الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 6 والزوار 14) ‏عبير قائد*, ‏الساحره الصغيره+, ‏فتاة 86, ‏no_one, ‏رباب فؤاد+

أموووت عالزووار ^_^

السلام عليكم و رحمة الله

مرررحبا عبيره أميرة الرومانسية الراقية ، محترفة الإبداع و نسح الصور البلاغية
اشتقت لأكون بين صفحاتك من جديد
اشتقت لأبطالك بخيرهم و شرهم و مشاعرهم الفياضة

هذه القصة من البداية لها طابع خاص و نكهة مختلفة ، لكن جميله
بداية الجزء خطيييير ، نار و رماد و أرواح هائمة ، اله يبشرك بالخير

نواجه احد ذكرياته التي تزيد من سوداوية روحه ، كانت حياته مع زوجته مثالية
لدينا شاهد على ما حدث و يعرفها ، صديقه و أكثر من يدرك تفكيره
من أين تأتي الرحمة حين يريدها ، هو يريد لكن ليت ما يتمناه المرء يدركه
كابوس رهيب ، رايته مثلها مما اجفلني ، الجو العام كان قابض للنفس و سجانها كأنه خارج من قلب الجحيم ، مسكينة هذه البنت الضحية من البداية للنهاية .

بهذه اللحظة اختلط عليها الخيال بالواقع و قادها ارتباك عقلها لذكرى أكثر رعبا من الكابوس
تتابع الصور عليها كل واحدة أسوأ من الأخرى ، كأنها انتقلت إلى عالم الكوابيس المريعة
صدق كلام الطبيب ، يا إما تقتل نفسها أو تقتله هذا إذا لم تجن كليا قبلها
ها قد تجسد كابوسها بكل ما فيه ، الظلمة و المشاعل و الأهم ذو القفاز الأسود و القناع و انتهاك روحها مما ترك علامة سوداء داخلها للأبد
كيف تفرق بين الحاضر و الماضي ؟ كيف تعرف ما يضمره لها ؟

حوار مباشر مع اليساندرو بعد ثلاث أيام قررت عزل نفسها فيها عن العالم إلا النذر اليسير ، لازالت خائفة و مشوشة لكنه يثير اشمئزازها بنظراته و لمساته المقززة
ثم يصل المنقذ الدائم لكن وجود هذا الرجل يمثل غمامة سوداء حول الجميع

انه كريه جدا و حوله هاله سوداء ، لماذا يستفزه على هذا النحو ،هناك حلقة مفقودة بينهم
ماذا يقصد بتلميحه و جعل مارسيلو يصل لهذه الدرجة ؟

أحسنتي إيصال خوف و توتر سليليا من يدها مترددة على مزلاج الباب ترجوها أن تتراجع عن فتحه
بالرجفة التي شملتها ، بتشبثها بالباب لتنطلق هاربة إذا سنحت لها الفرصة
خوف و رعب تملكها و يأبى الرحيل
ثم بالنهاية تناقضها في حضور هذا الرجل الذي يبعثرها
حضور كاسح أرغمها على قبول طلبه ، بدأ شعورها يستيقظ ، يسال عقلها لما يبدو مألوفا كأنها تعرفه ؟

و نعم التسلية إذا كانت تشبه زيارة طبيب الأسنان اععععععععع
لقد كان عشاء مريع ، كأنها تعد الثواني لتعود لحضن غرفتها تختبئ عنهم لقد ثورته جعلت الزمام ينفلت ، يا لهم من مجموعة غريبة الأطوار عدا والدته طبعا
ذلك ذكرها بشيء ما أرعبها
اجل هذا هو المفيد ، الإجبار الذي يعيد إليها كل ما مرت به ، و هو يعلم ما يعني ذلك

الذكرى لم تكن تعذبها هي فقط بل رسخت داخله مثلها و تعذبه بشراسة ، يريد استعادة نفسه قبلها لكنها تحاصره
يا الله عادت الذكرى بكل تفاصيلها الآن ، واضحة خالية من التشوش ، بعدا توارت بعيدا مدة طويلة طفت على السطح
ساعدها الصغير اللطيف على التفاعل معه ، حوارهم كان شيق ربما هي بحاجة للبوظة الآن :)

صعبان عليا ، كلما رآها أمامه يتعذب ، واااو تطورات
ابتسامه مره واحده ، الراجل كدا ممكن يجرى له حاجه هههههههه
يا للهول و ضحكات أيضا ، ماذا يحدث ؟
تغير فجائي لها مثل ما هو لي ، كأنه يتعمد أن تكون جزء من حياته مع الولد و نجح فعلا بان يتغلغل إلى داخلها ، لكن هل يبادلها الشعور أم هي محاولة لإراحة ضميره ؟

اعععععع غرفته سوداء و ردائه اسود ، إيه الراجل ده ؟ عقدني
اممم عرض زواج عند منتصف الليل ، هل يعنيه حقا ؟ تحرك قلبه و عاد يودي دوره الطبيعي و يغرم ؟
أم محاولة جديدة لتصيحي الخطأ الذي يؤرقه باستمرار ؟
هل يبحث عن ذاته المفقودة بهذا الحل ؟
الكثير من الأسئلة تدور بذهني ، لكن هي أظنها لن تمانع خاصة مع مشاعرها الجديدة و التي برع في زرعها داخلها

روووووعه يا أميره جزء عامر بالغموض و التداخلات النفسية صيغ ببراعة ، ذاخر بالتشبيهات و التراكيب البلاغية الممتعة ، عقدة قوية تمثل تحدى لكنك قادرة عليه أنا أكيدة
تسلم ايدك و أفكارك

دمتِ بكل الحب و الود ♥ ♥ ♥

اخيررررررررررررررررررررا يا ناس
سعييييييييييدة جدااااااااااا
بنزول الجز الجديد
وياااااااا مسهل بالباقى
وياا ب يكون قريبا جداااااااااا جداااااااااا
وانااااااااااااا تانى رد