رباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب
يعنى مش عارفه ابتدى منين وانا اللى كنت ناوية اهاجم البارت ده ... بس شكلى هااجل الهجوم لماتش تانى ......................
البارت ده ياروبيتا احساسه عالى قوى قوى قوى .......... ابدعتى فيه فعلا ووصلتنى احساسيس الابطال قوى براااااااااااااااااااااااااااااااافو
يسلمو دودو الحمد لله انه عجبك
مازن بيحاول ان يخترق اسوار علا بحنانه واهتمامه عن طريق انه يكسبها صديقه وده ف حد ذاته شىء مهم جدا لنجاح اى علاقة بين اتنين ... انك تسمع اللى قدامك تتفهم مشاعره .... والاجمل انك تحس بيها فعلا وتقدرها وما تستخفش بيها وده كان مازن بيسمع بصدق ... متفهمها وحاسس بيها وبيحاول بشتى الطرق انه يخرجها من الحزن اللى عاشت فيه .....
هو عاش حزن مماثل في فترة من حياته فعشان كدا متعاطف معاها
ف اول البارت ومحاولات تقرب مازن من علا و محاولاتها انها تتقبل حياتها الجديده معاه كانت مكتوبه بصوره حلوة والاحلى ان فيها مواقف خلتنى اقف عندها زى مثلا تصرفات طفوليه من علا فكرتنى لما كان مش بيجيلنا نوم قبل ما نسافر المصيف ونفضل صاحيين مستنين وكاننا خايفين لننام ويفوتنا معاد السفر ......
الاستاذ مازن حب يحرج علا بثيابها راحت هى احرجته ... حسيتها جرأة عفوية منها لانها خجلت واتكسفت من اللى هى قالته وحطت ايديها ع فمها وكانها هتخلى كلامها يرجع تانى >>> فكرتينى بعلاء ولى الدين ف الناظر ... سيبونى اضربها على بوقها الوليه ديه ...
هههههههه هي علا كدا بتتهور وبعدين تعض شفايفها..قال يعني بتعاقبهم
كمان كلمة ماما اللى قالها مازن .. مش شايفاها غلطه كبيره... بس يمكن علا ما توقعتهاش منه او توقعت كلمات تانية زى ياحبيبتى ....... كلام الدلع اللى احبوووووووووووش ... ومن ناحية تانيه حسيت انها جرحتها نوعا ما وهى اللى بتواجه نظرات المجتمع ع انها ام لمودى يعنى الحكايه ما كانتش ناقصاه ..... >>> يعنى يا مازن ..... كازاوفا ايه بس دانت ما حصلتش بلاليكا ياجدع .....
خخخخخخخ دودو فطستيني ضحك على بلاليكا بتاعك دا..وانا افتكرت حركة رقبته ومش قادرة ابطل ضحك
الكلمتين دوول اثبتوا انك مش كازانوفا ع اطلاق ما انت لو كازانوفا كنت خدت بالك من انت بتقول ايه وكمان لعروستك مش لاى واحده مش بتقلدلى حمزه باشا ...
مش قلنا الصيت ولا الغنى
مازن بدأ بيكتشف العالم الحقيقى عن علا ... عائلتها والداها والداتها اختها التؤام .......... وكيف انها تعرضت لحزن شديد وصدمه اشد وهى ف سن صغيره .... فعندما يتواجد من يقاسمك كل شىء ضحكك وحزنك وجنونك وهدوئك يكون من الصعب عليك فتقبل فقدانه بسهوله الا من تمتع بقدر قليل من الايمان يجعله يتقبل ويرضى ...
زمان قريت لنبيل فاروق جمله وهى بتقول الحياة لن تنتهى لمصرع شخص واحد ... بس حبيت اضيف عليها يمكن ان تكون لن تنتهى ولكنها تترك فراغ كبير ف قلوب من فقدوا احبتهم لا يقدر احدا ع ان يملئه مرة اخرى وكانهم برحيلهم اخذوا هذا ااخذوا معهم جزءا من قلوبنا وتركوه فارغا ....
بالطبع الحياة لا تقف..لكنها لا تعود كما كانت
حياة علا ف السنوات الاخيرة ماساه وحمل ثقيل فكان عليها ان تجتاز الحزن والذكريات وتتحمل المسئوليه ف حين تحتاج هى لمن يتحمل مسئوليتها .............. تحملت مسئوليتها بجدارة ولكن هل اجتازت احزانها فعلا ؟؟؟
فهى وتؤامتها كانتا مقربتان .... والمثير ف الامر ان علا كانت هى الفتاه المشاغبه صانعه المشكلات واختها عنان الهادئه التى تدارى ع افعالها ... وعندما توفت عنان تجلت الصدمه اامام اعين علا ولم تستطع تحملها فحاولت التشبث بما بقى من عنان ان ترتدى شخصيتها فمنها تشعر بتواجد اختها معها ومنها تحاول التخفيف على والداتها .....
ولكن والداتها ايضا لحقت بااختها لتبقى هى فقط ... فاى حزن مر بها وكيف احتملته وكيف استطاعت المضى قدما ؟؟؟!! اعتقد ان لولا مودى ف حياتها لكانت انهارت فهى بالكاد متماسكه من اجله لتتحمل مسئوليتها للنهايه معه ....
مشهد رؤيتها للتؤامتين خلانى اقول عليكى انك مجرمه فعلا يارباب ... هى البنت ناقصه جاية تزوديها عليها .... بس المشهد ده يثبت انها مش قادرة تتجاوز حزنها والحسنه الوحيده ف الموضوع عيون شيخ الشباب اللى متابعاها واللى بدا يستوعب حزنها فعلا ... وبيحاول انه يزيل الحزن ده .....
مشهد التوأمتين مقصود لإن علا منسيتش توأمتها ابداً..وفعلا حاجات كتيرة من اللي قالتها علا حقيقية وبتحصل معايا شخصياً
هي تعايشت مع فقدان اختها بس عقلها الباطن لسة رافض الفراق
طبعا مودى باشا محرك الاحداث زى العسل حبيت مشاهده اللى انتى رصدتى فيها تصرفاته وهو بيقولهم انا نايم ليه لوحدى ولما قال شرم الشيخ وطبعا تصرفاته لما ركب الطياره وقعد جنب الشباك ومش رضى ينام والقطن الابيض .......... تصرفات طفوليه بتحصل فعلا ... عجبنى سردك لتفاصيلها .....
الحمد لله مش عاوزة تحدفيه في مركب ورق زي روفي
تعالى بقى نجى لمشهد سيف ولميس اللى كان مميز جدا .... بصراحه ما توقعتش ان يكون سيف غيران ع منار ..... اقتنعت انه بنسبه اه لكن السبب الحقيقى ورا غضبه من رأفت خوفه ع اخته من الحياه اللى بيعيشها رأفت وطبعا زى ما قالت لميس وده السبب الاقوى انه خايف لحياة رأفت السياسيه تجبره ف يوم من الايام انه يقف قدامه وقدام اخته ف مظاهره هيبقى الخيار صعب والتمزق هيعانى هو منه قبل اى حد تانى .........
دي المشكلة اللي بيواجهها ناس كتير في السلك الامني فعلا
عجبتنى شخصية لموسه هاديه ومنطقية واللى عجبنى فيها انها فاهمه سيف كويس وبتواجهه باللى مش عايز هو يواجهه ... حسيت انها صوت ضميره ف المشهد اللى بيتحاور معاه ويأنبه ع تصرفاته ف حق اخته ......
حمزة باشا ده برنس برنس ... لولا انى حاجزة كان زمانى حجزت عليه وطلعت عين راندا المجنونه ....
وراندا ف البارت ده اهدى واعقل ورجعتلى انطباعاتى الاولى عنها ... طول ما الموضوع ما فيهوش غيره بتبقى عاقله ..... بس مش عارفه ليه عندى احساس انها هتاخد قرصه ودن من حمزة ... خصوصا اذا غيرتها زادات عن حدها وبعدين حمزة اعترف ضمنيا انه رغم حبه الشديد ليها لكن غيرتها ساعات بتخنقه السؤال هنا طيب لغايه امتى ؟؟ وهتنفجر فيها امتى ؟؟ >>>> ما تفهمنيش غلط ياروبى انا مش عايزه اولع بينهم وازود الخناقات ولا اى حاجه لا سمح الله ...
والله مش في دماغي حاجة لسة..بس مين عارف يمكن فيس بيرو الحباب يعديني ولا حاجة
وختامه كاكاو يارباب ......... ياترى اخرة الحوادث ديه ايه هتعملى ايه تانى ف الراجل مرمطتيه انتى وعلا ع الاخر .......
تسلم ايديكى ياجميل و مستنيه الفصل الجديد النهاردة ......موووووووووووووووووووووواه