كاتب الموضوع :
حسن الخلق
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: 28 - رواية " تسرقين القلب " بقلم / حُسن الخلق .. الجزء الثالث
السلام عليكم
الفصل دمااااااااااااااااار عادي كنت متاكدة من هذا
اعجبنيييييييي جدا ولا اجد كلمة تصفحه بحق لانه رائع ومحبوووووووك
سارة وكاسر
يعني من موجة لموجة
كان صعب جدا انه بعد ما قام بما قام به ان يطلب صلحها وهي ايضا كانت جلفة لا تتحمل اللين بسهولة
وطال الجفاء بالضبط عندما حاول التقرب منها
لا والمصيبة الكبيرة هي عندما جات هيا يعني هيا ده يلزمها ضرب مبررررررررررح جدا
لم احب طريقتها المتعالية والقصودة في بيت سارة
ولا سارة ايضا لم تترك لها ان تفر بجلدها اعجبتني الصفعععععععععععععععععععة يااااااااااي بردتي غلي فيها
حبيتك يا سارة وانتي قووووووووووووية مثل الكاسر
جعلتيها تعرف مقامها
لكن هي ايضا لم تسكت على ذلك وقامت برمي القنبلة في وجه سارة المسكينة التي ثارت واهتزت فعلا
بالاخص انه كان خاطبا من قبل وقام بالزواج بها يعني عادة هذا يدمر
لربما دمر احاسيسها التي كانت تنمو في داخلها
كانت تلاحظ وجوده وغيابه اذن كانت هنالك مشاعر لكن المفعوووووووووصة هيا قلبتها راتسا على عقب
وااااااااااااااااو
المسكين جاب لها هدية فقامت بكسرها
وبطبيعة الحال هو ايضا سيثور على ثورتها وطريقتها التي صدمته
وسارة لم تكن سهل يعني منظر انها تطعنه ده كان مؤلم بشكل رهيب
ان يطعن فعليا ممن يحب فعلا لامر صعب مؤلم
وهو كان رائعا جدا بان حاول ان يمتص غضبها بضمها لصدره
لكن بعد ذلك واجهها بالبرود وعدم الاهتمام ان كانت تاخذ سارة تاكسي او سائق او حتى هيليكوبتر فلن يكون سوى اهتمام بارد نحوها
هذا لربما اشعرها بشيء ما ينقص في تصرفه وتمنت فقط ان تتكلم معه تراضيه بسبب فعلتها لكنه كان قاس
خفت منه بصراحة خفت ان تدوم تلك الشخصية القوية
لكن ما ان استعرضت فنونها في تسلق الشجرة لاجل القطة حتى طفى حبه لها على السطح وبقوة
رغم انه كان متواجدا ودائما الا انه بدل ان يخفيه اضطر ان يظهره وليذهب كل شيء الى الجحيم
ههههههه لو كنت ممرضة في المستشفى ههههههه كنت اخذت لي يوم اجازة بصراحة كان ثائرا الله يكون في عونهم
لكن من حبه لها ليس الا
وكانت الصدمة بفقدانها الذاكرة المؤقت
عجبتني جدا في شرح الحالة وما يترتب عنها في مثل تلك المواقف
من قبل الطبيب
وكانت هذه الفرصة في صالحه فسارة نسيت تماما من تكون ومن يكون اهلها لكنها لانها ظنت ان حياتها كانت عادية ارادت ان تسترجع الامور كما كانت بكل طاقتها
ويبدو ان سارة الوديعة قد انصاعت لمشاعرها نحو زوجها
اييييييييييييييييييييييييييه على الرومنسية وهو بيسرح لها شعرها
ده انا شخصيا ذبت وحيت بخدر فتسائلت هل يمشط لي راسي انا ام ماذا بالظبط هههههههههههه بس هذا حدث بسبب ان الاحساس وصلني جداااااااااااا
ااااااااخ من حبه لها وهي تعذبه بتلك الطريقة وروعة الحركات وسحر العيون
ده انا كنت حبكي بس ضبطت اعصابي
وحبيت جدا كيف تم تعارفها بين رولا ووالدته وانسجامهم مع بعض
لكن هل فعلا سيظل كاسر على فكرة الطلاق وااااااااااااااااااااااع يارب لا يعملها
بس انا فاهماه راجل كله رجوله وهي كمان جرحت كرامته عدة مرات فطبعي جدا يفكر انه يطلق سراحه بس الامر يظله صعبا جداااااااااااا
والصراحة اسعدت كثيييييييييييييييرا بنهاية البارت وهو يتغزل فيها يا عييييييييني على الرومنسية بس يارب يارب ما يفترقوا عن بعض فيس عيونه قلووووووووووووب
رولا وياسين
يااااااااااااه ده انتي جعلتيني اعيش قصة ساحرة حقا
يعني هو بحار وهي فتاة مستقرة بين اهلها
وانا احببت فيه جدا حبه للبحر واحببت فيه شهامته وعدم تعديه للحدود معها بل عاملها بشكل رائع جعلها تعرف انه مختلف لديه اهتمامات اعجبتها ونالت رضاها
لانها نفسها ملت اصدقاءها ومواضيعهم واعجبت بالاختلاف لديه
هذا ما جعله يحبها
والصراحة اعجبني جدا مقطع الغيرة لكاسر من ياسين وهو يحادث اخته
الصراحة استمتعت كثييييييييييييرا بقراءة البارت
واقولك صرتي مبدعــــــــــــــــتتتة بشكل كبيييييييييير
احسك ترسمين المشاهد رباعية الابعاد بحيث ارى كل مكان وكل شخصية وكل المشاهد كانها حقيقية ابدعتييييييييييييييييييييييييييييييي
|