السلام عليكم
صباحكم حب
ومساؤكم سعادة
هنآ تنآثر الإبداع
في زوايا سبعة من الأقلام المبدعة
هنآ هو نزيفهم
special lady ، أم البنات المؤدبات ، katia.q ، همس القدر ، أمورة نجد ، إحسآس الورد ، The Golden Heart
~حب أم عآدة~
أشعة الشمس تتسلل بكل هدوء .. لتسقط على وجهي .. مبعثرة بقآيآ النوم ..
أخذت أنظر حولي .. أحآول أن أتمسك بدفئ حضنه .. وهمسه .. وبتلك النظرآت التي تذيبني ..
أعدت نظري للنآفذة .. وفكري يسبح بين الغيوم .. دآعبتني فكرة .. وقفت سريعاً لكي أنجزهآ ..
سأذهب .. وأنعم ببعض الحب .. أم هو عآدة .. !!
~~~
عادة الحب
تلك العادة التى صارت تطوقني ....وتآآسر كل أوصالى ...تسجنني بين حاضره وماضيه .....قادم يتسلل ببطئ ......يحمل عبق الحب .....ورائحة الشوق ......وعنواأآإن الحنين ......عادة اتفنن في ممارستها ....اشتاق لها .......بل ...اشتاق ان اكون فيها .....انثي له .... ويكون هو سكن لي ...تلفنا المودة ....وتتغشانا الرحمة ....ويحاوطنا العشق
~~~
قبل أن اعرفه ...كان لدي كل شيء ... وبعد ان عرفته ... أدركت كم كانت حياتي ينقصها الكثير
فهل هو الحب اشتياقي اليه؟؟ اشتياقي لحنانه ولمسة يديه؟؟
أم هي عادة أن أحن لعشقه و كلمات عينيه؟؟
ربما يجب أن أبعد قبل أن أصبح أسيرة لسحر شفتيه
ولكن كيف أحرر نفسي من عشقه المرير
سأذهب اليه وليكن ما يكون
فحبه صار ادمانا, في دمائي يسير
~~~
اعترف ان كلامه يسكرني ...همساته تثملني...لمساته تحرقني
لكن لا...
لن أكون دمية بين يديه ...فانا اعرف نفسي ...لن استطيع مقاومة عشقه ..ساحر نفسي قبل أن يستعبدني حبه ...سأبتعد ...نعم سأبتعد...لكن كيف؟؟...فقد أصبح حبه عااادة ...وللأسف قد أدمنتها
~~~
لكن إدماني هو ضعفي ,,وضعفي يقتلني ...
مهما يكن ,,, ومهما حدث ...أحببته ,,, وذاك هو سري ...
و سأدفنه بأطنان كبريائي ...
فعشقي ممنوع .. وقلبي مسموم ...
وسَهمُه مَغروز ,,,
أسيقتلني العشق ...؟؟؟
أو ربما ...
سأنجو هذه المرة ؟؟؟
وإن نجوت .. سأغرق حتما لا محاله ....
فابتسامته تضيء لتجذبني كما الفراشة .....
~~~
كلمات عادت تلاحقني من غياهب الماضي
حين لففت عشقه في كفن أسراري
أما اليوم فسأفتح عنه القبر
وسأحقنه في شراييني
فلم يعد يهم إن كان نبض قلبي هذا حب
أما أصبحت عادة من عاداتي
المهم أن القلب لا زال يدق
وأن الحب سيبقى ملك واقعي و أحلامي
~~~
سأتغاضى عن كبريائي للمرة الآخيرة ... واذهب عنده كالأميرة ...
متوجة بكل عزتي وشموخي وإبائي... فلن أتنازل عنهم ولو بحياتي...
وأخذت قراري وأنا أعرض حيرتي على طاولته ...
فإن كنت عادة له خنقت عشقي ووأدته... وإن كان يحبني فبآتون حبي أشعلته..
ووقفت أمامه متحدية .... وعيوني ترسل بدل الرسالة مئة...
لكنه سبق هجومي وأدخلني جنته ... وهو يلفني بمطعفه ويقربني من قلبه...
ويطرب إذناي نبضه ...فقد كان لي ... وكنت له...بين يديه وملكه....
شمساً تضئ حياته...يدا تشد من أزره...قلبا يدفئ صدره...
حضنا ًيحتوى حزنه...كيانا يدعم نجاحه...فلقد كان من طال إنتظاره...
والآن فقط أدركت أني ومنذ البداية أحببته
...