السلام عليكم و رحمة الله

مرحبا حنين .. ربنا ييسر لك كل أمورك و يسعد كل أوقاتك
ملاحظة تطور جميل في أسلوبك او طريقة تقدم الأحداث ، كلما دخلنا في الأجزاء بتظهر موهبتك أكثر و يوم عن يوم بتلمع أكثر و أكثر

خاطرة بداية جميله نرى من خلالها موقف ياسمين الأميرة
موقف غريب فعلا حين أفاق وليد و وجد نفسه هناك ، ههههههههه اه المنديل السحري المصاحب لكل لقاء ، فليحرص عليه المرة القادمة

المسكين كان حاله مزري و حافي القدمين ، حبيت حديثه مع ياسمين و طريقتها في الاهتمام به
هناك شيء يصحو داخل قلبه و يتحرك ، جميييل
ههههههههههه السيد مالك توقيته سليم كل مره

يا دي المصيبه ، يا ريتنا ما لقينا الورقه دي ، رسالة كره لنغم ، هي تستحقها بجدارة طبعا و لكن البقية فيها قسوة عليه قبل بقية النساء ، يا للأسف لقد تبدل حال ياسمين من النقيض للنقيض
طبيعي ان تحاول حماية قلبها الذي حفق له ، لم يكن هناك بدا من ان تعيد إليه أشياءه ، لكن انا عايزاه يعرف انها قرأت الرسالة
ما بال هذا المرجع دائما يسقط الأشياء ، ما هو مصير الصورة هذه المرة

موقف غروب و طاهر مع هذا الأحمق مهم جدا ، انا افهمها لكن يجب ان تعلم ان لا احد يضمن عمره ، ما الذي يجعلها متيقنة أنها ستبلغ السادسة عشرة من الأساس ، الأعمار بيد الله وحده و طالما نوت ارتداءه يستحسن ان تعجل

لا زال فايز يواصل ألاعيبه القذرة في أذية الجميع و بالأخص مروان ، اممم لقد تلقت وفاء غضبه حسنا ، حنين اشعر هنا بشيء غريب كأنه سيحدث ثمة ارتباط بين وفاء و مروان ، فسامي موقفه مشكوك منه و مروان الى الآن لم أجد له فتاة مناسبة لذلك فكرت فيهما معا ، ما رأيك ؟

اوه حديث مروان مع محمود الذي تلى المشهد يدعم نظريتي ، اهتمامه بعلاقة وفاء مع سامي له مؤشرات قد يجهل معناها هو و لكن أن التقطتها << فيس ابو حواجب فرحان
واااااااااو جبانه مره واحده ، لن تسكت وفاء على ذلك أبدا

بقلب الخطر و أعماق الشر وصل عامر للمرتبة التي تحمل الكثير من اجلها ، صار اقرب لتكون ضربته أقوى و اخطر

كان جميل جدا تعريفك لهواية صنع الفخار ، و الأجمل الطريقة التي توصلت بها غروب للتعبير عن مشاعرها المتعددة ، أحسنتني

أعلنت سلمى التمرد و العصيان ، جميل ما فعلته بها الغيرة لتنهض و تستعيد ما هو لها
ممتاز مشهد غروب مع والدتها يستحق جائزه ، برافو حنين
كل ما تعرفنا على غروب أكثر نزداد حبا لها ، إنها ناضجة و عقلها اكبر من سنها كثيرا
أحببت جدا طريقة تفكيرها الجديدة بخصوص والديها و كيف أصبحت تدرك أن لكل إنسان مبرراته التي لا يدركها الآخرون
تلاها خاطره مؤثره جدا وضحت مدى احتاج غروب و سعادتها

جميييييل سوف يتقابل جنى و ياسمين مع غروب برحلة التسوق إذن
بالفعل غروب بحاجه لتغير شامل بمظهرها بينما ياسمين تعاني ههههههههههههه
انضمت جنى لحملة تغير لوك غروب ، كله إلا الكعب العالي ععععععععععععع
تم التعارف سريعا ، اه لو تعرف الفتاتان انها تعتبر والدة كلا من مؤيد و وليد هههههههههه رب صدفة خير من الف ميعاد
هناك عامر أيضا و أنا ربطته بالقوة مع غروب و لن أتنازل :)

برافو عليها سلمي أحسنت اختار العروس لوليد دون ان تعرف انها فتاة عمره التي ارتبط مصيرهما منذ ولدت ، مرحى
تلك الصورة سيكون لها فائده كبيرة فيما بعد
اممم كما ظننت وليد نفسه لا يريد التذكر لذلك دائما يهرب و يحتمي بذلك الدرع الذي بناه حولها

هههههههههههه لقد فتنت عليه غروب اووه لكن هذا الحديث أثار المواجع لدي سلمى
نعم من الأفضل ان يخرجوا كلهم كي يعد الطعام

مروان مستمر في حربه و وفاء تحتمله بصعوبة ، لكن المس تقارب بطيئا بينهم
بالطبع هو محق لان سامي يسيطر عليها و هي معترفة بذلك ، اها لذلك يريد فايز الانتقام منها و وضعها في دائرة خصومه

بمنزل وليد كاد ايمن ان يضرب وليد و حازم ، لقد أغضباه حقا ههههههههه
و انضمت لهم غروب بينما مؤيد مصر على إغلاق عقله ، اووه و أخيرا فهم يا هووو حمد لله على السلامة سيد مؤيد هههههههه
فعلوها و سنفروا هاربين تاركين ايمن و سلمى في مواجهة طال انتظارها

على الأقل نعتبرها خطوة بينهم نحو الأمام ، إذن والد وليد كان مصمم مجوهرات هو الآخر
مهما ادعى وليد القسوة و كرهه للنساء يظل طيب القلب و رقيق ، معه وحده استطاعت سلمى الإفصاح عن كل ما يعتمل بصدرها ، لقد تحملت الكثير أسوأ شيء أن يحبس الإنسان كل ذلك الأسى داخله دون قدرة على التعبير ، كما تكهنت غروب كان لوالدتها أسباب قوية و لم يتفهمها أيمن ، هي الأخرى كانت بأمس الحاجة لدعمه و احتواءه
بالطبع هي أكثر من ضررت بعد وفاة حياة فهي أم ، و مشاعرها تجاه أبنائها لا تضاهى أبدا
ههههههههههههه يبدو ان كل أبطال الرواية بحاجه لعلاج نفسي حنو ، سنحجز لهم مستشفي بأثرها

أحب تلك الرابطة التي عادت بين وليد و سلمى ، لقد كادت ان تخبره بأمر القلادة لولا دخول غروب اعععععععععع الم تستطع الانتظار قليلا بعد !!!!!!

واااااااااااو شخصية جديدة تظهر ، مرحبا اسامه ، متشوقه اعرف دوره في الأحداث ، و أخيرا هينام مؤيد في منزلهم ههههههههههه
هههههههههه ايمن يغار ان علاقة زوجته تحسنت مع أولادهم بينما هو لا
أنا أشجع المصارحة بين الجميع

بالمطار مشهد مؤثر جدا ، أبواب السماء مفتوحة و استجابت لأمنيه وليد ، رندا هي والدته و الخاطرة بعد المشهد يؤكد ذلك بوضوح لكن لا اعلم كيف سيظهر هذا الأمر
كلبهما شعر بالأخر و قريبا سيقودهم هذا الشعور للحقيقة ، ربما هذا الصندوق الذي ذكره ايمن يحمل إشارة عن هذا الأمر
اممم إذن وليد يظن زوجة والده والدته الحقيقية ، لكن القسوة التي سقته إياها منذ طفولته دمرت مشاعره
بالفعل هما اثنتان من النساء تركتا اثر كبير على حياته و أظن أن حياتها لن تستقيم من دونهما

فترة من الزمن مرت تركت أثرها على كافة الأصعدة ، لا يزال الجميع يناضل مع نفسه و الآخرين
ماذا بعد هذا الحوار الطويل بين وفاء و سامي ؟ لقد صارحا بعضهما بأشياء لأول مره ، لا اعلم اشعر ان هناك شيء حول هذا الأمر ، هل ستضحين بسامي حنون ؟ لست مطمئنة لك أبدا خاصة بوجود مروان في الصورة

مرحى ثورة فايز جيده جدا ، ان هذه القضية تهدد صورته التي يحاول جاهدا لتحسينها بهذه الفترة ، لميا لا زالت تمثل لغز بالنسبة لي ، تكرههم بشكل غريب و تثير فضولي بشأن تلك المهمة الغامضة
جميل تراجع فايز كالجبان أمام أخيه الأصغر
اممم انفجر الوضع بين قاسم و لميا ، هو يشعر باضطرابها و هي لا تستطيع منع نفسها ، الأمر مربك

مغامرة عمار داخل الغرفة كانت حماسيه ، حسيت قلبي بينبض خوفا من استيقاظ ذلك الرجل قبل ان تنتهي عملية النسخ ههههههههههههه لقد تصرف عامر بمنتهي الذكاء
اوووه دائما عامر يصرف ذلك الوغد بخطوه ، مرحى
و هذا الرجل الأخر معه يساعده بفاعلية

اووف علا مره ثانيه ، للأسف جنى بطيبة و رقة قلبها نسيت تصرفاتها معها و هرعت إليها مع إني لا أريدها بالقرب من تلك الفتاة بأي حال من الأحوال
يا الله والدها أيضا كأنها ناقصه و كملت الآن ، هذا الرجل مقزز و مش غريب ان تكون ابنته على شاكلة علا ، كانت المفروض لجنى أن تنسحب من ذلك الجو الموبوء فورا

لا لا ما يحدث غير محتمل ، علا الحقيرة نسجت الموقف بسرعة و بالطبع مؤيد كعادته أحمق متسرع ، ألوم جنى لأنها لم تخرج في الحال و تترك الغرفة بمن فيها
أحـــــــمق و غبــــــــي لقد تصرف مؤيد بغباء ساحق ، لم أريد لها ان تترجاه ليسمعها فهو لا يستحق ، بمجرد أن استمع لكلام فتاة مضطربة و مريضة نفسيه مثل علا أهان جنى و شك بأخلاقها مع انه المفروض يكون اعلم بها

اه يا قلبي ، كدا يا حنين هانت عليك يجنى ، عشان يرتاح السيد مؤيد و يبتلع لسانه ، لقد فضلت هجران العالم بأسره حتى لا تستمع لمثل هذه الاهتمامات القذرة و هي محقه و لا أريدها ان تسامحه ابداا ، انا أريد ان اقتص لها من الحقيرة علا

اوووووه و أخيرا حانت لحظة الحسم و القبض على الأوغاد ، لكن عامر بخطر و ذلك الرجل خبيث جدا ، أين ذلك الرجل الآخر ؟ أتمنى أن يكون رآها و هو يخطفه
اعععععععععععععععع لماذا هذه النهاية يا شريرة ؟ حذار أن يصيبه مكروه

تسلم ايدك حنوووو فصل عامر بالأحداث و جميييل جدا ، تمتعت بيه لكنك كنت شريره مع جنى و عمار :(
أتمنى نطمئن عليهم الفصل القادم و تنتقمي لنا من ذلك القائد الوغد و علا كمان
روووووعه طريقة انتقالك بالأحداث و تقديم الشخصيات
بانتظارك حبيبتي

أحســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنتي

ربنا يوفقك و يزيدك من فضله
بانتظارك بشوووووق

دمتِ بكل الحب و الود ♥ ♥ ♥

لانهاية الفصل وجنى طيب
متى الفصل الجديد

علا انسانة حقودة وانانية لما فع ذلك بفعلتها خصرت صديقتها ؤيد سيدم لانه شك فيها ا نتظرن التكملة البارت القادم كتير روعة