كاتب الموضوع :
سيمفونية الحنين
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: 30- رواية أحيا بقلبك بقلم حنين سعيد .. الفصل السابع الجزء الثاني
السلام عليكم و رحمة الله
مرحبا حنين .. ربنا ييسر لك كل أمورك و يوفقك في دراستك و اختباراتك
نبدأ مع غروب التي تبحث عن من يقلها و لا تجد هههههههههه الجميع مشغول يا سلام يعني أجي أوصلها بنفسي
الحديث بين قاسم و وفاء يكشف عن الكثير ، إذن هي لم تربط بين سامي و والدها في حين ان هناك رابط قوي فسامي يعلم هذه العلاقة التي تخفيها بينما قاسم يقود حربه ضد فايز رغم الخطورة التي يحيطه لهذا الأمر
أحببت جدا غروب الجديدة وتفسيرها لما حدث معها يفوق عمرها بسنوات عديدة ، ربما يحيا أناس و يموتون و لا يفهمون هذه الحقيقة و تضيع حياتهم هباء
كما أحب تطور علاقتها بالجد عامر الذي يرى فيها صورة أنثوية عن حفيده ، هو يعلم بما يفعله عامر الصغير و يوافق عليه لكنه قلق
لاحظت ان عديد من الشخصيات بهم صفات متشابهة مع غروب
العلاقة لم تصفو بعد بين سلمى و أيمن لكن على الأقل هناك بادرة أمل بدأت الآن
أنا الأخرى لا افهم لميا و تصرفاتها المتناقضة ، لكن أسعدني تبدل مظهرها اللافت و سماعها نصيحته
نعم بالفعل نحن لم نعرف لما أطلق زياد النار على احمد و لماذا كان يدافع عنه رغم انه هو المصاب ، أوه إن الأمر كبير و نقعد و متشعب جدا ، اتضح ان زياد شخص مختلف عما ظننا و لكن مروان محق لأنه بالنهاية لا يصح الا الصحيح و يجب ان يسود القانون
لهذا رفض مروان ان يكون كبير عشيرته و ترك الأمر لعامر ابن أخيه
اووووه مفاجئه كبيره عند غروب و طاهر ، أخيرا استطاعوا إمساك ذله على فايز الوغد ، هذه الصور ستكون مفيدة جدا ضده ، مع أني أخشى على طاهر بسببها ربنا يستر
إذن فايز له علاقات مشبوهة و صفقات أكثر شبهة كما انه عربيد كاذب ، مرحي
مهلا لما يغار طاهر من قاسم و وليد و هو يحب فتاة أخرى ؟
على الفطور الجميع مستمتع و سلمى متلهفة على أن تسمع كلمة حلوه من زوجها
حازم كالعادة كان المحرك للأحداث ، عسل هذا الولد ههههههههه
موتني من الضحك و هو ينصح والدته و لا يدري أن ما قاله سيتحول الي حقيقة في ذهنها لأنها لا تعرف دور رندا و لا طبيعة علاقتها بأيمن و العائلة ، حسنا قليل من الغيرة لن يضرها بل على العكس مفيد في حالتهم
قاسم سيجن من تصرفات لميا و نحن معه ههههههههههههه ، سيدها مره أخرى ؟ إذن هي بمهمة لذلك تتحمل فايز و الآن الدور على قاسم و لكن لما لا تطيقه هل تحمله ذنب موت أختها ؟ لذلك غاضبة منه ؟
هههههههههههههه استمعت لحديثه هههههههههههههه
وااااااااااو المفاجات لا تنقطع ، متزوج ؟!!!!!!!! إذن هي شقيقتها لا محاله
حين قالها مع وفاء ظننت انه يضرب مثل و لكن اتضح أن الأمر حقيقي
حديث ايمن من رندا مثمر جدا و يحمل ايجابيات سواء من ناحية غروب او سلمي ، أعجبني صرامتها و هي تأمره بالتنفيذ ههههههههه
خطيب علا لم يخطئ لان والدتها لم يتحمل قلبها أفعال ابنتها الحقيرة فهي الملامة الأولى و الأخيرة لما حدث لها ، لقد أحسنت استغلال الوضع و قلبته لصالحها لاستدرار شفقة مؤيد و جعله يدعمها ، يا خوفي منه و منها
جنى و ياسمين حديثهم يقود لمناطق خطره لدى كل منهما ، كل واحده تضغط على نقطة ضعف لكن ياسمين محقه بشان علا و إذا جنى ستتأكد بنفسها
اتى وقت المصارحة النهائية بين غروب و والدها ، مقاطع مذكرات حياة كانت مؤثرة جدا و أعطت لغروب فكره سوداء عن عائلتها و كيف استقبلوها ، لها حق بكرهها للجميع إذا كانت تعايشت مع هذه الفكرة طيلة سنوات دون تفسير
عادت المياه لمجاريها بينهما و بين والدها بقي والدتها
اشعر بلقاء قادم سريعا بين جنى و مؤيد و لن يكون سارا بالتأكيد كالعادة ههههههههههه
اووه لقد كان موقف محرج جدا و لكن جنى أحسنت التصرف ، فعلا كانت شجاعة و أعطت للرجل الوقح ما يستحق
لقد كانت علا قمة في الوقاحة ، و كل هذا أمام والدتها المريضة ، عجيب أمرها فعلا لا ادري لما تستمران في صداقتها و هي بشعه على هذا النحو
بالفعل هي نسخه ثانيه عن والدها الذي تنتقده ، جاء رد جنى المهذب كدلو بارد فوق رأسها المتكبر
و أخيرا وصل مؤيد و جو الغرفة محتقن لكن يبدو ان هناك المزيد ، اووه نظرات وقحة هكذا عيني عينك ، لا حياء و لا احترام حتى لوالدتها المريضة أمامهم
تعجبني ياسمين لأنها تفهم شخصية علا جيدا و لا تبحث لها عن تبريرات بل تواجهها مباشرة
كالعادة بدت الغرفة كساحة للحرب في حضور مؤيد و جنى ، لكنها كانت رائعة حين ذكرت وليد و غاظته هههههههههههههه
هذه الفتاة الحمقاء علا تستحق الضرب لتتأدب ، كيف تتحدث عن صديقتها بهذا النحو ؟!!!!!!!!
برافو ياسمين لقد أعجيني تصرفها كالمعتاد :)
بالمكتب اكتملت المعركة هههههههههههه و المنتصر كان مؤيد بعد ان لجأ إلى أسلحة غير مشروعه خخخخخخخ ، مشهد ممتاز موتني من الضحك
اوه ماذا يحدث الآن منذ متى أصبح مؤيد بدون دكتور ؟!!
برافو حنون ، تشبيهك للموقف جميل جدا و غاية في العذوبه ، لقد تحول اسم مؤيد الي معزوفه
بالمقابل كان رده عليها مفعم بالأحاسيس المربكة لكليهما
هههههههههه لا جنى لا تستطيع تنفيذ شيء بدون جدال و هذا أجمل ما فيها :)
واااااااااااااااو ظهرت جين في لحطة حاسمة ، إذن جال أخيها هو من دخل حياة حياة و جعل مؤيد يتصرف بجنون و بالنهاية ماتت الفتاة ، لقد تحول المكتب الي مسلسل اكشن
الآن جنى انتقل إليها ارتباك مؤيد و تسأل نفسها لما هي تهتم به ، و لما تريد ان تعرف ما يحدث مع تلك الفتاة ؟
لتأتي علا بأسئلتها و تلميحاتها السخيفة تخرجها من تفكيرها و تفصح عن أفكارها الخبيثة
من حقها جنى تشك بتصرفات مؤيد فكل ما تراه منه يثير الريبة خاصة بعد ما أخبرتها به علا
لا بد أن تتعلم هذه الفتاة أن هناك فرق شاسع بين الصراحة و وقاحة
لم أتخليل ان تتحدث هكذا ابدا ، انها لا تستحي أبدا و تخيفني أفكارها
ظهرت غيرة جنى بوضوح الآن لكن مؤيد لا يعلم ماهية تفسير نظراتها و كل تصرفاتها تربكه و تطلق العديد من التساؤلات داخله
يسلموووووووووووو ايديكي حنوووووووون أبدعتي و أمتعتي
فصل راااائع أجمل شيء فيه أن مشهد جنى و مريد كان طويل ههههههههههه ، بجد كان كله ممتع و مليان غموض محبب يثير الحماس للقادم
ربنا يوفقك حبيبتي
بانتظارك بشوووووق
دمتِ بكل الحب و الود ♥ ♥ ♥
|