مساء الورد لاحلى متابعين اللهم يجعلها سنه مليئه بالافراح والمسرات على الجميع مبروك عزيزتي على اكتمال حصصك ودروسك الممتعه التي سعدت بمتابعتها وانتظار حصصها بلهفه وشوق بالرغم من عدم مشاركتي موفقه بأذن الله وفي انتظار المزيد والاجمل ان شاء الله تقبلي مروري

روووووووووووووووووووووووووووبي
بعيدا عن صدمتي ان الرواية خلصت و ان نهايتها مفتوحة الا اني استمتعت بها كتيـــــــــــــــــــر ما شاء الله اسلوب تحــــــــــــــفة و يمكن كان الحل الامثل هي النهاية المفتوحة و خاصة ان الرواية رومانسية اجتماعية سياسية و القضايا اللي بتناقشيها لم نتوصل لحلول لها حتى هذه المومنت
الف الف مبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووك حبيبتي ختام روايتك و يارب دايما متألقة و محققة كل اللي بتتمنيه :))
ليا باك بالتعليق ان شاء الله مش عارفة امتى بالضبط ما شاء الله ورايا تعليقات كتير
كل سنة و انتي طيبة و يارب سنة سعيدة علينا جميعا
مووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووواه

يسلموووووووووووووا ملخص رائع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 12 والزوار 0)
‏Solafa El Sharqawey, ‏naaano, ‏sondsyara, ‏شذونة, ‏الماسة الباكية, ‏الجميلة, ‏jouman, ‏MASAE, ‏فديت ضحكتي, ‏زهرةالكون, ‏لينة85, ‏gogeta91

منوريييييييييين يا صبايا
انجوي ايفري ون

الف الف مبروك الخاتمة يا بوبة
وعقبال ما نحتفل بالجزء الثاني وهو منور ارفف المكتبات
عقبال ما اباركلك على الكتاب المية ان شاء الله
مووووووووووووووووووووه
لي عودة بالتعليق :*
في حفظ الله يا قلبي

روبي يا قلبي ..

مبروك الف الف مبروك ختام الرواية الجميلة ..

كل سنة و انتي طيبة يا قلبي .. و يا رب تكون سنة سعيدة ليكي يا رب ..

النهاية كانت جميلة رغم إنها نهاية مفتوحة .. بس عشان تكون واقعية اكتر هوا ده الصح ..

بداية من سلمي الي عرفت بالأمر إنه مرض أكرم بسببها .. و بسبب الجواز الي مش هيحصل .. و زي ما قالت هيا مش علبة سردينا لها تاريخ انتهاء .. المفروض المجتمع لازم يرتقي أكثر بأفكاره حول المرأة .. و خاصة المرأة التي أختار لها ربنا ألا تتزوج و المرأة الأرملة و المرأة المطلقة .. دائما هناك نظرة سوداء للمرأة العادية فما بالك إن كانت مرأة لم تتزوج أو طلقها زوجها أو ترملت .. و كأنها هي من اختارت ذلك .. المجتمع ده عايز تنقية بشبك صغير المسامات ما يخرجك منه إلا الصالح بكل شيء .. و أشك إذا كان فيه حد هيخرج منه ..

علا و مازن .. طلعت ما بتعرفش إنها حامل .. موقف مازن كان معذور .. هي ألقت الكلمة علي مسامعه من قبل .. فبالتأكيد هيفكر بنفس التفكير .. و إنها مكتفية بمودي .. عصبيتها و جنونها الزائد بسبب خروج مازن من حياتها بلا سؤال عنها .. كان ردة فعل طبيعية .. ده كويس منها إنها ما اتجننتش .. الخطوة الي محتاجينها هما الاتنين إنهم يثقوا ببعض .. الثقة بينهم معدومة جدااا .. و هو متل النار المشتعلة .. أي كلمة بيهب زي البوتجاز .. يلا أهو قرر إنه لازم يتمهلوا و ده الصح .. انا متأكدة إنها محتاجاه لأنها بتحبه ..
القفلة المفتوحة دي بتغيظني .. بس خلي مخي يشتغل بالي ممكن يصير ..

وجيه و الي هيحصله .. برضه القفلة هنا جميلة .. لنا أن نتوقع إنه أكيد هيخرج بجمعة الغضب ..

روبي يا قلبي ..

الرواية ككل كانت تحفة حقيقية .. سياسية رومانسية .. معاناة ما قبل الثورة من قمع للأفكار .. و أمن الدولة لديهم ... كانت الأفلام التي أشاهدها كفيلة بأن تخبرنا ما يحدث هناك .. و الرواية كانت مكملة لكل ذلك .. كانت جميلة جدا بحق ..

سعدت حقا بقراءتي لها .. سعيدة أكثر بنهايتها الجميلة و التي قريبة للواقع أكثر ..

بانتظار رواية جديدة ليكي يا قلبي ..

باتمني يكون مروري خفيف لطيف ..

لك مني كل المحبة ..