لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > سلاسل روائع عبق الرومانسية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

سلاسل روائع عبق الرومانسية سلاسل روائع عبق الرومانسية


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-11-12, 10:32 PM   المشاركة رقم: 191
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مبدع


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38720
المشاركات: 2,993
الجنس أنثى
معدل التقييم: Emomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1554

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Emomsa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسن الخلق المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 14 - قصة " تعويذة حب " بقلم / حُسن الخلق .. مكتملة بالرابط

 


طبعا الرواية مليئة هكذا تميز في الوصف وامتزاج بين العناصر الثلاثة ( وصف .... سرد ... حوار )


الهدف ...... من الرواية .....

كان الاساس الخروج من الورطة ..... بان تنسج رواية من خلال اغنية لمطرب مشهور تتكلم عن الحب والوفاء للمحب .... وكيف ان الحب ينشر السلام في النفوس وان الحب الحقيقي يبقى دائما مهما كانت العقبات

ولكن هومي المميزة مزجت كل هذا مع عادات طيبة وتقاليد مميزة للمجتمع وعزفت عزفا مناسب فيه النصيحة الدينية العبقة بالحب .... وكيف نوجه اولادنا ونربيهم حسب تعاليم الدين الحنيف ...... وكيف ان الاسرة المترابطة هي اساس مجتمع سوي ......

فعندما كنت اقرأ الرواية وجد انني اغوص واعيش داخل اسرة شرقية طبيعية موجودة في المجتمعات العربية بعاداتها وتقاليده وتمسكها بالدين ......
بل ان الرومانسية تكاد تمتزج امتزاج الذوبان في المجتمع ولاتنفصل عنه .... لانها نابعة من قلب المجتمع وغير شاذة عنه ...... بل ان الابطال في احترام دائم للاسرة .... وللمجتمع ..... دون انفصال ....

حتى حركة ( النذالة من نجلاء ...) لم تكن بحقارة كبيرة ... الى حدا ما كانت مقبولة في سياق الرواية .... ولم تأخذ الكثير في مشاعر ( شهد .... وحازم ..... لان ما جمعه الله عز وجل في قلبيهما كان صعب الانفصام )


تسلسل الاحداث ......


تبدأ الاحداث باسرة عادية مكونة من افراد محبين لبعض ..... وبينهم تفاهم شديد ...... ثم موضوع الزواج ..... ونبدأ الام بالضغط على ( حازم ) ليذهب الى زيارة اجتماعية ليرى العروس وعندما يرأها يقع صريع عينيها .....ثم تبدأ خطوات الزواج بما يقابلهما من مشاكل وعقبات ....
ونجد ان هناك تسلسل مميز وتنتقل من مشهد لاخر بسلاسة دون احساس باي تناقض في تسلسل الاحداث مع انها اول محاولة كتابة رواية لها .........

الصراع ....


صراع داخلي للبطل ( حازم ) لانه يعتقد انه مجبر وهو من حقه الاختيار ..... وعندما رأها شعر انه مسير ..... ولا يملك مقدرة على التملص من قدر الله فاستسلم .... وعندما بدأ يشعر بحلاوة قيد التعويذة دخل ثعبان صغير على الانتقام وبمحاولة هشة وضعيفة حاولت ( نجلاء ) التفرقة بينه وبين ( شهد ) ولان الحب بينهما صنع الهي ومقدر استطاعا اجتياز المحنة .... وتم الزواج ......


الشخصيات ...

ليس بها اي تعقيد ..... بل كانت واضحة .... وسلسلة التعبير عن نفسها .... وتميزت جميعها بالتفاهم .... وحس الفكاهة ..... والصداقة .... والوفاء للعشرة الطويلة .... وتقبل النصيحة بصدر رحب ......

بصراحة اول مرة اقرأ رواية بهذه السلاسة والبساطة والمميزة في الهدف والعظة .... واعتقد بل متأكدة بان اي اب او ام لن ترفض وجودها بين يدي ابنتها او اببها .... بل احتفظ بها على فلاشتي الخاصة لابنتي لتقرأها في الاجازة ......





يتبع.....

 
 

 

عرض البوم صور Emomsa   رد مع اقتباس
قديم 15-11-12, 10:39 PM   المشاركة رقم: 192
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مبدع


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38720
المشاركات: 2,993
الجنس أنثى
معدل التقييم: Emomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1554

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Emomsa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسن الخلق المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 14 - قصة " تعويذة حب " بقلم / حُسن الخلق .. مكتملة بالرابط

 


نأتي لرواية طيف في الذاكرة ......

روح تحيط بالبطل ( حسام ) منذ الطفولة ومشاعر راقية يحتفظ بها في خفايا قلبه ليحافظ على صداقة اخته ولتظل ذكرى جميلة في ثنايا عقله لا تشوبها شائبة .....
( رباب ) صديقة وفية ل (شهد ) احتفظت بمشاعر داخل اهدابها .... ولان الفتاة سريعة البوح باسرار قلبها غلفت مشاعرها بلقب الديناصور المتوحش ( بدلا من ديناصور قلبي او حبي ) ومرت بهما الايام والسنوات الى ان باحت العيون لبعضهما في حفل زفاف شهد وحازم .... ولكن العقول اخفت بقسوة هذه المشاعر الى ان ( شهد العفريتة ... قرأت نظرة خاطفة بينهما .... فبدأت الشرارة ..) وبدأ صراع المشاعر بين حسام ورباب ...... وبمصادفات محبوكة ... ومواقف مقصودة انتهي الامر بالزواج بين محبي طيف في الذاكرة ....
اما خفيف الظل ثقيل الوزن عبقري الكيمياء ..... ودينا ... الشقية المجادلة ..... كان لهما امر اخر من الشفافية والصراحة ....

واجد هنا ان الكاتبة المميزة قدمت جانبان من الحياة ... وايضا من المواقف التي تمر بالمحبين ... جانب اثر وفضل الاحتفاظ بالمشاعر مما ادي الى حدوث مشاكل وعقبات .... وكان ممكن انوتؤدي الى انفصال بينهما ( لولا مجهود محبيهم معهم ) اما الجانب الاخر اثر وفضل المصارحة فكانت الامور واضحة ووجود المشاكل يكاد لا يبقي له اثر لان هناك حوار عقل وقلب يدور بينهما .....


في هذة الرواية

رأيت الكاتبة تخطو بثقة .... وتقدم لنا طبقا من الحلوى اللذيذة دون اي ترقب او فضول شديد كما المرة الاولى ولكن هناك توجس بسيط وتحفز لان بعض الصديقات سيداعبنها قليلا ..... ولكنها نجحت في مسك اعصابها وبادلتهم مداعبتهم .....
هنا العناصر اكثر وضوحا .... وصفا ايضا مميز .... فيه جراءة وشمول اكثر للبيئة ووصف الاشخاص ...... الصراع رائع ومميز وامتزجت عباراته مع الوصف والسرد والحوار ..( وخاصة مشهد الخناقة ..... مميز جدا فيه صراع بين الخير والشر .... وخوف على الاخ والصديق .... وتحفز من العدو .... فيه وصف رائع لحركات الايدي والارجل وايضا التفكير في كيفية التخلص من الاشرار بجانب سرد مايدور من احداث في المشهد .... بجانب حوار بسيط ومميز يوضح خوف حسام وتحفز سيف ..... وضحكة شريرة في الافق عندما اصيب حسام .... وانصدم سيف ...... ( اخر جملتين من تخيلي للمشهد واندماجي بالرواية ... وتأثري بافلام الرعب .... القديمة ..)

وهناك تكامل واستمرارية لحياة الابطال بين الجزءين ..... فنرى في هذا الجزء استمرار حياة ( شهد وحازم بعد الزواج ومدى تفاهمهما معا ..... واندماج كل واحد منهما في اسرة الاخر سواء كانت تجمع بين والداتيهما صداقة ام لا ..)

وايضا ... احترام الدين وتعاليمه وان هذه التعاليم والحدود لا تناقض المجتمع بل هي اساس المجتمع واحترامه ظاهر في الرواية وخاصة الحجاب .... والصلاة ......


الشخصيات ....

ليست معقدة ايضا فهي استمرار للجزء الاول ولكن باحداث مختلفة ....ز ونجد ايضا ان الابطال هنا مميزين بخفة الدم والتفاهم والحب والرقي في المشاعر .... والصداقة واهم ما ميز بطلينا الضخام .... ضخامة الجسم والعضلات ( ولدينا صورة مررها لنا الاعلام والافلام بان هؤلاء الناس لا تعرف سوى القسوة والعنف وليسوا ناجحين في حياتهم .... بل معظمهم لا يكمل تعليمه ويتجه الى هذه الرياضة ليمارس العنف الشرعي ..وانهم لا يملكون من الذكاء الكثير ...) شكرا لك يا هومي قدمت لنا قدوة ايجابية لمثلهم بجانب مثال الشر ( مراد ) وايضا يقابله الصديق الوفي ( مينا ) ومن خلال مشاهد قليلة جدا وحوار مميز نلاحظ ان الكاتبة القت نظرة صغيرة على التأزر الروحي والديني بين مختلف الاديان في المجتمع .... والى اي حد يجمعهم بينهم الود والصداقة والاحترام والتقدير ......



عزيزتي .....


هذا تحليل بسيط جدا لبداياتك في عالم الكتابة ..... وارجو ان يعجبك يا ريحانة المنتدى وياسمينة الصداقة ....... ارجو ان يعجبك ....

 
 

 

عرض البوم صور Emomsa   رد مع اقتباس
قديم 16-11-12, 04:48 PM   المشاركة رقم: 193
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسن الخلق المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 14 - قصة " تعويذة حب " بقلم / حُسن الخلق .. مكتملة بالرابط

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Emomsa مشاهدة المشاركة
  

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

مرحبا حسن الخلق .....

مرحبااااا ايمي الغاليه

صحيح تهنئتي لك متأخرة على دخولك دوامة الكاتب ...والسباحة في الخيال والغوص في اعماق الكلمات لتخرجي من بحر المشاعر بجمل تنسج لنا قصص وروايات تحمل لنا عبرة وعظة مع الاستمتاع بادب راقي يسمح بدخوله الى كل اسرة يقرأها كل فرد فيها .......


ابدا انت مكانك محجوز على الدوام .. ما في اي تاخير الله يكون بالعون
الله يجازيكي خير و يسعدك مثل ما اسعدتني بهذه الشهادة
اتمنى تروق لك محاولاتي دائما


.... هومي ..... حسن الخلق ..... الزعيمة ..... القاب لشخص واحد انسانة ذات قلب كبير .... وصدر حنون .....نجمة مضيئة دائما في سماء المنتدى .... لاتتأخر عمن يريد المساعدة .... وان كانت المساعدة لا تتوفر لديها لا تعتذر عنها بل تبذل مجهوداتها لتجد من يستطيع المساعدة في جانب ما ..... وتقف بجانب صديقاتها ...ز تعمل بحكمة او مبدأ( قد لا اكون الاجمل ..... وقد لا اكون الاروع ...... وقد لا اكون الاذكى ..... وقد لا اكون الابرع ....ولكني اذا جائني المهموم ...... اسمع ؟.....واذا نادني صاحبي لحاجة ..... انفع ..... وحتى اذا حصدت شوكا ... فساظل للورد .... ازرع .... واذا ما كان الكون واسعا فأن قلبي ..... اوسع ...)


ايمي اما فعلا خجلانه جدا الان و لا اجد كلمات ارد بيها
لكني اسأل الله الذي لا إله إلا هو أن يجعلني خيرا مما تظنون، وأن يغفر لي ما لا تعلمون

قد عرفنا هومي ... كمحللة للروايات وناقدة مميزة ..... تساند الابطال وتتعاطف مع البطلات .... وتجد اعذار للاشرار في الروايات .....وهي اول من حمل لقب الناقد الادبي المميز لمجهوداتها العديدة في النقد .... ووجودها الدائم في الروايات مثل الفراشة تنتقل من رواية لاخرى تنشر عبير الحب والمساندة والصداقة ........ ..

ونراها الان في ثوبها الجديد ...... كاتبة موهوبة ذات اسلوب بسيط وحوار مميز وعبرة بين السطور نريدها ونستفيد منها ....... من يريد ان يستمتع بادب راقي وعظة وتصيحة مع الغوص في المشاعر ..... والابتسامة الحلوة ..... يقرأ رواياتي ( تعويذة حب ..... طيف في الذاكرة ) ..... ولنرى معا ..... هومي من خلالهما ......

وااااااااااااااااااااااو
نعم ثوبي الجديد الذي ما زلت استغربه و اشك انه مجرد حلم اعيشه لكن لا اريد الاستيقاظ منه

[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]تعويذة حب .......
[/COLOR]
بعد ان تورطت هومي في ( موضوع كاتب في ورطة ) تحملت المسئولية وتسلحت بخيالها واسلوبها المميز وتوكلت على الله ( عز وجل ) وبمساعدة بسيطة من صديقاتها بدأت وانجزت الرواية الاولى ...... وعندما نزلتها في المنتدى ( رأيت فتاة تأخذ جانب بعيد عن استحياء وراء باب موارب .... وتنظر بترقب ... الى كل من يدخل رواياتها لترى بكل فضول تعبيرات الوجه المختلفة ..... وتحاول ان تترجمها لتعرف نتيجة عمل يدها وخيالها ..... وانتظرت بصبر وترقب ودعاء الى الله عزوجل ان ينال عملها رضى القراء ..... والحمد الله نالت تصفيقا عاليا .... ورضى جماعي ...... وتشجعت وكتبت الاخرى .... التي زادت روعة وخبرة في كل عناصر الرواية ..)


ما شاء الله عليكي .. وصفتي ما حدث بدقة مرعبه هههههههه كانك كنتي معي
هذا بالعفل ما حدث . كانت فترة ترقب رهيبه و ظللت لفترة لا باس بها غير مستوعبه انها بالفعل راقت لكم

تعويذة حب .....


عنوان لرواية مميزة بخفة الوصف .... وسهولة الحوار ...... تعتبر رومانسية بطابع اجتماعي مميز ......
كلنا نعرف ان كلمة تعويذة تنتمي الى مجال السحر والشعوذة .... والمقصود بالعنوان كما جاء في افكار البطل ( حازم ) اكثر من مرة في احداث الرواية .... ان ( شهد ) قد رمت عليه تعويذة اوقعته في شرك حبها .... وسلبت قلبه وباله ....( ووقع على جدور رقبته )

نعم صحيح كان هذا الغرض من العنوان بالاضافة للفت الانتباه القاريء

الوصف ..... الحوار .......

بدأت الموهوبة الواعدة .... الرواية ( بمشهد متكامل ..... مشهد مميز فيه الوصف البسيط .... والحوار السلس .... مع النصيحة دون انفعال او السيطرة او فرض رأي ) لنرى معا هذا المشهد ...

تسلمي حياتي
ما انحرم من ذوقك ابدا

صباح صيفي محمل ببعض النسمات تمهيدا ليوم قائظ الحرارة كما هو الحال منذ بضعة أيام فموجة الحرارة اللافحة التي ضربت المدينة ما زالت تأبى الانحسار
غرفة عبقت بعطر الأنوثة المغلفة ببراءة الطفولة تألقت جدرانها باللون الوردي الخفيف مع لمسات من اللون الفوشي الذي تمازج مع ألوان المفروشات و الستائر من تدريجات هاذين اللونين
استيقظت شهد مبتسمة و ما زالت كلمات صديقتها رباب العفوية و جدالهما الدائم عالقة بذهنها من آخر اتصال تليفوني بينهما قبل أن تنام مباشرة ........
- خففي من تزمتك قليلا يا دودي فأولا الحر شديد و ثانيا و هو الأهم كيف سيأتي فارس الأحلام و أنت هكذا ؟!!
- هكذا ماذا !!!! كأنك تتحدثين إلى عجوز بالثمانين و ليس إلى فتاة حسناء مثلي
- ها ها ها نعم حسناء لكن من يدري ؟ من يرى ؟ طالما أنك تتمسكين بهذا الحجاب الكامل رغم سنك الصغير
- لا .. لا يجب على احد أن يرى يا صديقتي صدقيني فحياء البنت و عفتها هو تاجها و مظهري الذي لا يعجبك أنا متمسكة به .. ثم من قال أنني متزمتة !! أنا فقط فتاة محجبة و مع ذلك مظهري يتماشى مع احدث خطوط الموضة التي تناسبني و تتماشي مع مجتمعنا الشرقي
- يبدو أن كل اتصال بيننا ينتهي بتلك المجادلة .. أنا سوف أتحجب لكن فيما بعد بعد أن يرى فارس أحلامي حسني و جمالي و يقع بالمصيدة أولا ثم يأتي الحجاب ..
- و متى يحدث ذلك يا حمقاء بعد أن يراك العالم كله !! أنا خائفة عليكِ لا شيء مضمون بالدنيا و إذا كان فارسك المزعوم هذا لم يجذبه فيكِ غير شكلك الخارجي يكون عدمه أحسن ..عليكِ التفكير بكيفية الفوز برضا ربك و ليس خاطباً ما زال بعلم الغيب
عادت ببطء لواقعها و هي تتمطى بكسل نافضة الغطاء القطني الرقيق ناهضة لتبدأ يومها و مشاكساتها اليومية مع إخوتها الوحوش
اتجهت للحمام لتأخذ دش صباحي سريع و تفرش أسنانها و تستعد لركعتي الضحى التي لا يكتمل يومها بدونها


هناك امتزاج بين الوصف والسرد مبدع تبين فيه الكاتبة مشاعر امومة ..... ومحيط احداث الرواية وطبيعة البيئة التي تعيش فيه الابطال ....... لنرى جزء من المشهد ......

احببت ان يصل المشهد كامل من الداخل و الخارج .. وصف الاجواء و شكل المكان مع دواخل و افكار الشخصيات


[COLOR="rgb(160, 82, 45)"]على مائدة الإفطار السيدة هاله تتأمل عائلتها بمحبة زائدة و تشعر أن الله انعم عليها بنعم لا تحصى و هم أمامها منطلقين فرحين يحيطون بعضهم بمحبة و دفء كبيرين
نظرت بمحبة و تقدير إلى زوجها المستشار محمود برهان .. رفيق الدرب و شريك المسؤولية يجلس على رأس المائدة كالنجم المضيء الذي يدور بفلكه الجميع
وجدته يبادلها النظرات بمحبة و مودة زادتها سنوات العشرة عمقا و رسوخا فهي زوجته رقيقة القلب الحنونة التي تركت عملها و تفرغت لرعاية أسرتها
ما زالت جميلة و محتفظة برونقها و شبابها .. من يراها يظنها أختاً لأولادها
نقلت نظراتها إلى طفلاها الشقيان دائمي الصخب حسام الدين و سيف الدين .. لا يمكن أن تراهما رجلين كبيرين فهما سيظلان طفلاها للأبد ....
حسام 28 سنه خريج كلية التجارة و يعمل بشركة استثمارية و سيف 26 سنه خريج كلية العلوم و مشغول بدراساته العليا و كليهما بطل في رياضة الملاكمة .. كثيرا ما حصدا الميداليات و المراكز الأولى و هذا كان له الفضل الأول بتكوينهم الجسدي الضخم و عضلاتهم البارزة كما أن عامل الوراثة كان له دورا كبيرا بذلك لأنهما ورثا جسد جدهما و طوله .. من لا يعرفهما يعتبرهما مخيفين لكن حقيقتهما عكس ذلك كلياً
و الآن أمامها زهرتها الغالية .. مدللتها شهد ذات الوجه الصبوح و الابتسامة المشرقة على الدوام .. الطلة بوجهها تبهج النفس ليس لأنها جميلة و ملامحها متناسقة آسرة فقط و لكن لان البشاشة و المرح تنطلق من وجهها الجميل و ذلك النور الرباني يحيط بها كهالة سماوية تجعل من ينظر إليها لا يريد أن يحيد ببصره عنها

أخر العنقود حبيبة والدتها لا تصدق أنها أصبحت في الثانية و العشرين و تخرجت من كلية الفنون الجميلة
تأملتهم مليا ففترة الفطور هذه من أحب الأوقات إليها تنطلق فيها نكاتهم و مشاكساتهم و يتبادلون النقاش في كل الأمور الداخلية و الخارجية قبل أن ينطلق كل إلى غايته
يعيش الجميع بمنزل العائلة الذي ورثه والدهم سيادة المستشار عن والده .. منزل كبير بمنطقة عرفت بالرقي قديما و أنها كانت مكان الصفوة قبل أن يمتد البناء العمراني و يحتل كل الأماكن
يحيط به حديقة عامرة بالأشجار و الأزهار العبقة المختلفة الألوان و الأشكال .. يعتني بها عم خليل البستاني الذي ولدوا كلهم و هو هنا يعيش بالحديقة و يزرع الخضراوات بالجزء الخلفي منها .. رجل متوحد أكثر علاقاته مع النباتات و يليها أهل المنزل و المترددين عليه


يتبع
[/COLOR]


تحليل وافي و شامل ايمي
اشكرك على هذا الجهد الكبير
نكمل .............

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
قديم 16-11-12, 06:03 PM   المشاركة رقم: 194
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسن الخلق المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: 14 - قصة " تعويذة حب " بقلم / حُسن الخلق .. مكتملة بالرابط

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Emomsa مشاهدة المشاركة
  
طبعا الرواية مليئة هكذا تميز في الوصف وامتزاج بين العناصر الثلاثة ( وصف .... سرد ... حوار )

حاولت قدر الامكان ان احيد بهذه الجوانب
و التمبز الحقيقي هو لك لانك شعرتيها هكذا على بساطتها


الهدف ...... من الرواية .....

كان الاساس الخروج من الورطة ..... بان تنسج رواية من خلال اغنية لمطرب مشهور تتكلم عن الحب والوفاء للمحب .... وكيف ان الحب ينشر السلام في النفوس وان الحب الحقيقي يبقى دائما مهما كانت العقبات

بالضبط من هنا بدا كل شيء

ولكن هومي المميزة مزجت كل هذا مع عادات طيبة وتقاليد مميزة للمجتمع وعزفت عزفا مناسب فيه النصيحة الدينية العبقة بالحب .... وكيف نوجه اولادنا ونربيهم حسب تعاليم الدين الحنيف ...... وكيف ان الاسرة المترابطة هي اساس مجتمع سوي ......

لو امعنا النظر سنجد تلك الاسرة حولنا بكل زمان و مجتمع .. قد تغطيها بعض الاعباء و المشكلات الآنية لكن الاصل هو ذلك .. انها علاقة روحية تنسشا بالفطره

فعندما كنت اقرأ الرواية وجد انني اغوص واعيش داخل اسرة شرقية طبيعية موجودة في المجتمعات العربية بعاداتها وتقاليده وتمسكها بالدين ......
بل ان الرومانسية تكاد تمتزج امتزاج الذوبان في المجتمع ولاتنفصل عنه .... لانها نابعة من قلب المجتمع وغير شاذة عنه ...... بل ان الابطال في احترام دائم للاسرة .... وللمجتمع ..... دون انفصال ....

الحب هو اساس حياتنا بل هو اساس فطرتنا ايمي
و عقيدتنا قامة على الحب و التسامح
نحب الله و رسوله .. نحب عقيدتنا و تعاليمها
نحب وطننا و عزتنا و سيادتنا عليه
نحب االاهل و العائلة
نحب الاصدقاء و الطبيعة و الجمال
كل شيء حولنا قائم على هذه الصفة
يجب ان نتعلم ان نعبر عن هذا الحب المشروع بكل انواعه لهذا انا احب ان اعبر عنه


حتى حركة ( النذالة من نجلاء ...) لم تكن بحقارة كبيرة ... الى حدا ما كانت مقبولة في سياق الرواية .... ولم تأخذ الكثير في مشاعر ( شهد .... وحازم ..... لان ما جمعه الله عز وجل في قلبيهما كان صعب الانفصام )

نجلاء كل مشكلتها انها حلمت و صدقت حلمها .. اعتقدت انها وصلت لتحقيق امنيتها و لذلك لم تتقبل محاولة حازم الانسحاب .. قرارها بالانتقام كان لاجل نفسها اكثر منها محاولة تفريق بينهم
اردت هنا ان ابرز سوء تصرفها لاقول اننا يجب ان نحلم و نطمح و لكن ليس الى حد تصديق الحلم و العيش به بكل جوارحنا بحيث عندما ينسحب منا نتصرف تصرفات غير عقلانيه كما فعلت نجلاء


تسلسل الاحداث ......


تبدأ الاحداث باسرة عادية مكونة من افراد محبين لبعض ..... وبينهم تفاهم شديد ...... ثم موضوع الزواج ..... ونبدأ الام بالضغط على ( حازم ) ليذهب الى زيارة اجتماعية ليرى العروس وعندما يرأها يقع صريع عينيها .....ثم تبدأ خطوات الزواج بما يقابلهما من مشاكل وعقبات ....
ونجد ان هناك تسلسل مميز وتنتقل من مشهد لاخر بسلاسة دون احساس باي تناقض في تسلسل الاحداث مع انها اول محاولة كتابة رواية لها .........

الحمدلله ان المحاولة راقت لك و رايتها بهذا الشكل العميق

الصراع ....


صراع داخلي للبطل ( حازم ) لانه يعتقد انه مجبر وهو من حقه الاختيار ..... وعندما رأها شعر انه مسير ..... ولا يملك مقدرة على التملص من قدر الله فاستسلم .... وعندما بدأ يشعر بحلاوة قيد التعويذة دخل ثعبان صغير على الانتقام وبمحاولة هشة وضعيفة حاولت ( نجلاء ) التفرقة بينه وبين ( شهد ) ولان الحب بينهما صنع الهي ومقدر استطاعا اجتياز المحنة .... وتم الزواج ......

بالفعل كانت هذه نقطة الصراع .. محاولة حازم الفكاك من سيطرة الموقف و لكنه غرق فيه اكثر و استسلم لشعوره لانه استشعر مدي صحته و مشروعيته


الشخصيات ...

ليس بها اي تعقيد ..... بل كانت واضحة .... وسلسلة التعبير عن نفسها .... وتميزت جميعها بالتفاهم .... وحس الفكاهة ..... والصداقة .... والوفاء للعشرة الطويلة .... وتقبل النصيحة بصدر رحب ......

مثلهم مثل العديد من الاشخاص حولنا .. اردتهم من الواقع حقيقيين لاقربهم من القاريء

بصراحة اول مرة اقرأ رواية بهذه السلاسة والبساطة والمميزة في الهدف والعظة .... واعتقد بل متأكدة بان اي اب او ام لن ترفض وجودها بين يدي ابنتها او اببها .... بل احتفظ بها على فلاشتي الخاصة لابنتي لتقرأها في الاجازة ......



يتبع.....


هذه شهادة كبيره افتخر بها و دفعة قويه ايمي ربنا يخليكي ليا
ما اجمل وقع عبارتك الاخيره على نفسي
اتمني ان اظل عند حسن ظنك على الدوام



اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Emomsa مشاهدة المشاركة
  
نأتي لرواية طيف في الذاكرة ......

روح تحيط بالبطل ( حسام ) منذ الطفولة ومشاعر راقية يحتفظ بها في خفايا قلبه ليحافظ على صداقة اخته ولتظل ذكرى جميلة في ثنايا عقله لا تشوبها شائبة .....
( رباب ) صديقة وفية ل (شهد ) احتفظت بمشاعر داخل اهدابها .... ولان الفتاة سريعة البوح باسرار قلبها غلفت مشاعرها بلقب الديناصور المتوحش ( بدلا من ديناصور قلبي او حبي ) ومرت بهما الايام والسنوات الى ان باحت العيون لبعضهما في حفل زفاف شهد وحازم .... ولكن العقول اخفت بقسوة هذه المشاعر الى ان ( شهد العفريتة ... قرأت نظرة خاطفة بينهما .... فبدأت الشرارة ..) وبدأ صراع المشاعر بين حسام ورباب ...... وبمصادفات محبوكة ... ومواقف مقصودة انتهي الامر بالزواج بين محبي طيف في الذاكرة ....
اما خفيف الظل ثقيل الوزن عبقري الكيمياء ..... ودينا ... الشقية المجادلة ..... كان لهما امر اخر من الشفافية والصراحة ....

احسنتي اجمال روح الفكره كعادنك ايمي
ما شاء الله عليكي ربنا يزيدك من فضله
كم شعرت بالسعادة لانني حظيت منك بهذا الاهتمام و القراءة العميقة


واجد هنا ان الكاتبة المميزة قدمت جانبان من الحياة ... وايضا من المواقف التي تمر بالمحبين ... جانب اثر وفضل الاحتفاظ بالمشاعر مما ادي الى حدوث مشاكل وعقبات .... وكان ممكن انوتؤدي الى انفصال بينهما ( لولا مجهود محبيهم معهم ) اما الجانب الاخر اثر وفضل المصارحة فكانت الامور واضحة ووجود المشاكل يكاد لا يبقي له اثر لان هناك حوار عقل وقلب يدور بينهما .....


صحيح كانت العلاقات عكسية .. واحدة قائمة على الغموض و عدم البوح و الثانية نقيضها تماما .. قمة الوضوح و الصراحة مع الجميعو ذلك جعلهم يصلون لهدفهم اسرع

في هذة الرواية

رأيت الكاتبة تخطو بثقة .... وتقدم لنا طبقا من الحلوى اللذيذة دون اي ترقب او فضول شديد كما المرة الاولى ولكن هناك توجس بسيط وتحفز لان بعض الصديقات سيداعبنها قليلا ..... ولكنها نجحت في مسك اعصابها وبادلتهم مداعبتهم .....

ههههههههههههههههه كنت اكثر ثباتا و جدية بهذه التجربة لا انكر و لكن لم يخلو الامر من الترقب الشديد و الخوف من مختلف ردات الفعل


هنا العناصر اكثر وضوحا .... وصفا ايضا مميز .... فيه جراءة وشمول اكثر للبيئة ووصف الاشخاص ...... الصراع رائع ومميز وامتزجت عباراته مع الوصف والسرد والحوار ..( وخاصة مشهد الخناقة ..... مميز جدا فيه صراع بين الخير والشر .... وخوف على الاخ والصديق .... وتحفز من العدو .... فيه وصف رائع لحركات الايدي والارجل وايضا التفكير في كيفية التخلص من الاشرار بجانب سرد مايدور من احداث في المشهد .... بجانب حوار بسيط ومميز يوضح خوف حسام وتحفز سيف ..... وضحكة شريرة في الافق عندما اصيب حسام .... وانصدم سيف ...... ( اخر جملتين من تخيلي للمشهد واندماجي بالرواية ... وتأثري بافلام الرعب .... القديمة ..)

هذه المره كنت اعي انني اكتب قصة و ليس مجرد تجربة مثل التعويذة
كانت مسئولية كبيره و حاولت ان اقدم شيء متقن اكثر و كونك رايتها هكذا اعظك مكافئة لي :))


وهناك تكامل واستمرارية لحياة الابطال بين الجزءين ..... فنرى في هذا الجزء استمرار حياة ( شهد وحازم بعد الزواج ومدى تفاهمهما معا ..... واندماج كل واحد منهما في اسرة الاخر سواء كانت تجمع بين والداتيهما صداقة ام لا ..)

وايضا ... احترام الدين وتعاليمه وان هذه التعاليم والحدود لا تناقض المجتمع بل هي اساس المجتمع واحترامه ظاهر في الرواية وخاصة الحجاب .... والصلاة ......


بالطبع هذه روح المجتمع الذي يجب ان تظهر واضحة مع التركيز انها لا تنقص منه باي حال على العكس تزيده رقي و اصالة

الشخصيات ....

ليست معقدة ايضا فهي استمرار للجزء الاول ولكن باحداث مختلفة .... ونجد ايضا ان الابطال هنا مميزين بخفة الدم والتفاهم والحب والرقي في المشاعر .... والصداقة واهم ما ميز بطلينا الضخام .... ضخامة الجسم والعضلات ( ولدينا صورة مررها لنا الاعلام والافلام بان هؤلاء الناس لا تعرف سوى القسوة والعنف وليسوا ناجحين في حياتهم .... بل معظمهم لا يكمل تعليمه ويتجه الى هذه الرياضة ليمارس العنف الشرعي ..وانهم لا يملكون من الذكاء الكثير ...) شكرا لك يا هومي قدمت لنا قدوة ايجابية لمثلهم بجانب مثال الشر ( مراد ) وايضا يقابله الصديق الوفي ( مينا ) ومن خلال مشاهد قليلة جدا وحوار مميز نلاحظ ان الكاتبة القت نظرة صغيرة على التأزر الروحي والديني بين مختلف الاديان في المجتمع .... والى اي حد يجمعهم بينهم الود والصداقة والاحترام والتقدير ......

الله عليكي .. جمعتي كل النقاط المهمه التي اردت القاء الضوء عليها
الميديا و وسائل الاعلام دابت على رسم صورة قاصرة لمن هم على شاكلة ابطالنا .. ضخام الحجم صغار العقل و لا ادري لماذا ؟
انها هبة من الله فلما السخرية منها و اتخاذها وسيلة لتقليل الشأن
اليس الله هو القائل " وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ " {البقرة: 247}
تأملي بسطة اي سعة و زيادة في الجسم و القوة مع العلم في آن واحد .. اي انها هبه كبيرة و منحة الاهية جعلتهم متميزين دينا و خلقا و رياضة .. اردت ان يظهروا نموذج مشرف يُقتضي به
نقظة اخرى نحن نعيش بالدنيا لذلك الخير و الشر موجود .. طبيعة البشر هي من تغلب في النهاية


عزيزتي .....


هذا تحليل بسيط جدا لبداياتك في عالم الكتابة ..... وارجو ان يعجبك يا ريحانة المنتدى وياسمينة الصداقة ....... ارجو ان يعجبك ....


هذا التحليل الذي تصفيه بالبساطة ابهرني ايمي
دعمني و اعطاني ثقة لاكمل بخطوات ثابتة فشكرا لك غاليتي
لا حرمني الله صداقتك و لا تواجدك العذب
ربنا يزيدك من فضله و ييسر لك كل امورك
موووووووووووووووووووووووووووووووووووووووواه
دمتِ بكل الحب و الود ♥ ♥ ♥

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
قديم 09-12-12, 10:33 AM   المشاركة رقم: 195
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229283
المشاركات: 7,565
الجنس أنثى
معدل التقييم: براعم عضو ماسيبراعم عضو ماسيبراعم عضو ماسيبراعم عضو ماسيبراعم عضو ماسيبراعم عضو ماسيبراعم عضو ماسيبراعم عضو ماسيبراعم عضو ماسيبراعم عضو ماسيبراعم عضو ماسي
نقاط التقييم: 6201

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
براعم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسن الخلق المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي تسديد (وهل اجمل من ان تكون مديون للعبق )

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صباح الخير

يعطيكي العافيه عزيزتي قصة بغاية الجمال والحب

انا ممنونه لروفي على شرط الدفع ياريت كل الدين مثل هيك

سعيده جدا اني عم اقرا لكي ومااظن انها اول قصه اقراها لكي عزيزتي حسن الخلق

اسلوبك رائع بلكتابه سلس وواضح غير معقد بسيط بالاضافه لوصف المشاعر والاحساس بها

جمال الفتاة بادبها واخلاقها والتزامها بالدين هو مايبقي الحب بغاية الروعه ودائم التجدد

استمتعت بالقصه اخذتني لذكريات اعشقها

ان تكون الفتاة تلميذه وليس لديها اي معرفة بالحب ومفاهيمه وان تتعلم الحب على يد الرجل الذي هو من نصيبها

اسمى مايكون وهذا هو الحب الحقيقي الذي يستمر


شكرا حسن الخلق ابدعتي

 
 

 

عرض البوم صور براعم   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليلاس, تعويذة حب, عربية, قصة تعويذة حب, قصة تعويذة حب ، رواية تعويذة حب, قصيرة
facebook




جديد مواضيع قسم سلاسل روائع عبق الرومانسية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:00 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية