يوم من عمري
يشاء ربنا انه من حوالي اسبوع تخرب المكنه بتاعتي
و يشاء ربنا انه من يومين امشي في شارع مش بمشي فيه غير 3 مرات بس في السنه
و يشاء ربنا برده اني الاقي محل فيه مكنه براون
و يشاء ربنا اني ادخله بعد ما اكون سبته و اسال عليها و الاقي سعرها حوالي ضعف سعرها الأصلي في التوكيل
و يشاء ربنا اني اروح للحلاق في نفس اليوم باليل و احكيله و يسألني عالمواصفات اللي اريدها في المكنه
وقت ما اشرحله يقوللي البراون لا تناسبك لا تشتريها
يشاء ربنا انه يكون في شخص جايب مكنه يريد بيعها من الكويت و سعرها xx دينار و يكون معرف الحلاق و الحلاق يعرضها علي
و يشاء ربنا انه يرفضها زبون قبلي و اني اوافق
و يشاء ربنا برده اني اساله علي صاحب المكنه و يطلع شخص اعرفه و اثق فيه و احترمه
و يشاء ربنا اني اشتري المكنه
و لما اتأمل رزقي اللي ربنا كتب لشخص لا اعرف عنه الا القليل يسافر و يشتريلي رزقي مخصوص و كل ده و انا جالس بمكاني لا ادري او اعلم اي شيء
و يجيلي رزقي لمكاني
و ييجي للرجل مال ايضا من حيث لم يحتسب
و اري كيف يوفق الله بين الأمور و كيف انه الحياه مرتبطه و متجانسه مع بعضها و تتجمع الخيوط كلها لتشكل الثوب في النهايه
و اقيس علي ده كل اللي بيحصل في دنيانا
لا املك سوي قول
سبحان الله

حبيت بس اقولكم انه الفشل حاجه حلوه
و حلوة جدا كمان بشرط انك تكون حزين من فشلك مش مرحب بيه
http://www.youtube.com/watch?v=iBm1uOoNrG8

انتشر من فتره في مصر ِيء شبيه بال headset يضعها كل الناس علي اذانهم لكنها بلا اسلاك ولا تتصل بشيء
اثار انتباهي المر لفتره طويله خصوصا انه كان في ازدياد يومي مستمر
إلي انه جاء اليوم اللي وجدت في طفل صغير يلبسها
قلت في نفسي:الحمد لله هذا فريسه سهله اطلع منه باللي تريد
ندهت له من بعيد نظرلي بإستغراب اني اريده
قلت له تعالي جاء لي من بين زمايله
سألته:ايه اللي علي ودنك دي؟
قال لي:دي عشان ادفي بيها ودني
سبحان الله
قام المصريون بتدفئه كل جسدهم و لم يتبق سوي الآذان ليدفئوها
الحقيقه لما افكر في كيفيه انتشار الإختراع الغريب ده اتعجب
خصوصا اني الأذن آخر مكان ممكن اشعر فيه بالبرد
بل بالعكس احيانا تحمر و اشعر بسخونه
شعب عجيب و الله

ياللهول

إخص عليكي يا ليلي و انا اللي كنت فاكرك كويسه

امبراطورية ع
منوووووووووووووووووره المدونه طبعا
و متعجب لدخولك المدونه اللي جاء متأخر جداااا
بس برده منوره