رائعه جدا جدا

كما عودتينا دائما بكل رواياتك

وبكل ما يكتبه قلمك الذهبي

من حروف من ذهب ومن ابداع وتميز

يعجز اللسان عن وصفه فكره

مميزه باسلوب مميز وجديد لا يستطيع

كل من قرأه اللاان يعجب به ويبهره

تسلم ايدك حبيبتي ووفقك الله

وفي انتظار المزيد من ابداعاتك

اللتي اتمنى ان لا تنتهي

¤ لو أن للحنين (صوت)

لمأ نآم آلنأس جميعآ

من ضجيج آلقلوب ¤

مرحبا

عبير الغالية .. أحييك على هذه الرواية الجميلة .. ربما كانت الأحداث متداخلة حيث أنك بدأت الرواية بوصف الكوابيس التي

يتعرض لها الأبطال ثم بعد ذلك بدأت تتوضح الأمور .. صورك جميلة عبير ودوما حية تجعلنا دوما يتقلب احساسنا مع صفحات

الرواية من الخوف والرعب الى الحزن والشجن وأخيرا الفرح والسعادة .. ابدعتي عبير كما تعودنا منك ولكن لي بعض

الملاحظات ..

أولا أنك ربما ظلمتي هذه الرواية فهي بها من الأفكار والتفاصيل ما يجعلها رواية طويلة متعددة الأجزاء ان احببت وليست

رواية قصيرة .. ثانيا بحجم المعاناة التي عاشتها سيليا مع مارسيليو أشعر أنه كان يحتاج لوقت أطول معها لكسر خوفها

ومسح الرعب الذي عاشته فأنا لم أتوقع منها الخنوع بهذه السرعة والموافقة على الزواج منه .. وتخيلت أن أول سوال سوف

تسأله لمارسيليو عندما اكتشفت أنه معذبها هو أين طفلي ؟؟

عندما نظرت سيليا الى اليساندرو في صباح يوم زفافها شعرت أنه سوف يكون له دخل كبير بكثير من المصائب

في حياتها فربما كان ممكن أن يكون له دورا أكبر .. وأخيرا حبيبتي الخاتمة كانت تحتاج فعلا لغلق أبواب الماضي والاجابة

على جميع التساؤلات بما يتناسب مع الماضي الكبير بينهما فقد شعرت بها مختصرة جدا ..

تقبلي منى أفكاري ومروري ودوما أنت مبدعة..