لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > القسم الرياضي
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القسم الرياضي اخبار الرياضه - المباريات - نهائيات كأس العالم - التنس وكل ما يختص بالرياضه العالمية والمحلية


أرسنال يفوز ويفضّ شراكته مع شالكه بثلاثيه ..

"] فضّ أرسنال الإنكليزي الشراكة مع شالكه الألماني على صدارة المجموعة الثانية عقب فوزه على ضيفه أولمبياكوس اليوناني (3-1) يوم أمس الأربعاء ضمن الجولة الثانية من منافسات دوري

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-10-12, 04:20 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي

البيانات
التسجيل: Mar 2012
العضوية: 239501
المشاركات: 9,417
الجنس أنثى
معدل التقييم: Q.miiro عضو ماسيQ.miiro عضو ماسيQ.miiro عضو ماسيQ.miiro عضو ماسيQ.miiro عضو ماسيQ.miiro عضو ماسيQ.miiro عضو ماسيQ.miiro عضو ماسيQ.miiro عضو ماسيQ.miiro عضو ماسيQ.miiro عضو ماسي
نقاط التقييم: 5980

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Q.miiro غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القسم الرياضي
Question أرسنال يفوز ويفضّ شراكته مع شالكه بثلاثيه ..

 




فضّ أرسنال الإنكليزي الشراكة مع شالكه الألماني على صدارة المجموعة الثانية عقب فوزه على ضيفه أولمبياكوس اليوناني (3-1) يوم أمس الأربعاء ضمن الجولة الثانية من منافسات دوري ابطال أوروبا.

وسجّل أهداف أرسنال كل من الإيفواري جيرفينهو (42) ولوكاس بودولسكي (56) وأرون رامسي (90+3)، بينما وقع الهدف الوحيد لأولمبياكوس مهاجمه كوستاس ميتروغلو (45).

وبهذه النتيجة يتصدّر أرسنال مجموعته الثانية برصيد 6 نقاط من فوزين على مونبيلييه الفرنسي وأولمبياكوس، بينما بقي شالكه وصيفاً بمجموع 4 نقاط ومونبيلييه ثالثاً بنقطة ويتذيل أولمبياكوس الترتيب برصيد خال.

معسرات بألوان الطيف..

دخل "المدفعجية" مباراتهم الثانية في نسخة دوري الأبطال لهذا الموسم بطموحات عديدة أولها تأمين بقاءه زعيماً لمجموعته وفض الشراكة مع شالكه الألماني، علاوة على تضميد جراح سقوطه الأخير أمام جماهيره في مواجهة متصدر البريميرليغ وبطل أوروبا تشلسي (1-2) ضمن المرحلة السادسة للدوري الإنكليزي.

ولم تتوقف معرقلات أرسنال في ثاني ظهور له أوروبياً عند حاجز الطموحات والأهداف المرسومة للذهاب بعيداً في محفل الكرة الأوروبية الأضخم، بل اقتحم مواجهة أولمبياكوس بتبعات تركة ثقيلة من الغيابات المؤثرة لأبرز لاعبيه نذكر منهم، التشيكي توماس روزيسكي وحارسي المرمى البولنديين فوسياتش تشيزني ولوكاس فابيانسكي والفرنسيان أبو ديابي وباكاري سانيا و"الواعد" جاك ويلشير العائد حديثاً من الإصابة.

بالإضافة إلى كل هذا ليس من الصعب الجزم بالفراغ الرهيب الذي تركه رحيل نجم الفريق الأوحد في العام الماضي وقائده، الهولندي الساحر روبين فان بيرسي الذي انتقل إلى صفوف الغريم مانشستر يونايتد، علاوة على مغادرة صمام منطقة الوسط الكاميروني ألكسندر سونغ إلى برشلونة.

كما أن البداية المتقهقرة في البريميرليغ "زادت طينة أرسنال بلة" حيث يحتل المركز الثامن بمجموع 9 نقاط بعد ست جولات عن بداية الدوري الممتاز، وهو ما لا يتناسب إطلاقا مع عراقة وتاريخ النادي الإنكليزي الكبير.

هذه المعطيات المكسوّة بألوان الصعوبات المتنوعة انعكست على مردود "صغار فينغر" في شوط المباراة الأول، وما الخطأ الساذج الذي ارتكبه الحارس الإيطالي المعوّض "فيتو مانوني" الذي أهدى كرة لمهاجم أولمبياكوس بعد سوء تقدير منه (4)، إلا دليلاً واضحاً على معاناة أرسنال على المستويين النفسي والذهني، وهو ما منعه من الدخول في أجواء المباراة بشكل طبيعي منذ البداية.

شوط مقفر..



عقب البداية المرتبكة حاول أرسنال شيئاً فشيئاً تحرير أقدامه والتحرك بجرأة أكبر نحو المناطق الخلفية لضيفه الإغريقي، فاستحوذ على الكرة بنسب كبيرة وصلت إلى 66% في الشوط الأول ولكن دون فائدة تذكر، على اعتبار الكماشة الدفاعية التي أحكم نسجها الدفاع اليوناني الأمر الذي جعل تحركات أرسنال الهجومية على ندرتها تكتسي صفة العقم.

واصطبغت المباراة في أغلب فترات هذا الشوط بالسلبية في الأداء وهيمنة الأسلوب التحفّظي الذي كان يترجمه "خوف" أرسنال بمحاولاته الخجولة من جهة، وحالة الرضا التي انتابت الفريق الضيف الذي قدم إلى معقل الإمارات بآمال أقصاها خطف نقطة من "أسد" المجموعة على الورق، ما جعل المباراة تخلو من الفرص الحقيقية للتهديف ولم ترق إلى مستويات عالية فنياً.

وباستثناء مخالفة صانع الألعاب الإسباني سانتي كازورلا التي أبدع حارس أولمبياكوس بالازس مغييري في تحويلها إلى ركنية (12)، لم يتغير الحال كثيراً عند بلوغ ربع الساعة الأخير للشوط الأول، حيث تواصلت رتابة المباراة التي "تستيقظ" من حين إلى آخر ببعض المحاولات الاستفزازية و"التحفيزية" من الضيوف على غرار المحاولة الأبرز التي حملت توقيع الإيطالي لياندرو غريكو الذي تلقى توزيعة متقنة من زميله القائد "جيانيس مانياتيس" لكنّه أهدرها بغرابة على بعد أمتار قليلة من المرمى وأطاح بها بعيداً عن أخشاب العرين اللندني (35)..



باقتراب هذا الشوط الافتتاحي من نهايته كان الاعتقاد السائد أن المواجهة الإنكليزية اليونانية في شقها الأول سوف تنتهي على معطى التعادل السلبي بالنظر إلى وقائع المباراة الشحيحة من الإثارة، إلا أن "المنقذ" جيرفينهو كان له رأي آخر وإثر عمل ثنائي متقن بين كازورلا والجناح الطائر كيرون غيبس الذي أرسل عرضية مميزة وجدت الإيفواري المميز الذي سدّد يمينية زاحفة استعصت على قفازات مغييري (42).

بعد سيناريو تقدم أصحاب الأرض ترقّب الجميع مجدّداً صافرة الحكم ولكن المهاجم اليوناني كوستاس ميتروغلو أبى العودة إلى غرف تغيير الملابس، إلا بعد إعادة المباراة إلى نقطة الصفر بعد تسجيله هدفاً جميلاً من رأسية متقنة بعد تسلمه تمريرة عرضية على المقاس من الإيطالي غريكو (45) الذي كفّر عن ذنب فرصته الثمينة المهدورة.


في النصف الثاني من المواجهة بين طموحات الساعي إلى الانفراد بزعامة المجموعة والهادف إلى تجاوز مخلفات التعثر الافتتاحي أمام شالكه الألماني، لم تتغير معطيات اللقاء واستمرت منحصرة في صورة أحادية قوامها استحواذ إنكليزي شبه تام على الكرة، في مقابل استماتة دفاعية يونانية.

وتواصل شح المباراة على مستوى العروض الفنية الجميلة التي كان ينتظرها مشجعو أرسنال خاصة الذين كانوا في حالة ترقّب لمهرجان من الأهداف ينسيهم خسارة دربي المدينة مع جاره تشلسي، ولكن وضع أرسنال غير المستقر وملامحه الهجومية غير الواضحة أضفت انطباعاً من الفوضوية على مردوده المقدّم إجمالاً، لا سيما افتقاده لرأس حربة صريح قادر على إنهاء الهجمات في شباك الخصوم وهي الوظيفة التي من المفترض أن يؤديها الوافد الجديد أوليفييه جيرو لكن "نشاز" هذا الأخير وتأخره في التأقلم وضع مواطنه فينغر في التسلل وعرضة لسهام الانتقادات اللاذعة.

وبالرغم من كل هذه الرؤية الضبابية المتعلقة بمنظومة عمل كتيبة الفرنسي أرسين فينغر على الميدان لا سيما في الخط الأمامي، لم تنضب العناصر الحيوية للفريق على غرار جيرفينهو والألماني "المتطوّر" في الآونة الأخيرة لوكاس بودولسكي إضافة إلى العقل المدبّر كازورلا على تزويد الفريق بالاجتهادات التي تمكنه في كل مرة من أن يخرج من المآزق.

وفي ذات السياق تقريباً تنزّل سيناريو هدف التقدم بالهدف الثاني لأرسنال عبر بودولسكي الذي استثمر المجهود الفردي الكبير لجيرفينهو وسدّد بقوة بين قدمي الحارس اليوناني مغييري (56).

تحويرات مثمرة...

واستمرت المباراة على حالها وما ساعد أرسنال أكثر الحالة الفنية والبدنية الرثة التي لاح عليها أولمبياكوس في الشوط الثاني الذي نزل مستواه بشكل كبير ما جعل فينغر وأطفاله يسترجعون أنفاسهم عبر عدد من التغييرات التي أعطت أكلها، على غرار دخول تيو والكوت مكان شامبرلاين (71)، وإقحام أرون رامسي بدلاً من بودولسكي (80). هذه التحويرات أضفت روحاً جديدة وحيوية كبيرة على صفوف الفريق اللندني.

وفي الوقت بدل الضائع (90+3)، أهدى أرسنال ضيفه الإغريقي رصاصة الرحمة التي انتظرها طويلاً عبر البديل أرون رامسي الذي استلم كرة رأسية ذكية من الفرنسي أوليفييه جيرو انفرد على إثرها بالحارس ورفع من فوقه كرة ذكية لتستقر في المرمى معلنة هدف الخلاص المتأخر لأبناء البيت على حساب ضيفه المتواضع.

 
 

 

عرض البوم صور Q.miiro   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
آرسنال, بثلاثيه, يفوز, شالكه, شراكته, ويفضّ
facebook




جديد مواضيع قسم القسم الرياضي
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:46 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية