كاتب الموضوع :
سيمفونية الحنين
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: 30- رواية أحيا بقلبك بقلم سيمفونية الحنين .. الفصل الـ 18
السلام عليكم و رحمة الله
مرحبا حنين .. ربنا ييسر لك كل أمورك و يسعد كل أوقاتك
تمت مراجعة الفصل و أرسلته كالمعتاد
الخاطرة جميله جدا كالمعتاد ، تسلم ايدك
أحببت مبادرة الجد فلا يجب ان تتجاهله ، ما ذنبه اذا كان حفيده أحمق ؟
جيد انه حاصرها على هذا النحو و اجبرها على زيارته
ههههههههههههه انا افعل مثلها تحت المطر ، لكن سوف تمرض من جديد
وااااااااااااااااو إنها خطة مزدوجة إذن ، الأول غروب و الآن عامر ، حلو
رغبة عامر ان لا يكون خليفة جده واضحة
يا عيني دائما لميا يحيط بها غموض كبير ن و ها هو يزداد الان ، ذلك المال الذي في حساب قاسم صحيح ؟
من هم هؤلاء ؟ و لما يريدونها ؟
يبدو الأمر خطر و غامض ، فرانك هذا رجل مخابرات و صديق قاسم
الآن دخل قاسم اللعبة ، يا تري يستطيع الربط بين لميا و أخت زوجته ؟
شاهر ؟!!! شخص جديد يظهر ، هل هو الرئيس ؟ اشعر انه يشبه رواد
اوووه قاسم أصبح محير الآن ، مع أي جهة هو ؟
اعععععععععع يا الله عقلي يدور هههههههههههههه
تلك الأمانة هي النقود ؟ قاسم يحتفظ بها من اجل سيرنتي ، و هي تبحث عن مصدرها مع المخابرات ، أي تعقيد هذا ؟
اجل يرسل لهم معلومات الفتاة التي يبحثون عنها باستماتة ههههههههههههههه
المشكل هاني لا اعلم السبب و هل جيد ان يعثروا عليها ام لا ؟
من هي تلك الفتاة التي تحدث غروب بهذه الطريقة ، و لماذا ؟
مقابل الجد و الجدة كانت لطيفة جدا و تموج بالدفء
امممم إنها نور إذن ، لا ادري لما دائما تعطي هذه فكرة عن نفسها
لا ادري ربما ارتبكت أليست هي من كانت تحدث جنى في البداية عن خطيبها ، لما تنظر لعامر إذن ؟ ام تراها فتاة غيرها ربما !!
أيا كانت فهي لم تعجبني طالما تحدث غروب بهذه الطريقة و تسخر منها
عامر الأحمق تستحق برودتها و أكثر كمان ، كأن عينيه التصقت بها ، ابتعد يا سيد رجاء
واااااااااااااااااو حوارهم نار على شرار لكنه جميل و لهفته عليها كانت واضحة جدا
مؤيد أصبح بعد عن تصرفات الطبيب ، أمام جنى يكون مجرد زوج مذعور
هههههههههه رواد في طريق جنة من جديد ، مرحى
فعلا العلاقة بين ريم و رواد غريبة عن المعتاد ، كأن هناك شيء خفي بينهم
غروب طول عمرها ذكيه ، لقد وضعت يدها على السبب دون ان تدري
و لماحه أيضا ، لا يفوتها شيء ، فهي سمعت صوت رواد ذلك اليوم في الفيلا المشبوهة
أخيرا تحرك خطوه صحيحة معها ، حمد لله على السلامة سيد عامر
حركتها حين رفعت المظلة لتظلله معها كانت جميله جدا و رقيقه
لكنه مستمر بقول العبارات الحمقاء و جرحها ، أود لو اضربه على رأسه
و كيف سيكون شعوره حين وجدت من يمنحها تلك الحياة التي يتحدث عنها ؟
اووووه هدااااف ، صحيح متهور و يستحق الضرب لكن اعترافه خرج من قلبه و ان بمنتهى الصدق ، رغم انه أحمق
أحببت جدا حديثها مع والدتها ، فهي اقدر إنسانه على فهمها خاصة و إنها تزوجت صغيره في سن غروب و تعلم كيف تنصحها
هي محقه بكل كلمه قالتها لها و الجميل أنها تفهمتها و ناقشتها كصديقه و ليس كوالده
كان مشهد ممتاز جدا و مفيد لغروب
جيد جدا انم عامر تمالك نفسه و تحدث بهدوء نوعا ما مع مؤيد
بعدها حديثه مع شقيقته كانت تحتاجه جدا ، لكن لم يرق لي طريقة تفكيره فيها هي و مؤيد كأنهم غافلة الجميع بعلاقة آثمة
مؤيد خشي عليها و حاول مساعدتها بأي وسيله و عدم إخبارهم كان رغبتها هي
اععععععععععععع لماذا يا شريرة ، سمع النصف و لم يتحمل ان يسمع للنصف الآخر ، من يلومه و هو يسمع زوجته تذكر كل ذلك بشخص غيره
مسكين مؤيد يشعر صدمه كبيره ، تحليل عامر كان قمة في الجمال و الدقة ، عندما يكون بعيد عن غروب يصبح ناضج و حكيم جدا ن لقد شرف لها ما خفي عنها
اه لو كان مؤيد انتظر للنهاية كان استراح هو الآخر اعععععععععععع لماذا ؟
اوووه ماذا ؟ علا !!!!!!!!!
مفاجأة ، لقد تحولت كليا ، من النقيض إلى النقيض
سبحان الله ، مقلب القلوب ، يهدي من يشاء ، مشهد جميل جدا أحسنتي
لقد أخبرته علا بمعلومات قيمه جدا ، أتت بوقت قاتل بالنسبة له ، الجميع معرض للخطر و السبب الحقيرين فايز و نغم
عبء كبير ملقى على كاهله ، يجب ان يخبرهم بسرعة
ليت علا تعتذر من خطيبها السابق و يسامحها ، فهو كان يحبها حقيقة كما يبدو
الخاطرة التالية تميزت بالجمال و الغموض معا ، ظللت أفكر من هي تلك التي تعاني في هذا المكان الموحش وحدها
واااااااااااااااااااااو مشهد قوي جدا و رهيب
بطلين جديد يظهران بوضوح الآن ، ما بالها تلك الهاربة و لما تهرب على هذا النحو ؟
هل هناك عداء بين العائلتين او العشيرتين ؟ يبدو الأمر كبير
انه زياد الذي ستتعرف عليه أكثر الآن ، لطالما كان يظهر بشكل ومضات متباعدة ، هو الآخر في حياته أسرار و غموض
ذلك اليوم يحمل ذكرى ما تبدو سيئة جدا
وصف مشهد ثورة الطبيعة بالخارج كان ابداااع ، تسلم ايدك حنيني ، أحسنتي جدا
المشهد ممتاز جدا و مشوق لأبعد جدا ، من هي تلك الفتاة ؟ و ماذا ورائها
العم عزام يبدو انه كان بحال ثم انتقل إلي حال مخالف حين رآها ، و كذلك ام صالح عرفتها ، أهي ابنته مثلا ً
الأمر محير جدا و مربك ، لما يخفي أمرها و أين كانت ؟ و لما هي هاربة و كانت تظنهم أعدائها ؟ هل وجودها خير ام شر ؟
ممتع جدا حنين ، ظهور و حبكه خطيرة ، حبيتها جدا
نهاية المشهد خاطره زادته غموض لكنها ممتازة ما شاء الله عليكي ، ربنا يزيدك
المعلومات التي وصلت لقاسم لم تخبره الكثير ، و لا فرانك على ما هو واضح ، لكن من الخطر وجود تلك الأوراق في مكتب فايز
اووووه عثرت عليها هي نفسها ، قد يشتت هذا معلوماتهم
عند سامي او احمد ، الأحوال ليست على ما يرام ، لا يزال يجهل ان وفاء عرفت حقيقته
الخاطرة قويه جدا ، تسلم ايدك
لكني استشعرت منها قرب وفاة سامي ، لقد قلتيها صراحة و انا شعرت بها ، هو يشعر بقرب منيته و انا أيضا
اووووه كانت مستيقظة و سمعته ، أخيرا حانت لحظة المواجهة المؤجلة
عبء كبير يقع عليها و عليه بهذه اللحظة ، لكنه اخطأ حين لم يستوعب انفعالها ، لا استطيع لومها على إصابته أبدا فهو تهور و استهان بانفعالها الكبير
انتهت المهلة و تمت العملية ، كيف لم يستطيعوا إحباطها رغم علمهم منذ مدة عنها
اوووه يبدو ان الجميع كان هناك ، لقد اختار الأوغاد هدفهم بإتقان ، كيف لم ينتبه سامي و رفاقه ان فايز سيختار مكان تواجد جميع أعداءه
اشعر ان هذه المرة هي ما تحدث عنها سامي ، لقد توفى و سوف يمنح لجنى الحياة
سبحان الله يقطع من ناحية ليوصل في أخرى ، إنها تحارب الموت بانتظار قلب ، و سامي سيقدمه لها على ما اعتقد ، لقد رسمت الأحداث أمامي على هذا النحو
اووووه هناك تطورات كثيرة ، فايز خطف ياسمين ، و نغم الحقيرة نشرت صور لها
هناك الكثير حدث خلال تلك الأسبوعين
تلك الفتاة الباكية هي لميا ؟ و قد عثر عليها ذلك المدعو شاهر ، من الآخر إذن ؟
اووه لقد ارتبكت الآن ، قاسم كان في موقع الانفجار و معه لميا ، من هي تلك الفتاة إذن و ممن هي هاربة بهذا الشكل ؟!!!
فايز هذا حقيـــــــــــــــر بشكل لا يوصف ، أتطلع ليم الانتقام منه بفاغر الصبر و معه الحقيرة الأخرى نغم
جميل ان وليد لم يشك بها و يعلم حقيقة خطة ذاك الوغد
اوه يا الله ، شريرة يا حنين ، غروب محتجزه أسفل الأنقاض مع أكثر شيء تكرهه على الإطلاق
اعععععععععععع لماذا ؟
على الجانب الآخر رواد كان مصاب و تم إنقاذه ، سما حالتها خطره
إذن الفتاة الباكية التي مع شاهر ربما هي التي وجدها زياد بوقت سابق ، الغموض محيط بكل شيء و تلك الفجوة الزمنية أربكتني لكنني مستمتعة
الآن سنعود من جديد لنعلم ما حدث عن الجميع ، برافو عليك يحنونه ، أداء احترافي خطييير
تصاعد مثير جدا و حماااسي
الكثير حياتهم على المحك ، و التطورات على كافة الأصعدة
تسلم ايدك حنو ، الفصل رووووووعــــــــــه ، جنان
حبـيـــــــــــته و متحمسه جدا للباقي
ما شاء الله عليك محترفه في النقلات و خلق جو من التشويق لا يضاهى
بانتــــــــــــــــــظارك وقت ما يتسنى لك
أحســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنتي
ربنا يوفقك و يزيدك من فضله
دمتِ بكل الحب و الود ♥
|