{{وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) }} ((الفجر:1-2))

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: مَا الْعَمَلُ فِي أَيَّامٍ أَفْضَلَ مِنْهَا فِي هَذِهِ. قَالُوا: وََلا الْجِهَادُ، قَالَ: وََلا الْجِهَادُ، إَِلا رَجُلٌ خَرَجَ يُخَاطِرُ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ. [ صحيح البخاري، (969) ]

عن ابن العباس رضي الله عنه قال: ما من أيام أفضل عند الله، ولا العمل فيهن أحب إلي الله عز وجل من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل، والتكبير، وذكر الله، وإن صيام يوم منها يعادل صيام سنة، والعمل فيهن يُضاعف 700 ضعف.

اسوأ و اسخف شيء انه تستيقظ متأخر قبل الفجر ب 10 دقائق لا تلحق تاكل ولا تتسحر ولا اي شيء
الأسوأ منه انك تستيقظ بعد اذان الفجر
وقتها لا تتسحر اصلا
افففففففففففففففففففففففف