لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > سلاسل روائع عبق الرومانسية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

سلاسل روائع عبق الرومانسية سلاسل روائع عبق الرومانسية


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-07-12, 10:30 PM   المشاركة رقم: 141
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 186931
المشاركات: 2,578
الجنس أنثى
معدل التقييم: The Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالق
نقاط التقييم: 2529

االدولة
البلدSudan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
The Golden Heart غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسن الخلق المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
Love إبداع يا زعيمة

 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

بطل عليك بأخر جزء من تعليقي ... أعذريني غلبتك لكن خلاص رح ترتاحي

بسم الله نبدأ... من حيث توقفنا المرة الأخيرة بزيارة شهد للشركة وترك حسام لهم على إنفراد.... والواد حازم عمال يتفاصح وأختك عندها قائمة وبتاع ... وانتظر بس أخوها يعطيه ظهره وبدأ يشاكسها لكن الله موجود وطلع له بسبب وريحها .... ههههههههه... يعجبني إعتماده على نفسه وتحمله لمسؤولياته ... يعني ما قال خلى السكرتيرة توصله أصلها قراته وخلاص وخليني أنا بقى مع خطيبتي ... لا هو بيعرف يرتب أولوياته كويس جدا... لكن الاخت نجلاء إستقلت الفرصة لتبدأ مخططها الشرير وهو تلمح لشهد بحميمية معرفتها بحازم ... لكن شهد بثقتها العمياء بحازم لم تولي إهتماما بهذا الموضوع الهامشي بالنسبة لها... أما عودة حازم المشرقة محت كل أثر لنجلاء في رأسها وهو يفاجأها بعدها بطلبه ... عقد سريع للزواج ...( أعطته نظرة طويلة غنية بالذهب السائل) راااااااائع التعبير يا هومي ... أما دلالها فيبرد القلب المحترق ... جد أنثى بمعنى الكلمة ... وهي تسأله عن سبب التسرع لكن إجابته لم تمنحها أي سبب للرفض (أريدك معي بكل مكان .. نختار منزلنا و نجهزه معا .. لم أعد أريد حواجز بيننا شهد .. أتوق للشعور إنني الأقرب إليك)... ما بتتخيلي بتسعدني قدر شنو كل ما أقرا هذه الجملة (أنت هي المستبدة بيننا حبيبتي) لا أدري السبب ولا أستطيع وصف شعوري لكن أشعرها تجعل قلبي يبتسم....

والأن جاء حسام بمفاجأة جديدة وغير متوقعة وتاخذهم بالإتجاه المعاكس بالنسبة لحازم (بما انك ستكون زوجها آخر هذا الأسبوع إذن لا يصح لك رؤيتها إلى حينها) تعرفي يا هومي عندنا قبل العرس بشهر غالبا ويمكن أكثر.. العروس ما بتقابل العريس أو أي حد غريب.... بس أقرب الآقارب وعندنا طقوس طويييييييييييييييييييييييلة حق العروس ما بترتاح منها إلا ليلة العرس .... لكن ممكن تكلم العريس من فترة للتانية عشان الترتيبات وكدة لآنها فترة طويلة... وشهودة بكل براءة إفتكرت أخوها بهزر معاهم ... (توقف كل شيء حتى يعرف والدها من حازم) جملة عكست كل الآحترام الممكن سواء أكان من الأخوين أو العريس ... لازم القرارت المهمة تتم أولا بموافقة رؤوس العائلة قبل أصحاب الشأن...

بدأت نجلاء الشريرة بتنفيذ خطتها على أمل أن تقلب الطاولة على رأس حازم وتهرب بعدها غير مهتمة بوظيفتها والمنصصب الذي تشغله.... حازم لطيب أصله لم يفهم خبثها وصدق ما رآه عندما أخبرها بإنفصالهم ... وبالتالي عاملها كأي زميلة ممكن أن تتعرض لموقف شئ وتستنجد به... وهي حبكت خطتها جيدا مستعينة بكل الحقد الموجود داخلها ... ودائما ما يكون الحقد أعمى وأفعاله ضارة جدا... من الواضح إنها تعمدت تغيير التاريخ لشئ في نفسها ... ربنا يستر منها ....وما تاخرت خالص لكن إستغلت الراحة اللي طلبها منها حازم وطارت طيران على بيت شهد .... صراحة هي لعبتها صح وما تركت منفذ وإلا سدته منعا لهرب شهد منه ورؤية الحقيقة...

شهد المسكينة لم تتوقع أن تنهار سعادتها فجأة بسبب الحقيرة في زي كسيرة الموجودة أمامها... مفاجأتها المقرونة بكل الآدلة ضد حازم أعمت عينيها عن تحليل الحقائق أو إعطائه حق الشك ومواجهته ... فقلبها الرقيق نزف للمرة الآولى في حياتها ولم تحتمل الآلم .... فنجلاء قد أجات دورها في الظهور بشكل البريئة المظلومة... أما هو فيا عيني على قوة الحب ... شعر بألمها وكربها ففضل أن يخرق القاعدة ويتصل بها لكنه وجه المتوحش كالعادة وأصابه الآحباط ...( أهو توتر ما قبل دخول القفص .. سمعت أنه للفتيات فقط ) جد سكرة سيف دمه خفيف المخيف...وهم قال بيخططوا يحتفوا ما عارفين الحريق اللي ولع في شهد المسكينة...

حتى في أشد ظروفها حلكة تدرك بأ، الله قد وجهها الي الطريق الصحيح لا محالة ... وقلبها يخبرها بأنه لا يكذب عليها ... لكن عقلها لامس الدلائل المقدمة وزي ما بيتقال عندنا (إذا لااتنين قالوا لم راسك ما في المسه).. فلجأت لمصدر الراح والسكينة الخالصة .. للصلاة.. الغريب في الامر ان احدا لم يتفقدها طوال الليل ... بعد اختفائتها بعد المقابلة.. وفي الصباح اتخذت قراره لا عقد قران ... وتفهم الجميع قرارها عندما رأوا الالم الذي عرف طريقه لها للمرة الآولى ... وسرق البسمة من شفتيها والاشراق من وجهها... يا عيني على حنانه سيف يجنننننن

من الجيد إن فيس التحقيق إشتغل عند الأخوين قبل ما يلاقوا حازم ... والآم ماقصرت وخبرت اللي حصل ... ما قادرة أتخيل منظر المتوحشين وهم قلقانين من إخبار حازم الثائر... رغم إنه ثائر وكله مقبول منه إلا دي (لو رأيتها سأدق عنقها ) ما في داعي تعصب يا سيف هو أصلا إذا راها زي ما بيقول رح ينسى نفسه... وجات بقى سيرة الفتاة ... وضربت الحقيقة المرة رأس حازم كالصاعقة عندما أدرك حقيقة الفتاة وفعلتها قبل أن تهرب .... وحان الان دور تبريره للمتوحشين... لكنهم لم يعطوه الفرصة اصلا بل قرروا عنه (أحذرك أن تقترب من أختي مجددا )... رغم ان لم يعرف حقيقة ما فعلت نجلاء إلا أنه أدرك أن الحل بيد عمه وأن الأمر لا يحتمل الآنتظار..

ولم يخب ظنه ووقف عمه في صفه بعد أن صدقه ... وهو في طريقه كان حسام يراضي صغيرته لاخراجها من مودها الصعب لا وعايز يرفه عنها وبأي طريقة (ستأتي معي للتشجيع فلدي تمرين اليوم و سأبدع فيه لإخراج طاقتي السلبية بدلا من أن أخرجها في وجه خطيبك الأحمق) والله موتيني ضحك يا هومي على المشهد لا وكمان بيتحير من صدمتها ... حلو موووووووووووت... هههههههههههه... في هذه الأثناء وصل حازم مطالبا برؤيتها ومواجها حسام الذي حاول إرعابه ... لكن شهد كانت قد وجدت ضالتها بإشارة من الله سبحانه وتعالى ألا تظلمه دون أن تتبين الحقيقة منه... وكانت الحقيقة قوية عليها ... ففي لحظة تحولت من المظلومة إلى الظالمة وهي تراه هو حازم المعتد بنفسه صاحب الهامة التي لا تكسر قد برر من نفسه أمامها... لكن من الجيد إنها لم تأخذ الهاتف عندما أعطاه إياها لتتأكد وإلا لكانت كسرت شيئا بينهما صعب أن يصلح بعدها... رغم كل ثورته فيها لشكها فيه وفي أخلاقه ... إلا أن أكثر ما ألمها هي أنها جرحته دون أن تواجهه

وجا يوم العرس ما بين إستعدادات واشواق في الانتظار لتروى ... عروس الرائعة المرتبكة والمترقبة لما سيحدث بعد الخصام والعريس ملهوف للمراضاة بعد الفراق ... لكن الترتيبات لازم تاخدها وقتها وتخليهم على نار... يا لهوي على الفضيحة وهي بتتسأل قدام العالم الموجودة دي كلها على الموافقة ... نحن يعني بيجي حد كدة بيسال وبيروح ... وحانت الللحظة ودخل العريس ليجد ملكة قلبه المتوجة بابهى طلة سلبت لبه المخلوب بها أصلا... وكانت سعادتها بتأثيرها عليه ونسيان ما حدث وكأنه لم يكن و:انهما إتفقا غيبيا أن يضعا تللك اللحظة وراء ظهورهم ولتكن الليلة نقطة البداية لحياة جديدة سعيدة....( رأى عن قرب جيوش الخجل التي استعمرت وجهها) تعبير رااااااااائع يا هومي ...( هل أنا محتاج لمناقشة قانون المسافات الآن ) ده الولد ما صدق يختي عليه وهو ملهوف... بعدين الحين أخينا حسام بيبص بقى للست رباب .... آآآآآآآآآآآآه لو يعرف إنها بتسميهم ديناصورات ...هههههههه...

خاتمة سعيدة وأغنية رائعة ..و صارت أروع وأروع بعد الرواية... تعرفي يا هومي ... وإياك تزاعقي وتنسي الموضوع الاساسي وتمسكي في الجانبي حذرتك من البداية... تعرفي يا هومي كم مرة فكرت وحاولت أكتب قبل مأانضم للمنتدى ... يعني قبل مدة طويلة الصراحة ... ولمن إكتشفت الكاتبات اللي هنا وكل الإبداع المتفدق في الاجواء قلت يا بنت إنسي الموضوع مالكيش مكان هنا ... ومرات بقول وليه لا ما هي محاولة ...لكن بعد قريت ليك خلاص نو واي .... تعرفي يا هومي مع إنك مستصغرة تجربتك لكنها أثرت فيني أقوى من كل الموجود حاليا بكل الإبداع والقوة ... ورغم بساطة التجربة إلا أنها قوية المفعول ومؤثرة وتخترق القلب بحدة وتغرز فيه.... مهما قلت ليك ما رح تصدقي تأثيرها فيني ... وأقدر أعطيها حق أختي الصغيرة اللي عمالة تزن على إنتي شو يتعملي على اللاب طول هالوقت أو شو بتقري خليني أقرارمعاك ... الحين راح أرتاح من زنها شوية.... تسلم يدينك صديقتي ... وربنا يديمها عليك نعمة ويزيدك من نعيمه كمان وكمااااااااااااااااااااااان....

وفي الختام (في يوم سعيد ظهرت صبية.... عيناها بحيرة عسلية...صوتها أحلى من أغنية ....بملامح وجه شرقية ...زينتها أخلاق عالية...ألقت بتعويذتها السحرية .... على مسكين بروح أبية ... جذبت عينيه بحشمتها الطبيعية ... سرقت قلبه بألحانها الشجية... تحدت عقله بثقافتها الغنية ... فما كان منه إلا وأن نسى غروره وإعتداده.... ووقع بغرام الجنية)

والسلام ختام .....

 
 

 

عرض البوم صور The Golden Heart   رد مع اقتباس
قديم 06-07-12, 10:44 PM   المشاركة رقم: 142
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 186931
المشاركات: 2,578
الجنس أنثى
معدل التقييم: The Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالقThe Golden Heart عضو متالق
نقاط التقييم: 2529

االدولة
البلدSudan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
The Golden Heart غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسن الخلق المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق مشاهدة المشاركة
  
سيف والدته هتحضر له عروسه و لا يهمك بس المشكله في الحجم .. مش عايزين نخض بنات الناس خخخخخخخخخخخخخخخخخ


أهي هي الزعيمة اللي بتقول جبت حاجة من عندي أنا ...

يلا منتظرين الجزء الجاي ومش مهم نزوج حسام ورباب أول أو سيف والعروسة اللي راح تجيبها أمه ...

المهم ينزل الجزء الثاني قريييييييييييييب ... مووووووووووووووووووووووووووووووه حبي

 
 

 

عرض البوم صور The Golden Heart   رد مع اقتباس
قديم 07-07-12, 04:21 AM   المشاركة رقم: 143
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
لؤلؤة



محرر مجلة ليلاس


البيانات
التسجيل: Jul 2011
العضوية: 227144
المشاركات: 9,648
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام البنات المؤدبات عضو مشهور للجميعام البنات المؤدبات عضو مشهور للجميعام البنات المؤدبات عضو مشهور للجميعام البنات المؤدبات عضو مشهور للجميعام البنات المؤدبات عضو مشهور للجميعام البنات المؤدبات عضو مشهور للجميعام البنات المؤدبات عضو مشهور للجميعام البنات المؤدبات عضو مشهور للجميعام البنات المؤدبات عضو مشهور للجميعام البنات المؤدبات عضو مشهور للجميعام البنات المؤدبات عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 26218

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام البنات المؤدبات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسن الخلق المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي

 

بص شوف الزعيمة عملت ايه

طبعا انا مليش في النقد او الردود التحليلية خاصة امام الناقد المتميز امامك سيدة الخلق الحسن

لا استغرب ان يكون مسماك اخذ منك الكثير واخذتي منه الكثير
ليتناثر هذا على قلمك الروائي ويخرجه بهذا الحسن الرفيع

قد تكون ورطة هي من جعلت قلمك يتمخض لينجب لنا مولدته الاولى
وقد تكون احلى ورطة التى تركتنا نستمتع بوجه اخر للرويات الرومانسية العربية بنكهتها المحتشمة المشعبة باصولنا العربية

لا انكر انني لم انتبه كثيرا للصور فربما لاني ارفض صورة النساء خاصة على النت ولم اركز في صور الرجال ....النظرة الاولى لك والثانية ههه الله يستر
المهم لكن الذي استمتعت به هو دقة وصفك التى جعلتنا نتخيل كل ابطال قصتك بحيث نراهم حقيقة دون ان تتعدي حدود الوصف المباح ....في نظري طبعا
بداية كانت رائعة حددتي فيها اتجاهك بطريقة واضحة للقراء بشكل رائع
بمناقشات شهد مع رباب حول الحجاب ومشروعيته وقدسيته
ومن ثم اظهارك لجانب تمسك شهد بصلاة الضحي التى ان دلت على شيئ فهو امتلاكها قدر من التدين الذي يدفعها للتطوع فضلا عن الواجبات
اعطيتي بشكل سريع احكام دينية بوصفك لحاجبيها الربانين لتعطي فكرة انها غير منمصة وهذا حانب ديني ورسالة من بين رسائل عدة حملتها قصتك ومرورا بحكم التعطر وختاما بان الحجاب يجعلك ملكا حصريا لزوجك دون ان تنهش الاعين جسدك الذي صنته له فيكون هو ممتنا لهذا فرحا به
حازم ابدعتي الوصف كما انك اتقنتي في ابلاغ رسالتك التى حملتها بان مهما كان الرجل الشرقي يامن بالتحرر فهو اولا واخيرا له عقلية شرقية حاضرة دوما في اختيار النصف الاخر
كما ان رجولته المصقولة والمشبعة بالمروءة جعلت منه بطلا يستحق الوقوف امامه اعجابا .... طبعا دا سر بيني وبينك بعيد عن ابو البنات
حنين واحمد كوبل او زوج صورته بطريقة راقية بحيث جعلتنا ندرك مدي سعادتهما وروعة انسجامهما
وخاصة ان احمد نفساني يعرف كيف يتصرف امام الامور و جميل انه صديق لحازم وقريب منه وصداقتهما التى لا تعرف حدود او تكلف جعلتنا فعلا نعيش حالة غبطة للصداقة الحقيقية
رباب صورتي بسلاسة كيف ان الرفقة الحسنة من تدفع المخطأ يسير بخطوات مقتنعة للطريق الصحيح وان رغم انها كانت تحمل سريرة نزيهة الا ان المظاهر تلعب دورا كبيرا للحكم على الناس فاغلبية الناس تحكم بالنظر قبل كل شيئ وجميل ان ختمتي سيرتها بان احد الضخمين (اشتغل الزهايمر ) قد بدء يهوي في شباكها بعد حجابها وهذا دليل ان الحجاب ليس بالشيئ العائق للزواج او الاعجاب ابدا بل قد يكون سبا با رئيسيا لاختيارها رفيقة وزوجة
نجلاء للاسف عينة متواجدة بكثر في مجتمعاتنا لم يكفيها الفسوخ الذي هي فيه وكان سبب لرفضها من طرف حازم بل زاد عليها قلبها المريض الحاسد الذي لم يكن ليجني شيئا بجعلهما ينفصلان الا انها تروي سريرتها الشيطانية لا غير
سيف وحسام
صورتهم بطريقة راقت لي فرغم ضخامتهما الا انهما يحملان قلوب بريئة وطفولة امام والدتهما يستمتعان بعيشها معها
وكم جميل ان يكون للفتاة اخوين بضخامتهما ورقتهما وقلبيهما
الحس الفكاهي كان حاضر مما زاد رونقا وخفة في احداث قصتك
طبعا لست بالخبرة التى تجعلني ارد على روايتك لكن اردت فقط ان يسجل اسمي ظمن صفحتك الابداعية
ولا ابخل نفسي بان اصرح لك انك لا تملكين الحس الابداعي فقط بل تملكين القلم والفكر الراقي

لا اعرف كيف اتكلم امامك او حتى امام هذا الكم الهائل ماشاء الله من النقاد المتمرسين في صفحاتك
لذلك انسحب ببطئ تاركتا خلفي اعجابي وتقديري

وشكري لخلقك الحسن الذي جسدته هذه المرة بقلم رومانسي

دمتى كما تحبين

 
 

 

عرض البوم صور ام البنات المؤدبات   رد مع اقتباس
قديم 08-07-12, 06:05 PM   المشاركة رقم: 144
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسن الخلق المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alaa7 مشاهدة المشاركة
   ريري الف مبروك روايه رائعه حوت الرقه والجمال والأخلاق

مرحبا فتونه
الله يبارك فيكي يا عمري تسلمي انت الرائعه



وصف رائع للأسره العربيه المتماسكه وبشكرك لأنك بوضعك صور الأبطال

خليتينا نعيش القصه بالكامل وخاصة اخوة شهد حسام وسيف

حبيتهن كتير وحازم وشهد حب من اول نظره

اشكرك جدا صديقتي .. وضعت نموذج لما ينبغي ان تكون عليه الاسرة العربية المتماسكة
يسعدني ان الصور راقت لك :)

رومانسيه رائعه وناعمه

توجت بزواج أروع بس يا ست الكل ما عرفنا نهاية نجلاء

معقول حازم ما تصرف معها

نجلاء اخطأت لكنها في النهايةة فتاة و حازم رجل كفاية كي لا ينتقم من فتاة .. كما انها تركت العمل و خرجت من حياتهم .. اقصي شيء كان سيفعله ان يطردها من الشركة و هي فعلتها من نفسها و ابتعدت

وشو قصة رباب وحسام حسيتك مخبيه شي جزء جديد يمكن ؟

يمكن خخخخخخخخخخخخ

حبيت الروايه كتير وبتمنى ما تكون الأخيره ومثل ما بيقولوا بداية الغيث قطره

الله يسمع منك يا ورحي اسعدني جدااا رايك العذب :)

واكثر شي حبيته ذكر القرآن الكريم وايمان شهد وحجابها والتزامها تسلم ايدك يا قمر

موفقه مواااااااااااااه


الله يوفقك و يسعدك و يبارك فيكي

اردت ابراز الواقع و ان تكون قريبة للنفس و ابطالها متواجدين حولنا

تسلمي على تعليقك العطر و تشجيعك حبيبتي ما انحرم منك ابدا

مووووووووووووووووواه

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
قديم 08-07-12, 06:34 PM   المشاركة رقم: 145
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسن الخلق المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Golden Heart مشاهدة المشاركة
  


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

و عليكم السلام و رحمة الله

مرحبا نونه :)


بطل عليك بأخر جزء من تعليقي ... أعذريني غلبتك لكن خلاص رح ترتاحي

انا سعيده جدا بوجودك الطيب

بسم الله نبدأ... من حيث توقفنا المرة الأخيرة بزيارة شهد للشركة وترك حسام لهم على إنفراد.... والواد حازم عمال يتفاصح وأختك عندها قائمة وبتاع ... وانتظر بس أخوها يعطيه ظهره وبدأ يشاكسها لكن الله موجود وطلع له بسبب وريحها .... ههههههههه... يعجبني إعتماده على نفسه وتحمله لمسؤولياته ... يعني ما قال خلى السكرتيرة توصله أصلها قراته وخلاص وخليني أنا بقى مع خطيبتي ... لا هو بيعرف يرتب أولوياته كويس جدا... لكن الاخت نجلاء إستقلت الفرصة لتبدأ مخططها الشرير وهو تلمح لشهد بحميمية معرفتها بحازم ... لكن شهد بثقتها العمياء بحازم لم تولي إهتماما بهذا الموضوع الهامشي بالنسبة لها... أما عودة حازم المشرقة محت كل أثر لنجلاء في رأسها وهو يفاجأها بعدها بطلبه ... عقد سريع للزواج ...( أعطته نظرة طويلة غنية بالذهب السائل) راااااااائع التعبير يا هومي ... أما دلالها فيبرد القلب المحترق ... جد أنثى بمعنى الكلمة ... وهي تسأله عن سبب التسرع لكن إجابته لم تمنحها أي سبب للرفض (أريدك معي بكل مكان .. نختار منزلنا و نجهزه معا .. لم أعد أريد حواجز بيننا شهد .. أتوق للشعور إنني الأقرب إليك)... ما بتتخيلي بتسعدني قدر شنو كل ما أقرا هذه الجملة (أنت هي المستبدة بيننا حبيبتي) لا أدري السبب ولا أستطيع وصف شعوري لكن أشعرها تجعل قلبي يبتسم....

يا رب دائما الابتسامة على وجهك و في قلبك .. الله يسعدك حبيبتي مثل ما اسعدني كلامك

نعم بالفعل هذه المره ثقة شهد بحازم تغلبت على خطوة نجلاء و لم تعيرها اهتماما لانها ليست شكاكة بطبعها بل دوما ظنها حسن


والأن جاء حسام بمفاجأة جديدة وغير متوقعة وتاخذهم بالإتجاه المعاكس بالنسبة لحازم (بما انك ستكون زوجها آخر هذا الأسبوع إذن لا يصح لك رؤيتها إلى حينها) تعرفي يا هومي عندنا قبل العرس بشهر غالبا ويمكن أكثر.. العروس ما بتقابل العريس أو أي حد غريب.... بس أقرب الآقارب وعندنا طقوس طويييييييييييييييييييييييلة حق العروس ما بترتاح منها إلا ليلة العرس .... لكن ممكن تكلم العريس من فترة للتانية عشان الترتيبات وكدة لآنها فترة طويلة... وشهودة بكل براءة إفتكرت أخوها بهزر معاهم ... (توقف كل شيء حتى يعرف والدها من حازم) جملة عكست كل الآحترام الممكن سواء أكان من الأخوين أو العريس ... لازم القرارت المهمة تتم أولا بموافقة رؤوس العائلة قبل أصحاب الشأن...

ههههههههههههههههه هذه حقيقه .. لا يري العريس عروسه قبل زواجهم بفتره و لا يحدثها ايضا .. هنا كانت الفتره قليله لان الوقت ضيق .. لو وجد حسام فرصه كان ابدع اكثر في استفزاز حازم لكن الوقت الضيق لم سمح له خخخخخخخخخخ

صحيح رغم انهم موقنين ان والدهم لن يعارض لكن احترامهم له فوق كل شيء


بدأت نجلاء الشريرة بتنفيذ خطتها على أمل أن تقلب الطاولة على رأس حازم وتهرب بعدها غير مهتمة بوظيفتها والمنصصب الذي تشغله.... حازم لطيب أصله لم يفهم خبثها وصدق ما رآه عندما أخبرها بإنفصالهم ... وبالتالي عاملها كأي زميلة ممكن أن تتعرض لموقف شئ وتستنجد به... وهي حبكت خطتها جيدا مستعينة بكل الحقد الموجود داخلها ... ودائما ما يكون الحقد أعمى وأفعاله ضارة جدا... من الواضح إنها تعمدت تغيير التاريخ لشئ في نفسها ... ربنا يستر منها ....وما تاخرت خالص لكن إستغلت الراحة اللي طلبها منها حازم وطارت طيران على بيت شهد .... صراحة هي لعبتها صح وما تركت منفذ وإلا سدته منعا لهرب شهد منه ورؤية الحقيقة...

نجلاء عاشت دور الضحية و اقتعت نفسها به كما اقتعت نفسها قبلا ان حازم لها دون اى تشجيع منه .. الانتقام منه ملك كل حواسها و لم تعد تبالي لا بسمعتها و لا عملها
خطتها كانت واضحه لكنها اعتمدت على صدمة شهد و تمثيلها المتقن امامها كما كان المشهد السابق في مكتبه له تأثير ايضا


شهد المسكينة لم تتوقع أن تنهار سعادتها فجأة بسبب الحقيرة في زي كسيرة الموجودة أمامها... مفاجأتها المقرونة بكل الآدلة ضد حازم أعمت عينيها عن تحليل الحقائق أو إعطائه حق الشك ومواجهته ... فقلبها الرقيق نزف للمرة الآولى في حياتها ولم تحتمل الآلم .... فنجلاء قد أجات دورها في الظهور بشكل البريئة المظلومة... أما هو فيا عيني على قوة الحب ... شعر بألمها وكربها ففضل أن يخرق القاعدة ويتصل بها لكنه وجه المتوحش كالعادة وأصابه الآحباط ...( أهو توتر ما قبل دخول القفص .. سمعت أنه للفتيات فقط ) جد سكرة سيف دمه خفيف المخيف...وهم قال بيخططوا يحتفوا ما عارفين الحريق اللي ولع في شهد المسكينة...

بالفعل شهد اُخذت على غره فلم تفكر و دموع نجلاء اربكتها
هههههههههههه من حقه العريس يتوتر لكنهم مش عارفين السب .. قلبه حاسس المسكين

حتى في أشد ظروفها حلكة تدرك بأ، الله قد وجهها الي الطريق الصحيح لا محالة ... وقلبها يخبرها بأنه لا يكذب عليها ... لكن عقلها لامس الدلائل المقدمة وزي ما بيتقال عندنا (إذا لااتنين قالوا لم راسك ما في المسه).. فلجأت لمصدر الراح والسكينة الخالصة .. للصلاة.. الغريب في الامر ان احدا لم يتفقدها طوال الليل ... بعد اختفائتها بعد المقابلة.. وفي الصباح اتخذت قراره لا عقد قران ... وتفهم الجميع قرارها عندما رأوا الالم الذي عرف طريقه لها للمرة الآولى ... وسرق البسمة من شفتيها والاشراق من وجهها... يا عيني على حنانه سيف يجنننننن

شوفي يا ستي لم يفتقدها احد لان حسام و سيف كانوا بالخارج طول الليل مع حازم و احمد و والدتها مشغوله بالترتيبات مع السيده سمر و الوقت ضيق انت عارفه فيس الامهات مع ترتيبات اى حفل .. اما والدها فظن انها يا اما مع والدتها او مع اخوتها فلم يبحث عنها حتى خرجت عليهم صباحا بقرارها العظيم و شكلها الشاحب


من الجيد إن فيس التحقيق إشتغل عند الأخوين قبل ما يلاقوا حازم ... والآم ماقصرت وخبرت اللي حصل ... ما قادرة أتخيل منظر المتوحشين وهم قلقانين من إخبار حازم الثائر... رغم إنه ثائر وكله مقبول منه إلا دي (لو رأيتها سأدق عنقها ) ما في داعي تعصب يا سيف هو أصلا إذا راها زي ما بيقول رح ينسى نفسه... وجات بقى سيرة الفتاة ... وضربت الحقيقة المرة رأس حازم كالصاعقة عندما أدرك حقيقة الفتاة وفعلتها قبل أن تهرب .... وحان الان دور تبريره للمتوحشين... لكنهم لم يعطوه الفرصة اصلا بل قرروا عنه (أحذرك أن تقترب من أختي مجددا )... رغم ان لم يعرف حقيقة ما فعلت نجلاء إلا أنه أدرك أن الحل بيد عمه وأن الأمر لا يحتمل الآنتظار..

اكيد حسام و سيف لن يمرروها دون فهم .. خاصة ان الموضوع يخص غاليتهم شهوده
خخخخخخخخخخخ شفتي كيف تحفز سيف لولا حسام العاقل خخخخخخخخخخ
ماله حل غير عمه لان خلاص لا حسام و لا سيف سيقف معه الان و لن يستطيع ارغامهم على الفهم


ولم يخب ظنه ووقف عمه في صفه بعد أن صدقه ... وهو في طريقه كان حسام يراضي صغيرته لاخراجها من مودها الصعب لا وعايز يرفه عنها وبأي طريقة (ستأتي معي للتشجيع فلدي تمرين اليوم و سأبدع فيه لإخراج طاقتي السلبية بدلا من أن أخرجها في وجه خطيبك الأحمق) والله موتيني ضحك يا هومي على المشهد لا وكمان بيتحير من صدمتها ... حلو موووووووووووت... هههههههههههه... في هذه الأثناء وصل حازم مطالبا برؤيتها ومواجها حسام الذي حاول إرعابه ... لكن شهد كانت قد وجدت ضالتها بإشارة من الله سبحانه وتعالى ألا تظلمه دون أن تتبين الحقيقة منه... وكانت الحقيقة قوية عليها ... ففي لحظة تحولت من المظلومة إلى الظالمة وهي تراه هو حازم المعتد بنفسه صاحب الهامة التي لا تكسر قد برر من نفسه أمامها... لكن من الجيد إنها لم تأخذ الهاتف عندما أعطاه إياها لتتأكد وإلا لكانت كسرت شيئا بينهما صعب أن يصلح بعدها... رغم كل ثورته فيها لشكها فيه وفي أخلاقه ... إلا أن أكثر ما ألمها هي أنها جرحته دون أن تواجهه

سيادة المستشار رجل حكيم .. قاضي يحكم عقله قبل عواطفه
شفتي كيف طريقة حسام فعاله في الترفيه عن النفس خخخخخخخخخخخ لا يعرف غيرها المسكين
كثيرا ما ترسل الينا اشارات مثل هذه للاسف لا نلاحظها
هي كانت بحاجه لهزه فقط لتعود ثقتها به و لانها فاهمه شخصيته لم تجرحه اكثر .. فهو اشار لها على الهاتف على مضض و عيونه كأنها بتقول لها اياك خخخخخخخخخ


وجا يوم العرس ما بين إستعدادات واشواق في الانتظار لتروى ... عروس الرائعة المرتبكة والمترقبة لما سيحدث بعد الخصام والعريس ملهوف للمراضاة بعد الفراق ... لكن الترتيبات لازم تاخدها وقتها وتخليهم على نار... يا لهوي على الفضيحة وهي بتتسأل قدام العالم الموجودة دي كلها على الموافقة ... نحن يعني بيجي حد كدة بيسال وبيروح ... وحانت اللحظة ودخل العريس ليجد ملكة قلبه المتوجة بابهى طلة سلبت لبه المخلوب بها أصلا... وكانت سعادتها بتأثيرها عليه ونسيان ما حدث وكأنه لم يكن و:انهما إتفقا غيبيا أن يضعا تللك اللحظة وراء ظهورهم ولتكن الليلة نقطة البداية لحياة جديدة سعيدة....( رأى عن قرب جيوش الخجل التي استعمرت وجهها) تعبير رااااااااائع يا هومي ...( هل أنا محتاج لمناقشة قانون المسافات الآن ) ده الولد ما صدق يختي عليه وهو ملهوف... بعدين الحين أخينا حسام بيبص بقى للست رباب .... آآآآآآآآآآآآه لو يعرف إنها بتسميهم ديناصورات ...هههههههه...

شكرا يا حبي اخجلتم تواضعنا هههههههههههههه .. خليه يا نونه موضوع المسافات هذا ارقه كثيرا
لكن على مين اخواتها له بالمرصاد
اوووه انتوا اخدتوا بالكم من نظرات حسام ؟!! مع انه كان حريص جدا خخخخخخخخخخخخخخ
و لا يهمك هيعرف اكيد :) << فيس بريء


خاتمة سعيدة وأغنية رائعة ..و صارت أروع وأروع بعد الرواية... تعرفي يا هومي ... وإياك تزاعقي وتنسي الموضوع الاساسي وتمسكي في الجانبي حذرتك من البداية... تعرفي يا هومي كم مرة فكرت وحاولت أكتب قبل مأانضم للمنتدى ... يعني قبل مدة طويلة الصراحة ... ولمن إكتشفت الكاتبات اللي هنا وكل الإبداع المتفدق في الاجواء قلت يا بنت إنسي الموضوع مالكيش مكان هنا ... ومرات بقول وليه لا ما هي محاولة ...لكن بعد قريت ليك خلاص نو واي .... تعرفي يا هومي مع إنك مستصغرة تجربتك لكنها أثرت فيني أقوى من كل الموجود حاليا بكل الإبداع والقوة ... ورغم بساطة التجربة إلا أنها قوية المفعول ومؤثرة وتخترق القلب بحدة وتغرز فيه.... مهما قلت ليك ما رح تصدقي تأثيرها فيني ... وأقدر أعطيها حق أختي الصغيرة اللي عمالة تزن على إنتي شو يتعملي على اللاب طول هالوقت أو شو بتقري خليني أقرارمعاك ... الحين راح أرتاح من زنها شوية.... تسلم يدينك صديقتي ... وربنا يديمها عليك نعمة ويزيدك من نعيمه كمان وكمااااااااااااااااااااااان....

دا انا هزعق و ازعق
انت الى بتقولي هذا الكلام و انت اكثر واحده شجعني :(
اياك تعيديه .. يا خبر دا انت ما شاء الله عليكي اقدر مني بآلاف المرات .. يكفي استطاعتك على نظم الكلمات و اخراجها بشكل راقي بديع .. انا متأكده ان محاولتك القصصية هتكون ابداع .. توكلي على الله و ابدئي و لن تندمي
خوضي تجربتك و استكشفي هذا العالم الرائع و على رايك لن تخسري شيئا
والا سوسن موجوده و ورطاتها كثير انت حره :)

الله يسعدك حبيبتي و يزيدك من نعيمه


وفي الختام (في يوم سعيد ظهرت صبية.... عيناها بحيرة عسلية...صوتها أحلى من أغنية ....بملامح وجه شرقية ...زينتها أخلاق عالية...ألقت بتعويذتها السحرية .... على مسكين بروح أبية ... جذبت عينيه بحشمتها الطبيعية ... سرقت قلبه بألحانها الشجية... تحدت عقله بثقافتها الغنية ... فما كان منه إلا وأن نسى غروره وإعتداده.... ووقع بغرام الجنية)

والسلام ختام .....


الله عليكي تسلم ايدك .. اخجلتيني بلطفك و هديتك الغاليه
وضعتها بالصفحة الاولي لتظل مرافقه للقصة على الدوام

ما انحرم منك ابدا .. يعطيكي الف عافيه على هذا التحليل الرائع الوافي العميق
كنت سعيده و نحن بنتحاول و استعدتني ملاحظاتك للغاية كما اعطتني دفقة ثقة كبييييره

مووووووووووووووووووووووووووووووواه

دمتِ بكل الحب و الود

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليلاس, تعويذة حب, عربية, قصة تعويذة حب, قصة تعويذة حب ، رواية تعويذة حب, قصيرة
facebook




جديد مواضيع قسم سلاسل روائع عبق الرومانسية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:33 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية