31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. مكتمله - الصفحة 89 - رومانسيات عربية

25-04-13, 05:50 PM

المشاركة رقم: 441

المعلومات
الكاتب:	رباب فؤاد
اللقب:	عهد الكلمات

البيانات
التسجيل:	May 2010
العضوية:	167604
المشاركات:	658
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	2651

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب التاسع

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق
مررحبا روبي ، يسعد كل أوقاتك يا رب مرحبتين يا هومي...يسعد اوقاتك يا قلبي اشتقنا لك و لأبطالك الحلوين ، من زمان ما اتخانقت معهم هههههههه ههههههه اديهم يا قلبي ما ترحميش من أولها كدا مع رندا و الدبش إلي بترميه عمال على بطال بصراحة يا روبي أنا مش بطيقها ، أصلها غتته قوي اه طالما علا تزوجت فانتقلت من خانة الأعداء إلى الصديقات دلوقت اتنقل العطا على سلمى ، أو بالمجمل أي أنثى تقرب من حمزه ، بصراحة خسارة فيها و الغزل طالع منه يجنن إنما لما بتخيل رايح لمين بيقف في الزور هههههههههههههه ههههه ايوة خلاص لازم تدي شوية نصايح لعلا هههههههههههه حبيبي و حبيبتي من بين أسنانهم ، إيه الحب إلى من تحت الضرس ده هههههههههه تحفه الاثنين دول لم يكن يجب على علا ان تنفعل على هذا النحو ، اقدر إنها تمنت الترقية لزوجها و هذا طبيعي ، لكن يجب التحكم أكثر خاصة و ان حمزه لم يفز بالترقية بشكل مخالف او فيه ظلم لمازن بل عن استحقاق حتى الآن لم نعلم سر تغير مازن معها حتى لو كان حمزة هو الاحق طبيعي تتوقع وتكون عاوزة جوزها في اعلى منصب وجيه باشا ، يا مرحبا يا مرحبا ، تصدق لك وحشة يا راجل جميل جدا ذلك العرض الذي جعلتنا نرى تطور علاقته مع سلمى منذ أول يوم حين كانا شابين منطلقين أحببت سلمي أكثر من وصفك لمدى عفويتها و نشاطها الفياض ثم فجأة حدث ما يثير الريبة ، الالتزام جيد و مطلوب و لكن ذلك ليس معناه ما حدث مع وجيه ، فحالته كانت أشبه باستقطاب أو غسيل للمخ فبما انه بدأ في إنكار حقوق من حوله و حريتهم ثم التشكيك في عقيدتهم وفقا للمظهر فهو يواجه خطر هو دا اللي بيحصل مع اغلب الشباب اللي بيلتزم فجأة ويحس انه كان مقصر اوي في علاقته بربنا، فتلاقيه متشدد اكتر لا ألومها مطلقا فهي تصرفت التصرف الأمثل وقتها ، تنافر الاتجاهات و الآراء لا يوجد به مشكله إنما اختلاف المشارب و الأهواء تختلف مستحيل اتفاقهم طالما هو على هذا المعتقد المتطرف فهو لم يلتزم بل تطرف و هنا فرق شاسع اتصال من زوجته التي لم يذكر اسمها ولا مره ): انتهى بمشكله من العيار الثقيل . هههههه ذنب ناس بتخلصه ناس بمكتب حمزه ألقت سلمي المشكلة بشكل مهني واعي بينما تصرف حمزه بمهنيه و حسن تقدير ، لقد هذا القرار سوف يجلب مشاكل لا حصر لها مع سيدة النكد الأولى رندا سيطره نفسي يديها فوق دماغها اووه قلبي الصغير يشعر بالخطر ، فيه كدا يا رب تفهم حمزه و ثقته فيها رائع ، يا لهوي يا ولاد لو يتحقق إلي في بالي ، انا عايزه أجوز حمزه لسلمى رغما عن انفين انف رندا هههه يبقى انتي الراعي الرسمي لحملة تطليق راندا طب ما فيه عريس جاهز لسلمى...نخرب بيت حموووز ليه؟؟ علا ، ما هذا التفكير الغريب ، فأل حسن و سوء إيه بس ، بالذمة دا تفكير صحفيه مثقفه زيك ، هتزعليني منك ليه بقه صحفية مثقفة اه بس دي حاجات طبيعية جوا اي انثى..دايما تحب جوزها ينجح وهو جنبها عشان ميحسش انها نحس يا صلاة النبي و اقولي اصبروا يمكن مازن يتصلح ! دا واضح جدا انه اتجوز مودي مش علا ايوه يا بنتي روقي نفسك في الحمام و لا تعبريه ،دا رخم قوي على فكره يا ســــــــلام عصبيتها و جرأتها في صفع يده ، انما غيابه و نرفزته من غير سبب و استبداده و أصابعه المعلمة عليها كل دا مش فاكره روبي أبعديه بدل ما اخبطه على دماغه افقده الذاكرة ): والله فكرة..ساعتها دماغه يفضى من الهسهس اللي فيها مشكلة سلمى كبيره و فعلا داخلها كميه لا باس بها من العقد ، محتاجه لرجل فريد من نوعه للتعامل معها لا استطيع لزم رأفت فيما قاله لها ، فهو يخشى عليها و طريقة حديثها عن نفسها بهذه الاستهانة قد أثارته ، أنا أراه أخ جيد و متفهم جدا أحسنتي رسم شخصياتهم يا روبي مستمتعة معهم جدا و اشعر أنهم مقربين إلي ياختشي الواحد نفسه في اخ زي رأفت فلاش كدا مشهد حمزه و رندا جميل جدا و ناعم ، انما ايه ده ؟!! مش مصدقه هي رندا عيانه و لا حاجه ، و لا ده الهدوء الذي يسبق العاصفة مهي مش هتفضل مشغلة البوتجاز على طول...حبة فوق وحبة تحت أنا عايزه اعرف ايه إلي مخلي مازن يتصرف بالغرابه دي ، هي علا ناقصة جنان !! هو ناوي على إيه ، بياخد دورها في حياة مودي كأنه قاصد عندها حق داا راجل تييييييييت على رأي إسراء نرفزني فعلا و أنا عادة لا أهاجم الأبطال بسهوله ): يييييييس عرفت انرفزكم نـــــــعم ، هو دا سبب تصرفاته ؟!! لا مش قادره اصدق انه بالغباء ده ، معلش يا روبي يختي بس أصله ملوش مبرر أبدا، بصراحة أنا فُجعت فيه بيعاقبها على براءتها إلى خدعها و أوهمها انه مصدقها في البداية !! يعني كان عايز إيه ، و بيبرر ايه دلوقت بعد غباءه المنقطع النظير اعععععععععع تيييت تيييييييييت و أنا مع إسراء هنموته بالتأكيد مشكلة مازن انه اتسرع في المرتين في الجواز..ورغم اختلاف البنتين خارجيا فضلت عقدة كاميلا مسيطرة عليه، وتقريبا صدق ان مفيش بنت لسة بنت هو كان خلاص زبط حياته على كدا لكن براءتها كانت قلم على وشه فوقه بس وجعه علا مسكييينه ، تزوجته متوهمه أنها هتجد دعم و سند لكن للأسف رماها في بحور الحيرة و زاد وحدتها ، كأنه أراد أخيها فقط و هي مجرد عقبه تخطاها خلاص يا ستي هينقذها من الغرق في بحور الحيرة الغبي دا بيقارن حكايته مع واحده منحله بعُلا ، بالطبع لن يكون الأول ، هو أحمق و لا شكله كدا !! واضح من تصرفاتها معه أنها لم تكن ممانعة في أي شيء ، هيكون الأول منين داهية فوق دماغه الغبي ده يعني هو انعقد بسبب اختياره و عدم سماعه كلام أهله و هيطلعه دلوقت على المسكينة الغلبانه تصدق أنت تستاهل إلى أنت فيه ): ايوة يستاهل ابن سلطح بابا امممم لازم أقول ان المشهد حلو و انك أحسنتي في تجسيده بالصوت و الصوره ، صحيح أنا لسه مش قادره ابلعه إنما المشهد ككل جميل جدا تسلم ايدك روبي تسلمي يا هومي و أخيرا وجيه الي أنت رمتيه رميه سودا من أول الفصل مشهد مبدع و واقعي حد الألم ، رغم الضيق و الكآبة التي تجثم على النفس منه ، لكن لابد و ان نرفع لك القبعة في جمال و حرفية التجسيد شهادة اعتز بيها جدا يا هومي يا سلام يا سلام مازن عمال يزن فوق دماغي عشان اصفح عنه إنما أنا أبدا صحيح اتحول 180 درجه من جديد إنما خلاص ركبت دماغي طب خلاص انزلي من على دماغك يا هومي واصفحي عنه..وهاخليه يجيب لك شوكلاته اوووبس الشكوك تملأ رأس علا ، جالك الموت يا تارك الصلاة اتفضل بقه يا فندي اشرح لها امممم طيب أفحمها بنقطة الأهل دي ، ماشي براءة يا عم الأمور ، فهمها بقه الباقي على فكره أنا مش بتهمه أبدا ، على الأرجح كل الحاجات دي ملهاش علاقة بشغله ، يعني مازن فوق الشبهات من هذا الجانب مفيش شيء مضمووووون اليومين دول يا هومي يمكن سبب الى بيحصل دا انهم اتسرعوا في الزواج دون معرفه مسبقه بأي شيء عن بعض روبي سلم ايدك ، فصل رووووووعه أحســــــنتي في كل مشهد ، استمتعت بكل كلمه رغم عملتك الملونة في وجيه ، هقول ايه بس ربنا يستر عليه الله ييسر لك كل أمورك و يزيدك من فضله دمتِ بكل الحب و الود ♥ ♥ ♥

تسلمي يا هومي يارب
نورتيني واسعدتيني بوجوودك
في انتظارك مع الجديد

دمتِ بحفظ الرحمن
مووووووواه

25-04-13, 05:57 PM

المشاركة رقم: 442

المعلومات
الكاتب:	رباب فؤاد
اللقب:	عهد الكلمات

البيانات
التسجيل:	May 2010
العضوية:	167604
المشاركات:	658
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	2651

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب التاسع

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة doll
لاااااااااااااااااااازم يفقد اعز ما غنده لاااااااازم لاااااااازم لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااازم هههههههه مش عارفة ايه اللي مزعلك في الميدالية يا دولي مش طايقاه و كمان جاى يضحك عليها بحتة شيكولاااااتة نووووووووووو وااااااااااااي طب خليكي محضر خير...انتي بتهدي النفوس ولا شو؟؟ و الحمدلله ان الكاروهاااات بقت مضلعة احسسسسسسسسسسسسسسنننن اما السماوية راندا ......لولا حمزة لكنت دعيت عليها ربنا ياخدها و نرتاااااح خلاص الحملة برعاية هومي وبيرو ودولي وايسو خخخخخخ وجيه يا وجهجه.........رحت سكة اللى يروح ما يرجعش اهئ اهئ..اي والله يا اوختشي علاااااااااااا....تماسكى و وريه الويل و عاقبيه و ادبيه ع اللى عمله من جهة هتعاقبه الوعد قدااااااام يا خراااابي لو عرفت افكاره السوداااااا....ليلته كوبياااا خلاص روحي قوليلها عشان تتفقوا سوا عليه ههههههههه رووووبى ....عكرتى مزاجى بسي مازن دة سلامة مزاجك يا قمر لكن برضو يسلم الايادى ملحوظة ...برضو كتبتى كان له ما اراد ....اعمل فيكي ايييييييييييييه؟؟؟؟؟؟

خخخخخخخخخخخ اعمل ايه يا دولي بتيجي لوحدها

نورتيني واسعديتيني بتعليقك يا دولي

في انتظارك

دمتِ بحفظ الرحمن
مووووووواه

25-04-13, 06:03 PM

المشاركة رقم: 443

المعلومات
الكاتب:	رباب فؤاد
اللقب:	عهد الكلمات

البيانات
التسجيل:	May 2010
العضوية:	167604
المشاركات:	658
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	2651

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب التاسع

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة12
رووووووووووووبي انا ملاحظة ان في اجماع و لأول مرة على تعذيب مازن و قتله هو الكابتن ده في حماية مين بس عشان اخد بالي؟

ههههههههه واضح ان فيه اجماع على مازن وراندا

ماتيجوا نطلق حمزة وعلا ونجوزهم لبعض

مازن في حماية مين؟؟؟ معرفوش يا باشا ههههه

25-04-13, 06:13 PM

المشاركة رقم: 444

المعلومات
الكاتب:	رباب فؤاد
اللقب:	عهد الكلمات

البيانات
التسجيل:	May 2010
العضوية:	167604
المشاركات:	658
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	2651

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب التاسع

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rasha n
يسلموا حياتي على البارت الطويل والرائع اهلين روشا..تسلمي يا قلبي بدايتها راندا لماذا الغيره والكلام الذي من غير معناه مع علا وما تريد من هذا الكلام. مجرد تحذير وكأن كل الزوجات غيورات زيها وتنظر الى سلمى هل هي تحب علا لكي تقول لها هذا اللام. غالبا راندا بتحب حمزة وبس لو عن نفسها بدليل عندما اراد ان يكلم سلمى حمزه ارادت ان تبقى لتعلم ماسيكون الكلام. شيء طبيعي تخاف من سلمى ووجيه اذا كان يحبها ان أبدى له ان يجعلها ان تسمعه ولا يتركها وهو يحبها ولانه كان يفكر بها لم يعلم اين سيوصله التفكر واين وقع وما سيكون حاله بعدما اصبح وهل سيكون له حل لكي يخرج . وجيه ورطته ملهاش حل..الله يستر بس اما عن علا هل هي غاضبه عليه لانه لم يأخذ المصب لو كان هو شعورها وتفكيرها لماذا فعل ذلك ونام مع مودي ولكن لان كشف سر لماذا تركها هل كان يشك بها ان مودي ليس أخاه وانما فكر ان يكون أبنها هل لانه جرح من زوجنه الاولى واراد ان يجرح علا. تمام..من البداية هو متخيل ان مودي ابنها بس برضه كان متقبل الحقيقة دي..هو احب الولد وأحب وجود علا في حياته ايا كانت..بس مكانش يتخيل انها صادقة بالفعل ولكن تفكير علا عندما أخذها الى البيت الذي سوف تسكنه لماذا شكت به انه يأخذ رشوه لو مارادت عندما سألته من اين لك هذا مازن . منتظريك حياتي على البارت القادم ومعرفة ما سيكون رد مازن عيها

اغلبكم شايف ان مازن لا يمكن يسرق ولا يمكن ياخد رشوة..بس علا شافت جزئية تانية. المشكلة مكانتش اساس المشكلة بالنسبة لها بس هي اللي نبهتها لحاجات خافية عنها
المشكلة مع علا هي ليه امن الدولة سايب جوزها ومش بيعتقله..مش لانها عاوزاهم يعتقلو ه بس لانه فعلا مش بيسيب اي قضايا فساد من غير تغطية

نورتيني يا روشا

في انتظارك يا قمر

دمتِ بحفظ الرحمن

26-04-13, 10:36 PM

المشاركة رقم: 445

المعلومات
الكاتب:	رباب فؤاد
اللقب:	عهد الكلمات

البيانات
التسجيل:	May 2010
العضوية:	167604
المشاركات:	658
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	2651

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب التاسع

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة waxengirl
رباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اب واكسووووووووناااااا انا بس عندى استفسار شمعنى وجيه يروح امن الدولة ما يجوا ياخدوا راندا يمكن نخلص من لسانها اللى بينقط شهد .... انا اللي عندي استفسار..ليه مش بتعلقي زي مخاليق ربنا على كل بارت بدل التعليق الطويييييييل دا؟؟؟ أرد على كل الكلام دا ازاي دلوقتي؟؟ اهو انا حبست وجيه خصووووصي عشان تبطلي تتأخري طبعا اعتذرات ومووووووووواهات لا تنتهى للتأخير الرهيب ......... بس قلت ارد ال 3 بارتات ع بعضهم مرة واحدة ...... بلاش تقطيع .... وهابدا من الاخر ........بللتوقعات المرئية ....... من اين لك هذا يامازن ياعاشور وليه امن الدولة متغاضى عنك ؟؟؟ خدى بقى ياستى توقعات كتاب الوزارة >>فيسى اللى عامل نبيه وواثق يا نبيه يا نبيه اللى قدرت اتوصل ليه ان اهل مازن عندهم نفوذ وسلطة وحالتهم المادية كويسة .... وهوما يعتبروا ظهر ليه من الاخر ... كمان اعتقد ان بزواج مازن من كاميلا الامريكية خلته هو كمان يحمل الجنسية وده ممكن يكون تحصين كبير ضد ساسة امن الدولة ..... الجزء الاولاني صح ومش صح..يعني اهله في امريكا بقالهم اكتر من عشر سنين ففكرة يكون ليهم نفوذ جوا دي بعيدة شوية..لكن هما مرتاحين مادياً اكيد بالنسبةلزواج مازن من كاميلا فهو ما استمرش غير ست اشهر فقط ودا لا يكفي للحصول على الجنسية..بس برافو عالتخمينات يا اروبة مووواه المشكلة اللى اعتقد اننا كلنا شايفانها كبيرة قوى هى الثروة ... باللى انتى وصفتيه ياروبيتا مازن يبقى مليونير معقوله ده ورث من اهله >>> جبت اجل ابوه وامه وانا قاعده ف مكانى .... هههههه بالعكس اللي عند مازن كله مكملش اتنين مليون ونص.. والمشكلة مش في الفلوس اوي..المشكلة سايبينه لييييييه؟؟؟ طيب ولا ممكن يكون ليه علاقه بصاحبه اللى اتوفى ما تسالنيش ازاى .. انتى اللى بتكتبى ولازمن تستحملى الافتكاسات العقلية بتاعتى زى افتكاستى لما مازن ساب علا من غير مبرر يوم صباحيتهم ... فاكرة ياروبيتا ... احم احم..فيس الزهايمر المهم ان شخصية مازن لا توحى اطلاقا بالعبث والفساد فلا عندى اى شكوك خاطئة تجاه ثروته ابدا >>> وليه قلبى حاسس ان علا هتتكدر منه البارت الجاى .... يا اخواتشي حتى لما شككتكوا في ذمته مشكيتوش فيه؟؟؟ نستمر مع الابطال ف رحلتهم خلال 3 فصول ....... مازن وعلا جاء تسلسل احداثهم رائعا ومنطقيا الى حد كبير .. ف اسبوع العسل كان رائعا احتواء مازن لعلا وتقديره تماما لما يمر بها وعلا فرحة ومتأثرة جدا بمعاملة مازن لها فهو استمع اليها وحاول ان يدواى جروحها .... حاول التقرب منها وزاد الحب تجاهه ف قلبها وزودى ع كده احساسها بالطمأنينه والامان معاه .... يمكن ده راجع ان مازن بتصرفاته حسسها ان اخيرا لقت اللى يكون ظهر ليها ويحميها ويستلم منها الراية اللى الظروف وضعتها فيها .... ويمكن تكون لقت اللى قدر يحتويها فعلا يحتوى همومها ويكون ليها مصدر امان .... دا صحيح جداً.. بس هو نيل الدنيا بعد كدا بعدما استقرت الامور بينهما ... و ظن كلا منهما ف لحظة ان الحياة ستمضى بهم بصورة عادية ..... انقلبت الاوضاع ف ثانية .... فقط عندما رأى مازن ان زوجته صادقه وان كل افكاره السلبية السيئه تجاهها كانت مجرد محض ظنون ف عقله .... راجل معقد يا اوختشي شعور الذنب والندم قاتل وهو ما شعر به مازن ..... فهو شعر بذنب افكاره تجاه علا وبدأ يحلل ويفسر الامور ... وكلما يقول عقله اتهام يرد عليه بقوة مدافعا عنها .... هو لم يتزوجها عن حب جارف اتزوجها لكى يساعد اخيها الصغير وتزوجها ليضا من اجل اثبات شكوك ليست ضد علا فقط بل ضد افكاره التائهه عن الحب والنساء عموما .... وعندما اتضحت الحقائق و راى علا وتصرفاتها وبراءتها بدأ شعور الذنب يكتنفه .... والاسؤا انه بدأ بمعاقبة نفسه ومعاقبه علا معه باابعادها عنه سواء بالجفاء ف التعامل والقسوة ف بعض التصرفات التى لم تكن تستحق قسوته .... كانت محاولة فاشلة عشان تكرهه شوية عن علا البنت مسكينة ولازمن نواسيها ......... عندما نظن ان الحياة ابتسمت لنا اخيراواستقرت نفاجا بصفعه مباغتة تفقدنا توازننا بلا اى مبرر ... هذا هو لسان علا ... عندما فرحت اخيرا بوجود مازن ف حياتها ويحتل صفة الحبيب ويهتم بها وكاد يصبح بمثابة اب واخ لها تفاجأت بشىء اخر تفاجأت بجفائه وقسوته .... ففى البداية عندما عاد فلامته بعتب محبب وكان قاسى ف الرد عليها وعندما ذكرت ان عزيز ومينا فقط جن جنونه وكانه يبحث عن سبب ليتشاجر معها >> وكأنه ايه بس ده هو فعلا كان بيتلكك لها .. طب يااخى اسمع شوف هتقولك ايه ما عتبوش اصلا عتبة الباب .. ياروبيتا انا كنت خايفه ليمشى ع وتيرة اللى شبهه ويقولها وكمان بتقولى مساء الخير وطررررررررراخ ... هههههه ايوووة وكمان مساء الخير؟؟؟ وبعدين موضوع ملابسها البنت لابسه عادى زى ما بتعمل دايما ومع بنات صحابها ..... هو عارف انه غلطان بس للاسف يعتذر لها بقى هو ف المرحلة ديه بيحاول يبعدها عنه .. بصى عندى تفكير وردى شويتين بس مناسب لمازن انه شاف انها حاجة حلوة قوى ونقية قوى وانه ما يستحقهاش وبدال ما يفوق لنفسه ويحاول يفتح صفحة جديدة امعن ف تعذيبها ف البعد عنها ولما ايقن بفشل خطته ( فيسى الشمتان ) اعترف لها بما يؤرقه واتعدل معاها >> بااستثناء المحضر اللى فتحتهولى ف اخر البارتات وهى بتقوله من اين لك هذا يافارس الكلمة ؟؟ وربنا يستر ويتعامل مع الموضوع بهدوء وما ياخدوش ع كرامته (فيس بيهدى النفوس) امممم والله هو المفروض يقلبها على دماغها بس كدا الليلة هتنضرب الموقف بقى اللى ضايقنى كتير لما عرف ان الغدا ولا العشا اللى بياكله من عند طنطى تريز ... الراجل يااوختشى تقوليش اتحول .... خلاص انت مش عايز تكلف حد خلاص انتهى قول بالراحة .. الموضوع ما يستاهلش جنانك اصلا خصوصا وانت عارف ان تريز تعتبر والدة علا ومسئولة عنها وطبيعى انها تعمل اكتر من كده .... مهي تلاكيك يا دودو وبعد كده استمر انه يبعد عنها .... بس المصيبة انه بيوصل لها احساس بالنفور او انها نزوة وعدت وخلاص ... عجبتنى لما استحملت وطلعت غلها وهى بتعد له النسكافيه بتاعه ... وفعلا ع اخرها .. وعجبنى اكتر لما قلبه خانه وسالها هى الاميرة زعلانة ليه .....>>> روح ياعم اثبت لك ع قرار بدل ماانت تاعبنا معاك .. الراجل دا جوزاء باين اول زيارة للعروسين ف الجريدة... مشهد جميل بين اربع فتيات كل واحده فيهم شخصية ولون ونكهة غير ... ما بين مرح منار وثقة سلمى ورقة وهدوء علا ولسان راندا اللى الحمد لله طال الكل ماعدا منار لانها مش شايفه انها بتشكل ليها تهديد ..... يعجبني ابو توقعات من الكنترول...تصدقي بالله الجملة الاخرانية دي بالنص كنت كاتباها قبل تعليقك؟؟ المهم برضه لازم تعكنن الجو بكلامها السم لعلا قطعت الحديث وبتبدى راى سخيف عن ارتدا الوانات اللطرح .. بس بصراحة سلمى روقتها كسفتها بالذوق بس للاسف استفز راندا تانى وبدأت تنطح ف كلامها مرة تانية لعلا.... وبتسألها عن صغيرها بدون تحديد .. كلمة تبدو عفوية وهى ابعد ما تكون ... الغيرة مستمرة برضه حتى بعد ما اتجوزت علا ... خصوصا لما تفتحت سيرة مين اللى هيترشح حسيت ان راندا هدفها اه مصلحة حمزة وكمان عشان تتغر عليهم والمرة ديه كلام منار العقلانى حسم الموقف ف النهاية الاتنين صحاااااااااااااااب ... ايوة حسمه بس ادى علا امل زائف وحديث حمزة ومازن عجبنى برضه كتير .. عارفه لما يكون فيه حد فاهمك قوى مهما حاولتى خى عنه حاجة بيكون ناجح ف قرايتك <<< والله ياحمزة انت برنس الرواية ... ااااه يا حموووز...هو مفيش منك تاني؟؟؟ فيس ابو قلوب اما عن قلب الاجتماع الطارى اللى فيه بيتحدد مين هيمسك رئيس التحرير مؤقتا ... وطبعا منار لعبت ف دماغ علا فعلا اتمنت من قلبها كده انه هو اللى يكون ف المكان ده ... هى ما تتلامش قوى ع حلمها قد لومها ع التصرف اللاارداى اللى طلع منها وشهقة خلت الكل ياخد باله ... وحطها ف موقف غير لائق بالمرة خصوصا ان مازن لا يهمه اطلاقا الحصول ع المنصب ... >>> هل فيه صداقه من النوع ده فعلا فى زمننا ده .... مش بس الصداقة بس هو عارف ان حمزة الاحق بالترقية فعلا وهتعرفوا ليه النهاردة رغم ان ان الاتنين كانوا مرشحين بقوة للمنصب ورغم ان الاسباب اللى قولتيها ياروبى لتولى حمزة مظبوطة 100 ف المية الا انى ممكن ازود عليها ان حمزة الاصلح بهدؤوه وقدره ع ان يدير الامور والمشاكل بطولة بال ((( ده مستحمل راندا ياناس وسخافتها مش هيتحمل مسئوليات رئاسة تحرير جريده ))) هههههه ممكن برضه نرجع لعلا ومازن ومشهد الضربة بصراحة ف الاول ما استوعبتش هى عملت ايه واقرا السطر كذا مرة واقول هو بص لها كده ليه اتارينى ما كنتش مستوعبة انها طوحت ايديه بس ... يعنى اتعدت من منال بس كويس انها ماخدتش العدوى كاملة والا كان زمان مازن كدرها بجد .... دا لسة التقيييل وراااا وهو عنده حق ف كل كلمة قالهلها ف موضوع حمزة رغم انه بيتعامل بقسوة حرام عليه اللى بيعمله ف البنت والله ... ونجى بقى لذكرياااااااااااااااااااااااااات مازن تجربة زواج واحدة قلبت الموازيين كلها لديه ..... امريكية مسلمة ولكنها غير معترفة بذلك ... القت شباكها نحوه ف مرحلة كان هو ضعيف جدا مهزوز الثقة بالنفس بعد لحادث ... يحتاج لدفعه قوية للامام .... شخصيتها انوثتها كانا عاملا جذب كبير له ...... وقفت بجانبه بصفتها دكتورة العلاج الطبيعى له دفعته ليسترد ثقته بنفسه استطاعت ان تجعله يتخطى عجزه والالامه ..... علمته انه لازال ينبض بالحياة معها .... اوقعته ف حبالها كتجربة جديدة لها .... ليغرق معها متناسيا امور عدة .. متناسيا الدين الواهى .. اختلاف النشأة والتربية ... التحرر ف الفكر والملابس ... تزوجها وهو مغيب رغم ان كل هذه الامور كانت واضحة ولكنها كما قالت كانت بؤرة نور وامل واستطاعت ان تخرجه من حالته وان تجذبه اليها .... بالزبط هو اتجوزها عشان يسترد الثقة في نفسه وعنما تم زواجهما واجه كل تلك الامور ليكتشف انه لم يكن الاول ف حياتها ليصدم (( كان مغيبا حتى عن التوقع او الشك )) وتفاجى بنمط الحياة المختلف كليا عن ما تربى عليه ... لتبدأ المشاكل وكعقليه متحررة ككاميلا بالتاكيد لم تسايره وتوافقه ع ما يقوله لها وظل يحاول معها وهى ف عالمها الخاص فاين الحب الذى جمع بينهم واين تحدى الصعاب اذا لم يكن حبا ... وفتندلع المشاكل وينتهى الامر بالطلاق فقط مع وجود جرح عميق ف نفس مازن لتزيد من حرصه وتشدده فيما يخص عوالم البنات يائسا من ان يجد ب حقيقى لامرأة يكون هو لاول والمؤثر فيما يخص حياتها .... >>> وبعد ده كله فرسنى وعايزة اضربه بس عزاؤه الوحيد انه بياخد وقته ف اكتشاف الامور ومصالح ع انفس فيما يخص عليائه ... حواره مع نفسه اعجبنى هو يؤكد باانه احبها هى احب علا .. احب رقتها وبرائتها ... احب عفويتها ... فقط احبها ولا داعى لتعقيداتك ياعمو مازن .... المهم بعبو يا بابا وجاءت المواجهة بينهم .... قبل المواجهة مشهد علا مع معطف والداها وكانها تتدثر به من قسوة من حولها وتذهب عيناها فو نوم ترى كل احبتها التى فقدتهم ويداهمها مازن ف النهاية >>> ايه اللى جابه الحلم ده مش كفاية الواقع امشى .... عشان يقول لها هما مشيوا بس انا موجود وياااااااااااااااادى الشوكولاته والكراميل يامازن خد بالك مش كل مرة هتزعلها هترضى لما تجيب لها شيكولا احزر >>>>>>>>>> رباب فعلا بتثبتى كل مرة انك بتحبى المطبخ بزياد ايشى كاكاو وايشى شيكولاته وكراميل وايشى كيكة فراولة عارفه اذا جبتى سيرة الريجيم هيبقى التعليق فيكى حلال ........ على اساس انتي مش قاعدة جوا التلاجة يا دودو؟؟ وزيارة علا لبيت مازن وفاجئة من العيار الثقيل للقرا ء .... عربية موديل مش عارفه ايه وفيلا وحمام سباحة >> مش يااقر اوعى تفهمنى صح بس انت عمرك ما سالت نفسك ان علا بحدسها الصحفى هتسكت ع العموم هى ما استحملتيش اصلا وقالت اللى جواها فورررا بعد المواجهة بينكو ... هههه هي فاقت فجأة واجهة جميلة بين الاتنين ... ما بين محاول مازن اظهار حبه ليها وتشككها ف نواياه خصوصا بعد كلمات الدكتور مصطفى له وطبعا بعد معاملتها السخيفة لها ... وهى صدقت وستفتح صفحة جديدة بس ما تحرق دمه الاول قعدت تعد له العربية والفيلا ......... مرورا ان امن الدولة بعيدة عنه ... من الاخر علا ديه حبيبتشى حبيبتشى حبيبتشى حبيبتشى حبيبتشى برضه مش بتقر ما تفهوماهاش صح ... ههههه ايوة خمسة حبيبتشي وبالتالى رد فعل مازن .... متخوفة من رد فعله هل هيتعامل بهدوء ... ولا هياخدها من مبدأ الكرامة وهى ازاى ا تثشك فيه وهو قدوتها وازاى تشك فيه من الاساس ....>>>>>>> ههههههههه اصلا وهى بتقوله مين اين لك هذا انا حسيته اتهام مبطن ما بالك هو >>> برضه جاية اهدى النفوس... ايوة هديها ياختي هديها هههه حمزة وراندا مبروك يابرنس ... رئاسة التحرير .... وربنا يعينك ع ما بلاك قصدى راندا ..... اللى الفرحة مش سيعاها ومين قدها دلوقتى ..... وراندا كان ليها حضور مميز ف اخر بارتين بصراحة .. من اول دخولها الجريدة ومقابلتها للبنات وهى ماشا الله من اول لحظة ومن اول كلمة .... بس كلامها اللى قالته لعلا بيدل طبعا ع غيرتها منها والمسئلة ما كانتش غيرة ع زوجها بس غيرة من علا حتى ف ملابسها وده بيعكس تصدع كبير ف جدار ثقتها بنفسها .... بالزبط..والنهاردة برضه هتعرفوا ليه موقفها وهى بتتلقى التهنئات مع زوجها من علا ومازن ...الجبارة تقول لعلا انها لازمن تخلى بالها ع مازن وبتشاور ع سلمى >>>> فيه ايه بالظبط .... هو كل الناس شبهها هيغيروا من اللى حواليهم ماعندهومش ثقه ف نفسهم و ولا حتى ف ازواجهم .... ياساتر بجد شخصية صعبة قوى وبعدين هى مالها ومال سلمى اصلا بكره (( الهى ربنا يفك سجنك ياوجيه )) واحسن حاجة انها بجد دمها اتحرق لما سلمى قالله انها عايزة تتناقش معاه ف موضوع ... وطبعا راندا بتغلى وحمزة اتعامل معاها بحزم برضه .......احسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسن بجد انتى اللى ينفعك انك تنكوى بنار الغيرة اللى انتى بتولعيها باايديكى ..... >> روبى معنى كده انها هتنزل الشغل من جديد ياادى المصيبة .... لقا حمزة وسلمى وعرض مشكلة الكاتبين الجدد ودور النشر ومدى المعاناة التى يلاقوها ف بداية تعاملاهم ... وطبعا المشهد ه مكتوب بحرقة دم حقيقية ... يالا حسبى الله ونعم الوكيل .. تحمس حمزة حلو وعجبنى وبقاء سلمى ف القاهرة ف هذه الفترة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! رافت ومنار ... الطيور ع اشكالها تقع ثنائى جميل جدا مرح يعتمد عليهم ... اوفيا لدرجة كبيرة .... واصدقاء بمعنى الكلمة ... عجبنى الهالة لحرارية بتاعة منار ... وحوارهم الاكثر من رائع .......... البداية خجل منار الكبير من رأفت مااعتقدش انه خجل مرضى فد ما هو خجل طبيعى ..... لان الطبيعى ان البنت بتكون متعوده ع باباها واخواتها ورغم ان رافت خطيبها وجوزها فهى بس لسه مش اتاقلمت ع الفكرة وبالنسبة لها هوكاى رجل غريب وبتحاول تأقلم ع الفكرة ويمكن اكبر دليل لما مسكت ايده وطمنته .... ردود افعال رافت كمان كانت حلوة جدا ف الحوار ده معاها .... رافت وتؤامته وحديث مشترك بينه وبين منار عن اول ظهور لسلمى ف الاحداث ... وهذه مفاجأة لم اكن اتوقعها ان تكون سلمى هى اخت رافت... بس حركةحلوة وربطت الدونيا ف دماغى ... وطبعا فرحة منار الكابيرة وامنيتها انها قيم زفاف مشترك هى ورافت وسلمى ومستر اكس .... >>وشكلى هاانضم لامنيات منار المجنونة ... المهم مييين مستر اكس؟؟؟ تعالى لسلمى تانى .... من اول حديث عنها بين منار ورافت يتعكس شخصية لا يستهان بها .... فى ترفض الزواج تعيش ف اثر حب قديم او جرح قديم مهما ادعت العكس او اقنعت نفسها ان هذا الحب لم يعد له وجوده ..... ويمكن هى هنا تناقض نفسها ان اسطاعت ان تتجاوز حب قديم لاستطاعت ان تكمل حياتها من هذه الناحية ... سلمى وحديث رائع وقوى جدا مع والداتها فالام كاى ام ترغب ف رؤية ابنتها عروس لتفرح بها ولتطمئن عليها والابنة لها معتقدات اخرى واسباب اخرى فهى لن تسطيع ان تتزوج شخصا لا يتفهمها ولا يتفهم استقلاليتها .... ورغم انها انزعجت من ظهور شعرة بيضاء ف شعرها الا انها لن تجعلها عائقا امام افكارها التى تدافع عنها باستماتة اضافة الى انها اغلقت قلبها منذ زمن ع حب قديم وجرح غير متوقع باارادتها هى وليس باارادة اى شخص اخر ... ولكن هذه الشعرة البيضا سببت زن اخر داخل قلب والداتها ليدور حوار قاسيا موجعا من طرف الاثنتين .... لينتهى بجرح والدتاها لها واانتصار ارادة سلمى رغم كل شىء.... ايوة سلمى جامدة قوي...بس من برا وجيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييه منور البارتات يامعلم من اول التامن من التامن ايه من ظهور سلمى الى بيعنى ظهورك انت كمان عشان تاخد مكانك ومن ساعه ما ظهرت وانا اقول يه النور اللى هل علينا ده .... هو اينعم الله يسامحها اللى ف بالى سجنتك ف اخر البارت بس ماعلينا سيبك انت نورك غطى ع الكهربا ..... يانوشا سلفيييييييييييييييييييينى الطقم الصينى وتحذيييييييير وجيه ملكية خاصه ... عشان خاطرى ما تشتهموش واتفهوا موقفه وغباؤه ودعموه لاحسن الراجل خلقة اتمرمط ف الرواية ديه .... وجيه وسلمى وقصة حب كبيرة بين شابين معتدلين ولكن شخصية سلمى كانت الاكثر بروزا احترامها لنفسها ثقتها حماسها .. شعلة نشاط .... تبهر من حولها ن اول دكاترة الجامعة الى طلابها ... وكان واحد من ضمنهم جذبته شخصيتها لك ولكنه كان الوحيد الذى حاز ع قلبها ليتبادلا مشاعرهما ويكتشفان حب عميق يجمعهم سويا .... ولكن تشابك احداثهما بصورة مزعجة فوجيه كان شابا معتدلا عاديا ... استقطبته الجماعه و تعمق ف دينه وليس هناك عيب ف ذلك ولكن العيب بدأ عدما بدات انت ف تشكيك الاخرين باايمانهم رغم انه فعليا ليس من حق احد ان يشكك باايمان الاخر لانها علاقه بين العبد وربه – بدأ ف الاعتراض ع ملابس سلمى رغم اعترافك فيما بعد انها لم يكن ينقصها الا الحجاب . وبدات تلح عليها ف التغيير ومتخيلة الطريقه اللى ممكن تكون عاملتها بيها رغم الحب اللى بينكو ... ماجاش ف بالك لثانية ان الامر ممكن يتحول لنوع من العند لتخسروا انتو الاتنين ... لتأخذ قرارها ف النهاية ... وهو الانفصال .. ورغم قوتها ع تجاوز الجرح الا انها ما زالت ف داخلها تنتظره .. تنتظر هذا الحبيب ... الحبيت الذى لا يتفقان ف اى شى الا ف مشاعرهما ولانها عاقلة تدرك ان الحب وحده ليس كفيلا باانجاح هذه العلاقة لتقرر انهاؤها رغم كل ما تسببه من اوجاع ... كلاهما مشى طريقا عكس الاخر ..... ولم يحاولا ابدا ان يتحرك احدهما ف اتجاه الاخر ليقربا المسافه بينهم ..... بالزبط...لو الدماغ مش راكبة صح يبقى بمجرد ما فورة المشاعر تنتهي المشاكل هتبدأ..وسلمى كانت حكيمة رغم صغر سنها في القرار دا لقاء وجيه برأفت ومفاجأة غير متوقعه ف الاحداث وقلت بقى خد رقم التلفون وهيجى فرحه وهيشوف سلمى ورسمت سيناريو هدمتى الموضوع م اوله .. الاول وهو بيقول لرافت ان الجماعه مستنياه ... ورافت ظن ان تزوج وف الاخر لما افكاره عن سلمى خدته ليتوه ف احد اهم شوارع القاهرة ويجد نفسه فين يارباب ياجبارة ............. ادعى عليكى باايه .. في لاظوووغلي مشهد استخراج المعلومات منه عنوانه لا حياة لمن تنادى ..... اصرار كبير من الظابط ع انتزاع اعترافات واسلوب رهيب ف محاولة لتحوير الكلام .... والمشهد عكس مدى وحشية التعذيب الذى يتلاقها من يقوم ظباط امن الدولة بااعتقالهم واجبارهم ع الاعتراف .... مشهد اخر مؤلم ورائع حديث رأفت وسلمى محاولا اقناعها بالارتباط من صديقه ووسط رفضها فاجئها بذكر وجيه والاصعب عندما اخبرها عن زواجه ... ليعرف فداحة ما قاله له وليعرف عمق مشاعرها نحوه .... >>> ديه قفلة ديه ديه قفله ديه ليه رافت دانا كنت بحبك .... مهو عشان اخوها وبيحبها كان لازم يواجهها ناقص حد ما قطعتش ف فروته :) لسه تسلم ايديكى يارباب ....موووووووووووووووووواه ف كل بارتت بيكون احسن من اللى قبله فيه وبتطرحى قضايا متنوعة وطبعا قفلات منيلة زى الفل

ههههههههه كله الا القفلات...تلميذك يا معلم

نورتيني واسعدتيني يا دودو بالتعليق وياريت ما تتأخريش تاني عشان ما اعلقكيش انا

انتظرينا في البارت الجديد حالا ان شاء الله
دمتِ بحفظ الرحمن
مووووواه