صباح الفل والياسمين ......تسلم ايدك ام رنو على النهاية الحلوة والخفيفة .......حبيت الواقعية الي بالنهاية والي بشخصياتك رغم انو الرواية ماكانت طويلة كثير بس يمكن لو طالت اكثر ماكانت بهالجمال مع اني مااشك بقدرتك على تشكيل الاحداث اكثر مع الشخصيات والتعمق اكثر بحياتهم

عليا وياسر

اخيرا استقرو وعليا دحرت شيطانها دايم متسرعة وماعندها صبر وتحكم من راسها يعني هي تتحسس وتزعل من اقل كلمة لكنها ماكانت تهتم لردات فعل ياسر .......كانت مزودتها بصراحة كأنها مراهقة .... انا اشك لو ان ياسر ماغاب وتمم زواجه من سنين بيكون هالشي مرضيها لانها من الاول مو متقبلته وحطت غيبته عذر

ولو مااعترف لها بحبه وهي حبته مستحيل تعدل من تصرفاتها يعني ماعندها تنازل يمكن بعد موت امها تعدلت وحست على نفسها وعاشت حياتها بشكل سليم


فايزة وسند

فايزة لو بغت تعيش حياتها بتقدر غيرها تزوجو رجال خواتهم وخواتهم في الدنيا مطلقات وماوقفو حياتهم واعرف وحدة تزوجت زوج اختها الي ماتت ليلة عرسها قبل زفتها لزوجها بفترة بسيطة ومع ذلك تزوجته وسكنت بنفس البيت الي كان مجهز لاختها الي ماتهنت ودخلته عروس وعايشة حياتها ومرتاحة

دام سند ماحسسها انو يفكر بأختها واعطاها مشاعره كانت تنازلت شوي وتناست اختها مو بعد سنين وهي حاطة فوز حاجز لو بغت تحب سند كان حبته بس هي ماعندها قابلية لانها من الاول مو متقبلة انا عندي انها تركته يتزوج غيرها افضل من انها تجبر حالها عليه على الاقل الزوجة الغريبة ماراح تظلمه ويمكن تعطيه الي هي بخلانة فيه عليه


بشرى وسلطان

اخيرا تحقق منى هالبشرى الي لانها مكتوبة لسلطان ولا لو هي مو من نصيبه كانت ندمت على رفضها للعرسان على شي لابيدها ولا بيد البشر هو مكتوب من رب العالمين وخيرة لسلطان يتزوج وحدة تحبه من الطفولة قابلته بشكله وماهمها الا المعدن الي داخله تعويض من رب العالمين ليتمه بزوجة متقبلته بجميع حالاته

اما نسرين كانت حيل صغيرة عليه بالمتوسط وهو حط عينه عليها جدا ماتناسبه لابالعمر ولا بالتفكير هو يبغي من تريحه مو بنت مراهقة مع انو لو تقدم مااتوقع بيعطوه لفارق السن الكبير وهو مافكر ولا سأل الحمد لله انها ماصارت له


عادل ونسرين

يعني الفرق بينهم كم سنة وتقاربهم من الطفولة هو الي خلى مشاعرهم متقاربة هم الوحيدين بالعيلة الي تزوجو عن قبول من الطرفين وحتى تقارب السن بينهم مناسب وحلو هي بالثانوي وهو بيتخرج من الجامعة حبيت هالثنائي


قمرا وابو عليان

زين سوو يوم تزوجو على الاقل قمرا تستقر بحياتها اخر عمرها ببيت فيه ناس حواليها وبديرتها الي متعلقة فيها مابتنجبر تعيش بجدة عند ياسر لما ماتت اختها على الاقل ماسوت مثل فايزة وقالت زوج اختي وانا كبيرة بالعمر حتى الكبير بالعمر محتاج لونيس وقمرا ترملت بعز شبابها وتزوجت واحد مايخاف الله عذبها سنين وربي عوضها اخر عمرها


ام رنو جدا حبيت النهاية وننتظر جديدك

وهه

قمت اصايح يا ام رنو

وش دعوى ؟

يعني لازم الغثى

كون سند مادخل مزاجي مايعني تحرمين فوز منه

ايييييييييييييه يا الدنيا

كلن عليها اكل و شارب

روعه
ان شاء الله راجعه بتعليق صححححححححححححححححح

سلام

مرحبا ام رنو
كيف الحال؟
يارب بخير ودوم

ما ادري كيف راح اتكلم عن (الا ليت الزمان يعود) دون أن تنزف جروح في نفسي كلما ظننت أنها ستبرأ مع الزمن اكتشفت أنها تزداد عمقا!
ما سأكتبه ليس شرط هو ما قالته السطور أو رأته بصيرتي بينها مدفون
عندما دخلت يوما صدفة إلى وحي الاعضاء لم يكن ببالي شيئا معينا
فقط كانت نزهه على السريع استعرضت العناوين فوجدت اسمك فاحببت أن ادخل
هل كان فضولا؟
أم هو شيئا قد استفزني في رواية سابقة ولم تتح لي فرصة للتعليق عليها

الاليت الزمان يعود يوما

لما؟
مالذي كان في ذلك الزمان و نتمنى أن يرجع؟
بل في الاساس مالذي تغير في زماننا ليكون ذلك الزمن (مميزا) فنحن له؟
هل هو حنين إلى طفولة ضاعت بين الالكترونيات
أم إلى بساطة انزوت في عالم الاتيكيت و الماديات؟

علياء : منذ بدأت الحكاية و أنا أرى فيها أنثى منحورة الكبرياء
وربما تختلفون معي كثيرا -لا تطلع عيونك نجلاء الريم ، بس على قولت روفي -تلافيف مخي غريبة وتودي لحتت محدش يفكر فيها-
طفلة .. تتعلق بأمها رغم هيئتها المزرية التي تدل أنها دوما في الطرقات تلعب!
ليأتي القريب المدلل ليضربها بسبب أو بدونه كما يصور لها عقلها الصغير و خيالها الجامح فتظهر له الكراهية و الخوف من فتوته
بينما في داخلها تكبر فيه قوته لذا تعانده و تشاكسه ليغتاظ فتسخر منه؟!
لا
في داخلها ترى أنه وحيد أمه المدلل الذي ترقبه بكل حنان و ترى خطأه مزاح زلال وله كل الغفران
ربما؟
لو كان في هذا الزمان لقلت مؤكد لكن في ذلك الزمن؟ مستحيل أن تظهر هكذا مقارنه للعلن
لا أدري ماهية العلاقة التي نشأت من قبل علياء له لكنها مؤكدا ليست سطحية بل عميقة جدا
افترض مجرد افتراض أن الجدة الكبرى كانت قوية جدا لدرجة أنها مسحت شخصية ابنتها (ام علياء) فجعلتها مجرد اداة تنفذ فقط
وفي ذلك الزمن ليس معيبا بل قمة الفخر حتى أن الخاطبة عندما تسأل عن ابنة فلان وعلان تقول بالحرف الواحد (تبون مرت فراش والا مرت دار)
هههههههههههههه
تقول ياشيخ يبي يستقدمون خدامه!
خلون افسر هالعبارة
مرت فراش : زوجة مغناج حبوبة تتدلل على زوجها و تلاعبه
مرت دار : زوجه اقصد مسمى زوجه تنفذ واجباتها في الفراش كما في الدار تخدم بيته و اهله دون اعتراض بل هم من يتفضل عليها لما اختاروها للخدمة!!
حصة ومنيرة مرت عليهم هذه الحياة ببساطة و تلقائية لم تعرفها علياء ولم تستطع التعبير عنها
ربما لكونها تعلمت؟
أو خافت لو تحدثت لنظر لها بريبة؟ أو حتى منعت من التعليم؟
لا لا أظن المجتمع ابسط من هذا بكثير
المسألة وما فيها أن علياء لم تجد من يشاركها افكارها لأنهم بكل بساطة مشغولون بحياتهم
حتى عنها و الاهتمام بابسط المظاهر تسريحة شعرها (نعب ابو داركم تراه مرشت مشط و فرقت جديلتين ماتسوى على البنية)
وهي عندما تخرج للشارع تجد في ذلك الفتوة العملاق مصدر لاستخراج حيرتها بمشاكسته و تحديه
(يسخر من شكلها ليفهمها أن تستحي وتدخل وتغير من هيئتها وهي ترى عنادا له أن تبقى هكذا)
وتزوجته بدون علمها!
ورغما عنه!
فكيف وصلها الخبر فيما بعد؟
اتوقع مع حياة البساطة التي يعيشونها أن بندر أو زوج منيرة قالها على سبيل التفكه و الضحك و اصبحت سالفة تروى لتغرق بها علياء فيما بعد
أي علياء غرقت؟
الطفلة؟
لا
بل المراهقة التي تجاوزت ابواب الطفوله لتلج عالم الانوثه لتصدم بواقعين
الاول انها زوجه من غير معرفتها
والثاني أن من تزوجته ذلك الفتوة الرائع الذي طالما رأته فارسا ولو على ذاتها للأسف مرغما وهاربا تاركا امه التي ليس لها الا الله ثم هو بين براثن زوج لا يرحم
فتكسر التمثال
تحطم حلم الطفولة الوحيد
وقبل أن تفيق تجد نفسها مسئوله عن البيت كاملا بعد غياب اختيها و انشغالهم في بيوتهم
ومع هذا لم تستسلم ولم تبوح بما يحرق الصدور و جعلت كل متنفسها الدراسة و اعمال البيت حتى ...
وجدت نفسها ممرضة لأمها التي اصبحت فجأة معاقة
وربما مربية لأبناء اختها التي توفت لمرحلة من الزمن
قبل أن يقرر بندر ان يتزوج و يعيش حياته هو الآخر
مآسي تتضائل عندها ماكانت تراها مآساة لها
وهنا تناست أنها زوجه خاصة أنه هو لا يسأل
فهل تناست الأنثى في داخلها ذلك؟
أبدا
لكنها خدرتها و احكمت سجنها حتى .... قرر عليان الزواج
لتبرز حاجات الأنثى
ليصم اذانها العويل من داخلها
الست مثلها
اليس لي حق أن اكون مثلها
الى متى سأكون معلقة؟
ثم تأخذ نفسا عميقا لتقرر أنها معلقة أو متزوجه أو حتى مطلقة (لايهم)
فهي ستظل (تخدم) والدتها فهي جنتها و نارها خاصة أن والدها (متعلق) بها مكرسا نفسه لها
أمها تستحق منها التضحية وحتى لو كانت اساسا مجبرة على التضحية لأن ليس هناك بديل فأين هو الزوج القدير!
ومن هنا كانت بداية تعرفنا على علياء
علياء التي (تدورها القرادة) تخصصت لغة عربية لتكون معلمة ثانوية تعيش انواع الاذلال بمسمى التعليم والرقي فيه
ويظهر الفارس الغائب بعد سنين فهل ما ستفرزه العين دموع الفرح أو ضيم لعين!
توقع الجميع أن تكون علياء الطائعة أول الفرحين بعودته لتفاجأهم برفضها المطلق له
ولكن الحجة الظاهرة (واهية) امك لست مسئوله عنها
بعرفهم هذه مهنة زوجة عليان لأنها الوافدة و انت لا بد مغادرة
لم تستطع أن تحكي وتقول أين كان؟
لأنهم سيجيبونها بكل بساطة : هو رجال و الرجال ماينشد!
والحقيقة أنهم علموا مابها ولم يجرؤ على نبشها حتى أنهم أو بالأحرى والدها اوحى لها أن لا تخبر عليان بشيء
لما؟
لأن عليان هو الوحيد الذي سيفهمها ربما لتقارب السن ولكن الاكيد لتقارب الفكر
فلما لجأت لمنيرة لم تفهمها أو لم ترد أن تفهمها
لأنه بكل الاحوال العذاب (الداخلي) اهون من السنة الناس عندما يقال (مطلقة) فيكون جحيما خارجا و نارا متقدة داخليا
ورحلت معه غصبا مقننا كما اوهمتنا
والحقيقة أنها لم تستطع اكمال ثورة الكبرياء لأن اول الضحايا ستكون امها التي عاشت لها
فذهبت معه (فضولا) أولا ثم مالبثت ان اكتشفت أنها (تحبه) ولم ولن تستطيع أن تهجره مهما كان طبعه
وهل يختار القلب من يحبه!
لتتوج نهاية الرحلة بالحب المقيم؟
أبدا بل بالخوف اللعين
مارأيته في عيون علياء هو الخوف
الخوف من ان تفقد ابنتها جعلها تنهار وهي التي كانت ارضا ترسو عليها الهموم كـ الجبال
امها التي ماتت شكلت حقيقة الخوف الذي كانت تفر دوما منه
امها التي طالما تعلقت باذيالها سافرت مرة بدونها فعادت بلا حراك
امها التي اجبرت نفسها من اجلها على الرحيل مع ياسر تفاجأت أنها رحلت لتحل اختها محلها .. بكل بساطة
حياة طبيعية جدا
يعني وش يقعد هالشيبان كلن بدار ومصاريف مالها امن ولا ابو؟
وتاليتها كلن بغرفة وحسكم بالدنيا
ويأتي (شين الحلايا) يداعبها و يعزف على وترا حساسا منها (يعني تبي تزعلين لو مت؟)
ليخربنا أنه هو من فهم نفسيتها وعلم شدة خوفها من (الفقد) فعرف مفاتيح اقفالها ليسخرها له بالكلية بمنحها كل حنانه

فايزة
والله قلبي يتقطع عليها
ربما نراها حالة مثيلة لعلياء ولكن الحقيقة أن لا تماثل ابدا بينهما
فايزة ليس لها حلم طفوله ولا عشق غائب
الا محبتها الحقيقية لأختها لدرجة أنها كادت أن تضحي بحياتها من اجل ابناءها
فلما ارغمت على الزواج من زوج اختها
شعرت أنها دخيلة
بل مستحلة لأختها
لا لا تستحق أختها هذا
هل كانت اختها تحادثها عن روعة زوجها و حنانه ....الخ
هل كانت اختها تبثها اشواقها اليه؟
أيا كان الماضي فالحاضر يثبت أن فايزة لا ترضى بأن تكون زوجته مهما كانت مميزاته
لأن افضع عيب فيه هو أنه استطاع سحب كل معارضته لها وباسم الدين!
الرسول عليه افضل الصلوات و التسليم زوج ابنتيه لعثمان بن عفان رضي الله عنهم اجمعين
طيب هذا (حال) وليس (قانون) أو (واجب)
لم يفرضه عليه الصلاة و السلام ولم يجعل فيه ميزة عن غيره من الزيجات
عليه افضل الصلوات لم يصلي التراويح في جماعة حتى لا تفرض على امته على مابها من خير عظيم
تجون يا اهل العادات تجعلونها قانون ليش؟
بأي حق؟
وبعرف من؟
فائزة اصبحت ضحية ولو البست الحرير و سمعت من الغزل الأثير
فائزة حرمت حق الاختيار
المسألة ليست بيت هنا أو زوجة فقدت أو اخت توفيت
المسألة أن سند لم ولن يفهم فائزة الانسانة
فائزة التي تضحي من اجل ابناء اختها و رضاء والديها
تلك درة يجب أن تكون له بكل تلك الصفات وهو لن يبخل عليها ماديا ولا معنويا
لكن هل فكر بماهية المشاعر التي في قلب و وجدان فائزة
والتي لم يستطع أن يقترب منها
سلمته جسدها كـ (ثمن) لبقاءها عنده ترعى ابناء اختها و تحقق رضاء والديها واقفلت على مشاعرها بصندوق مظلم وتناسته في اعماقها
اصبحت له (مرت دار) و سلمته جسدها بلا ادنى اعتراض و جعلت في ذلك الصندوق فتحة ترمي بها كل خيبة
حتى ابناءها من صلبها لم يستطيعوا اخراج الصندوق من الظلام
لما يا فائزة؟
حتى لا تفرق في لحظة ضعف بينهم و بين ابناء اختها فتشعر بالذنب!
قمة التضحية الغير مطلوبه
قمة المثالية التي تجعل الروح مثلومة لأنها غير مطلوبه
قمة الخسارة المقننة!
ياسر
طفل اكل و شرب الدلال من امه كـ حق ليس لغيره به مطالب فأصبح كالأسد يزئر لا يرد صوته إلا صداه في الجبال
وعندما اجبر على الزواج شعر ببداية الخطر
يريدونه كغيره تابع محتقر
ولمن؟
لأبشع فتاة لا تسر النظر
وتزيد على ذلك طولة لسان وليس لها مزدجر
فهل قبل؟
ربما داهن حتى يجد المفر
ليفاجأ بزواج امه مغصوبة فمسجونه وليس بيده حيلة فكانت قمة القهر
فعتدى عليه بالضرب ليخبره أنها ولدت رجل وليس أي ذكر
فكانت الطامة عندما واجهته امه بذاتها تطالبه بالاعتذار
وهو يعلم انها تحميه بظنها من الاخطار
ليهرب بعيدا عن الوطن و الدار
ناسيا زوجة و متناسيا ام لا يعرف لها قرار
ويظن نفسه مظلوما او مكلوما و الحقيقة ان هذه نتيجة الانفجار
عاد مرات ليجد من امه نفس القرار
فلما علم ما لأمه حدث قرر أن يكون زوجها مطلقا أو منحور
فعاد للزئير
وخلص امه بكل تدبير
ليجد أمامه من كانت شهباء كـ صغير الصقور
قمرا منير
وتعطيه وجها جامدا بلا تعبير
و كلما اقترب بعدت عنه بفتور
فاشعلت النار في الصدور
أنك زوجتي و أنا لك قدرا مقدور
فلا تحكمي قبل أن تجربي الغربة و الم الفجور
فلما غادر بها
عرف أنها مجرد ناغور
تبلل فخاف أن يطير
فمثله لا ينفع به الزجر
بل يريد الاحتضان و الأمان ليحلق فيطير
******
عاد ما قهرن الا ابو ليد وهالبشرى
وش دعوى!
ليش ماشرطتوا ينحف
باكر يذبحك بالسكر و الضغط و تصيرين ممرضتن عنده
هههههههههههههههه
لازم احضرم
مادري ليش كل ما اقرأ بالعامي تجي الحضاريم

اعتذر بشدة أم رنو أن اخطأت أو اغضبت أو أيا كان ماصدر مني
كانت رحلة جميلة جدا
فهمت اشياء كانت تحيرني من الزمن الماضي بقصد أو بدون قصد فتحتي لي افقا جديدة لفهمها
اتمنى أن لم اكن ضيفة ثقيلة
ودمتي بود
السموحه عاد

السلام عليكم

مبروووك ام رنوووش اكتمال رائعتك آلا ليت الزمن يعود وشكلناا حنا الي بنهذري ونقول الا ليت ام رنو وقصتهاا تعود


ااااااايه

من جد ام رنو مااتخيل انه خلاص ماعاد نطل ندور بارت نزل ولا لا

على انها قصيره بس فيها من الحلا والزين ما نسانا قصرهاا خخخ كني احكي عن بنت موب رواية


اااااووه ام رنووو ياااسر وش هالسنع وش هالرومانسيه الضعيف متخسبق وهاايم

ويغاااار مااات يوم جاااا بندرر ههه ودي اشوف وجهه يومنه دخل

بس عجبني انه اعترف لأمه بحبه

ماكتم او كابر كان ماقضواا للحين وهو كل واحد يقول الزود عندي ....عطاك وغطاك وابتلاك

بس عليااا والله طحتي اجل هو كل شي يالله يضرب الحب شو بيزل وانتي زليتي ثمن وقعتي على ام راستس بقليب ياااسر ام سيكل بحيرة القطاارام رنو من وين طلعتيه وبنتكم على الوالده تبي الشاارع صدق بنت المها مثل امها ااااه يم رنو على الرومانسيه لعبتي بحسبتنا انا وصباايا المقلط ااايه الله لناا


#####مابغيتى أطيح بيده لين ماربي بلاني ولا أنا لو هي بكيفي مابغيت أطيح بيده #####

سلطاان وبشرى كلللللللوش عريسنا يابدري باشا وش اخبار الحمر

الي مايعرف الحمر تراه التمر الهندي طططططع الله عليه وحمو ضته بس سليطين خفف لا تعافك الكتكوته لو انه غرقانه تحبك والحب اعمى واصقه ومحرول يبرك ولا يتحرك بس ولو لا تفرط وتعافك ولا تجيك امراااض

بس تعاال والله انك خطير يااسليطين وتعرف تقول كلاام وتصفصف حكي بس يالضعيف ضااعت علومك وحددت العرس بسرعه ااايه تهنوا واستانسوا الوعد بعد كم شهر

,####عاشقن والعشق بلوه واشهد ان الحال حال ولاتركتي رحمة الله ولاعرفتي ترحمين ####


فايزه وسند انتي ماحبتيه ولا يااكثر البنات الي تزوجت زوج اختها وحياتهم حلوة انتي الي حطيتي شبح فوزه وثبتيه

####اشتكيته للرفوف وللبراويز الهزيله وانذعرت من النياح اللي سمعته في صورها
رحت اسولف للجبال الصم عن قصة رحيله ماتركت متونها الا ينحت الدمع بصخرها####


قمررررا وابو علياان حلو حلو والله يعوض صبركم قمراا منالمصارع وابو عليان ماقصر صبر على مرض مرته وقليل قليل الي

مثله ......

###موت فيني واندفن فيك بثياب الحداد وان حييت اموت لرضاك واحيابك بهون ..###


عااادل و نسرين اووووه اووه اخيرااا حب طبيعي بلاطق ولا طقيق




###وش بغيت أمر تمنى لايغرك صغر سني شايف نجوم الثريا 00جبتها لك لو بغيت 00###



ووووبس


ولا تتأخرين امك رنووو نبي نعطيك استرااحه وبعدين شمري عن ذرعااانك نحن بااانتظارك

يعطيك العافيه شبيهة امك


ابدعتي صراحه ونقشتي لنا احرف رائعه فيها بساطه وتدخل القلب ومن واقع عاشته كثير من النساء بمجتمعنا


علياء وياسر هجران لمدة 18 سنه بسبب خلاف عائلي وطيش شباب بس اختصرتي لو مخليتن علياء تجننه عن كل سنه شهر يعني لو بنحسبه 18 شهر يعني سنه ونصف وعقبه ترضى عليه وتبداء الرومانسيه

ياليت مايندثر قلمك مبدعه وبانتظار جديدك