لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-02-13, 07:16 PM   المشاركة رقم: 156
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 99585
المشاركات: 219
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 512

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام هبتان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام هبتان المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: متى احببته؟

 

استعدواااااااااااااااااااا الجزء الجديد قاااااااااااادم

 
 

 

عرض البوم صور ام هبتان   رد مع اقتباس
قديم 16-02-13, 07:39 PM   المشاركة رقم: 157
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 99585
المشاركات: 219
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 512

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام هبتان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام هبتان المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: متى احببته؟

 

اهداء الى غاليتى حجابى نجاتى

ااسأل الله ان يتم حفظك لكتاب الله ويثبته فى قلبك ان شاء الله
واشكر للك التزامك الدائم وحضورك المستمر

لك منى اجمل التحيات حبيبتى وارق المعانى


<<<<<< الجزء الجديد طوووووويل لتعويضكم عن الاسبوع الماضى <<<<<<<< فلا تنسوا الردود ولا تنسونى من صالح دعائكم


"""""""""""""""""""""""""ام هبتان """""""""""""""""""""""""
ا
الجزء العشرين


توجه اليه بكل غضب وحميه وعروق تنتفض من الغيرة

هجم عليه بكل غضب وامسكه من صدره وثبته على واجهه المحل بكل عنف وعينيه تتطاير شرا وهو يقول بصوت مرعب "من تنتظر .........انطق ........ماذا تفعل هنا ؟؟؟"

كان الاخر فى حالة من الخوف والرعب اخرسته وهربت الكلمات من حنجرته

محمد وهو يشده ويدفعه مرة اخرى على الواجهه "اقول للك .....ماذا تفعل هنا "

وتجمهر الناس وخرج صاحب المحل

افاق الرجل من خوفه وحاول التملص من محمد وهو يقول للناس باسلوب ذليل "انقذونى .....انه مجنون ........ لا اعرفه "

محمد وقد اغضبه ما يقول لكمه لكمه قوية فى بطنه وهو يقول بكل غضب "ماذا تفعل هنا .....لماذا تمشى ورائها .........والله ان لم تنطق لااقتللك وانت فى مكانك "

كان الرجل يتألم بشدة من قوة ضربه محمد وعلم انه بين يدين لن ترحم فقال محاولا التملص بخوف "والله لم افعل لها شىء .......كنت ......كنت ....."

محمد يضغط على رقبته وهو يقول "كنت ماذا يا ......... كنت ماذا "

الرجل برعب ويكاد يختنق "كنت اريد ان اكلمها فقط .....والله .....اريد ان اكلمها فقط "

محمد وهو يمسكه بقوة شديدة "تللك التى تريد ان تكلمها زوجتى ايها الحقير .....ولكمه لكمه اخرى فى وجهه ......وهو يكمل ......زوجتى انا ..........."

امسكه الناس قبل ان يقتل الرجل ويحاولون تهدئته وجاءت الشرطة نتيجه اتصال من صاحب المحل
امسكتهم الشرطة "محمد والرجل "

محمد لم يرد الاستجابه للشرطة خوفا على سندس

فقال للشرطى بهلع "لن اذهب زوجتى بالداخل .........ساعود اليكم ولكنى اريد ان اوصلها للبيت "
الشرطى بمهنيه وصرامه "سنأخذ زوجتك للاستماع لااقوالها "

محمد بقوة وهلع على حبيبته ودخولها الى قسم الشرطة "لا لا ..... احضر معى شرطى .....زوجتى لم ترى شيئا ولا تعرف شيئا .......احضر معى شرطى وانا اوصلها للبيت وبعدها اتى اليك "

الشرطى بعد تفكير وهو يرى هلع محمد على زوجته "حسا اعطينى كامل بيناتك وبطاقتك الشخصية "
اعطاه محمد كل شىء دون ان يبالى كان فقط كل تفكيره فى حبيبته

الشرطى عندما رأى بطاقة محمد اصابته الدهشة الشديدة

فقد وجده من رجال الاعمال المشهورين جدا والمعروف عنهم سمعتهم الطيبة فسأل محمد "هل انت محمد ....... رجل الاعمال "

محمد يجيبه بسرعة وهو ينظر اتجاه المحل "نعم انا هو .....من فضللك اريد ان اذهب الى زوجتى ....واقسم للك اننى سأتى اليك اليوم "

الشرطى وهو يشير الى العسكرى بأن يترك محمد "حسنا يا أستاذ محمد .... لا تتأخر من فضللك "

محمد لم يصدق نفسه وهو يرى العسكرى يتركه نظر الى الشرطى بأمتنان وهو يقول "شكرا للك .......ساكون عندك فى القسم خلال نصف ساعة "

اشار له الشرطى بايمأءة

توجه محمد مسرعا الى داخل المحل وهو يتصل على سندس ويتجه الى حيث غرف استبدال الملابس
سندس وهى ترتعش مما سمعته من اصوات قوية واصوات شجار

انتفضت عندما سمعت هاتفها يرن

امسكته بسرعة وهو يكاد يسقط منها وهى تبكى "اين انت يا محمد "

محمد بحنان عارم "اخرجى يا سندس ....انا خارج غرف التبديل "

فتحت الباب فوجدته امامها وشكله يدل على وقع شجار وهو يبتسم بحنان اليها

اسرعت نحوه وارتمت فى احضانه وهى ترتجف

لم يصدق ما فعلته وشعر بالحنان الجارف ناحيتها وهو يضمها متناسيا وجوده فى المحل التجارى وهو يقول بصوت خافت "الحمد لله .....انتى بخير ......الحمد لله "

لم ترد سندس عليه فقد كانت تبكى بحرقه شديدة من شدة الخوف والرعب مما حدث لها

ولم تستطع رفع رأسها عن حضنه الدافىء وهى تتمسك به اكثر واكثر

اخذها محمد بهدوء ومشى بها حتى وصلا الى سيارته وادخلها واغلق الباب
واسرع الناحيه الاخرى وركب وبدأ يقود السيارة

كانت تتضع وجهها فى يديها وتبكى وتنتحب

وصل محمد الى حيث الفيلا ونزل من السيارة وذهب الى ناحيتها وفتح الباب وهو يجثو على ركبتيه

ويمسك يديها "سندس ......انظرى الي.......انتى بخير يا حبيبتى ولم يحدث شىء فضل الله "

نظرت اليه وهى تنتحب ودموعها تسيل على وجهها بشكل رقيق

مسع عينيها بيديه وهو يقول بحنان "لقد جئت بك الى بيتى ......حتى لا تذهبى الى والدتك بهذا الشكل فقد ترتاع عندما تراكى هكذا ......"

حاولت ان تنتطق ولكنه وضع اصبعه على فمها لااسكاتها "سندس ...امى و اختى بالداخل .........سادخللك فقط وبعدها اتصل فى عمى حتى يأتى معى الى قسم الشرطة .....ولا تخافى ساعلمه انك هنا "

اشارت برأسها علامه الموافقه

وقف وقبل جبينها وهو يقول "لا تبكى ...فانا اشعر ببكائك وكأنه جمرات من النار تحرقنى وتحرق قلبى عليكى "

اخذ بيدها ودلفا الى الفيلا معا وهو يمسك يديها وهى تبكى

عندما رأتهم هدى


ابتسمت ترحب وفى لحظة اختفت ابتسامتها ليحل محلها الجزع وهى ترى سندس تبكى

اسرعت اليها وهى تحتضنها وسندس تستسلم للبكاء من جديد "يأالهى ...ماذا حدث .....ماذا حدث يا محمد "

محمد يقول لها بهدوء "لا شىء مجرد مشاجرة بينى وبين رجل ......وسندس خافت بشدة وارتعبت عندما رأتنى اتشجار ......طمئنى امى فانا ذاهب الى قسم الشرطة مع عمى "

هدى تربت على ظهر سندس وهى تشدها ناحية الاريكة لتُجلسها وتشير لمحمد "حسنا يا حبيبى

...الحمد لله انكم بخير .....اذهب وانا سأطمئن امى بعد ان تفرغ من صلاتها "


اتجه محمد الى الباب وقبل ان يخرج التفت الى اخته بنظرة رجاء "انتبهى لسندس يا هدى من فضللك "
هدى "حاضر يا حبيبى لا تقلق "

محمد "السلام عليكم "

هدى "عليكم السلام "

............................................................ ....


كان فى منتهى السعادة لانه سيذهب معها الى الطبيبة النفسية

لانه علم انها تريد العلاج وهذا دليل على عدم رضاها عن وضعها معه

ذياد وهو يبتسم فى السيارة "هل سأدخل معك فى موعدك ....ام انتى فقط"

هند بخجل "لا سأدخل وحدى واذا احتاجتك الدكتورة ستستدعيك "

ذياد وهو يبتسم "سانتظرك بكل شوق "

وصل الاثنان حيث عيادة الطبيبة

وكانت ممتلئة باُناس كثر ينتظرون ادوارهم

جلس الاثنان فى هدوء فى انتظار دورهم

حتى سمعت المساعدة تنادى "زوجة الاستاذ ذياد "

لا تعرف لما ارتجفت عندما سمعت اسمها وقامت لتلبى النداء

عندما احست بيد زوجها يربت على يديها بحنان وهو يقول "لا تقلقى ......احبك"

نظرت اليه بامتنان وتوجهت الى حيث غرفة الطبيبة

دلفت الى الداخل واغلقت الباب خلفها وهى تقول بصوت خافت يكاد يُسمع "السلام عليكم ورحمه الله "
رفعت الطبيبة نظرها اليها وابتسمت بحنان وهى ترد السلام"عليكم السلام ورحمه الله وبركاته ......زوجه الاستاذ ذياد ....اليس كذللك"

اوامت هند برأسها واجابت بخفوت "نعم .....اسمى هند"

اشارت اليها الطبييبة بان ترتاح وتجلس "تفضلى "

جلست هند مقابلها ورفعت نقابها

ابتسمت الطبيبة وهى تقول "ماشاء الله ....انت جمية يا هند.......هل عندك اطفال "

هند وهى تشعر بالارتياح لمظهر الطبيبة المحترم " اشكرك .....نعم عندى رُقيه "

الطبيبة وهى تتدون ما تقوله هند "كم عمرها "

هند "لم تتجاوز 6 سنوات بعد "

الطبيبة بابتسامه وبشكل مباشر "هند ......لما اتيتى الى هنا ؟؟"

اشارت اليها الطبيبة ان تُكمل

اكملت هند بنظرات منكسرة "انا باردة مع زوجى ........احبه ....بل قولى اعشقه .......ولكنى لا استطيع ان اظهر هذا ...كل ما يظهر منى هو البرود ....ولا اعرف السبب"

الطبيبة بمهنية "ولما انتى باردة برغم حبك له ؟؟"

هند بنفس النظرات المنكسرة الحائرة "لا اعرف ...... وترددت قليلا ثم اكملت .....ولكنى اخاف .....اخاف ان يتركنى عندما يعرف اننى احبه .....اخاف ان يخوننى عندما يعلم باننى اتنفس هواه ....اخاف ان يتغير عندما يعلم بعشقى له ........"

الطبيبة بحنان "وما ادراكى انه سيتغير ؟"

هند بحيرة "لا اعرف ....ولكنى ارى نماذج كثيرة امامى "

الطبيبة باهتمام "مثل ماذا ....احد فى عائلتك مثلا ؟"

هند بمحاولة تركيز"ربما ....... لا اتذكر جيدا ....ولكن "

الطبيبة باهتمام "ولكن ماذا "

هند "ربما اختى الكبيرة ......فهى تحب زوجها وتتفن فى اسعاده ......وتظهر حبها له ........وفى الاخير يعاملها ببرود وجفاء منذ ان اعترفت له بحبها ......بل وتزوج عليها ايضا "

الطبيبة تقاطعها "وماادراك ان هذا سبب تغيره .....لماذا لم تتضعى اسباب اخرى لتغيير العلاقة بينها وبين زوجها "

هند فوجئت بالسؤال ونفت وهى تقول "لا لا اعتقد ان هناك سبب اخر .....فهى بعد ان اعترفت له بذللك لم تكمل عاما الا وقد تزوج عليها وتغيرت معالمته لها تماما "

الطبيبة بجدية "هند ......هناك اسرار فى البيوت لا نعلمها مهما حكى كل من الزوجين عن مشاكلهم لا

يمكن ان يذكرا كل الحقيقة لابد ان سيكون حلقة مفقودة لا يفهما الا الزوجان ويتعمدان ان يخفياها عن

الاخرين ....ربما تكون اساب مدية .....ربما تكون اسباب قاهرية فى عمل اى من الزوجين ....ربما تكون فى
العلاقة الزوجية الخاصة بينهم ...... المهم فى الاصل لا يظهر اى من الزوجين كل الاسباب فى الخلافات

بينهم او اظهار اسباب التغيير الذى حدث لااى منهم "

هند فى محاولة للتأكيد على معتقدها "ولكن اختى ليست النموذج الوحيد امامى .....فانا كان لى صديقة عُقد قرانها ونحن فى الجامعه ....وكانت تحكى لى كيف ان زوجها يعشقها ويحبها وكيف يعاملها وهى لم تكن تظهر له حبها حتى اخبرته

فوجدته تغير تماما النقيض التام بل وما هى الا عدة اشهر حتى طلقها وكادت تموت من غيره بل وايضا حاولت الانتحار .....ولكن اهلها انقذوها فى الوقت المناسب "

الطبيبة "ماادراك ان هذا هو السبب الوحيد "

هند بحيرة وقد بدأت الافكار وكلام الطبيبة ييتداخل فى رأسها مع افكارها "لا اعرف ....ولكن هذا ما رايته "

الطبيبة وهى تشعر بحيرة هند "لا اريد ان اسمع لا اعرف .... اريدك ان تبحثى حتى تجدى الدليل بنفسك

....اعتبرى نفسك فى لغز .....وفكرى .......وحاولى ان تصلى الى حل ....واعلمينى به فى الجلسة القادمه "

هند تتنهد "حسنا ....ساحاول ....ولكنى اخشى من الاجابه ان تكون مثل ما اعتقدت انا "

الطبيبة بجدية "لا .... لا تخافى من النتيجة اى كانت ....كونى قوية وتحملى النتيجة اى كانت ....سواء كانت النتيجة ان التغيير بسبب الاعتراف بالحب .....او بسبب اشياء اخرى لم نكن نعلمها ....... واعلمى ان الرجال ليسوا سواء اومتشابهين ......."

هند تشير بارتياح للطبيبة "حسنا ...ان شاء الله ساكون قوية كما اقترحتى "

الطبيبة بابتسامه "اشكرك على مجيئك اليوم ...ولا تنقطعى عن جلستنا القادمة ....فاول طريق للعلاج يبدأ بخطوة اولى ......ومن فضللك ادخلى زوجك وانتظريه فى الخارج "

هند باستغراب "حسنا "

خرجت هند من الغرفة وعندما رأها ذياد انتفض واقفا وهو يتجه نحوها ويقول بلهفه "ها ....هل انتهيتى "

هند بارتياح "نعم ....ولكنها تريدك بالداخل "

استغرب ذياد من طلب الطبيبة "تريدنى انا ...لماذا "

هند ترفع كتفيها بحيرة "لا اعرف .....ستعرف عندما تتدخل اليها "

تركها ذياد متجها الى الغرفة وطرق الباب وسمع صوتا من الداخل يدعوه لدخول "

دلف الى الداخل فوجد امرأة كبيرة فى السن نوعا ما وجهها فيه طيبة وتسامح عجيب

ابتسمت عندما رأته "تفضل يا استاذ ذياد "

جلس ذياد فى مقابل مكتبها وهو يقول بحيرة "هند تقول ان حضرتك طلبتينى "

الطبيبة بابتسامه وهدوء "نعم ......قل لى يا استاذ ذياد ....كيف تتعامل مع زوجتك"

ذياد بخوف "هل اشتكت منى فى شىء "

ضحكت الطبيبة ضحكه هادئة خافته وهى تقول "لا ....لا تخف ....لم تشتكى ...انما اساللك لمساعدتها فى العلاج فقط "

ذياد بحيرة "اعاملها بشكل عادى "

الطبيبة "وما هو الشكل العادى بالنسبة اليك "

ذياد بنفس الحيرة "يعنى اعاملها معامله حسنه ...واساعدها فى البيت "

الطبيبة باستفسار اكثر "كيف تظهر حبك لها "


احمر وجه ذياد خجلا من سؤالها المباغت "ماذا تعنين ؟"

الطبيبة بابتسامه خفيفة "يااستاذ ذياد ....زوجتك تعشقك ولكنها تعانى من برود لا تعرف سببه فى التعامل معك ....وانا اريد مساعدتها لتصل الى السبب وتعالجه "

ذياد باندهاش "تعشقنى ......ولكن هذا لا يظهر عليها ابدا "

الطبيبة "وهذا ما جعلها تتطلب العلاج النفسى ........فهى فى حيرة .....تحبك ....ولا تظهر ذللك ابدا ....وانا اريد ان اضع يدى على الاسباب حتى نعالجها ....ومن اهم العوامل المساعدة هى الصراحة فى معرفه كيف تعاملها"


ذياد وهو يشعر بخفقات قلبه التى تزداد مع كلمات الطبيبة بان هند تحبه بل تعشقه "احبها .......واكمل

وهو ينظر الى الارض ....انا احبها من قبل ان اتزوجها .......كنت اراها يوميا وهى تذهب الى الجامعه

وانتظر وقت خروجها حتى اراها .....كانت اذا مرضت اشعر باننى انا المريض .....فيصيبنى الاحباط من عدم رؤيتها .....واشعر بالملل يكاد يقتلنى .....وعندما اذهب فى اليوم التالى لكى اراها وتكون حينها شُفيت

.....اشعر بان الحياة لها طعم لذيذ ....اشعر ان رحى ردت الي ........... انتظرت لمدة عامين وبعدها

ذهبت الى ابيها وطلبت يديها ...وكدت اموت وانا انتظر موافقتها ........حتى وافقت ......عندها شعرت انى ملكت الدنيا بما فيها ....... ولم اكن اطمح الى اى شىء اخر الا قلبها فقط ...... قلبها فقط ....ولكنى كلما ازدات حبا لها ...ازدادت هى برودا ولا اعرف السبب ......حى شعرت باليأس من تغيرها ......وعندما قالت انها تريد ان تذهب الى الطبيبة النفسية ...وافقت ولم امانع لعل الله يجعل بين يدها علاجها "


الطبيبة بحنان "ان شاء الله ستعالج وتكون كما تمنيت ...ولكن لا تمل الدعاء لها .......اما بالنسبة لمعاملتك لها .....فانت قلت ...كلما ازدات حبا لها ....كلما ازداد برودها ......وهنا توجد مشكلة ...... خفف من حبك لها ....فهى ربما تشعر بأنك تجبرها على حبك ....فتشعر بالنفور ........"

ذياد باستفهام "كيف اخفف من حبى لها ......هل تقصدين ان اغير من تعاملى معها ولا اظهر حبى لها "

الطبيبة بمهنيه "نعم ..... عاملها باعتدال ....بمعنى .....حاول ان تتحكم فى كميات الحب الذى تتضخه لها

يوميا .....يعنى ليس كل يوم احبك ..... ليس كل يوم رسالة حب مثلا ....ولكن باعتدال حتى لا تشعر

بتغييرك المفاجىء ....لا بد ان يكون تغيرك تتدريجيا ...فقط حتى تفتقدك ..... وتبدأ هى تجد مساحة لها

لااظهار حبها للك ......وياحبذا لو فى اثناء ذللك سافرت يومين او ثلاث الى اى بلد بحجه العمل ......وان
الاتصالات تكون مقطوعه فى اثناء عمللك ....حتى تشعر بالاشتياق للك وتفتقد وجودك بشدة "

ذياد باستفهام "وهل هذا سينجح معها "

الطبيبة "هذا جزء من العلاج ...ولكنه ليس الاساس "

ذياد بفهم "حسنا ....ان شاء الله سانفذ ما طلبتى "

الطبيبة "اشكرك ....والان يمكنك ان تتفضل "

وقف ذياد وهو يقول بادب "حاضر ...السلام عليكم "

وتوجه خارجا ليجد هند فى استقباله عينيها فيهم تساؤلات كثيرة وهى تقول "ها يا ذياد ....ماذا قالت للك "

ذياد يمسك يديها ويخرج من العيادة ويقول بخفوت "ليس شيئا مهما فقط تسأل كيف اعامللك فى البيت "

احمر وجهها خجلا وهى تقول بخفوت "وهل قلت لها كيف تعاملنى "

ذياد "بالطبع ......هيا حتى لا نتأخر على رُقية "

............................................................ .....

فى مطار القاهرة الدولى


يقف بتوتر وه ينظر الى الساعة تارة وينظر فى اتجاه صالة الوصول تارة اخرى

حتى وقع نظره على شابة جميلة جدا لها شهر اشقر ترتدى نظرات سوداء عريضه وترتدى بنطلون جينز اسود وعليه تيشيرت احمر ينسدل على اكتافها ظاهرا كتتف وتمشى فى خيلاء

ابتسمت بخبث عندما رأته وتوجهت اليه بسرعه مع حقيبتها الحمراء


ابتسم مرغما عندما رأها واشار اليها حتى تراه وتاتى باتجاه

اسرعت نحوه وهى ترمى نفسها بين احضانه "صادق ...افتقدك كثيرا كثيرا "

ابعدها بقرف وهو يجبر نفسه على الابتسام "وانتى ايضا روزى ....كيف حاللك ....وكيف حال لبنان "

اخذ منها الحقيبه وهى تمسك بذراعه بدلع مخزى "كلنا بخير حبيبى ...كلنا بخير "

اتجه الى سيارته "حسنا اركبى "

اتجهت الى باب السيارة وركبت بدلع

ودلف هو ايضا وهو يشعر انه يكاد يختنق من رائحه عطرها

قبلته على خده بسرع وهى تتمسك بذراعه بقوة "افتقدتتتتتتك كثيرا يا صادق .......لماذا لم تأتى الى لبنان "
حاول ابعادها بقرف من على ذراعه حتى يستطيع القيادة وهو يقول "بسبب اشغالى يا روزى ....بسبب
اشغالى ...."

روزى بأسلوب خبيث "عموما .... لا تقلق .....لقد احضرت البضاعه معى انا هذه المرة ......"

التفت اليها بحده "ولماذا احضرتيها انت هذه المرة ...الم اقل للك ....اتركينى انا احضرها "

روزى بدلع "صادق حبيبى ... لا تغضب ....انا فقط قلت ...اوفر عليك تعبا مرة واحدة ........لا تخف لم يكتشفها اى احد "

ضرب على المقود بغضب " ولو يا روزى ......انا قلت للك لا تحملى انتى اى بضاعة ....."

روزى وهى تقلب شفتيها بمتعاض "اعلم هذا ...ولكن الرئيس طلب منى انا هذه المرة ......... وهو يقول انه من الضرورى ان تصل فى موعدها ولا تتاخر على العميل "

التفت اليها بحدة وغضب مشتعل وصمت

فهو يعلم انه لا يستطيع مخالفه هذا الرئيس فى اوامره ابدا


ارتمت عليه مرة اخرى وهى تقول بدلع سخيف "حبيبى ...لا تغضب .....لن اكررها "

صادق بغضب مشتعل "انتهى روزى .......اصمتى الان من فضللك فانا فى قمه غضبى "

تكتفت بغضب والتفت الى النافذه فى صمت

وصلا الى فندق الشيراتون وصعدا الى حيث غرفتهما

دلف بغضب وهى وراءه

وضعت حقيبها على السرير وجلست وهى متكتفه غاضبة

دلف الى الحمام وه مقهور من الغضب

فهو كان عندما يحضر البضاعه كانت قوات الامن الخاصه بالمخابرات تقابله فى المطار ويتم استبداله بشخص اخر ويتجه الى الفندق وينتظر حتى يتم عمل نسخة من البضاعه التى تتدخل الى البلاد قبل ان يتم تسلميها الىى العميل الجديد ويتم مراقبته بشكل قوى من قبل المخابرات

وهى بتصرفها هذا قد نفذت ببضاعه جديدة لم علم عنها المخابرات شيئا او لم تصنع شبيه لها

توضأ حتى يهدأ من غضبه ومسح على وجهه وقرر الخروج وهو يبتسم ابتسامه مصطنعه

توجه اليها ووجدها لازالت تجلس متكتفه فى غضب

"روزى .....افتقدتك كثيرا ....كل ما فى الامر ...اننى اخاف عليكى حبيبتى ان يتم الامساك بك "

روزى انتعشت من كلماته ورمت نفسها بين احضانه "صادق ...حبيبى لا تخف ...ورفعت نظرها اليه بخبث ...البضاعه هذه المرة خاصه جدا جدا "

انتبهت حواسه كلها وهو يقول لها "كيف ؟؟"

انتفضت من بين يديه وهى تتجه الى حقيبتها وتخرج كل ما فيها وادوات تجميلها وجهاز مجفف الشعر وملابسها

ثم نظرت اليه بخبث وهى تقول "ها ...احذر اين هى "

نظر الها بحيرة شديدة فى محاولة للتركيز ولكنه لم يفطن لما تقول

ضحكت بصوت عالى وهى تقول بخبث وهتمسك بمجفف الشعر"ما رأيك ؟؟"

نظر اليها باستغراب وحيرة "ما رأى فى ماذا ...هذا مجففك للشعر "

ازدادت ضحكاتهاوقالت وهى تفككه الى قطع صغيرة جدا ....ثم اعادت تركيبه حتى اصبح مسدس فى حجم قبضه اليد

والتفتت اليه وهى توجه السلاح ناحيته وهى تقول بخبث "الان لم يعد مجفف شعر يا حبيبى "

............................................................ .......
حاول الاتصال بها اكثر من مرة ولكنه وجد هاتفها المحمول كالعادة مغلق منذ ان ارسلت رسالتها بأنها عند امها

لا يعرف لما يشعر بالفراغ الشديد منذ ان تركت البيت

ولكنه ارجع ذللك لانه اعتاد على وجودها الدائم فى بيته واهتمامها بكل تفاصيله وكل ما يخصه هو شخصيا
تعب ومل من كثرة اتصاله على هاتفها

كما انه لا يريد ان يتصل بالمنزل حتى لا ترد والدتها وتسأله عن اى شىء

قرران يتصل على صديقه الذى رشح له شابه للزواج

اردا ان يعرف تفاصيل اكثر عنها حتى تكون الصورة واضحه ويبدأ فى اتخاذ الخطواط السريعه نحو زواجه الثانى

اتصل على صديقه

عادل "السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...... كيف حاللك يا سامى ...... انا الحمد لله بخير ......اريد ان اقابلك لموضوع هام ......ههههههههههههه....نعم لا تقلق لقد فكرت ....... لهذا اريد مقابلتك ....لمعرفة كل ما يخصها ويخص عائلتها ......حسنا ساقبللك فى مطعم ........ حسنا ....وعليكم السلام ورحمه الله "
اغلق الهاتف وبدأ يستعيد نشاطه ودلف الى غرفته استعدادا لمقابله صديقه


..........................................................


فى بيت سندس



سمع رنين الهاتف اسرع للرد قبل ان يرد احد احفاده

الاب "السلام عليكم .........اهلا يا محمد كيف حاللك يابنى ..........انعقد حاجباه ......ومتى حدث ذللك ......حسنا حسنا واين سندس الان .......حسنا يا محمد اذهب وانا سأتى اليك حالا "
اغلق الهاتف واسرع الى غرفته لتبديل الملابس

وعندما شعرت زوجته بما يريب ذهبت ورائه

الام "ماذا هناك يا احمد .......مابه محمد وسندس ...ولما تأخرت سندس "

الاب وهو يرتدى ملابسه بسرعه

"لا شىء يارباب .... لا تقلقى كلهم بخير "

توجهت اليه تمسك ذراعه برجاء "احمد .... لا تفزعنى ...مابها سندس "

ربت عليها وهو يقول بحنان "لا تخافى حبيبتى سندس بخير .....لقد تشاجر محمد مع احد الرجال وهو حاليا فى القسم ....وسندس فى بيته مع امه "

وخرج مسررعا دون ان يزيد كلمه واحدة

ارتعبت الام وتوجهت الى الهاتف سريعا واتصللت على بيت محمد

قالت بخوف "السلام عليكم كيف حاللك ام محمد ..... ماذا حدث لسندس ومحمد

............................... يالهى .........وهل محمد بخير ......وسندس ........حسنا هل لى ان اكلمها ................نعم حبيبتى ...ماذا حدث يا عينى ...........حسنا حسنا .....ومحمد هل هو بخير .........حسنا الحمد لله .... لا تقلقى اباك سيمر عليك ويأخذك بعد ان يأتى من مشوراه مع محمد .....حسنا الحمد لله حبيبتى انكم بخير وهذا اهم شىء ..............حسنا ..... لا حبيبتى لا تأتى بمفردك فأباك لن يوافق بعد ما حدث ........حسنا حبيبتى فى امان الله "

خرجت ريهام من غرفتها على اثر سماع صوت امها وهى تتحدث فى الهاتف

ريهام باستفسار "ماذا هناك يا امى ...ما بها سندس "

الام بهدوء "لا شىء حبيبتى ....ولكن يبدو ان الراحه تركت بيتنا "

ريهام تجلس بجانب امها بتعاطف "ولما يا امى تقولى هذا .....نحن كلنا بخير "

اجهشت الام بالبكاء " كيف بخير ...وكل منكم لديها مشكله كبيرة وما ان تخرج منها حتى تقع فى غيرها .......صرت ارتعب عندما يأتى الصباح .......صرت اخاف من رنين الهاتف ......."


قاطعتها ريهام وهى تتضم امها فى احضانها " امى .......نحن فى ابتلاء ولابد لنا من الصبر ......فكونى صابرة ....فنحن مهما كانت متاعبنا ومشاكلنا .....فهناك من هم اكثر من مشاكل ....,اكثر من ابتلاءات ......فالحمد لله على ما ابتلانا ......والحمد لله الذى عافانا مما ابتلى به غيرنا "


الام ترفع رأسها من حضن ابنتها وتمسح دموعها "الحمد لله .....الحمد لله ......."

ريهام بابتسامه "ها ...قولى لى مابها سندس هذه المرة "

الام "محمد كان يوصلها ......وتشاجر مع احدهم وهى ارتعبت من الشجار وخافت .....وهى الان فى بيته ....وهو فى قسم الشرطه مع اباك ......."

ريهام بتعجب "وما السبب فى الشجار "

الام بحيرة "لا ارعف ....لم افهم من اختك حرفا واحد من بكائها ....عندما يأتى اباك سنعرف ان شاء الله "



............................................................ ..

 
 

 

عرض البوم صور ام هبتان   رد مع اقتباس
قديم 16-02-13, 07:40 PM   المشاركة رقم: 158
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 99585
المشاركات: 219
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 512

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام هبتان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام هبتان المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: متى احببته؟

 

يا اهلا يا اهلا ى يا الاعضاء المخفيين ومن وراء الكواليس

اتمنى ان يحوز الجزء الجديد على اعجابكم

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 3 والزوار 2)
‏ام هبتان, ‏شمس المملكة, ‏عطر العبير

 
 

 

عرض البوم صور ام هبتان   رد مع اقتباس
قديم 16-02-13, 08:06 PM   المشاركة رقم: 159
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 101012
المشاركات: 10
الجنس أنثى
معدل التقييم: عطر العبير عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 22

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عطر العبير غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام هبتان المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: متى احببته؟

 

ماشاالله
البارت روعه وتسلم يديك
اعجبني محمد بحنانه ع سندس
وعجبتيني بلفت النظر للقراء ان بوقت الغضب نطفيه بالوضوء مثل حالة صادق
وشكرا

 
 

 

عرض البوم صور عطر العبير   رد مع اقتباس
قديم 16-02-13, 08:26 PM   المشاركة رقم: 160
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
النجمة



البيانات
التسجيل: Oct 2011
العضوية: 230815
المشاركات: 3,072
الجنس أنثى
معدل التقييم: الساحره الصغيره عضو مشهور للجميعالساحره الصغيره عضو مشهور للجميعالساحره الصغيره عضو مشهور للجميعالساحره الصغيره عضو مشهور للجميعالساحره الصغيره عضو مشهور للجميعالساحره الصغيره عضو مشهور للجميعالساحره الصغيره عضو مشهور للجميعالساحره الصغيره عضو مشهور للجميعالساحره الصغيره عضو مشهور للجميعالساحره الصغيره عضو مشهور للجميعالساحره الصغيره عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12170

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الساحره الصغيره غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام هبتان المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: متى احببته؟

 

السلام عليكم ورحمة الله

سمسمة حببتي كل فصل وانت طيبه

فصل كارثي محصلش انا طول عمري بقول الواد طارق ده ابن حلال ومحدش صدقني ههههههههههههههه ايوه حد عنده مانع حتى بالاماره ارجعوا اقروا التعليقات ههههههه

تسلم ايدك بجد ابدعتي والله

بدايه الفصل كانت جامدة وعجبني قوي محمد اللي احتوى سندس وخوفها بكل سهوله بجد مشهد رائع احسنتي
وبكده يكون قدامة 92 خطوة شوفتي اخر حركة كانت 5 خوات هههههههههههه

طارق والعميل السري انا جه في بالي انه اجوزها عشان ظروف مجاش في بالي خالص انه اجوزها غصب عنه ههههههه < عشان تصدقوني بعدين الواد ده ابن حلال هههههههه

مشهد رائع بتاع الطبيبة النفسية واكتر جزء بجد حباه المعالجة النفسية والجمله اللي قلتها الدكتورة لزياد اخر الجلسة هي نفس الجملة اللي لازم تتقال لهدى

الصراحة الفصل كلة عجبني من اوله لاخره بجد ابدعتي حببتي تسلمي

 
 

 

عرض البوم صور الساحره الصغيره   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
احببته؟
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:17 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية