إلي الرئيس محمد مرسي

{{وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}} (آل عمران:139)

{{إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ}} (آل عمران :160)

{{إِنَّ الأَرضَ للهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِن عِبَادِهِ وَالعَاقِبَةُ لِلمُتَّقِينَ}} (الأعراف: 12)

{{{قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ المُلكِ تُؤتي المُلكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ المُلكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ بِيَدِكَ الخَيرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ}} (آل عمران 26)

{{{إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا}} (التوبه 40)

إلي مؤيدي الرئيس في كل شوراع مصر
{{الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ}} (آل عمران 173)
و لو كنتم تظنون ان عددكم قليل فهاكم هذه
{ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإذْنِ اللَّهِ } (الأنفال 65)

و لو ظننتم انكم كثره فهاكم هذه
{{و لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ }}( سورة التوبة 25-26)

و اخيرا هذه لكم ايضا
{{إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ}} (آل عمران :160)


إلي الشعب الطبيعي الذي لا يتظاهر(مثلي)


قال المصنف رحمه الله تعالى:

قال: حدثني عكرمة، قال: حدثني عبد الله بن عمرو بن العاص قال:

بينما نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ ذكر الفتنة فقال: «إذا رأيت الناس قد مرجت عهودهم، وخفَّت أماناتهم، وكانوا هكذا. وشبك بين أصابعه. قال: فقمت إليه فقلت: كيف أفعل عند ذلك جعلني الله فداك؟ قال: إلزم بيتك واملك عليك لسانك وخذ بما تعرف، ودَع ما تنكر وعليك بأمر خاصة نفسك، ودَع عنك أمر العامة».

ذات مره قديما سمعت رجل يفول
لو كان المصريون يستحقون من هو افضل من مبارك لكان الله رزقهم به
فعلوا ما يستحقون لأجله ذلك
و الآن يكفرون بنعمة الله
حسنا عليكم من الله ما تستحقون
ابدا لا تحزن يا مرسي كافحت حتي آخر رمق

سأذكر ذلك و سيذكرون ذلك ايضا و سيندمون بإذن الله
لك الله يا مرسي و لنا الله
غدا يعرفوا قيمتك

ليعرف الآخرين نوعية من تمردوا علي مرسي
في 25 يناير كان الميدان كله يسجد لله و المسيحيون يحوطون بهم للحمايه عنهم
في 30 يونيو صفين فقط من المصلين في التحرير ولا احد يصلي في الإتحاديه تقريبا
لي صديق ذهب للإتحاديه و آخر للتحرير
اللي راح للإتحاديه قاللي شعرت اني في مارينا من ملابس النساء هناك
و اللي في التحرير قاللي شعرت اني في بيانكي
و الله هذا ما قالوا تخيلوا
يقوللي النساء بعد خروج مرسي يقبلوا ظباط الأمن بالميدان
طبعا كلهم مسيحيات و الله اعلم
من انقلبوا علي مرسي كانوا كالآتي:
1-شيخ الأزهر الفاسق العميل اللي حرم الخروج علي مبارك المجرم و اباحه ضد مرسي الصالح
2-البابا تواضروس بابا المسيحيين الأول
3-شخص علماني يحارب الإسلام بكل ما اوتي من قوة و دمر العراق من قبل و كان سبب في دخول امريكا للعراق يدعي محمد البرادعي
4-الجيش المصري اللي استخدم قوته في فرض رحيل جبري لرئيس منتخب
حسبي الله و نعم الوكيل