كاتب الموضوع :
حسن الخلق
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
تسلم الآيادي يا زعيمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
ودي رجعتي يا حبيبة قلبي... إيه الكلام الحلو اللي بيتقال عني ده ... محللة أدبية مرة واحدة ومن مين هومي ذات نفسها أفضل ناقد أدبي والزعيمة ... حد يمسك راسي يا جماعة أصله كبر على الآخر .... هههههههه... لا والله يا جميلة هي المادة اللي إنتي بتقدميها لينا هي اللي بتشد في كل جزئية منها ... وكمان بترفع من الروح المعنوية وبتغير المود مية وثمانين درجة وروحي على الآستراحة وأقري اللي اتكتب عنك ... بس لا تخبريهم إني خبرتك ههههههههههه
ودخلنا في جزء الكآبة ... وكما يقال غالبا من يتدخل في ما لا يعنيه يسمع ما لا يرضيه ... والأخ حسام صراحة برئي من الموضوع ده يعني كان الحظ مخالف له والآخت روبي المسكينة بعد صبرها وحبها الكبير ما وقتت للكلام... هي المسكينة خافت تكون بتحلم ولا حاجة وشهد بتهظر معاها مش جادة وبعدين هي تندلق بالموافقة وتطلع شهد مش جادة .... رغم إن دخلت شهد للموضوع كانت جادة إلا أن روبي لم تصدق أن ممكن أن تتحق أحلامها المستحيلة بهذه السهولة ... وحسام يا لب قلبي عليه إنجرح بسهووووووووووووولة لآنه أصلا شاكي في نفسه ومستقل بيها قدام روبي .... لكنه في لحظتها تلافى الموضوع ولحق على كرامته بسرعة ... رغم االحقيقة الصعبة اللي ضربته زي الصاعقة وقتها وخلته يتأكد من مشاعره ناحيتها ....
دندون ما توقعتها منها تكذب على أمها عشان تروح تشوف سيف ... يعجبني يا هومي إهتمامك بالتفاصيل يعني تفاصيل مكان التدريب والموجودين فيه يجعل الصورة كاملة ... وسيف منور الحلبة يا عيني والمفاجاة قربت تخليه يخسر لكن الحمد لله ... يا مفاجآتك يا دندونة أهو الواد عامل حفلة بجيتك عندهم لكن عارفة إن إعترافها ليه بغلطتها وكذبتها على أمها معناه كبيييييييير جدا يعني إنه بالنسبة ليها الآن أقرب من أمها وإن درجة الصراحة بينهم كبييييييييييرة ... لا وهي البنت خجلت من أمها وما خجلت تخبره هو إنها خجلت من أمها خخخخخخخخ عرفت من متين يختشي .... ههههههه عرفت إن سيف مش رح يعدي ليها الكذبة من غير درس .... (شرعاً هذا يسمى " اليمين المنعقدة للمستقبل ")... لكنه فهمها الدرس بطريقته المرحة اللي ما راح تناساها أبدا .... وهو بدأ لها بالأصعب ... لكن في النهاية الموضووع يرتد له مرة تانية خخخخخخخخخخخ... وطلع فيها صيام ليه هو كمان ... وجد رائع موقف المؤازرة منه ليها حتى ولو كانت مستبدة زي ما قال لكنه على قلبه زي العسل .... آآآآآآآآآآآآآه من الحب وسنينه ...
مسكينة روبي... جرحت بمزاحها غير المقصود قلب حبيبها المنتظر ... صراحة هي في موقف لا تحسد عليه خاصة بعد أم أكدت لها شهد رغبة حسام الحقيقية في الآرتباط بها ... ولكأن حلمها الذي صار بين يديها حلق فجأة مبتعد دون رجعة ... كما أن المزحة السابقة التي فعلتها شهد ببراءة زادت الطين بلة بالنسبة لحسام ... يا عيني على حازم وهو بيعمل العصير بيديه ... والله ولقيتيها يا روبي خخخخخ... من ناحية أخرى كان هناك فخ ينصب بواسطة مراد لسيف الغافل عنه لكن الله سبحان وتعالى نصر سيف نصرا كبيرا بصيامه في هذا اليوم مفسدا خطط مراد ولكأنها جزاء خير على صيامه وهو يمزح كعادته دون أن يدري ما يحاك حوله من خطط وإن مراد زادت ناره إشتعالا لمزيد من الإنتقام ....
شهودة برقتها المعهودة إعتقدت أن مشكلة حسام بسيطة ويمكن حلها بإعتذار بالنيابة عن صديقتها ومزحتها المؤلمة بالنسبة له ... لكن للأسف قلبه المجروح منعه من الآستماع والتصديق لما جرى فعلا ... ولأول مرة ترى شهد الوجه الآخر من حسام الوجه الذي شوهه الألم وإنقلب على صغيرته حبيبة قلبه ... يا قلبي عليه حسام وهو يفرغ غضبه بالطريقة الوحيدة والآنسب من وجهة نظره... لكن حتى في أحلك لحظاته مازال قلقا على صداقة روبي وشهد... لكن غضبه الشديد من روبي جعل شهد تزيد في إستفزازه لرفضه سماع تبريرها ... وعلى ما يبدو أن إستفزازها جعله يشعر بالغدر من صغيرته وصديقتها ....... وزادت الطين بلة ... لكنها ما فهمت إن جرحه أكبر من الكلام في اللحظات حتى ولو كانت روبي قاتلة فسها من البكاء هو رح يفسرها حرج أو شفقة عليه مش حب وكدة...
طبعا الآخ حازم ما يهونش عليه إن شهودته تفضل مضايقة ولازم يغير بها جو .... يا عيني يا عيني ... مسكينة شهد وهي محتارة بين أخيها وصديقتها وأصبحت كارثتها مضاعفة معهما الآثنين في آن واحد.... هههههههه رح يخصم من راتب شهد أهو ده التهديد ولا بلاش يعرف إن تهديد روبي نفسها ما رح يجيب فايدة ... لعبها صح مع ثنائي المرح ده.... بعدين الواد ذكي وجابها من الآخر ... وكلامه صح مية مية لكن هي شهد اللي كانت غرقانة في مكان تاني ... بلاش سرة الست نجلاء دي يا هومي لأنها لسه بتعصبني .... (أنا تلميذ نجيب تدربت على يد أقوى أجهزة تخطيط) هههههههههههه صح والله تعلم من الأصل نفسه اللي شهودة جنبهم بكل مكرها ولا تسوى شئ .... جميييييييييييلة يا هومي تعرفي إنك بتنقلينا من حالة للتانية بكل سلاسة يعني قبل شوية كنت متوترة وقلبي واجعني على حسام المسكين والحين عيوني كلها قلوب وإبتسامة حالمة على وشي مع حازم وشهودة ... موازنة بين الآحداث بطريقة رائعة بحيث لا نظل في الكآبة لمدة طويلة ....
على ما يبدو أن وقت الآنتقام قد حان وسيف المسكين وقع في الفخ دون أن يدري ... لكن الله معه في كل وقت ووجود أخيه لمساعدته كان لصالح الاثنين معانا أي نعم حسام هو اللي تصاب فيها لكن لو كان مش موجود كان سيف راح فيها فعلا ... الحمد لله ... فيس بيمسح وجه براحة... ههههههههه عجبني التعبير وما قدرت أتخيله (فوجئ بـ أربعة ثيران بشرية) يعني هو سيف كله شايفهم كدة معناها هم قد إيه يعني بالضرب شكل الواحد قد الباب... صراحة توالت المشاهد بسرعة شديدة والتركيز على ما يحدث عالي وإنتي يختشي ما صدقتي وركبت لنا فيس الآكشن وبقى التركيز في مين إضرب ومين وقع .... ههههههههه .... والله لو تشوفيني مركزة مع الموضوع تقولي بحضر في فيلم أكشن في السينما وأنا مبرقة عيوني وكاتمة نفسي على الآخر .... بس يا عيني عليهم الآخوان الإثنين ربنا يحفظهم واحد ضحى عشان التاني والآخر جات له صدمة من الموقف اللي حصل قدامه وقرب يقتل الراجل....
كارثة اللي نزلت على دماغهم فجأة يا عيني على حزومة وحنانه وهو بيطمن شهد وهو خايف من جوه ... نعم يا جميلة (تفائلوا بالخير تجدوه)... وكل ما أقرا لك لازم يكون التفائل موجود وبغزارة .... رغم الحالة اللي عليها حسام والإصابات الخطرة التي تعرض لها إلا أن كل التدريب والبناء العضلي لم يروح هدر وأهو نفعه في الوقت المناسب ... لأان الجسم السليم يحتمل أكثر ... وهو جسمه ماشاء الله عليه خخخخخخ.... طبعا خبر مثل كدة لازم يظهر كل الدعم والمساندة من كل افراد العائلة ... سيف المسكين دخل في صدمة حادة من المشهد الذي حدث أمامه لكن الحمد لله إن اللي حوالينه كانوا واعين لمقدار الصدمة اللي هو فيها .... وطلب أحمد أكبر دليل على ذلك .... وطبعا أخينا أول ما فاق من الصدمة إستعان بنسايبنا الجدد والعميد كمال ما قصر على الآخر....
رباب يا عيني عليها وهي مصدومة من الخبر ... ولسه إحساسها بالذنب نحوه والخسارة الكبيرة اللي ما عارفة كيف تعالجها وكمان جات إصابته في مقتل بالنسبة لها .... وجود الآسرة مجيطة بها منعها من أن تبدي ردة الفعل التي تريدها ... خاصة إن ما في حد غير شهد عارف اللي حصل ... لكن الحمد لله هدأت الآمور نسبيا برؤيتهم له .... والعميد كمال أثبت إنه يستحق نسب هذه الآسرة الرائعة ... أما سيف فرغم خروجه من صدمته الآولى لكنه كان ما زال في حالة صدمة لم يخرجه منها إلا رؤيته لأخيه واعيا... خخخخخخخخخخخ (الله يكون بعونها دينا .. ستتزوج قاطرة بشرية) نحن عندنا بيقولوا أبو سنة بيضحك على أبو سنتين .... يعني اللي عنده سن واحد في فمه يضحك على اللي عنده سنين إثنين عشان باقي فمه فاضي في حين إن الحال من بعضه .... ههههههههجد يا هومي يعني الموقف ككل مؤثر لكن هم ما بخلوا الواحد يتأثر للنهاية ههههههه بدون ضحكة ... عجبتني فكرة إنه ما يتبرع ليه بالدم دي ... رغم إنه هو ما ناقصه شئ لكن محتاج شوية من صراحة سيف بل ما يكتم في نفسه كدة على طول... مراد نال جزاءه كما يستحق وهو لم يكن يستحق أن يتنازل سيف من أجله حتى ولو أراد لانه كان إختيار المدرب ولم يكن له يد بالموضوع وإنجازاته تشهد على أحقيته بالمنصب ...
طبعا هم كدة الواحد من يشم العافية يتململ ويكون عايز يطلع من المستشفى ... وروبي المسكينة رغم قلقها لكنها خايفة من المواجهة بعد مزحتها إياها ... لكن السكرتيرة جات في الوقت المناسب وهي على سنجة عشرة ولا كأنها رايحة تزور مديرها في المستشفى وأهم شئ الوقفة البرهة قدام الباب دي عشان تتأكد إن كل شئ مرتب خخخخخخخخ وخلت أختنا رباب تغلي من الغيرة .... ههههههههههه والله ووقتيها صح يا هومي .... لا وكمان مسكت نفسها على الآخر عشان ما تجرها من شعرها ... سكرررررررررررة .... وما صدقت البنت طلعت وأول دعوة دخول وافقت عليها على طول ... وحسام رغم فرحته برؤية طيفه لكنه مازال متألما من روبي نفسها ... وطردها بكل أدب ... يعني عمل مش سامع ومش شايف وكما عايز يستريح لكن على مين يا عم دي هي داخلة حامية جدا والغيرة عامياها على الآآآآآآآآآآآآآخر .... والممرضة زادت الطين بلة بحركاتها المايعة دي وبإبتسامته هو ليها بقى شعللها نار في قلب رباب ... أما سؤال شهد فكان المحرض على الانفجار خخخخخخخ.... وفاجأت نفسها وحسام وشهد كمان بردة فعلها وهي تطالب بمبررات من غير أي حق .... لكن قلب حسام لمسكينرفض يصدق عقله لمن خبره إنها بتغار عليه وفضل يتناسى الموضوع بدل ما يزيد ألمه ...
شهد مش متخيلة إن ردة فعل صحبتها تكون بالقوة دي ... وهي للحين ما خمنت إن رباب بتموووووووووت على أخوها المتوحش ... رغم إنها بنت ذكية ... بعدين غريب موقف شهد وهي بتوضح ليها إن رأيها في حسام معروف رغم إنها أكيدة أن روبي كانت تمزح مها.... وطبعا بعد طول الكتمان روبي الكلام بدا يفلت منها يمين وشمال من غير قصد ووقعت بنفسها وخلت شهد تتنتبه على اللي فاتها ... رغم إني صراحة ما سمعت إن روبي صرحت تصريح خطير زي ده (انك تعتبرين حسام أخاً لك ) هي البنت شهد دي بتجيب الكلام ده من وين ولا هي عايزة تستفزها عشان تتكلم أكثر ؟؟؟
يعني هي روبي فضلت صامدة طول الوقت وعمالة تداري ... والحين حتى قبل ما تتسأل بتجاوب لوحدها بحبه يا عالم بحبه ... هههههه عسسسسسسسل ... بعدين البنت شهد دي بتسأل أسئلة غريبة كيف يعني تخبرها إنها بتحب أخوها ... والله ذكرتيني موقف حصل لي في زيارتي الاخيرة في السودان ... تخيلي إن واحدة تجي تقول لأختي إنها بتحب أخوي والمشكلة وين إنها في ال 16 وهو 18 وهو ما يطقهاش أبدا ... إتصدمت صدمة عمري من الحالة اللي وصل عليها الآجيال الجديدة يعني صار ما في حياء أو خجل أبدا .... الخوف بكرة نشوف بنات رايحة تخطب لنفسها... وكالعادة طلعت من الموضوع .... بعد إدراكها لما يحدث حولها ولم تلحظه بدأت شهودة بإعداد الخطط لإعادة المياه لمجاريها ... لكن طبعا بعد ما طلعت عينها بإقتراحاتها المستحيلة ...ههههههههه... والأن أصبحت كلمة ديناصور مرتبطة بذكريات سيئة بالنسبة لها ... خسااارة ...
حسام المسكين لم يسلم من كيد النساء رغم إن كل شئ لمصلحته في النهاية ... وشهد طبعا ما صدقت الفرصة اللي وقعت في يدها وإنه صار تحت رحمتها عشان تتشرط وتطلب اللي في بالها ... رغم إنه حس بأن في الآمور أمور ... لكنها ببراءاة شديدة بددت كل هواجسه بذكرها لسيف وهو المسكين مش عارف إنها أعند منه لمن تحب تعمل شئ .... تعرفي يا هومي توقعتها تخبر روبي ... ما إنها تعمل المقلب فيها هي التانية وتجيبها على ملا وشها من دون ما تكون جاهزة ومستعدة للمواجهة لكن كدة أحسن عامل المفاجأة للإثنين عطاهم فرصة أكبر للإنفجار .... يختشي عليه حسومه وهو قاعد مثل الملك كدة يجننننن... رغم كل الآفكار التي تزاحمت في راسه عما يود أن يفعل فيهم في هذه اللحظة لكن فكرة مفاجأتها هي الآخرى وعدم مشاركاتها في المخطط هدأت منه قليلا ولو كان وجودها في حد ذاته منرفز له خوفا من أن يظهر عليه ما يشعر به حقيقة نحوها وليس الامبالاة التي يتصنعها الآن ....( غير قادر على منع قلبه الخائن من الوثوب داخل صدره بحركات بهلوانية ترحيباً و شغفاً بتلك الفاتنة أمامه) معبرة جدااااااااااا...
بكل إرتباكها تتقدم رباب لتسلم على الموجودين ... وطبعا لازم الترحيب الحار من سيف وهو عارف الفخ اللي فيه أخوه ... ههههههههه.... ما منوش حل الولد ده ... وطبعا الغدر بحسام كان واضح بإنسحابهم من الحلقة الخاصة ... صراحة يا هومي برغم قوة الموقف والتوتر مع الصمت المخيف في المكان يجي سيف ويقلب الموازين ويصير الموضوع ضحكة ... يعني هو جلس بعيد وبيتحدى شهد تطلعهم من صمتهم .... ههههههه .... وأخيرا خرج حسام عن طوره ما هو كلن فاهم المخطط بس منتظر يهده على رأس حد وأول حد تكلم كانت شهد ... لكن خلاص كلمته دي لهلبت روبي المتغاظة منه .... حسام بجلالة قدره يخاف من حد واااااااااااااااو قوي السؤال ومستفز جدا وما عارفة لو ما بيحبها شو كانت ردة فعله..... وكانت ضربة البداية لبدأ المبارزة وأخوانا المتفرجين ما صدقوا هههههه...
تعمد حسام إسلوب اللأمبالاة كان حله الوحيد معاها حتى لا يجرحها كما فعلت معه ... لكن لا يعرف إنها قررت الفوز بالمعركة في كل الآحوال ...صراحة مشهد قوي جدا وهم واقفين وكأنهم في الحلبة وكل منهما يقيم خصمه ليعرف نقاط ضعفه.... لكن صدقها الذي هرب من نظراتها إليه جعله يرتبك .... حتى إنسحابه ماكان الحل ... بالعكس أعطاها الفرصة أكثر عشان تنفرد بيه ... والمشاهدين مستمتعين بالحداث على الآخر وشكلهم كان نفسهم يطلعوا يحصلوهم ههههههه... وفي الشرفة كان حسام يراجع نفسه لكن همستها هدت كل تعقل لديه (صوتها الهامس باسمه يمنحه شهادة ميلاد تدخله عالم العشاق) جميل التعبير يا هومي وكأنه تولد في اللحظة على يديها في عالم خاص بيهم هم بس ... ويا لهوي من حديث العيون أفصح عن كل ما يريدان وأكثر ... أجمل شئ إنه منعها من الإعتراف أول حفاظا عليها وعلى كرامتها ... رغم إنه يعرف إنها تحاول إصلاح ما فسد لكنه أراد أن يمنحها ما تستحق وأن تظل كما هي وكما رآها اليوم بكل قوتها وشموخها حتى في وجهه... وجا الآعتراف أخيرا ... (أغمضت عيونها تتنسم عبير الكلمة) رهيب التعبير عجبني جدا ... يختشي عليها هي ما صدقت وإنشرحت على الآخر وهي تكمل إعترافها بعد الصبر....
صراحة سيف ده ميئوس منه على الآآآآآآآآآآخر.... هههههههههههه... يعني البنت رح تموت من القلق وهو عمال ينكت ... وطلع شهد من طورها خالص لولا نقذهم دخول الثنائي السعيد .... وأخيرا ... وبعد مرور 4 شهور عرفنا اللي حصل على الكل ... الخطوبة تمت أخيرا بين سيف ودينا الملهوفة وأصدرت أول المراسيم الملكية بمنع دخول الطالبات مكتب سيف ههههه وهو ما صدق ... والعرسان في حالة تجهيزات للعرس وحسام المسكين ورط نفسه بقانونه اللي وضعه لحازم وحازم الحين ناوي يرد له الصاع صاعين ... وطبعا ما ننسى شهد وحازم وولي العهد المفاجأة اللي كان منتظر من مدة ... خاتمة رائعة وقمة في السعادة والآمل ....
هووووووووووووووومي بقدر سعادتي بالرواية .... بقدر زعلي على نهاية التعليق والونسة... تعرفي إنتي فيسي الرغاي ... خاصة معاك إنتي يا أعز ريهام بالدنيا .... تسلم الآيادي يا قمر وجزاك الله ألف خير على السعادة التي تدخليها نفوسها والرسائل الإيجابية التي تنطق بها كلماتك ولا ننسى التفائل والآمل في كل مشهد وكل موقف والإيمان بالله سبحانه وتعالى ... التربية الحسنة وأثرها على العائلة والمجتمع ... وقيمة الحب الطاهر االشريف ... ماذا أقول لا يكفي مهما أخبرتك عن تأثير قصتك الجميلة علي ... ربنا يديمها نعمة عليك حبيبتي ويزيدك من نعيمه كمان وكماااااااااان ... ويوفقك دنيا وآخرة ...موووووووووووووووووووه يا أحلى هومي نورت حياتي ....
|