لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-12-12, 06:49 PM   المشاركة رقم: 96
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2012
العضوية: 246855
المشاركات: 342
الجنس أنثى
معدل التقييم: ماهيناز عضو سيصبح مشهورا قريبا جداماهيناز عضو سيصبح مشهورا قريبا جداماهيناز عضو سيصبح مشهورا قريبا جداماهيناز عضو سيصبح مشهورا قريبا جداماهيناز عضو سيصبح مشهورا قريبا جداماهيناز عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 633

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ماهيناز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام هبتان المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: متى احببته؟

 

احبك الله الذى احببتنى فيه وانا كمان والله احبك فى الله تسلمى يا حبيتى بارك الله فيكى على النصيحه الغاليه بس والله انا لم اقصد سب الدهر انا بسب صادق افندى بس هههههههه بلاها يا ستى وشكرا لكى مره تانيه

 
 

 

عرض البوم صور ماهيناز   رد مع اقتباس
قديم 01-01-13, 09:53 AM   المشاركة رقم: 97
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 99585
المشاركات: 219
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 512

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام هبتان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام هبتان المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: متى احببته؟

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهيناز مشاهدة المشاركة
   احبك الله الذى احببتنى فيه وانا كمان والله احبك فى الله تسلمى يا حبيتى بارك الله فيكى على النصيحه الغاليه بس والله انا لم اقصد سب الدهر انا بسب صادق افندى بس هههههههه بلاها يا ستى وشكرا لكى مره تانيه

اسعدتى قلبى يا ماهيناز ...اسعد الله قلبك فى الدنيا والاخرة

احبك الذى احببتينى فيه حبيبتى

 
 

 

عرض البوم صور ام هبتان   رد مع اقتباس
قديم 01-01-13, 08:09 PM   المشاركة رقم: 98
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 99585
المشاركات: 219
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 512

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام هبتان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام هبتان المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: متى احببته؟

 

مفاجأاااااااااااااااااااااه غدا ان شاء الله الجزء الجديد من الرواية

الجزء الجديد اهداء الى خالتى حبيبة قلبى فهى رغم ان لديها احفاد الا انها تتابع روايتى بشغف وهذا وساام على صدرى

شكرا لكى خالتى الحبيبة على رفع معنوياتى

وشكرا لكل من رفع معنوياتى وششجعنى على الاستمرار

وشكرا لكل من جاء من خلف الكواليس من الزوار فانا اعلم واشعر بتشجيعهم لى بدون ان يكتبو ردوود

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة نجلاء الريم ; 01-01-13 الساعة 10:05 PM سبب آخر: تنسيق النص
عرض البوم صور ام هبتان   رد مع اقتباس
قديم 02-01-13, 03:01 PM   المشاركة رقم: 99
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 99585
المشاركات: 219
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداام هبتان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 512

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام هبتان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام هبتان المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Thanks رد: متى احببته؟

 

الجزء الرابع عشر


فى تللك الاثناء فى غرفة ام سندس


كانت الام فى سبات عميق نتيجة الادوية والمضادات الحيوية
و الاب جالس بجانبها واضعا رأسة بين يديه وهو يستغفر ربه لعل الله يفرج كربهم
رن هاتفه المحمول "أم روقُية "

رد سريعا وبصوت خافت "السلام عليكم يا هند .... اين انتى وماذا حدث لريهام "

هند وهى تتنفس بسرعة نتيجة تحركها السريع فى الممر لانهاء اجرءات خروج أختها من المشفى "الحمد لله ياابى ريهام بخير وابُشرك ...ريهام حامل وقد كانت فقدت وعيها نتيجة الارهاق ونحن حاليا فى المشفى واقوم باجراءات انهاء اقامتها فى المشفى حتى ترجع معى الى بيتنا "

الاب يتنفس الصعداء "الحمد لله بشرك الله بالجنه حبيبتى والعاقبة عندك بأذن الله ........ متى ستخرج اختك ... وهل زوجك معك وزوجها ام كيف ستذهبون للبيت ؟؟"

هند"ربى يبارك فيك ياأبى ذياد معى وان شاء الله سنخرج بعد قليل وسنذهب الى البيت "

الاب بأبتسامه "حسنا حبيبتى فى امان الله وطمئنينى على أختك عند وصولكم البيت "

هند "حاضر ياأبى فى حفظ الرحمن "

انهت هند الاجراءات سريعا وتوجهت الى غرفة اختها فوجدت ذياد واقفا وتبدو عليه علامات الاحراج وهو يتكلم مع اولاد اختها
وعندما اقتربت سمعت صوت صراخ اختها
حاولت ان تتدلف ولكن ذياد منعها

ذياد بحزم"هند ....اياكِ والدخول "

هند وهى تبعد يديه وتقول بغضب "ألا يعلم انها مريضة ...ألا يرحمها "

ذياد وهو يمسكها من ذراعها بقوة "قلت لا تتدخُلى ....هذا بينه وبينها ولا يحق للك التتدخل "

جلست هند رغما عنها ...وارجُلها تهتز من الغضب والعصبية ... ولكنها سرعان ما شعرت بالحزن عندما نظرت الى اولاد اختها فحمزة كان يظهر عليه الحزن والغم الشديد ومحمد عيناه كانت فيهما الدموع
اشارت اليهما وهى تفتح ذراعيها لهما
اسرع محمد الى احضان خالته وبكى اما حمزة فاقترب منها بصمت وجلس بجانبها
هند ظلت تربت على رأسيهما وهى تقول لمحمد"لا تخف يا حبيبى لا تخف "

محمد وهو يدفن رأسه فى صدرها "لماذا امى وابى يصُرخان هكذا خالتى ؟؟"

هند وهى تربت على رأسة "احيانا الاباء والامهات لا يتفقان فى الرأى واحيانا اثناء كلامهم مع بعضهم البعض يعلو صوتهم ....ولكنهم يعودان مرة اخرى كما كانا فلا تخف يا عيونى "

حمزة بحزن "الا توجد طريقة اخرى للاتفاق الا بالصوت العالى "

صمتت هند ولم تستطع الرد على حمزة

حينما خرج صادق بغضب وهو يصفق الباب متجاهلا اولاده واخت زوجته وزوجها وهو يمشى غاضبا
وقفت هند بسرعة متجهه الى داخل الغرفة
فى نفس اللحظة التى قال فيها ذياد "انتظر يا صادق ....انتظر "

ولكن صادق لم ينتظر وغادر بسرعة البرق من شدة الغضب
عندما دخلت الى اختها اندفع الاولاد معها ووجدت اختها تبكى بكاءا مريرا وتتدفن رأسها فى وسادتها
رمى الاولاد كل منها رأسه بجانب امه وبكيا معها

بكت هند عندما رأت ردات فعل اولاد اختها ذهبت الى اختها وشدتها ناحيتها واحتضنتها وهى تقول بهدوء حزين وصوت خافت "ريهام لا تفعلى هذا فى نفسك من فضللك ..... انظرى محمد وحمزة فى حالة بكاء هستيرى .......تحملى من فضللك لااجل اولادك"

ريهام ترفع نظرها الى ابنيها وضمتهُما وهى تبكى وتمسح على رأسهم وهى تقول "اسفة ....والله اسفة .... لم اقصد ان يرتفع صوتى انا واباكم هكذا "

اخذت تُربت على رأسيهم حتى يهدئان
واختها صامته وتراقب فقط فتللك لحظات خاصة باختها وابنيها ولا يحق لها التتدخل فيها
هدأت ريهام وهدأ اولادها معها مسحت وجهها ووجه ابنيها وهى تبتسم ابتسامه خفيفة "اذهبا فاغسلا وجهيكما حتى نذهب الى بيت جدتكم "

ذهب الطفلان للحمام لغسل وجههم فى صمت
ريهام تنظر بحزن شديد لأختها "ساعدينى من فضللك يا هند حتى ارتدى ملابس الخروج لنذهب الى بيت امى "

هند وقفت فى صمت واتجهت اليها وبدأتا تستعدان للخروج فى صمت يغلف قلوبهم قبل افواههم

............................................................ ................



محمد عندما رأى الطبيب عند الاستقبال اتجه اليه سريعا واستوقفة وهو يقول بفرح "السلام عليكم يا دكتور سعيد ....لقد اتصلت بى بخصوص حالة سندس .....فما هى الاخبار "

د/سعيد"خير ان شاء الله ....لقد لاحظنا انها بدأت تستعيد وعيها من خلال مؤشرات الاجهزة وعندما ذهبنا الى غرفتها لنرى النتيجة وجدناها وهى تبكى وبألتاكيد هى فى حالة استعادة لوعيها ربما تذكرت سبب انهيارها العصبى فبكت ولكن لكى لا نصل للمرحلة السابقة التى تعرضت لها حقناها بمهدى سريع حتى لا تغوص فى تللك الاسباب المؤلمة مرة اخرى ...... ولكننا قرررنا ان نوقف المهدىء حتى نرى استعادتها الكاملة ان شاء الله ......ونسبة المهدىء فى جسدها حاليا لن تكفى اكثر من نصف ساعة .....وبعدها تستيقظ"

محمد فى حالة من السعادة الشديدة وهو يشُد على يد الطبيب "بشرك الله بالخير يا د/سعيد ...... اذا هى امامها تقريبا اقل من نصف ساعة وتستيقظ"

د/سعيد بأبتسامه هادئة "نعم ان شاء الله "

ثم اردف بمهنية " حاليا اريدك انت او ابيها يكون متواجد فى حالة استيقاظها لانها من الممكن ان تخرج عن سيطرتنا .... ووجود احد من العائلة مهم جدا حتى يساعد ذللك على تهدئتها عندما تراه "

محمد بلهفة "هل اخبرت والدها "

د/سعيد"لا لم اخبره فانا لم اجد الا رقم هاتفك انت فقط "

محمد بارتياح"حسنا يا د/سعيد ان شاء الله عد اقتراب موعد استيقاظها ستجدنى امامك .... ساذهب الان حتى اُعلم اباها وامها فى عُجالة "

د/سعيد وهو يغادر "حسنا ولا تتاخر فربما تستيقظ قبل مضى النصف ساعة "

محمد بابتسامه "بالتاكيد لن اتاخر"

توجه من فوره الى حيث غرفة ام زوجته فوجد الاب يجلس خارجها وهو يقرأ القرءان "السلام عليكم يا عمى "

الاب"عليكم السلام يا محمد ...مابك يا بنى انت لم تكمل ساعة منذ خروجك هل استطعت ان ترتاح"
محمد يجلس بجانبة وهو يبتسم "لا ياعمى فقد جاءنى اتصال اسعدنى كثيرا "

الاب يبتسم لاابتسامه محمد"خير ان شاء الله "

محمد "لقد اتصل بى طبيب سندس وهو يقول انها على وشك الاستيقاظ "

الاب وهو يمسك ذراع محمد بقوة "حقا يا محمد ..حقا "

محمد وهو يربت على يدى ابا سندس "نعم ياعمى ان شاء الله ستستيقظ بعد اقل من ربع ساعة من الان .... ولقد طلب منى الطبيب ان يكون احدانا معه عند استيقاظها حتى يستطيع السيطرة على انفعالها وتهدئتها "

الاب وهو يقول بمزيج من الحنان وغموض "الحمد لله هذا من فضل ربى علينا .......ولكن يا بنى لن اذهب انا ....فلتذهب انت "

محمد وقلبه يخفق من الانفعال "انا يا عم احمد ...ولكنها ربما لن تتقبل وجودى او تثور لعدم وجود احد منكم "

الاب بهدوء غامض"ستتقبله الان او بعد ذللك ...لابد ان تتقبللك سواء شاءت ام ابت .....كما اننى يا بنى جالس بجانب زوجتى حتى تستيقظ فربما اذا استيقظت ولم تجدنى تعتقد ان هناك شيئا سيئا قد حدث وانا اخاف ان تفقد وعيها مرة اخرى او يرتفع ضغطها ثانية "

محمد وهو يقف سريعا ويكاد لا يُصدق ان ما كان يريده سيتحقق "حسنا يا عمى ساذهب انا الان الى غرفتها فالطبيب قال لى لا تتاخر "

الاب وهو يمسك مصحفة مرة اخرى متظاهرا بالهدوء"حسنا يا محمد ... توكل على الله ... وطمئنى سريعا بما حدث "

محمد وهو يغادر "حاضر يا عمى ان شاء الله "

وصل محمد سريعا الى غرفة سندس ووجد الممرضات والطبيب هناك وهم يضعون ابرة فى المحلول حتى تساعد سندس على ان تفيق
كان كل من فى الغرفة يُراقبون بشدة علامتها الحيوية التى بدات تُشير الى بداية استيقاظ سندس
كان قلبه يخفق بشدة وهو يراها من الجانب ورموش عيينيها تتحرك ببطء
اقترب منها ملتصقا بالسرير ثم تراجع جانبا مرة اخرى وهو ينظر الى كل قسمات وجهها الذى ذاب عشقا له
سمعها وهى تأن اناات رقيقة ضعيفة .....حزينة

"اااااأمى............ااااااااااأبى "

وفتحت عينيها ببطء واغلقتهما مرة ثانية
وعاودت فتحهما مرة اخرة وهى ترى ضباب امام عينيها وتحاول ان تركز
وهى تشعر بخدر فى كل انحاء جسدها
وبدأت الرؤية تتضح امامها وهى ترى طبيبة وطبيب وعدة ممرضات
وجهت نظرها الى الطبيبة وهى تقول بصوت خافت "اين امى "

الطبيبة " أنستى هل تتذكرين اسمك"

حركت سندس يديها بوهن وضعف وهى تتضعها على رأسها للتأكد من وجود حجابها على رأسها وهى تقول "انا سندس احمد.....من فضللك اين امى وابى "

الطبيبة بارتياح "ان شاء الله سيتم استدعائهم حالا يا سندس ... الاهم الان هل تشعرين بأى ألم "

سندس بضعف وتجاهد للتركيز"اشعر بالصداع والعطش "

الطبيبة بابتسامه خفيفة "هذا شىء طبيعى فانت نائمة منذ يومين تقربيا ..... واما العطش فأن شاء الله ستشربين ماء ولكن تتدرجيا حتى لا ينهار جسدك "

سندس بضعف وهى تحرك رأسها بتفهم "حسنا .... من فضللك استتدعى أمى وأبى ......وهل لى بكلمه خاصة معك"

الطبيبة تقترب منها حتى تسمعها

سندس تقول بصوت ضعيف وخجول "من فضللك لا أريد اطباء رجال عندى"

الطبيبة تبتسم لها بحنان "حاضر .... "

واتجهت الطبيبة وتكلمت مع الطبيب الذى توجهه بكلامه لها "حسنا أنسة سندس من فضللك اذا شعرتى بأى شىء استتدعى الممرضات فورا وان شاء الله ستجديهم امامك فورا "

سندس تشير بأيماءة من رأسها بدون ان ترفع نظرها الى الطبيب
ثم نادت الطبيبة بخجل بعد ان خرج الطبيب والممرضات"من فضللك اريد ان اذهب الى الحمام لكى أتوضا واصلى ما فاتنى "

الطبيبة بأبتسامه "حسنا سأتى لكى بممرضة تساعدك حالا .....دقائق وستأتى اليكِ"


وخرجت الطبيبة وهى تُشير الى الجالس فى الركن البعيد عن النظر بأيماءة من رأسة للتطمئنة على حالة سندس"
استغربت سندس نظرة الطبيبة ووجهت نظرها الى حيث الطبيبة كانت تنظر قبل ان تخرج
ووجدت من كانت لا تُريد رؤيته امامها جالس ينظر اليها

شعرت بالصدمه الجمتها وعينيها تتسعان وبدأت ترتعش بشدة عندما وقف وبدأ يقترب منها
وبدأت نظراتها تتحول من الذهول والاستغراب الى الغضب والاشتعال وبدأت فى تنفيذ ما تفكر فيها دون عواقب
بدأت فى نزع الاسلاك من يديها وهى تحاول القيام من السرير بعنف وبشدة "تريد ان تهرب .... لا تريد ان تراه ....... تريد ان تترك كل مكان يتواجد فيه هذا الوحش المخيف ....هذا المفترس الضارى الذى اقتحم حياتها بدون أذنها

فهم مُحمد منذ النظرة الاولى لها ماذا تفكر واسرع لها دون تفكير لكى يمنعها واستقبلها وهى تحاول الوقوف ويديها تنزف دما دون ان تشعر او تُبالى

كانت ضعيفة ولكن الخوف والرعب منه جعل الادرينالين يتتدفق بقوة فى عروقها
كانت لا تريد النظر اليه ...كانت تشتعل غضبا وثورة داخلها تتفجر

وجدته امامها ازاحته بقوة بدون النظر اليه ولم يتزحزح من امامها ...بل امسكها بقوة وهو يقول بصوت حنون قوى "سندس ..... لا تفعلى هذا بنفسك .... انا زوجك من قبل ان ألمسك......"

كانت لا تستمع الى اى كلمه منه بدأت تصرخ فيه بثورة وهى تتضربه بيديها فى صدره "أبتعد ايها الحقير .....ابتعد .....اريد ان اخرج من هنا اااااااااااااااااااااااااا"

كبل مُحمد حركتها بقوة حتى لا تؤذى نفسها"وبدت له ضعيفة جدا ....حتى وهى تتضربه كانت ضرباتها خفيفة ....فهى مهما كانت ثورتها لن تعادل قوة بنُيانه كما انها كانت ضعيفة نتيجة تخدر جسدها من المهدئات
قال لها بحزم هو يثبتها وقوفا فى مكانها "لن ابتعد .... اانا زوجككككككك......ولن اتركك مهما فعلتى ...... لا تحاولى الهروب من واقعك "

كنات تصرخ بهستريا وهى تتضربه "قلت للك ابتعد.........اةةةةةةةةةةةةةة........ابتعددددددددددد"
محمد بحزم وقوة وحنان "وانا قلت للك لن ابتعد ....تقبلى ذللك سواء اردتى ذللك ام ابيتى ..... لن اتركك"

كانت تحاول ان تبعد رأسها عن صدره الذى جعلها تتدفنه فيه بقوة يديه وهى تتضربه بيديها دون استسلام منها
كانت تبكى بكاءا مريرا وهى تصرخ بصوت مكتوم"ابتعد ......ابتعد ....... اريد امى ....... اريد امى ....."

محمد وهو يرى محاولتها الفاشلة فى الهروب من بين احضانه "اذا اردتى ان ترى امك ....اهدئى وانا ساحضرها لكى .....اذا لم تهدئى سأظل انا فقط معكِ "

بدات سندس تهمد وتتضعف نتيجة كل محاولاتها التى تبوء بالفشل والمخدر الذى لازالت اثاره فى جسدها
وبدأت تستسلم تماما بين يديه وهى تتضربه بضعف وتقول بصوت واهن "اتركنى .....اتركنى "

محمد بدأ يشعر باستسلامها ولكنه خائف من تركها حتى لا تتهور مسح على شعرها بحنان وهو يقول بصوته الرخيم "ساتركك....ولكن بعد ان تعدينى بأنك ستهدئين وتعودين الى سريرك "

شعرت سندس لأول مرة برائحة عطره الجذاب وبدأت بدون وعى منها تستنشق عبير رائحته التى تخللت وجدانها والتى بدات تُشعرها بالراحة النفسية
ودفنت رأسها فى صدره وهى تبكى بضعف "اتركنى .....ارجوك ابتعد عنى ....اعد....ك....... اننى ...ساهدأ"

كان محمد يشعر حرارة دموعها على صدره تحرق قلبه المشتعل بقربها
وبدأ بالفعل فى ارخاء مسكته لها حتى تركها تماما

وفوجىء بها لم تبتعد ولازالت رأسها فى صدره فأبتسم وهو يحاول ان ينبهها انه ابعد يديه عنها

فقال بخفوت "سندس للقد ....تركتك "

افاقت سندس على كلامته من سكرتها وهى تنتقد وتعنف نفسها التى انصاعت لتللك السكرة
ابتعدت بعنف عنه وهى تتدفعه بيديها الضعيفتين وعيناها تشتعل غضبا وتنظر له بعصبية ووهن "اخرج .......اخرج من هنا "

ابتسم محمد فهو علم انها تصرخ فيه هروبا من حرجهاا واستسلامها له
قال بصوت متلاعب "الم اقل للك اهدئى .....واقترب منها وهى تلتصق بالسرير خوفا منه .....وانت وعدتينى .....وقرب وجهه منها ...واذا لم تنفذى وعدك ......سأمسك بك مرة اخرى "

ازداد احمرار وجهها الرقيق خجلا وهى ترفع يديها حتى لا يقترب اكثر من ذللك وهى تقول بصراخ وعصبية "حسنا ....حسنا ... ابتعد"

ابتسم بداخله بارتياح وهو يراها تحمر خجلا منه...فقد بدأ يشعر انها بدات تتقبل وجوده فى حياتها والدليل على ذللك انها لم تنهار او تفقد وعيها عندما امسك بها ويبدو انها فهمت وضعهم وانه زوجها
تراجع قليلا عنها وهو يقطب جبيبنه وهو يقول بغضب مصطنع"انظرى ماذا فعلتى فى يديك ...."

نظرت الى يدها الغارقة فى الدماء مكان نزعها لسللك المحلول وملابسها التى تناثر عليها الدم والاررض وصولا الى ملابسه
صمتت ولم تتكلم وهى تتعتدل ببطء وهى تتصنع الامبالاه
امسك محمد يديها وضغط على مكان تتدفق الدم وهو يضغط الزر بجانب السرير حتى تاتى الممرضات
انتفضت عندما شعرت بلسعه فى يديها من مسكه لها حاولت شد يديها بعنف الا ان محاولاتها لا تُفلح وهى تقول بغضب "اترك يدى ......قلت اترك يدى"

نظر لها بتلاعب وغضب مصطنع "لن اتركها .... واياك ان تشُدى يديك من يدى واِلا ........"

ازداد عنفها وهى تحاول التملص من يديه ووجهها يزداد احمرارا من تلميحاته" قلت اتركنى ....اتركنى ايها السخي......." وصمتت

فهى مهما كانت غاضبة فهى تعلم انه ليس من الادب ان تتحدث بهذا الاسلوب سواء معه او مع غيره
نظرلها بحنان وحب اخفاه فى صوته وهو يقول "هااااااااااااااا......اياكِ ان تُكملى "

فى تللك الاثناء دخلت الممرضة وقد فوجئت بالدماء التى تناثرت على الارضية والملابس والسرير توجهت الى سندس من فورها وهى تقول "ياالهى ....ماذا حدث ..."

محمد يرد بهدوء "لقد كانت تريد ان تُصلى ناسية وجود المحلول فى يديها ....فهل يمكنك مساعدتها حتى تستطيع التحرك بسهولة "

الممرضة بأدب "طبعا ......ووجهت كلامها الى سندس بابتسامه.....حسنا سنضع ابرة جديدة ونغلق مكانها حتى تُصلين وبعدها نوصلها بالمحلول ....ولكن حاولى ان تنتبهى فى المرة القادمه حتى لا تؤذين نفسك"

سندس بخوف طفولى "هل ستتضعين ابرة اخرى "

الممرضة بمهنية وهى تغطى مكان الابرة القديمة وتتضع اللاصق عليها حتى لا يتتدفق الدم ثانية "نعم طبعا .... واِلا اين سنضع المحلول"

سندس بنفس الخوف لطفولى البريء"الا توجد طريقة اخرى ...فانا ....فانا لا احب الابر"
الممرضة تتضحك وهى تفتح ابرة جديدة استعدادا لوضعها فى يد سندس "ههههههههههههه لا طبعا لا يوجد .... لا تخافى ساضعها بسرعه 0ولن تشعرى بها "

سندس تلتفت الى محمد بعنف وهى تقول بغيظ" لماذا لازلت هنا الم اطلب منك ان تخرج لو سمحت ......."

محمد يبتسم بتلاعب وهو يقول مؤكدا لها ترابطهم "لن اغادر يا زوجتى العزيزة .......كيف اترك حبيبتى وحدها ........ساظل معك فربما تحتجيننى فى شىء ما "

انتفضت وهى تحمر خجلا من كلامه وغضبا من تأكيده لها بانها زوجته

صمتت ولم ترد لوجود الممرضة
نهضت الممرضة من جانبها وهى تبتسم "لقد انتهيت ..... هل احسستى بشىء"

سندس باستغراب "لا لم اشعر بشىء ... هل انتهيتى "

الممرضة وهى مبتسمه "نعم انتهيت ......ونظرت بامتنان الى محمد وهى تقول ....لقد الهاكى زوجك حتى لا تشعرى بها "

احتقن وجه سندس غيظا وغضبا وصمتت ولم تتكلم

اتجهت الممرضة الى الباب وهى تقول "اذا احتجتى شيئا اخر اضغطى جرس النداء"


سندس بلهفة وخوف "الن تساعدينى لكى اتوضأ واصلى ...فانا ....فانا لا زلت ااشعر بالدوار الخفيف وعدم الاتزان "

الممرضى تلتفت اليها مبتسمه "حسنا ليس عندى مانع هيا حتى اساعدك .."

محمد قائلا بحزم "من فضللك ....انا ساساعدها تفضلى انتى "

الممرضة بحرج "حسنا .....وابتسمت لسندس .....سيساعدك زوجك سيدتى ...عن اذنك"

شعرت سندس بالجزع وهى تراها تخرج وتتركها معه وحدها

واحتقن وجهها وبدأت دموعها بالتجمع فى عينيها
ابتسم محمد بحنان وهو يراها جزعه لترك الممرضة لها .......قال بحنان حازم"هيا حتى تغيرى ملابسك وتتوضئين "

ازداد احتقان وجهها والتفتت له بعنف غاضب "الم اطلب منك الخروج ...... لن اصلى الان .....اخرج "

محمد وهو يقترب منها ويرفع حاجبة بتلاعب "وانا قلت لن اخرج يا حبيبتى ......فانت مسئوله منى الان ...ولن ادع احد يقترب منك او يساعدك ......واقترب من وجهه بشدة وهى تتراجع ....اِلا انا فقط "

نظرت للاسفل خجلا وهى ترى نظراته الجريئة لها وقالت بصراخ عصبى "وانا لن اصلى الان .....ودفعته بيديها لتُبعد قربه منها ......احضر لى امى او اختى حتى يساعدونى "

امسك محمد يديها التى كانت تتدفعه بها وثبتها على صدره بحنان "بل ستصلين فأنت فاتك الكثير من الصلوات "

شعرت ان يديها تشتعل ناراً عندما امسك يديها
سحبت يديها بعنف وضمتها الى صدرها وهى تقول بغضب مشتعل " وانا لن اصلى وانت هنا ....اخرج "

محمد بحزم بالغ "لن يساعدك احدا غيرى يا سندس وهذا كلام نهائى "

بدأت الدموع تتجمع بكثرة فى عينيها ونظرت اليه "اين امى ...لماذا لم تحضر هى وابى ...واين اخواتى "

كانت دموعها التى تتجمع فى عينيها بمثابه خناجر تتطعن قلبه بعنف وهو يراها تتضعف وتُجاهد لكى تمنع دموعها من النزول
ابتعد عنها حتى يترك لها مساحه تنفس وهو يقول "والدتك ...ارتفع ضغطها قليلا ولن تستطيع ان تأتى اليك الان فهى نائمه ....وأخواتك ذهبن الى بيوتهن ....واباكى مع امك لا يستطيع تركها "

نظرت اليه بخوف "امى مريضة ......منذ متى "

"قال لها بطمئنه "لا تخافى لقد فزعت عليكى عندما توقفت نبضات قلبك فارتفع ضغطها قليلا ....وحاليا هى نائمة بعد ان اخذت مهدئات حتى لا يرتفع ضغطها ثانية "

بدأت تبكى بالفعل وهى تحاول الوقوف مرة اخرى"اذهب بى الى امى من فضللك ...."

محمد اتجه اليها ليساندها ولكنها جلست مرة اخرى فهى لم تكاد تنهض حتى دارت رأسها بها
بكت وهى تنتحب وهى تشعر بضعفها امامه وهى وحدها بدون احد من عائلتها
ابتعد عنها محمد وشعر الحزن لااجلها وجلس بعيداً عنها وهو صامت وشعر انها فى حاجة الى وقت حتى تنتهى من البكاء

............................................................ ............................


فى بيت هدى



بعد ان انتهى البرنامج الذى كان زوجها يشاهده دلف الى غرفته وقبل دخوله قال لها دون ان يلتفت اليها "هدى من فضللك اريدك قليلا بعد ان تُدخلى الاولاد غرفتهم "

هدى باستغراب من لهجته الغامضة بابتسامه"حاضر ساضع عمر فى سريره وارى علي وأتى اليك فورا "
كانت تشعر بالسعادة انه يريد ان يتحدث اليها فهذا نادرا ما يحدث دلفت الى غرفة علي ورأته يصلى الوتر قبل النوم فوضعت صغيرها فى السرير وتركته وخرجت


وفى طريقها الى غرفتها نظرت الى المراه فى الممر المؤدى الى غرفتها لترى هل لازالت تسريحة شعرها كما هى واطمئنت لشكلها وابتسمت ابتسامه جميلة ورقيقة وتوجهت الى غرفتها
وجدت زوجها يجلس ببيجامته الرمادى على السرير ويقرأ كتاب فى يديه

توجهت الى الحمام حتى تخلع روبها وخرجت فى حلتها الرقيقة بقميصها القصير قفزت الى السرير بحركة طفولية وهى تقترب من وجهه وتقول بحب عميق "نعم يا حبيبى ماذا تريد "

ظهرت عليه علامات ارتباك طفيف ووضع الكتاب من يديه والتفت اليها وابتسم ابتسامه لا روح فيها
لا تعرف هدى لما عندما ابتسم انقبض قلبها ولكنها تجاهلت هذا الشعور وانتظرته يبدأ حديث

تنحنح عادل وقال بجديه "هدى هل انا مقصر فى البيت "

استغربت سؤاله ولكنها لازالت مبتسمه "لا طبعا فانا بيتى كامل من كل شىء "
عادل وهو يمسك يديها "هل انا مقصر معكِ"

استغربت اكثر انها يمسكها من يديها وازداد انقباض قلبها ولكنها اجابته وابتسامتها بدأت تختفى وعينيها بدأ يظهر فيهما الخوف "لا طبعا انت نعم الزوج ......ما السبب"

عادل بتساؤل "ما السبب فى ماذا ؟؟"

هدى وهى تبتسم ابتسامه جانبيه ناقصه غير مكتمله "ما السبب وراء تللك الاسئلة ؟؟"

تنحنح عادل وترك يديها وهو يقف ويعطيها ظهره "لقد قررت ......احم احم ..... لقد قررت ان اتزوج "

ضحكت هدى "ههههههههههههههه صراحة فكاهة الموسم "

التفت اليها عادل وملامح الجدية والضيق تظهر على وجهه "وانا اتكلم جديا "

اختفت الابتسامه من وجهها وصمتت ولم تتكلم وهى تحاول ان تعرف هل يتكلم جديا ام يمزح

عادل بنفس الجديه وهو يشير بيديه "انا الحمد لله عندى خير كثير ....واريد ان اتزوج باخرى .....صراحة انا لا اشعر بنفسى معك ... ليس انك مقصرة لا والله ابدا فانت نعم الزوجه .....ولكنى لا اعرف كيف احبك ....حاولت وحاولت ولكن دون جدوى ....وانا عندى خير كثير واستطيع ان اتزوج باخرى واعدل بينكما
.........انا لا اعرف معنى الاندماج معك ...... ولا استطيع التفاهم معك لا اجد نقطة تواصل بينى وبينك......و.......


نزلت هدى من على السرير ووقفت بهدوء قاتل والتفتت خلفها وامسكت الاباجورة المضيئة وانتزعتها بشدة من الكهرباء والتفتت اليه

وقذفتها بكل قوتها فى اتجاه عادل

تفاداها عادل بصعوبة وهو يقطع كلامه ينظر اليها بذهول

اشتعلت واشتعلت واشتعلت واحتقن وجهها غضبا واحمرت عيناها وصرخت بكل قوتها
"اخرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررج. .......................................اخررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررررررررج..."

والتفتت الى حيث التسريحة وهى تنتزع زجاجات العطور واحدة تلو الاخرى وتقذفها فى اتجاهه وهى تصرخ "بعد كل هذا ....... بعد كل ما فعلته لااجلك ....... بعد كل هذا الحب ........ بعد كل صبرى عليك ........اخرررررررررررررج واياك ان تعود ......واتجهت اليه وهى تقترب منه بغضب رهيييب وتشير الى الخارج بقوة ......... لو عدت الى بيتى ثانية سيكون قبرك هنااااااااااااااااااااا ..........اخرررررررررررج"


كان عادل اثناء كل هذا فى حالة من الذهول الكبييير فهذه اول مرة يراها بتتلك الحيوية وهذا الغضب المشتعل وهذا الوجه المحتقن وتلك القوة وراها تقترب منه بغضبها المشتعل

ابتعد عنها عادل فهى فى حالة غير واعيه لما تفعل من ووجهه نظره لشدة وقوع الخبر عليها

اتجه الى الباب وهى تتدفعه بقوة من الخلف وهو من ذهوله لم يعترض او حتى يتكلم "اخرجته خارج

غرفتها واغلقت الباب بقوة وصرخت من الداخل "اياك ان تعود ايااااااااااااااااااااااااااك"

............................................................ ........................

 
 

 

عرض البوم صور ام هبتان   رد مع اقتباس
قديم 02-01-13, 07:44 PM   المشاركة رقم: 100
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2012
العضوية: 248681
المشاركات: 15
الجنس أنثى
معدل التقييم: hjaby.najaty عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 48

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hjaby.najaty غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام هبتان المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: متى احببته؟

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكالعاده فصل اكثر من رائع ولكن قصيــــــــــر الله يسامحك دايما معذبانا بس هنعمل ايه وراكى وراكى
واخيــــــــــــــرا بدات سندس تتقبل محمد ايوه كده ده الراجل ده اتعذب معاها الحمد لله ده انا كنت بدات افقد الامل بس واضح انك عاوزه تثبتى فى دماغى وجهة نظرى ف الرجاله الا من رحم ربى هو ماله الاستاذ عادل حد داسله على طرف تعمله هدى ايـــــــــه اكتر من كده دى حاجه مقرفه بجد وال ايه مش عارف احبك انا لو منها كنت ولعت فيه عموما هستناها اشوف هتتصرف معاه ازاى والا هدخل انا واتصرف
مستنيين على نااااار الجزء الجديد وياريت تعرفينا امتى؟؟؟!!!

 
 

 

عرض البوم صور hjaby.najaty   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
احببته؟
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:19 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية