كاتب الموضوع :
ضمني بين الاهداب
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: ثرثرة أرواح متوجعه
السلام عليكم. ..
أم اليزيد ..أي الكلام يليق و أي الحروف تخط لتوازي
روعة حرفك و فخامة حضورك ..لطالما اسرتني كلماتك وعشقت ثرثرتك حد الثمالة ..و اعتذر بشدة عن عدم وجودي في كل بارت لكني دائما كنت انتظرك و انتظر بفارغ الصبر و لعلك تقبيلن اعتذاري ...
نهاية رائعة و مرضية جداً و جداً استمعت بها كثيراً وفرحت لجميع ابطالنا بالنهاية السعيدة ...
الثريا و حاتم ..
خير مثال للمرأة المطلقة و المجروحة ..اي انسان يستحق فرصة اخرى ليحظى بحياة سعيدة و لا داعي للرضوخ و العيش الذليل فقط من اجل نظرة مجتمع عقيم ينظر للمطلقة بمنظور خاطئ وكأنها طالبت بشيء محرم أليس الله احل الطلاق ؟!
حاتم ..ضمضم صدري لنا كأمثال هذا العاشق للاسف لم يبقى من امثاله الكثير :( فرحته له جدا بأن حظي و اخيرا بأحضان الثريا بعد طول عناء ...
قائد و الجموح ..
كم هي جامحة و متفردة و كم صعب علي حال قائد عندما اشترطت حياتهم و سعادتهم بعودة رهان ..كم خفت و امسكت قلبي بيدي ان لا تجمعيهم و لا تعيدي رهان لاحضان الوطن ..لكنك متفردة وحنونة و اعدتي لنا رهان ابن العروبة من اوكار ظلامهم التي يتمنون لو وضعونا جمعيا فيها لكن لا وربي سننتصر عليهم و العزة للاسلام والمسلمين...عودة لقائد وجموحه كم جرحتم انفسكم ولكن هذا حال العاشقين اصحاب الكبرياء المزيف ..وسقطت الاقنعة اخيرا وظهر الحب المتفرد ولكن ليس كل تحجير وراءه حب و حياة سعيدة فلننتهي من عادات دمرت حياة اناس كثر ....
محمد و نجد ...
كم عشقت هذا المحمد :p لطالما فاجئني بمواقفه و تصرفاته المجنونة و اخيرا بمراهقته المتأخرة و الغير متوقعة عشقت سعيه لاظهار محبة نجد له واصراره على نطقها بحبه فما معنى الحياة دون حب و محبة الا حياة باردة و صقيعية ..ونجد فعلا كانت بحاجة لصدمة فقد حتى تشعر بتغلل محمد الى اعماقها ولكني لم اشك للحظة بأنك ستحرمينا من محمد و تعيشي نجد بتجربة فقد جديدة لن تسبب لها الا الضياع من جديد. ..
ماهر و دانة ...
كم تمنيت صدقا بأن تتخلص من مشكلتها (العرج)) ..ولكن بما انها لم تعد تسبب لها اي جرح و تأقلمت عليها و تأكدت من حب الجلمود ماهر ..كم هي صعبة امثاله تجد صعوبة بإظاهر و الإفصاح عن مشاعرهم وتتسبب بالاذى و الارهاق للطرف الاخر من عدم استقرار المشاعر ...
فيصل و الزين ..
كم هم نوادر الرجال من امثال ابوحاتم عمل بتوصية الرسول الكريم صل الله عليه وسلم رضي بدينه و بخلقه على وضعه المادي والاجتماعي هنيئا لنا بأمثاله ...اما حياتهم فهي عاية في الروعة و مليئة بالمحبة و الجو الفكاهي المطلوب في كل بيت فنحن بحاجة للترفيه عن انفسنا في هذه الحياة ....
اما العم الغالي كائد ..
فهو العشق و الاصالة الهيبة والاحترام كم احببته وكم عشقت الاسطر التي حملته في طياتها والتهمتها بلا شبع لن انساه ابدا ...
وصايف و مي ..
الضدان ..الماء و النار ..صعب علي ابوقائد كيف انقلب حاله بزواجه من مي كيف تقبلها من بعد وصايف فهما لا تتشابهان البته ..كم وددت لو عرفت بأمر هذا الزواج الاجباري و اللاإختياري كيف كان ليكون حالها اذا عرفت انه احرق روحه لكي لا يحرق روحين كانتا ليحترقا احتراقا ....
غاليتي وحبيبتي ضمني بين الاهداب ...لقد ضممتك انت وكتاباتك في قلبي صدقا و لن تكفيك كلماتي اجمع لن تعبر لك عما بداخلي لك ...اتمنى وارجوك ان نرى اسمك هاهنا في القريب لاننا لن نستطيع المضي دون كلماتك العذبة الشفافة كانت رحلة لن تنسى ولن تمحى من الذاكرة ابدا ...تمنياتي لك بالتوفيق الدائم ..
تم الإرسال من جهازي GT-N7100 بواسطة تاباتوك 2
|