أيسر تطلق حاسبها اللوحي “Iconia W700P” بنظام ويندوز 8





أطلقت شركة “أيسر” التايوانية، والمتخصصة في صناعة وإنتاج الحواسيب وعتادها حاسبها اللوحي الجديد “Iconia W700P” والذي يعمل بنظام ويندوز 8.
ووصفت الشركة “Iconia W700P” بأنه حاسب لوحي سريع الاستجابة، إذ لا يحتاج الجهاز إلا إلى 6 ثوانٍ للإقلاع، بفضل معالج إنتل Core i3 و 4 جيجابايت من الذاكرة العشوائية.
ويأتي الحاسب اللوحي الجديد مع شاشة بالغة الوضوح HD تعمل بتقنية IPS وبقياس 11.6 إنش وبدقة (1920×1080) بيكسل مع زاوية رؤية عريضة تصل إلى 178 درجة. أما سعته التخزينية الداخلية تصل إلى 64 جيجابايت من التخزين الساكن SSD. بالإضافة إلى وجود قاعدة ارتكاز تتيح استعماله بوضعيات مختلفة أفقية وعمودية، ولوحة مفاتيح توصل مع الجهاز بتقنية البلوتوث وذلك للحفاظ على إنتاجية المستخدمين في أي زمان ومكان، على حد تعبير أيسر. أما عن المنافذ، يأتي “Iconia W700P” بمنفذ HDMI ومنفذ USB 3.0 وحيد.
وقالت الشركة أن الجهاز الجديد يعتبر من الأجهزة المصممة لتبادل المعلومات مع العملاء وشركاء العمل، إذ يجعل العمل أثناء التنقل والحركة أسهل.
يُذكر أن نسخة ويندوز 8 المرفقة مع الجهاز هي النسخة الاحترافية “بروفيشينال” مما يعني إمكانية استخدام التطبيقات والبرامج التقليدية التي تعمل على الحواسيب الشخصية المحمولة والمكتبية، وإمكانية دمجه بسهولة مع البينة التحتية القائمة لتقنية المعلومات، فهو يوفر، بحسب الشركة، إدارة ممتازة ويعزز من آلية الاستخدام والحلول الأمنية المتقدمة، ليكون الخيار الأمثل للشركات التي تبحث عن الأداء القوي والأجهزة الموثوقة، والتي تتوافق مع متطلبات المرونة والأمان لبنية تقنية المعلومات الموجودة في المؤسسة.
وأضافت الشركة أن حلول ” الوحدة النمطية للنظام الأساسي الموثوق به” TPM تعمل على تعزيز ضمان معايير الأمان والتكامل لمنصة العميل، وعرض الأجهزة القائمة على الأنظمة الأمنية في العديد من التطبيقات.

أكسيوم تليكوم تطرح آيباد ميني للبيع في الإمارات



أعلنت شركة أكسيوم تليكوم عن توفر جهاز آبل اللوحي الجديد آيباد ميني منذ يوم أمس عبر متاجرها في الإمارات العربية المتحدة.
ويحتوي جهاز “آيباد ميني” على شاشة بقياس 7.9 بوصة بدرجة تباين 1024×768 وبدقة تبلغ 163 بيكسل في البوصة، إضافة إلى كاميرتين عاليتي الدقة HD، بدقة 1.2 ميغابيكسل للكاميرا الأمامية، و 5 ميغابيكسل للخلفية، ويأتي ذلك مشابهاً تماماً للكاميرات الموجودة في جهاز آيباد 4G. كما يتميز الجهاز بخفة وزنه الذي يبلغ 308 غرام، إضافة إلى نحافته حيث لا تتعدى سماكته 0.28 بوصة، وهو أقل سمكاً من جهاز آيباد العادي بنسبة 23%.
ويتوفر جهاز آيباد ميني في متاجر الشركة بسعر 1799 درهم إماراتي للإصدار المزود بسعة تخزين 16 غيغابايت وتقنية واي فاي، كما تقدم الشركة عرضاً خاصاً للحصول على الجهاز بالتقسيط بمبلغ 150 درهم شهرياً.
وتتيح الشركة لعملائها فرصة استبدال أجهزتهم اللوحية القديمة والحصول على الجهاز الجديد، إضافة إلى أنها تقدم تشكيلة متنوعة من الأجهزة الحديثة مثل الحاسب اللوحي Nexus 7 والهاتف الذكي سامسونج Galaxy S3 وغيرها.

ARM تكشف عن معالجات بمعمارية 64 بت



كشفت شركة ARM المتخصصة بصناعة المعالجات النقاب عن جيل جديد من معالجاتها التي تعمل بمعمارية 64 بت، وتعد هذه الخطوة هي الأولى من نوعها حيث كانت تقتصر سابقاً على إنتاج معالجات خاصة بالهواتف المحمولة والحواسب اللوحية وغيرها تعمل بمعمارية 32 بت.
وتقدم الشركة نوعين جديدين من المعالجات ضمن فئة أطلقت عليها إسم Cortex-A50، هما Cortex-A57 و Cortex-A53، وتتميز هذه المعالجات بأدائها العالي واستهلاكها المنخفض للطاقة الذي يقدر بنفس قيمة استهلاك المعالجات السابقة أو أدنى بقليل، وذلك بحسب ما ذكره مدير الإنتاج إيان فورسيث.
ويعتبر الأداء العالي للمعالجات بشكل عام أمر أساسي بالنسبة لمختلف الأجهزة المحمولة كالهواتف الذكية والحواسب اللوحية والمخدمات وغيرها، لا سيما في الفترة الحالية حيث أصبحت تلك الأجهزة تدعم بشكل أساسي تطبيقات الفيديو ومعالجة الصور والإنترنت وغيرها الكثير.
وأضاف فورسيث أن من أهم مميزات المعالجات التي تعمل بمعمارية 64 بت أنها تقدم دعماً للمزيد من قدرات عتاد الأجهزة بما فيها الذواكر، إضافة إلى دعمها لمنصات العمل الافترضية، وتصحيح الأخطاء، والقدرات الأمنية، فضلاً عن أدائها العالي. وإن تصميم معالجات ARM الجديدة سيقدم مجموعة جديدة من الميزات والإمكانيات للأجهزة المحمولة وحواسب المخدمات بحيث تحقق توازناً بين الأداء ومعدل استهلاك الطاقة.
فعلى سبيل المثال يمكن استخدام ميزات الأمان الموجودة ضمن العتاد لمصادقة التعاملات في الأجهزة المحمولة دون الحاجة لأدوات إضافية، كما أن الأنظمة التي ستعمل بمعالجات ARM الجديدة تم ضبطها لتستوعب كمية كبيرة من الذواكر تصل إلى 64 غيغابايت، في حين أن المعالجات السابقة التي تعمل بمعمارية 32 بت تدعم كمية قليلة من الذواكر تصل إلى 4 غيغابايت كحد أعلى.
وتقدم شركة ARM التراخيص البنيوية والتصاميم الخاصة بالمعالجات للشركات المنتجة للشرائح الإلكترونية والتي تقوم بدورها بإنتاج رقاقات بأنواع مختلفة لتلائم جميع الأجهزة من هواتف ذكية وحواسب لوحية ومخدمات.
وقد تم تصميم بنية معالج Cortex-A57 بنواة أساسية كبيرة، ما يعني أنه من الممكن بناء معالج منه قادر على استيعاب حتى 16 نواة، مع توقعات بإمكانية زيادة عدد تلك الأنوية مستقبلاً. ويستهدف هذا المعالج أجهزة المخدمات والحواسب اللوحية عالية الأداء إضافة إلى الهواتف الذكية، ويقدم أداءاً أعلى بثلاث مرات من أداء معالجات ARM الحالية، ويستهلك نفس كمية الطاقة المستهلكة في تلك المعالجات. ويشار إلى أن استهلاك الطاقة قد يبلغ أقل من كمية الاستهلاك في معالجات ARM السابقة وذلك بحسب سرعة تردد شريحة المعالج وعدد الأنوية الموجودة فيه.
أما بالنسبة لمعالج Cortex-A53 فقد تم تصميمه بنواة صغيرة، ويقدم أداءاً مماثلاً لأداء المعالجات السابقة Cortex-A9 المستخدمة حالياً في الهواتف الذكية والحواسب اللوحية. ويقول فورسيث أن تصميم هذا المعالج أصغر بنسبة 40% من المعالج السابق، ما يجعله مناسباً للعمل مع الشرائح الإلكترونية المصغرة وأكثر كفاءة واقتصاداً في استهلاك الطاقة، كما هو الحال في الأجهزة المحمولة الحديثة.
ويستهدف هذا المعالج الهواتف الذكية والحواسب اللوحية، وبالطبع يتميز عن المعالجات السابقة بأنه قادر على العمل بمعمارية 64 بت.
وستتيح شركة ARM للشركات المصنعة الأخرى إمكانية الدمج بين المعالجين Cortex-A57 و Cortex-A53 ليعملا بتناغم، فيمكن مثلاً دمج المعالجين في حواسب المخدمات بحيث يمكن أن تقوم الأنوية الموجودة في معالج A57 بمجموعة عمليات كبيرة، في حين أن الأنوية الموجودة في معالج A53 والتي تستهلك طاقة أقل يمكنها معالجة البيانات البسيطة والقيام بعمليات سريعة عندما تكون المخدمات في حالة الخمول.
ويتلخص مفهوم معالجات ARM الجديدة بمصطلح أطلقت عليه الشركة “Big.Little”، حيث أن الأنوية الموجودة ضمن المعالج ستعمل مع بعضها بمزيج من استهلاك منخفض للطاقة مع تقديم أداء عال في نفس الوقت، كأن يحتوي معالج الهاتف الذكي على أنوية تعمل بأداءٍ عالٍ لتضمن عمل التطبيقات المختلفة التي تتطلب سرعة في العمليات، إلى جانب أنوية أخرى تستهلك طاقة منخفضة لتقوم بالعمليات البسيطة كإجراء مكالمة هاتفية.
وتعتمد هذه المعالجات على البنية الهندسية لمعالجات ARMv8 التي تم الإعلان عنها رسمياً في تشرين الأول/أكتوبر من العام الماضي. ومن المتوقع أن تحقق معالجات Cortex-A15 نجاحاً حيث أنها طرحت للبيع في بعض الأجهزة الحديثة كجهاز جوجل Nexus 10 الذي أُعلن عنه رسمياً في الأسبوع الماضي.
وتتوقع شركة ARM أن تتوفر أولى شرائح فئة Cortex-A50 في نهاية عام 2013 بحيث يمكن للشركات الأخرى البدء بتصنيع المنتجات الجديدة التي تحتوي على تلك الشرائح مباشرة في تلك الفترة، كما أن أجهزة المخدمات الجديدة التي ستزود بتلك المعالجات قد تتوفر قبل بقية الأجهزة الأخرى.

مشاركة 800,000 صورة عن إعصار ساندي على إنستاجرام









قال المدير التنفيذي للشركة المطورة لخدمة مشاركة الصور “إنستاجرام”، كيفن سيستروم، أن مستخدمي الخدمة قاموا برفع 800,000 صورة خلال الإعصار “ساندي” الذي اجتاح السواحل الشرقية للولايات المتحدة الأمريكية الأسبوع الماضي.
وأضاف سيستروم أن المستخدمون الذين رفعوا الصور قاموا بالإشارة إلى الإعصار في صورهم بواسطة الوسم Sandy#، ليصل عدد تلك الصور إلى المليون مقارنة بـ 85,000 صورة تم رفعها عن حدث أخر مهم تزامن مع الإعصار هو نهائي دوري كرة القدم الأمريكية “Super Bowl”، وأتبع قائلاً، أن ماحدث خلال الإعصار من إقبال على استخدام الخدمة قد يكون الأكبر منذ تأسيسها.
وتُعتبر إنستاجرام من الخدمات التي يلجأ إليها الكثير من المستخدمين في المُلِّمات لمشاركة الصور والأخبار – كما قام العاملون في صحيفة التايم الأمريكية خلال إعصار ساندي – إلى جانب مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى كفيسبوك وتويتر، فقد ذكر الأخير في تغريدة نشرها مؤخراً أن مستخدميه قاموا بإرسال أكثر من عشرين مليون تغريدة مَوسُومة بالإعصار “ساندي” خلال الفترة بين السبت قبل الماضي حتى تاريخ انتهاء الإعصار.
وعلق سيستروم أيضاً على التقرير الذي نشرته تويتر الأسبوع الماضي عن عزمها إضافة مرشحات إلى خدمة مشاركة الصورة في تطبيقاتها على الهواتف المتنقلة على غرار إنستاجرام، بأنه لا يكترث لذلك، مع الإشارة إلى وجود علاقات طيبة بين الشركتين. وأكد سيستروم على أن إنستاجرام هو مجتمع للمصورين لا تطبيق لترشيح الصور فحسب.
تجدر الإشارة إلى أن إنستاجرام أعلنت اليوم عن تحديث الصفحة الشخصية للمستخدمين على الويب لتشبه إلى حد كبير الملف الشخصي للمستخدمين على فيسبوك.

معهد MIT يبتكر خوارزمية جديدة للمواضيع الأكثر تداولاً في تويتر..





قال مجموعة من الباحثين في معهد ماساتشوستس للتقنية MIT الأمريكي، أنهم قاموا بابتكار خوارزمية جديدة لموقع التدوين المصغر “تويتر” تتكهن بأكثر المواضيع تداولاً على نحو أفضل مما تقوم به المعادلة الموجودة حالياً.
وقال الأستاذ المشارك في MIT ديواورات شاه وتلميذه ستانيسلاف نيكولوف أن الخوارزمية الجديدة تتكهن بأكثر المواضيع تداولاً بدقة تصل إلى 95% بمعدل 90 دقيقة أسرع من خوارزمية تويتر المستخدمة حالياً، وأحياناً قبل أن يصبح الموضوع متداولاً بخمس ساعات، بحسب شاه ونيكولوف. وقالا أنه تم بناء الخوارزمية بالاعتماد على نموذج احصائي هو عبارة عن عينة من 400 موضوع.
يُذكر أن أكثر المواضيع تداولاً على تويتر هي مايظهر جانباً على الصفحة الرئيسية للموقع ويتم اختيارها آلياً بناء على العدد الكلي للتغريدات التي تتضمن وسم معين أو بيانات محددة.
وتقوم الخوارزمية الجديدة بتمشيط الكثير من عينات التغريدات، بعضها مما وصل إلى المواضيع الأكثر تداولاً في حين بعضها الآخر لم يصل، ومن ثم مقارنة البيانات التي تم الحصول عليها لاستخلاص أنماط محددة من التغريدات تُبنى عليها الخوارزمية.
وقال الباحثون أن المعادلة المستخدمة في الخوارزمية قد تطبق على أي تغريدة وخاصة تلك التي تتغير مع الوقت كالتغريدات التي تتضمن بيانات سوق الأسهم أو أسعار تذاكر السينما أو حتى المدة التي تستغرقها أسفار الحافلات.
وتعتقد تويتر أن البيانات التي يستحصل عليها من خلال الخوارزمية قد تنفع المُعلِنين في إدارج الإعلانات المرتبطة بموضوع معين يتم تداوله بين المغردين.