ازيك ياروبيتا ياام ضحكه جنان >> واقصد بالجنان انها مجنونه يعنى >>>فيسى اللى بيطلع لسانه واحفظيه لانه هيتكرر كتير
وه جان اثتحي...الكل يمدح ضحكتي اش اسوي؟؟
نجى بقى للرواية استعدى واربطى راسك عشان انا رغايه و اسالى تومايتك...
قلب اخضر
القلب الفطرى الذى خلق عليه كل انسان قبل ما يتلون ويتشكل تبعا لظروف حياته ومعتقداته فااما ان يظل نقى او تلوثه الشوائب او تثقله الايام وتزيده صرامة ....
فالقلب الاخضر هنا – رغم ان معظم الابطال يملكون قلب اخضر – الا ان البطلة هنا لها وضع خاص فحياتها لم تسر ع وتيرة واحدة ودوما محط انظار .....
ظروف حياتها زواج والداها وانجابه للطفل الصغير ( محرك الاحداث ) ومشاكله مع الزوجه ومن ثم تنازلها لها عن حضانته وبعد ذلك رحيل الوالد لتواجه الحياة وحدها ف سن صغير ليس هى فقط بل وطفل يتعلق برقبتها من شده تشابهمها يظنونه الناس ولدها وحتى اذا قالت انه اخوها تقفز نظرات الاتهام من اعينهم لها ....... ومااقسى الشعور عندما نتهم بارتكبنا جرم نداريه ومهما حاولنا الدفاع عن انفسنا نظل مذنين ف اعينهم ...
صحيح...وكلام الناس لا يرحم...وتصديق راندا للاشاعات مثال حي
واذا نظرنا الى جانب علا نجد انها ف البدايه تقبلت هذه الامور بصعوبة ولكنها لن تستطع تغيير العالم فقط تعاملت مع الامر بلامبالاه وان تركت بعض المرارة ....
علا ايضا رغم فراق اهلها وذويها الا ان هناك من راعها هى واخيها واحببت مثل هذه العلاقات جدا ... علاقات دون مصالح فقط يحبونها ويرعونها مثل عمو عزيز( هههه الله يمسيكى بالخيرياهومى انتى وماجده وعموعزيز ) وماما تريز والاستاذ مصطفى كل واحد منهما حرصا ع مراعتها ف البيت وفى الجامعه وفى العمل .....
طبعاً دا شيء موجود في مجتمعاتنا كلنا..الجيران اللي اكتر من الاهل
مازن ... كازانوفا .... عم رشدى اباظه ومش عايزة اغلط احسن رفيقه الكفاح تجى تقتلنى هنا هااغلط ع خفيف يعنى .... شخصية صحفى شجاع قلمه وفكره وحريته هوما اللى بيحركوه ما بيخافش من الحق وفى زمننا هذا بيكون عرضه دوما للمشاكل .... حتى انه ما طلعش زير نساء زى ما الناس بتقول لكن هو كان عامل زى النار اللى بتجذب الفراشات حواليها واقصد بالفراشات الشائعات >> ما تفهمنيش صح
الفراشات هي اللي بتجيله...هو يعمل ايه بقى؟؟ يهشها يعني؟؟
مودى محرك الاحداث الرئيسية ......... عجبتنى كتير شخصيته .. طفل ذكى ولماح .. فاقد لمعنى الابوة ... فعلا تمثل له كل شىء ... ولكن رؤيته لمازن بل وطريقه تعامل مازن نحوه جذبته بسهوله لكى يزرع نفسه بان يكون جزءا ف حياة هذا الرجل دون ان يدرى ....
مودي يقبش قلبي...بطلي المفضل في الرواية
3 شخصيات رئيسية وبقيه الشخصيات هنتكلم عنها ف تحليل الاحداث نفسها >>واعذرينى للاطالة ...
طولي براحتك انا معاكي
بدات الاحداث بحدوث ما كانت تخشاه علا دوما .. مقابلتها لمازن عاشور من كانت تخشاه دوما .. اوبالاحرى تخشى على نفسها منه .. فهى عاشت ونظرات الناس تجرحها ولم تحتمل ان تزيد صورتها سوءا او ان يمس سمعتها شيئا مع سمعه مازن عاشور المشهور بها ....... فهو دائما كان محط انظارها وكان بالنسبة لها فارسها ولكنها كانت تخشاه وتخشى عواقب لقاءهما ...
اصطدمت به وعرف انها تعمل معهم واندهش كيف ان هذا الجمال لم يلحظه وانجذب هو لبراءتها الشديدةوبشرتها الشفافه ( فيسى اللى بيطلع لسانه )وساعدها واوصلها لاخيها والمريض وانجذب هو لهذا الطفل وكمعظم الاشخاص ظن انه ولدها وحتى عندما قالت له ببراءتها انه اخيها الا اننظرات الساخره لها لم تصدقها ولا اعرف لماذا .. هل قابله ف حياته من دفعه بان لا يصدق من يقول الحقيقه ؟؟ اعتمد ع ما راه واعتبرها لغز وعليه ان يكشفها >>> وانا هنا بصراحة اتحرق دمى .. يعنى هى هتكدب ع حضرتك ليه .....
الطبيعي مع شخص في عالم الصحافة إنه ماياخدش اي معلومة على انها امر مسلم بيه..فعادي انه يشك في الكلام
هو زى ما قلنا انجذب لمودى كتير .. يمكن نقول هو حبه وتعلق مودى السريع بيه حسسه بالمسئوليه عليه بسرعه .....وسارع هو بلقائه مرة تانية ومكالمته باالاستمرار... وفى وسط الاحداث ديه قدر يكتشف فعلا ان علا مش بتخدع ويمكن حوارها معاه وهى بتقوله انها فاهمه نظراته ليها وتبدا تشرحله ظروف حياتها وانه مش مصدقها من الحوارات اللى عجبتنى ...
بعد كده حست بمؤشر الخطر بيزيد عندها وهنا عندها حق ... سيبك من تعلق علا بيه نفسها بس الصعب هو تعلق مودى بيه ويجى بعد كده عليهم فترة هو مش هيكون موجود .. ومازن فهم ده وقدره ... ولانها مش عايزة تبقى ف محيط دايرته خصوصا انه بعد ماعرف بوجودها ماكانش هيتجاهله ابدا بالعكس زى ما قلتى انه كان بيحاول يختلس النظرات لمكتبها فهى قررت انها تبعد تماما لتقفز الفكرة ف راسه دون تفكير وقتها وهى الزواج واتكلم مع حمزة وقال لرأفت وقال لولى امرها الاستاذ مصطفى..... وبعد كده قعد يشوف هو عمل ايه وكده ليه وقعد يفكر بتروى وبتمهل مع نفسه وبيعلن انه بيتزوجها عشان خاطر شعوره بمسئوليه الطفل وهى كزوجه مناسبه ليه ... خلق ودين وهو منجذب ليها طيب ليه مش يقوم بالخطوة نفسها ....
فعلاً هو خد الخطوة من منظور منطقي في المقام الاول...هو أعزب ومحتاج زوجة محترمة وعلا فيها الصفات اللي اي حد يتمناها بلس ان معاها الولد اللي شعلق قلبه بحلم الابوة..اما بقى الحب والغرام اياهم فييجوا بعد الجواز
وهى كانت متفاجئه بالطلب ده .... ولكنها كانت كاى فتاه فكرت بالزيجه المعروضه عليها ...وكان اكبر تخوفها علاقاته بالنساء وده انفاه ليها بصورة او بااخرى وقدر يقنعها من ناحية ان اخوها موافق وانه بحاجه لوجود رجل ف حياته .... لكنها غرقت فى بحر امنية فارس احلامها ووافقت ....
حلوة غرقت في بحر امنية فارس احلامها...خليكي فاكراها
طبعا مهما كانت تحاول انها تخبى الحب ليها عن اقرب الناس الا ان منار المرحة الطيبه قدرت تكشفها واحلى ما فيها انها ما حبيتش دايما تحرجها او تفتح عقلها ف موضوع زى ده .. احترمت سكوتها رغم اللى بتشوفه منها ...
تمام...انا عارف كل حاجة بس مدكككككن
احم احم تعالى بقى للشخصيتين اللى انا ف الاول حبيتهم وجيتى ف البارت عكننتى عليا بيهم راندا وسيف ....
واذا ذكرنا راندا لازم نقول حمزة ......... الصديق الهادىء الطباع اللى فاهم صاحبه قوى وبيعرف ازاى يتحاورمعاه .. عجبنى اكتر احترامه لعلا وازاى هو كان بيقول لمزون عن حالتها وعن ظروفها اللى خليتها منغلقه .... ولا ردة فعله لما عرف انه هيتجوزها وده يدى انطباع انه بيرى الامور بتمهل وما بيحكمش عليها من الظاهر ...
اهو واحد زى حمزة اتجوز واحدة زى راندا ازاى معرفششششششششششششششششششششششششششش ... الحب اعمى فعلا
راندا لما اتكلمنا عنها واحنا بنصمم ما كنتش بتبدو لى بالسوء ده بس سبحان الله حوار واحد كرهتها يااوختى ... بس للاسف كان لازمن نحلل تصرفاتها .... راندا مش واثقه ف زوجها لالا مش واثقه فى نفسها ف الاساس مش واثقه ف حبه ليها رغم ان شخصيه حمزة لا توحى باانه بيفعل شىء لاثارة كل الهواجس ديه جواها ويخليها دايما شاكه فيه .. يمكن لانه وسيم بزياده ويمكن انها شايفه انه بيعرف مازن عاشور اللى سمعته سابقاه ولازمن ولابد يجره للرذيله >>الله يسامحك ياراندا
ومن الحب ما قتل...هي بتحبه ومش عاوزه حد يعدي من جنبه...حقها يا اخواننا
وكمان بتغير من اللى حواليه يعنى من منار وعلا .. ومنار جت من السما واتخطبت لرأفت وبقت علا عقدتها ... بس هااقول خلاص غيرى براحتك لكن تغلطى فيها وتتكلمى ف عرضها مش هااقول قدام حمزة لكن حتى مع نفسك .... والحمد لله ان حمزة وقفك عند حدك قبل ما تعكى الدونيا >>>> فيه ستات يااوختى نكدية نكديه يعنى يبقى حمزة عمال يدادى فيها وهى استاذة تنكيد هههههههههه عجبنى ف الاخر وهوبيقولها اعملى حسابك اسبوع وانا هااجهزمع صاحبى يعنى من الاخر انكتمى وما تسمعنيش صوتك ...
هي نكدية بس بنت حلال ههههه
بس ليه ما جيبتيش ردود افعالها ف الفرح .......... ماجبتيش حبه من نكدها ليه وغيرتها ع حمزة >>>فيسى النكدى بس مش راندا خالص ..
لا الفرح كان للعرسان بس...مش بيقولوا العروسة للعريس؟؟
سيف كمان مش كنت بااكرهه بس كنت مكونه عنه فكرة انه حاد بعض الشىء ف الكلام ...... موقفه من رأفت مش عجبنى ..... هو مش عجبه الفنان بتاعنا ولا ايه ولا مش عاجبه انه عايش حياته بالصورة اللى تريحه وعاجبه منار ..... و استهزاؤه بكون رأفت اللى بيسوق عربيه مازن كانت مدخل عشان يقول انه معترض ع رافت اصلا .... بس ردود منار كانت حلوة كتير وعرفت كده بلغتنا انها تكتمه >>> احسن ياسيف فيس بيطلع لسانه
بس مش تزلموه
مبروووووووووووك مزون ومبروووووووووك ياعلا ومبروك ليك ياعم مودى المستفيد الرئيسى ف الاحداث ..صاحبك جالك يامعلم .....
الحنه والفرح .... اعتقد ان الاتنين كان الفرح والحنه بالنسبة لهم مليانه مشاعر مختلفه فى الحنه هو ما يتوقعش انه يشوفها فاتنه الى هذا الحد وهى ما تخيلتش انها تشوفه اصلا .... وف الفرح وتشغيل الاغانى واحساسهم انها اهداء من كل واحد للتانى مشاعر عاشوها يمكن علا كانت حاساها من قبل كده لكن مازن بيكتشف مشاعره >>>> مع علا حسيت انها منومه مغناطيسيا لما بتشوفه يااوختى
اذا كنت انا منومة تغتاطيسياً من مزوون..فمابالك بيها هي؟
معلش ياروبى التعليق مش قد كده ..... باان الله يكون لينا تعليقات تانية ع الاحداث الجديده اللى انا متاكده انه هيكون وراها مصيبه ...... اتعودت من كاتبتنا الاعزاء انهم بيسكتونا يسكتونا وفى الاخر الكارثه بتطلع .........
مووووووووووووووووووووووووووووواه