كاتب الموضوع :
ضمني بين الاهداب
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: ثرثرة أرواح متوجعه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رجعنااا صارت الدعوى سردادي مردادي
ياحيالله ام اليزيد واحكم ثرثره سمعتهاا
بنات طلاق محمد لنجد بسبب تراكمات واخر موقف هو القشه الي قصمت ظهر البعير
اولهاا تخششها عنه من اول يوم. تصريحهاا انها شبه مغصوبه. استفراغها اول مره معهااا دايم تعاتبه او تحاسبه على تصرفاته كنه بزر عندهاا والطامه الصوره ورزتها على سرير بنتهااا والرجال بيتحمل وش الي حاااده عليهاا ... حبهااا بس هي بالمقابل وش عطته لا حب لا قلب
وجت لويلو وكملت الناقص الحلال حلال ابونا والقوم طردونااا
محمد كان حاس بتنأيب الضمير وهالاحساس مدمر وقاتل بالنسبه للوالدين اذا حسوا انهم مقصرين معع عيالهم او ظالمينهم. وانا جربت هالاحساس وخربت سفره وقدمت الرجعه اكثر من عشر ايام يوم تركت ولدي الصغير وقالوا انه يسمى اي وحده مااما كفخت وحست الدنيا والكبار زعلوا
بس رجعت خلاص تنسين كل شي عند عيالك وهذا الي حصل لمحمد الشعور بالذنب وانه قاعد يعطي ويلعب ويربي عيال نجد وتارك عياله وموقف تسكير الباب هو مفتاح تنفيس الغضب لمحمد
اسباب واسباب لكن العلاقه من البدايه كانت محفوفه بالانفصال ونجد بنفسهاا كانت تبي تتركه وتقوله بعد انت مثل البزر ياكبرهاااا !!!!!!
حااتم يبيله وقت طويل علشان ينسى دايم الرومانسي والمعطأ والعاشق يشوف الثاني مثل التحفه المكتمله اي خدش يصيب هالعلاقه او الحب يشوهها بنظره فما بالك بخيانه هو بنظره خيانه اننها للحين
تذكر فهد وتطريه ولااااا سبب زواجها كيد لفهد هو المسدس والطلقه الموجهه لقلب فهد. تحمد ربها انها بنت عم وامها وصايف ترقع لها لو ان الشق اكبر من الرقعه بس الحين دور الثريااا تمسح كرامتها ورفعة خشمها وخرابيطهاا علشان تنسي حاتم الي سوته !!!
دانه خبله متطرفة المشاعر ماعندها اتزان اجل لو هي عشر سنين ماحملت وش تسوي تشتري جهاز سونار وكل اليوم منسدحه والجهاز على بطنها وتحاكيه يالله العقل وتشتري ملابس وهي توهاا كنت ا اتناقش انا وهتو نه عن هالنقطه مدري حنا جلوف اخبر الوالده بداية التاسع جهزت لي ولا انا ولا على بالي والاخت دانه بتركب السرير عسى بس ما شرت حليب وبمبرز وفيتامين وخافض حراره علشان يكمل الهبال ويصير رسمي
عزالله انك مثل الي ولم العصابه قبل الفلقه
افرحي بس بلا هالعجله والطيره صدق ياوصايف النار ما ترث الا الرمااد وبناتك وقفوا حياتهم بيديهم وقفوا عند مرحله وبركوا عندهااا لاهم الي تجاوزوها وعاشوا حياتهم بعدهااا ولا الي عاشو هالمرحله بشفافيه وعرفوا الي لهم ولي عليهم وفككوا شفرتهاا وعرفوا معادلة الحياة البسيطه وهي ان الحيااة تمشي واذا انت وقفت تعدتك والحياة تعدت نجد والثرياا والنتيجه. ضياع حاضرهم ومستقبل مجهوول يمكن تتعدل الامور بس بعد جهد واستنزاف عاطفي كبيييير
ننتظرك ام اليزيد
|