اللهم الطف باخواننا في سوريا ومصر والعراق وانصر المسلمين في جميع بقاع الارض
بارت اليوم حزين ومؤلم شبابنا وبناتنا هذه الايام كثر لديهم العقوق وبابسط الامور الا من رحم ربي لا ادري هل هو ضغف الايمان اوعدم الحب والاهتمام من الوالدين فمثلا خلف لم يجد اما حنونه تفهمه وتفهم مراهقته وحساسيته ولم يجد من ينصحه ويقومه بهدوء وتفاهم فما كان منه الا ان استخدم اسلوب العناد وكانت نهايته مؤلمة جدا
وبالنسبة لباسل اعتقد بعد ان فقد الامل الذي كان يعلقه بالحياة ويجعله ينظر للغد بتفاؤل ان يغير خلف ويعين شخصا يحتاجه سيتحول الى شخصية شريرة ميتة القلب
وبانتظار البارت القادم فضو وخذي وقتك وسلمت اناملك

صباحك املاً لا ينقطع
الحمد لله على السلامه فضو
وسلمت الانامل على البارت الحزين

موت خلف أبد ماكان متوقع بعد ما راح اكيد امه بتندم على كل شئ خاصه انها ماكانت فاهمته
وباسل هو اللي بيوصلها كيف كانت مشاعر خلف
هو يعاندها عشان يلفت نظرها مراهق ولا قدرت تحتويه
تشتكي للشرطه على مراهق عشانه كان يأمرها بالمعروف يمكن أسلوبه كان متهور
بس هي المفروض تتفهم سنه وطيشه
الحين راح منها خليها ترتاح من عقوقه

إلياس
وجوده مع باسل في الفتره هذه يمكن يقربه منه ويمكن يكون إلياس عقل وترك تفكيره المنحط تجاه باسل
ويصير لباسل صديق بدال خلف

فضو في انتظار المزيد من الإبداع

فضاء مبدعه كالعاده سرني ان أكون من متابعيك رغم اني من القرآت الصامتات إلاأنني احببت شكرك على هذا الإبداع ...مؤلم موت خلف واتوقع ان ذياب سيكون اول ضحاياإنفجارباسل وفقده لأعصابه وستكون معركه حاميه بينهم ....عفوا أقصد مبارك شكرا فضوبحجم السماء

بارت رائع بالرغم من كمية الحزن الي يحتويه البارت

حزنت كثير على مووت خلف بس بالفعل امه اخطأت في بلاغ الشرطه عنه كان ممكن يتدخل أبوه ويسحبون جواز خلف

باسل الله يعينه على مثل هالاهل وموت رفيق دربه خلف بيكون نقطة تحول في حياته

فعلا عندما يكون للابداع عنوان بلا شك انها فضاء

مساء جميل على قلبك وأحبتك وعيدك مبارك
سوريا جرح في وجه آلامه الإسلامية والعربية الله اعلم كيف سيتم رتقه و متى سيمحى اثره
فصل موجع جداً بحجم شح الأصدقاء الحقيقين بحجم قهر والدته عندما تدرك أنها لم تفهم ابنها كم يجب لم تحتوي مراهقته وطيشه لم يجد الموجه حتى في إلتزامه بحجم غياب الأب حتى توقعت انه ميت ..بحجم الفراغ في صدر باسل .. والأسوء اول كف تمتد له إلياس .. التساؤلات التي آثارها في عقل باسل الباطني عن ليث وممدوح ..اللحظات الأخيرة والذكريات
فصل يستحق الإشادة به من رسم الحدث ووصف الشخصيات انتهاء ب إراقت دموع القراء
لم يخطى رجل الأمن على خلفية حساباته وخلف جنى على نفسه بمسدس اللعبه

شكرًا لك