولا الخلان خلاني
ولكن القيصر وكريم ما اخذوا منها الا ثلاث ابيات ؛
معظم الابيات كانت من قصيدة (بعد الطلاق) واللي تحولت إلى ( بعد الفراق )
بعد الطلاق
وعـدت للـدار أمشي فـــوق نيراني .. كفا لـكف يقود خطاي حرماني
الحب يفتح أبوابـا مـن الأمل ... فماله الحب أخرسني و أعماني ؟
لا تطرق الباب مـــا في الدار من أحد ...وانعم بسجـن خفي دون سجان
أنكرت وجهي و المـرأة تســألني ... أيني أنا الآن هـــذا كائن ثان !
ما للستائر .. ما للسقف يرتجـــف ... ما للزلازل هـدت بيت وجداني ؟
عيناي كفاي .. أعصابي خيالي .. دمي ... صاروا لي الضد لمـــا انهار بنياني
يتساءلون بلا كـلل بـلا مــلل ...و يبحثون عنها بين أحضانــــي
قلبوا الأثاث و ضجوا حول صورتهـا ... متظاهرين كبريء خلف قضبــان
نريدها اليوم شمعتنا حبيبتنـــــا ...لا زاد لا نوم .. عصيانا بعصيـان
يا أيها القوم .. يـا جسدي و عاطفتي .. كذب الذي قال أنساهـا و تنساني
لكنه الحب يزرعنـا و يقطعنـــا ... و نشوة البحـر تخفي ألف طوفـان
خلافنا كان أكـبر من تـحملنــا ...و صمتنا كان يحمل غدر بركـان
نارية الطبع دمرني تطـــــرفها ... وقد اراحت بقتلـي حقد عدوانـي
أما أنا .. بعت للأحزان ضحـكتها ... حطمت قلبا عنيـدا كان يهوانــي
في الموقف الصعب خانتنا مواقفنــا ... جنت عليَ و إنــي مثلها جانـي
أين التسامح .. هل ماتت ضمائرنـا ... وهل جننا ليذبــح بعضنا الثانـي
بعد الطـلاق .. رأيت الصبر شيعني ... و حارب النوم ذاكــرتي و أجفاني
بعد الطـلاق .. أضاع العقل سكته ... في صحوة الفجر يمشي مشي سكران
بعد الطلاق .. شعوري أنني كـرة ... بلا شعور تجـاذبهـا الفريقـــان
يخيفني الليــل و الذكرى و أدويتي ... لا يعـــرف الطب خاتمة لأحزاني
يا ليتني الآن مـــرشد كل محكمة ... قبل الطــلاق يشاورنـي الحبيبان
فأنزع الحقد من قلبهمـــا بيدي ... و يرجعان لبيت مشــرق هـاني
هنيئا الصلح و ادعو لــي و غائبتي ... يعيدنا الحب أو أنســى و تنساني
حتى اصبحت بالشكل النهائي كما غناها القيصر كاظم الساهر
مدينة الحب
مدينة الحب , أمشي في شوارعكِ
وانا أرى الحبَ محمولا بأكفاني
صبّوا العذاب كما شئتم على جسدي
فلا شهود على تعذيب سجاني
رجعتُ للدارِ , أمشي فوق نيراني
كفاً لكفٍ
يقود خُطايَّ حرماني
هل من مجيب ؟
أنا في الباب منتظرٌ
لا أحمل الورد
أحمل طوق أحزاني
ذهبت..
ذهبت مع الريح
فأصحو يا مدللها
كأسٌ هي الان في يدي عاشق ثاني
ذهبت..
عيناي , شفتاي , أعصابي , خيالي , دمي
يبحثون عنها بين أحضاني
قلبوا الأثاث , وضجوا حول صورتها
متظاهرين
كشعب خلف قضبان
نريدها اليوم
شمعتنا , حبيبتنا
لا زاد , لا نوم
عصيانا بعصيان
يا ايها القوم
يا جسدي , وعاطفتي
كفى ملاماً
فجلد الذات أدماني
صفعت وجهي . أهذا يا زمان
انا ؟؟
أذلني الحب
أخرسني وأعماني
بعد الفراق
رأيت الصبر شيّعني
في صحوة الفجر
أمشي مشيَّ سكرانِ
يخيفني الليل
والذكرى تعذبني
وحارب النوم ذاكرتي وأجفاني
حافية القدمين/ كلمات نزار قباني
هل عندك شك أنك أحلى وأغلى امرأة في الدنيا؟!
وأهم امرأة في دنيا ..هل عندك شك؟!
هل عندك شك أن دخولك في قلبي
هو أعظم يوم بالتاريخ وأجمل خبر في الدنيا؟!
هل عندك شك أنك عمري وحياتي
وبأني من عينيك سرقت النار وقمت بأخطر ثوراتي؟!
أيتها الوردة والريحانة والياقوتة والسلطانة والشعبية والشرعية بين جميع الملكات
يا قمرًَا يطلع كل مساءٍ من نافذة الكلماتِ
يا آخر وطن أولد فيه وأدفن فيه وأنشر فيه كتاباتي
غاليتي أنتِ غاليتي .. لا أدري كيف رماني الموج على قدميكِ
لا أدري كيف مشيتي إلي وكيف مشيت إليكِ
دافئة أنتِ كليلة حب من يوم طرقت الباب علي ابتدأ العمر..
كم صار رقيقًا قلبي حين تعلم بين يديكِ
كم كان كبيرًا حظي حين عثرت يا عمري عليكِ
يا نارًا تجتاح كياني .. يا فرحًا يطرد أحزاني
يا جسداً يقطع مثل السيف ويضرب مثل البركانِ
يا وجهًا يعبق مثل حقول الورد ويركض نحوي كحصانِ
قولي لي كيف سأنقذ نفسي من أشواقي وأحزاني؟!
قولي لي ماذا أفعل فيكِ؟!.. أنا في حالة إدمانِ
قولي ما الحل؟! .. فأشواقي وصلت لحدود الهذيان
قاتلتي ترقص حافية القدمين بمدخل شرياني
من أين أتيت؟
وكيف أتيت؟
وكيف عصفت بوجداني؟!
قصة / كلمات كريم العراقي
كان صديقي وكانت حبه الأبدي
بل كان حبهما حكاية البلد
وأستغرب الناس كيف القصة انقلبت
إلى خصام .. إلى هجر .. إلى نكدِ
أما أنا الشاهد المذبوح بينهما
سيفان من نار يختصمان في كبدي
هو التقاني مريضاَ تائه القدم
محطم القلب أدمى إصبع الندم
كن يا صديقي طبيبي وأحتمل ألمي
هل قابلتك هل حدثتها عني
هل حزنها كان أقسى أم أنا حزني
وذلك العطر هل لا زال يغمرها
أم غيرته؟؟ نعم زعلانة مني
خسرتها يا لطيشي لا بديل لها بكى صديقي
هي التقتني وقد شحبت ملامحها
وكما يذوب الشمع في النار كان أسمه لو مر يجرحها
مسكت يدي وبكت .. وبكت كإعصار
هو الذي دمر أحلامي .. هو الذي أمطرني هماً
لكنني أوصيك خيراً به كأنني صرت له أماً
بالله هل لا زال مضطرباً أخشى عليه نوبة اليأس
إحساسه العالي سيقتله خوفي عليه لا على نفسي
بلغه أن الريح قد خطفت بنتاً على الميناء يعشقها
وليتجه لشواطئ أخرى فسفينتي بيديه أغرقها
وكلمني وكلمتني .. لصبح غدي
ما فارق الهاتف السهران كف يدي
عودا لبعض أو انفصلا إلى الأبدِ
سيفان من نار تختصمان في كبدي
وفيكما الآن شوق الأم للولد
حبيبتي/ كلمات نزار قباني
حبيبتي إن يسألوك عني يومَا، فلا تفكري كثيرا
قولي لهم بكل كبرياءٍ، يُحبني .. يُحبني كثيرا
صغيرتي إن عاتبوك يوما، كيف قصصت شعرك الحريرَ
قولي لهم أنا قصصت شعري، لأن من أحبه يحبه قصيرا
صغيرتي إذا معاً رقصنا، على الشموع رقصة مثيرة
وظنك الجميع في ذراعي، فراشة تهم أن تطيرَ
فواصلي رقصك في هدوء، واتخذي من أضلعي سريرا
وتمتمي بكل كبرياء .. يحبني يحبني يحبني كثيرًا
حبيبتي يا ألفَ يا حبيبتي، حبي لعينيكِ أنا كبيرٌ
وسوف يبقى دائماً كبيرا
المحكمة/ كلمات كريم العراقي
كن منصفاً يا سيدي القاضي
ذنبي أنا رجل له ماضي
تلك التي أمامك الآن
كانت لدي أعز إنسانة
أحببتها وهي أحبتني
صدقاً جميع الهم أنستني
صارحتها وقلت مولاتي
كثيره كانت علاقاتي
قالت .. حبيبي دع الماضي وقبلني
بين ذراعيك أنا الكل وأنا لي الحاضر والآتي
كن منصفا يا سيدي القاضي
تخونني لغتي وألفاظي
إن الذي أمامك الآن
أشبعني ظلما وحرمانا
أنا حالة فعلا لها يرثى
حتى نسيت بأنني أنثى
دللتها .. دللتني
دمرتني أنت .. أهملتني أنت
أنت عذابي أنت همومي ونسيت قسوته
وقلت له حبيبي دع الماضي
وقبلني بين ذراعيك
أنا الكل وأنا لي الحاضر والآتي
مر الزمان .. تغيرت تغيرت
تمردت .. تجبرت .. تكبرت
صبري الجميل تجاوز الصبرَ
لغة الحوار تحولت جمرا
فإن رأتني جنبها سارحا
فورًا تصير امرأة اخرى
غيرتها مرض يوسوس لي
فعلا أحن لذلك الماضي
أطلق يديا سيدي القاضي
حرر يديا حرر يديا
الله على سهراته الكبرى
يوما أراه ويختفي شهرا
عذرا يناقض سيدي عذرا
من بيت صاحبة إلى أخرى
فالشلة الأولى أعادته
لضلاله وضياعه الماضي
كن منصفا يا سيدي القاضي
الرسم بالكلمات / كلمات نزار قباني
لا تطلبي مني حساب حياتي
إن الحديث يطول يا مولاتي
كل العصور أنا بها فكأنما
عمري ملايين من السنوات
تعبت من السفر الطويل حقائبي
وتعبت من خيلي ومن غزواتي
لم يبق خد أسمر أو أبيض
لإلا زرعت بأرضه راياتي
واليوم أجلس فوق سطح سفينتي
كاللص أبحث عن طريق نجاة
أين السبايا أين ما ملكت يدي
أين البخور يضوع من حجراتي
اليوم تنتقم الخدود لنفسها
وترد لي الطعنات بالطعنات
إني كمصباح الطريق صديقتي
أبكي ولا أحد يرى دمعاتي
لاتطلبي مني حساب حياتي
إن الحديث يطول يا مولاتي
أنا عاجز عن عشق آية نملة
أو غيمة .. عن عشق أي حصاة
جربت ألف محبة ومحبة
فوجدت أفضلها محبة ذاتي
فالحب أصبح كله متشابها
كتشابه الأوراق في الغابات
كل الدروب أمامنا مسدودة
وخلاصنا في الرسم بالكلمات
يوميات رجل مهزوم/ كلمات نزار قباني
لم يحدث أبداً أن أحببت بهذا العمق
أني سافرت مع امرأة لبلاد الشوق
وضربت شواطئ عينيها
كالرعد الغاضب أو كالبرق
فأنا في الماضي لم أعشق
بل كنت أمثل دور العشق
لم يحدث أبداً
أن أوصلني حب امرأة حتى الشنق
لم يحدث أبداً سيدتي
أن ذقت النار وذقت الحرق
لم أعرف قبلك واحدة غلبتني
غلبتني..أخذت أسلحتي
هزمتني.. داخل مملكتي
نزعت عن وجهي أقنعتي
سيحبك الآف غيري
وستستلمين بريد الشوق
لكنك لن تجدي بعدي
رجلاً يهواك بهذا الصدق
لن تجدي أبداً
لا في الغرب
و لا في الشرق
اتحبني/ كلمات نزار قباني
اتحبنى .. بعد الذى كانَ؟
إنى احبك رغم ما كانَ
ماضيكِ لا أنوى إثارته
حسبى بانكِ هاهنا الآنَ
تتبسمين وتمسكين يدي
فيعود شكى فيكِ ايمانَ
عن أمس لا تتكلمى ابداً
وتألقي شعراً واجفانا
زمنٌ مضى وبقيتِ غاليةً
لا هنتِ انتِ ولا الهوى هانَ
لولا المحبة يا مدللتى
ما اصبح الانسان انسانَ
طفلين كنا فى تصرفنا
وغرورنا وضلال دعوانا
فلكم ذهبتِ وانتِ غاضبةُ
ولكم قسوت عليكِ احيانا
فلربما انقطعت رسائلنا
ولربما انقطعت هداينا
مهما غلونا فى عداوتنا
فالحب اكبر من خطاينا
اتحبنى ؟
هذا الهوى نارٌ بداخلنا
ورفيقنا ورفيق نجوانا
طفلٌ نداريه ونعشقه
مهما بكى معنا وابكانا
أحزاننا منه ونسأله
لو زادنا دمعاً واحزانا
هاتِ يديكِ
فأنتِ زنبقتي
وحبيبتي رغم الذي كانَ
أتحبني ؟!
أحبك .. أحبك .. أحبك
يتبع :)
|