نهاية جميلة ياأم اليزيد رغم أني تفاجأت بقوة أن وصلنا للنهاية ... سلمت يمينك وفي إنتظار رائعتك الجديدة

ثرثره رائعه جدا وليست كاى ثرثره بل كانت جميله وثريه بالمواقف والاحداث وتنوع الشخصيات قضينا معك فيها اجمل الاوقات
واستفدنا منها كثيرا

جزاك الله خيرا اتمنى لك التوفيق والعوده بروايه جديده

مبدعه ك عادتك ... أستمتعت وانا اقرأ الروايه ب أحداثها المتنوعه و روح التفاؤول اللي فيها لا عدمناك و تسلم يدك على هالأبداع

أطل خجولة من خلف الكواليس

لألقي كلمة شكر لن توفيك حقك

على امتاعك لنا وما القيتيه من دروس

في هذه الرواية الرائعة

سواء كانت دروس ثقافية كمحاضرات الجموح

او حياتيه مما يحدث بين ابطال روايتك

اسأل الله ان يجمعنا في الاخره

وان يحرم يداك من النار...

صباح الخير ... كل بداية ولها نهاية ... وكل سفينة ولها مرسى اخير تحط رحالها فيه ... وهذا حال روايتنا الي عشنا فيها لحظة بلحظة .. عشنا الفرح والحزن والوجع والتحدي والعناد والعشق والاعجاب وكل مامر فيه ابطالنا ... سلمت اناملك يامبدعة يعز علينا فراق الرواية بعد علاقة طالنت شهور لكن لابد من ختام ونقطة نهاية .. ابدعتي في كل حرف سطرتيه لنا في ثرثرتك مهما قرينا منها ابد ماحسينا بملل ولا تعبنا بالعكس نطالب بالمزيد والمزيد ... والبارتات كانت مشبعة جدا مامنك قصور ياقلبي راح نشتاق لكل حرف منك وربي يجمعنا من جديد في حروف وقضايا جديدة

الثريا وحاتم

الحمد لله ربي عوض صبر الاثنين خير وتوج الحب الجديد بمولود في الاحشاء راح تقر عين حاتم فيه وتكمل سعادته وحلمه من جيد ... كل من كانت نيته صافية واتكاله على رب العباد ربي يعطيه ويعوضه ... الثريا بعد الي صار لها ماتصخطت ولا اعترضت على مكتوب ربها رغم عمق الجرح وقسوته كابرت على نفسها بوضع حواجز على قلبها لكن البذرة الي فيها وطبيعتها الانثوية وقلبها الحي تحرك بحب جديد عميق مبني على عشق من الطرفين واخلاص وعطاء كبير من طرف حاتم .... نهاية جميلة ومرضية وتعطي الامل لكل مطلقة مظلومة ربما عانت مثل الثريا او اكثر لكن رب العباد موجود ومقسم الاقدار لكن انسان والطلاق مو نهاية السعادة يمكن في حياة اجمل وافضل مكتوبة لكل مطلقة ...

نجد ومحمد

بكيت ودموعي طاحت على نجد عشت لحظة الخوف الي مرت فيها وتوجعت لوجعها ياقلبي عليها صعبة حالتها عاشت مأساة مرة قبل كم سنة وصعب تقدر تتماسك للمرة الثانية الحمد لله ربي نجا لها محمد ورجع يوقف على رجوله وان كان مشاكس كبير بس هو بلسم الفرح لها ولعيالها

يمكن هي محبة ومخلصة لمحمد الاول لكنها صارت عاشقة بطريقتها لمحمد الثاني ... كل شخص منهم له طريقة حب تناسبه هو كشخصه ومثل مازرعه هو في قلبها ... النسيان نعمة لبني ادم ولو ماهالشي كان ماقدرنا نتعايش بعد كل فقد يمر فينا وكل وجع ونجد عاشت حياتها مع محمد بحلوها ومرها وحبته حب نضوج يختلف عن حب ابو ثامر وكل واحد له ميزاته الي انوجدت له ..... مافي شي اسمه مستحيل نعيش الي عشناه قبل الانثى داخل كل وحدة فينا ضعيفة حصونها اذا لقت من يحتويها بحب صادق اذا كانت مرغوبة من رجل حقيقي خالي من عيوب منفرة وكريهة ونجد مالقت على محمد اي شي يكرهها فيه صبر عليها في البداية وفي مقاومتها وتمسكها في الماضي وهي صبرت عليه وعلى طيشه وافكاره وعقده ....... هو كمل النقص الي في حياتها وهو لقى العوض فيها واعطته درس انو اصابعك مو وحدة ومايصير نحكم على كل الحريم من تجربة وحدة .... عائلة متكاملة ومتحابة تزرع الامل في قلب كل ارملة


الجموح وقايد

اخيرا قدرو يشوفو طريقهم بعد سنين وابتدو من جديد بداية صحيحة خالية من العناد والطعنات من كل طرف ... الجموح سلمت مشاعرها للشخص الي من الاساس تحمل له مشاعر وتخلت عن عنادها وكبريائها وقايد مستحيل يقدر يمنع نفسه من الاستسلام لمشاعر انثوية من الي ملكت قلبه وعقله من سنين طويلة ... وان شاء الله تكتمل فرحتهم بمولود جديد لانو فعلا اعمارهم ماتتحمل انتظار سنين اطول وحلم كبير بالامومة تنتظر الجموح تحقيقه

ماهر والدانة

فعلا مايحس الشخص بالمشاعر الحقيقية الا اذا شاف ضناه قدام عيونه ... مشاعر ماهر كانت جدا حقيقية خصوصا في اغلب الرجال تتغير مشاعرهم اذا شافو مولودهم قدامهم غير عنه اذا هو ببطن امه ... عكس الام تعيش كل لحظة بلحظتها لانه قلبه ينبض بداخلها ويتحرك بداخلها مشاعر الخوف والرحمة تنولد من اول معرفة لها انها تحمل روح صغيرة داخلها تحاذر حتى في اكلها وتجبر نفسها على اكل كل الي يفيده حتى لو شي تكره طول عمرها ... واذا طلع للدنيا بعد معناة الالم تكون المشاعر اعمق واعمق ... وياحلوها من مشاعر تحس فيها الام بالفخر انو هالمخلوق الصغير الضعيف عاش بداخلها تسع شهور ...
ماهر ظهرت مشاعره المخفية غصب عنه وصار يعبر عنها في العلن لانه اذا ماطلعت مشاعر الفرح بوجود اول مولود له مااعتقد في فرحة اكبر بتخليه يعبر عن دواخله ... واخيرا دانة لقت اهتمام من ماهر بالقول والفعل


وصايف واميرة

احلى مافي البارت هو انسجام وصايف مع هالطفلة ولقت لها ونيس يشغلها في كبرتها وشي تهتم فيه بدل ماتفكر كل مااختلت بروحها بالي سواه نايف وتذبح نفسها بالحزن ... لقت مين يحتاجها ويحتاج قربها ووجودها في مين يرد الصوت في غرفتها واميرة لقت الام والصدر الحنون بعد اهمال امها لها لقت مين متفرغ لتربيتها وتوجيهها ومين يسمع لها ويواسيها حسب مايتناسب مع طفولتها .... صحيح هو عايشين ببيت قايد لكن هو له حياته وبكرة بينشغل بعياله واميرة تحتاج لشخص تكون هي محور اهتمامه الكبير ربي عوض الثنتين ببعض وبينهم تناغم جميل جدا


الزين وفيصل

الزين من البداية كانت ثقتها كبيرة بنفسها ماكان عندها اي عقد تضعف ثقتها عكس دانة الي اقل كلمة كانت تبكيها لذلك اي تعليق من اي شخص ماكان يأثر على نفسيتها بشكل مدمر والحمد لله حتى زواجها ممن واحد يفوقها بالجمال والمواصفات ماهز اعتزازها بنفسها ... والاهم من هالاشياء تفهم فيصل لشخصيتها الفوضوية يعني في رجال مايهمهم الشكل الخارجي بذاك الزود لكن يطلبو الزوجة الهادئة والراكزة لانها بنظرهم بتربي عيالها على هدوئها بس البعض العكس يطلب الزوجة الحركية والي دمها خفيف حتى تحرك الركود الي بحياته ... واعتقد هالشي ناسب فيصل كثير واهم شي القناعة وراحة البال ولا الجمال عمره ماعمر بيوت كثيرات نشوفهم اقل من المملوحات لكن روحهم قمة الفتنة من الطيب والاخلاق والتواضع والتفهم والعقل الكبير والاجتماعية الي فيهم ...


رهان

اكبر فرحة هي رجوع رهان للوطن رغم الغصة والحسرة على ضياع شباب طراد وضياع عمره وكل جرمه هو طموحه وامتيازه وعقليته ... ربي يعوضه بالجنة ويصبر قلب اهله وياخذ حقه من كل الي ظلموه في الدنيا قبل الاخرة
والحمد لله رهان رجع وقف من جديد وماقتل طموحه وان شاء الله بيحققه غصب عن كل حاقد

نهاية مرضية وجدا جميلة بعد اجواء الحزن والخوف

الي عشناها مع ابطالنا ... الله يعطيك الف عافية

وتقر عيننا بمولودة جديدة من

أناملك