لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > رومانسيات عربية > رومانسيات عربية - القصص المكتملة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

رومانسيات عربية - القصص المكتملة رومانسيات عربية - القصص المكتملة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-02-13, 10:54 PM   المشاركة رقم: 286
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عهد الكلمات


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 167604
المشاركات: 658
الجنس أنثى
معدل التقييم: رباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالق
نقاط التقييم: 2651

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رباب فؤاد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
Jded رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب السابع

 


ارتفع رنين هاتفه الجوال برنة يخصصها لرئيسه فانتفض من نومه وهو يفتح عينيه بصعوبة في ضوء النهار الذي اخترق الغرفة عبر زجاج النافذة، وقبل أن يجيب الهاتف كان رنينه قد توقف.
سحب ذراعه من تحت رأسها بهدوء وهو يتعجب كيف لم تشعر بانتفاضته القوية، لكنه أشفق عليها لعلمه بمدى إرهاقها مع طفلهما الصغير. لذا غادر الفراش بهدوء وهو يُحكم الغطاء عليها والتقط هاتفه مغادراً الغرفة ليعيد الاتصال برئيسه.
لم يطل رنين الهاتف على الجانب المقابل، إذ سرعان ما أتاه صوت دكتور (مصطفى) يقول بحرج ـ"آسف لإيقاظك يا (حمزة). اتصلت بك قبل أن أنظر في ساعتي. هذه مشكلة من يستيقظون عند صلاة الفجر ويظنون أن العالم استيقظ معهم بمجرد بزوغ الشمس. عد إلى نومك يا بُني وهاتفني حينما تستيقظ في موعدك."
بادره (حمزة) في سرعة ـ"لا عليك يا سيدي. هذا موعد استيقاظي اليومي. خيراً؟"
أتاه سؤال رئيسه مباغتاً ـ"متى يعود (مازن) إلى القاهرة؟"
عقد حاجبيه للحظات داعب فيها شعره القصير قبل أن يجيبه بهدوء ـ"لقد عاد مساء أمس يا سيدي. تأخرت طائرته عن موعدها الذي أخبر (رأفت) به لينتظره في المطار. هل تريده في أمر ما؟"
أتته تنهيدة قوية من رئيسه أعقبها بقوله ـ"كلا.. لا أريده هو. أردت فقط الاطمئنان عليه وعلى عروسه قبل أن أسافر".
ازداد انعقاد حاجبيه وهو يتساءل في حيرة ـ"تسافر؟ إلى أين ومتى؟"
تنهد دكتور (مصطفى) ثانية وهو يجيبه بضيق ـ"إنه موعد الفحص الطبي السنوي الذي أجريه عند (شادي) ابني في نيوجيرسي، وقد أظل عنده بعض الوقت. فأنا بحاجة إلى تغيير جو لبعض الوقت".
ضحك (حمزة) بخفوت وهو يشاكس رئيسه بمودة ـ"بالتأكيد تحتاج لتغيير الجو أثناء عطلة أعياد الميلاد يا سيدي..ليتني معك".
ضحك دكتور (مصطفى) بدوره قبل أن يقول بجدية ـ" المهم الآن أنني سأختار من يتولى مهام رئيس التحرير في غيابي، وهذا يمنحه كافة الصلاحيات. موعد سفري بعد غد، أي يوم الاثنين، ولابد من عقد اجتماع بفريق العاملين بالصحيفة قبل سفري. لذا سيضطر صديقك وعروسه إلى قطع إجازتهما غداً لحضور الاجتماع، ثم يعودا للاستمتاع بما تبقى من إجازتهما".
وافقه بجدية مماثلة ـ"حسناً يا سيدي. سأُعد لهذا الاجتماع حالما أصل مكتبي، وسأحرص على إبلاغ الجميع بموعده. وليعينني الله على رد فعل (مازن)".
عاد يضحك ثانية قبل أن ينهي الاتصال ويستدير عائداً إلى غرفته حينما تراجع في دهشة هاتفاً ـ"(راندا)؟ ما الذي يوقفك هنا هكذا؟"
ضغطت أسنانها في غيظ للحظات تمالكت خلالها أعصابها لتقول بهدوء مدروس ـ"شعرت بالبرد حينما غادرت الفراش".
اقترب منها بابتسامة تحمل عدم اقتناعه بمبررها ـ"لكنني أحكمت الغطاء حولك بنفسي كيلا تشعري بالبرد".
تعلقت بذراعه هامسة بتملك ـ"أنسيت أنك مصدر دفئي؟"
داعب وجنتها بأنامله وهو يطبع قبلة على جبهتها قائلاً بحب ـ"لا حرمني الله منك يا حبيبتي. سأضطر للنزول إلى الصحيفة الآن".
سألته بفضول ـ"لماذا؟ ومن الذي اتصل بك في هذا الوقت المبكر؟ و.."
قاطعها وهو يبتعد عنها نحو الحمام قائلاً ـ"دكتور (مصطفى) يريدني في الصحيفة الآن، ويطالبك بالاستعداد لحضور اجتماع هام لجميع العاملين غداً".
وتركها دون أن يمنحها الفرصة لمزيد من الأسئلة.




***********************8

 
 

 

عرض البوم صور رباب فؤاد   رد مع اقتباس
قديم 22-02-13, 10:56 PM   المشاركة رقم: 287
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عهد الكلمات


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 167604
المشاركات: 658
الجنس أنثى
معدل التقييم: رباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالق
نقاط التقييم: 2651

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رباب فؤاد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
Jded رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب السابع

 



راحة غريبة تغمره وهي بين ذراعيه، وشعور بأنه لا يريد أن يفكر في أي شيء سواها...فاتنته وساحرته.
أمال رأسه ببطء ينظر إليها وقد استكانت فوق قلبه كقطة وديعة بيضاء لا يميز منها سوى تورد وجنتيها الملفت وسلاسل شعرها الذهبية.
جال ببصره على ذراعها العاري ورسم الحناء الذي مازال يزينه بوضوح، وتحسس بأنامله الرسم الآخر الذي يزين كتفها فوق موضع القلب ويحمل اسمه، ليبتسم وهو يتذكر كيف ارتسمت الدهشة على ملامحه وهو يستكشف باقي نقوش الحناء التي أظهرها قميص نومها الحريري الأنيق.
قرب أنفه من رأسها ليملأ رئتيه بشذاها المُسكر ويطبع قبلة عميقة على مفرق شعرها وهو يضم نعومتها إلى جناحه أكثر وأكثر، ويسترجع كيف ذابت بين ذراعيه قبل قليل، وكأنها تعوضه ابتعاد ليالي طويلة.
ومرة أخرى تأكد أنه معها يشعر بأحاسيس جديدة، وكأنه يلمس أنثى للمرة الأولى.. بكل رقتها وحيائها وأنوثتها الطبيعية التي لا شك فيها.
بالفعل هو يلمس أنثى للمرة الأولى، لم يدنسها مخلوق قبله. هذا ما اكتشفه منذ أول قبلة جمعتهما، وتأكد منه في كل مرة قفزت من لمساته كأرنب مذعور، وأيقنه قبل قليل.
وكم أسعده هذا اليقين... أنها له وحده ولم تكن لغيره.
وأنها كانت صادقة معه منذ البداية و...
شعر بها تتململ فوق صدره فداعب وجنتها بظاهر سبابته هامساً ـ"صباحية مباركة يا عروس".
ابتسمت بخجل وهي ترفع له عينيها هامسة ـ"صباحية مباركة، ولو أنها متأخرة".
قبَل طرف أنفها هامساً ـ"متأخرة أفضل من لاشيء. أليس كذلك؟"
أخفت وجهها في صدره العاري ليتنهد في عمق وهو يضمها إليه أكثر قائلاً بخبث ـ"أيمكننا البقاء في الفراش باقي اليوم؟"
أبعدت وجهها عنه في سرعة وهي تقول بتخاذل ـ"(مازن)".
ضحك بخفوت وهو يختطف قبلة سريعة ويستعد للنهوض قائلاً ـ"لو لم يقترب موعد عودة (مودي) من المدرسة ما تركت الفراش اليوم. الأمر لله".
قالها وهو يلتقط معطفه الحريري من على مقعد مجاور للفراش ارتداه على عجل وهو ينهض متجهاً إلى الحمام.
لم يكد يبتعد حتى أفرج صدرها عن تنهيدة عميقة وهي تتحسس شفتيها بحالمية ثم تدفن وجهها بوسادته في خجل وعقلها يسترجع ما حدث منذ قرر (مازن) اصطحاب (مودي) إلى أسفل المنزل لانتظار حافلة المدرسة بعد أن همس لها بأنه يريد أن يرى هديته عليها.
لا تدر لماذا شعرت برجفة تسيطر عليها ودقات قلبها تتسارع بجنون وهي تفتح صوان ملابسها لتخرج هديته التي قصدها.
فصبيحة زفافهما قدم لها علبة كبيرة مغلفة كانت (منار) قد أخفتها ليلة الحناء، وحينما فتحتها فوجئت بها تحوي عدة أطقم حريرية فاخرة ذات لون عاجي رقيق تزينها نقوش الدانتيل المطرز بفخامة تليق ب(مازن عاشور).
يومها أغلقت العلبة في سرعة وهي تشعر بها رسالة مبطنة منه بأنه يريدها زوجة بالفعل.
واليوم ذكرها بهديته، وكأنه يذكرها بطول صبره وانقضاء حججها.
انتقت من بين الأطقم قميصاً ذا حمالات رفيعة متشابكة على الظهر، يتصل بجزء من الدانتيل المطرز الذي ينتهي قرب خصرها بقماش حريري ناعم يصل إلى منتصف ساقيها، ثم ارتدت معطفاً حريرياً بنفس موديل القميص ليخفي ظهرها العاري قليلاً وتعطرت بعطرها المحبب قبل أن تلمح انعكاس صورتها بالمرآة وتشعر بمؤشر التردد يصل أعلى درجاته.
لوهلة فكرت في خلع القميص والعودة إلى ملابسها العادية، لكنها قبل أن تفكر في تنفيذ فكرتها المجنونة فوجئت به يحتضنها من الخلف ويلثم جانب عنقها هامساً ـ"الرحمة يا فاتنتي... لم أعد أحتمل".
نظرت لصورته خلفها في المرآة لترى اللهفة تطل من عينيه كظمآن في نهار شديد القيظ ووجد أمامه نبعاً شديد البرودة فنهل منه حتى ارتوى.
لا تذكر ماذا كان ردها عليه حينها، ولا كيف انتقلت معه من أمام المرآة إلى الفراش، فقد خدرها بقبلاته وهمساته الدافئة التي تدغدغ مشاعرها وتحملها بعيداً حتى أصبحت زوجته بالفعل.
فاليوم أصبحت فعلياً حرم (مازن عاشور).

أنهى حمامه المنعش مستمتعاً بعدم التفكير في أي شيء، وهي سابقة تاريخية بالنسبة لعقله الذي لا يتوقف عن العمل حتى أثناء النوم، وخرج مرتدياً معطف الحمام القطني ويجفف شعره بمنشفة صغيرة متجهاً إليها ليطبع قبلة جريئة على اسمه الذي يزين كتفها قائلاً بتهديد خفي ـ"لو لم تنهضي الآن فلا أضمن رد فعلي القادم، وسأترك (مودي) على باب الشقة".
شهقت وهي تعتدل في سرعة وتُحكم الغطاء على جسدها قائلة بضحكة شقية ـ"لن تجرؤ على ترك صديقك بالخارج".
اقترب بوجهه منها هامساً بتلاعب ـ"جربيني".
أخفت وجهها بالغطاء وضحكاته المرحة تصلها حتى ابتعد ليصفف شعره قائلاً ـ"هيا أيتها الفاتنة قبل أن أغير رأيي".
أزاحت الغطاء عن وجهها لتلمح نظراته التي تحاصرها عبر المرآة فقالت بخجل ـ"أغمض عينيك أولاً".
قهقه ضاحكاً وهو يشاكس صورتها في المرآة قائلاً بخبث ـ"لن أغمض عيني... لقد عانيت طويلاً حتى أرى ما رأيت، لذا لا تحلمي بأن أغمض عيني عنك ثانية".
تدافعت دماء الحرج تلهب وجهها وهي تهتف به ـ"(مازن).. توقف أرجوك".
هز كتفيه قائلاً بتلاعبه الذي يثير جنونها ـ"لقد اتفقنا ألا تقولي هذه العبارة ثانية، وها أنت تتراجعين في كلمتك. لذا يحق لي أنا الآخر التراجع في كلمتي".
قالها وهو يقترب من الفراش في سرعة لتتشبث بالغطاء حولها صارخة باستنكار ـ"(مازن)".
أتاها صوته قريباً من أذنها يهمس بنعومة ـ"أنت عيني (مازن) وروحه وقلبه".
قالها وهو يستعيد حلاوة رحيقها الذي يُفقده صوابه قبل أن يبتعد هامساً بأنفاس لاهثة ـ"هيا انهضي وإلا فقدت صوابي بالفعل".
فتحت عينيها ببطء لتجده يناولها معطفها الحريري متظاهراً بغض الطرف عنها حتى نهضت من جانبه في سرعة تاركة الفوضى تعيث بالفراش خلفها تحت نظراته الباسمة.
هم بالنهوض ثانية ليكمل تصفيف شعره المبلل حينما قطب حاجبيه فجأة وهو يلتفت الى المكان الذي مازال مشعاً بدفء فاتنته وشعور غريب يتصاعد بداخله وينتشر كالنار في الهشيم.
شعور كان كفيلاً بتعكير صفو يومه.




******************88

قراءة ممتعة ونلتقي بإذن الله الجمعة بعد القادمة

 
 

 

عرض البوم صور رباب فؤاد   رد مع اقتباس
قديم 22-02-13, 10:57 PM   المشاركة رقم: 288
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عهد الكلمات


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 167604
المشاركات: 658
الجنس أنثى
معدل التقييم: رباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالق
نقاط التقييم: 2651

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رباب فؤاد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب السادس

 

حجزززززززززززز لتوأمتي سوفي

 
 

 

عرض البوم صور رباب فؤاد   رد مع اقتباس
قديم 22-02-13, 10:58 PM   المشاركة رقم: 289
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 76160
المشاركات: 2,427
الجنس أنثى
معدل التقييم: suze عضو جوهرة التقييمsuze عضو جوهرة التقييمsuze عضو جوهرة التقييمsuze عضو جوهرة التقييمsuze عضو جوهرة التقييمsuze عضو جوهرة التقييمsuze عضو جوهرة التقييمsuze عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1038

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
suze غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب السادس

 

حجززززززززززززززززززززززز :)

 
 

 

عرض البوم صور suze   رد مع اقتباس
قديم 22-02-13, 11:29 PM   المشاركة رقم: 290
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2012
العضوية: 247639
المشاركات: 932
الجنس أنثى
معدل التقييم: rasha n عضو جوهرة التقييمrasha n عضو جوهرة التقييمrasha n عضو جوهرة التقييمrasha n عضو جوهرة التقييمrasha n عضو جوهرة التقييمrasha n عضو جوهرة التقييمrasha n عضو جوهرة التقييمrasha n عضو جوهرة التقييمrasha n عضو جوهرة التقييمrasha n عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1461

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rasha n غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب السادس

 

وانا حجزتتتتتتتتتت

 
 

 

عرض البوم صور rasha n   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أخضر, بقلم, رباب, فؤاد
facebook




جديد مواضيع قسم رومانسيات عربية - القصص المكتملة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:26 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية