لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-07-12, 04:42 AM   المشاركة رقم: 51
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 243396
المشاركات: 38
الجنس أنثى
معدل التقييم: زخم الذكريات عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 85

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زخم الذكريات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

# ....




اسابيع مضت علينا ونحن نعيش نفس الروتين الثقيل !
لم نجد المتبرع المناسب لشمس بعد وحالتها تسوء يوماً تلو الآخر
اختفت ضحكتها الحيوية وبدا عليها الذبول
تلألؤ عينيها اختفى منذ بدأ شعرها الحريري بالتساقط خصلة تلو الأخرى
كانت تبكي كثيراً تريده أن يعود !
يبقا مهند لساعات معها يرجوها أن تفتح فمها لتناول الطعام بدون فائدة !
أصبحت شمس خلال هذه الفترة شمس أخرى !
وبسبب ملازمتنا لها من الصباح وحتى المساء كانت علامات الارهاق بادية
على كل منا , إرهاق نفسي وجسدي .
أما أنا فقد ذقت فعلاً معنى التعب حينما بدأت فترة وحامي و بدأت أكره رائحة المشفى , أقاوم جاهدة لكنني و في النهاية دائماً أسقط في دورة المياة مستفرغة كل ما اكلته والذي لا يكون عادةً بالشيء الكثير , يصاحب حالتي هذه الكثير من البكاء والنحيب لا اعلم حقاً ماهو سببها !
أعلم جيداً ان هذا مضر لصحة جنيني الذي أحب , لكنني قد رهنت نفسي لمهند !
اتذكر وجوه الجميع عندما علمو بخبر حملي !
سارة بدت مصدومة تماماً وكأنها لم تكن تتوقع أن يحدث وبهذه السرعة !
أما شريفة لم تكتم غيضها وهي تتمتم بكلماتها التي أعتدتها منها
سجوى لم تعلق إلا بكلمة مبروك خرجت باردة كقطعة ثلج من فمها!
اما وجه مهند هو أكثر من أرقني وأتعبني !
لم يبدو سعيداً بل بدا خائفاً متردداً .. أذكر همسته تماماً حين قال : وشمس ؟
لا أعلم تماماً مالذي يهابه ... لكنه يؤلمني !
لم اشعر بأن السعادة تكاد تقتل أحداً بهذا الطفل الذي ينمو في احشائي غير خالاتي العزيزات وبناتهن واختي رنا , أما ريم فقد كانت شاردة تماماً
لم تعر الأمر اهتمام وهي ممسكة بهاتفها المحمول بينما كان وجها يفضح القلق الذي بداخلها!
لم أحدثها تلك الفترة لأنشغالي بشمس لكنني عقدت عزمي اليوم على أن
أحادثها لتكشف لي مايثير قلقها .
أختي ريم ولأنها الصغرى اعطيناها انا ورنا الكثير من الاهتمام
كنا نحرم انفسنا من اشياء فقط لنبقي ثمنها لنشتري لريم فستان من ماركة معروفة أو قطعة بسيطة من المجوهرات لتتزين بها !
حتى أن مسؤولية المنزل تقاسمناها أنا ورنا ولم تكن هي تعمل أي شيء
اشتد عودها وهي أميرة ممتلئة بالحب الذي زرعناه بداخلها !
وحتى عندما تزوجت زوجها الثري بدأ هو بالاسراف في دلالها
انا لا احسدها اطلاقاً بل اتمنى لها كل خير !
لكنني وبحدس لازمني شعرت بها لفترة من الوقت تغيرت
أصبحت لا تخرج من بيتها الكبير أبداً بعدما كانت لا تعود إليه الا في منتصف الليل مع صديقاتها !

أخبرت مهند أنني أريد أن أذهب لريم اليوم فضغط الذهاب للمشفى كل يوم
يقتلني حقاً ,,
وهذا ماحصل !
أتصل مهند بسائقهم الخاص ليقلني مع أني اكره الفكرة تماماً
(أن أركب مع رجل غريب وحدي) !
لكن الظروف أجبرتني ولم يكن لدي خيار آخر .

كان منزل أختي ريم عبارة عن مساحة أرض كبيرة مقسمة الى 4 اقسام
في كل قسم فيلا خاصة , كان نصيب ريم الفيلا الأصغر
لم يعجبها هذا تماماً لكن بمجرد أن كتب زوجها الفيلا بإسمها
أصبحت راضية عنه وعن سكنها فيها !
ادخلتني احدى الخادمات الى غرفة استقبال الضيوف
ووضعت على الطاولة الذهبية التي أمامي فنجان من القهوة
و انواع من الحلويات التي زين بأغلفة أنيقة منقوش عليها إسم ماركتها الشهيرة !
أخيراً دخلت أختي ريم بهدوء على غير عادتها , وجهها أصفر كالشمس
عيناها يبدو عليها الذبول والإرهاق , تبدو وكأنها لم تنم منذ أيام
همست وانا اقف للسلام عليها : ريم وش فيك ؟ ليش وجهك كذا !
ريم التي ارتمت الى حضني بدأت بالبكاء وكأن عبرة ما خنقتها منذ سؤالي
اجلستها جواري على الأريكة السوداء الوثيرة
وهممت بمسح دموعها : بسم الله عليك .. قوليلي وش صاير ريم خوفتيني !
ريم بدأت تكتم شهقاتها وهي تتمتم : مافيني شي ياربا مافيني شي !
اعدت توجيه وجهها ناحيتي بيدي بخفة وقلت : يعني ايش مافيك شي؟ أجل ليش هالدموع كلها ؟ والله ما اطلع من هنا لين تقولين لي كل شي ؟ قوليلي سلمان مزعلك بشي ؟ تخانقتو ؟
بدأت شهقاتها بالأرتفاع حالما خرج اسم سلمان من فمي
همست بتأكد : يعني هو ؟
اومأت رأسها نفياً : لا والله مش هو ! أنا السبب !! أنا الغبية :"""( !
هسمت : يعني ايش انتي السبب ؟ قوليلي انتي وش مسويه فهميني !
بدأت تحاول اخفاء شهقاتها بشكل يرثى له وهي تبتعد عن حضني : ولاشي ياربا خلاص مابي اقول شي !
بدأت افقد أعصابي وانا اهمس بلهجة حازمة : الحين بتقولين لي انتي وش مسويه !
ما إن اكملت جملتي حتى سقط قناع القوة التي حاولت أن ترتدييه وبدأت دموعها بالأنهمار ثانيةً وهي تقول : اوعديني ماتعصبين علي ترا الي فيني مكفيني ياربا والله انا بمووت بمووت ؟
أنا : قوليلي وش صااار فهميني انا مرح اعصب عليك أنا أبي اساعدك!!!
اومأت ريم برأسها ايجاباً وهي تسحب نفساً عميقاً وتقول من بين شهقاتها :
عبـ...ـد...العز....يز !
همست بإستنكار : مين عبدالعزيز
ريم من بين تيار دموعها : ولـ.ـد ..سلـ...ـمان .. من .. من .. من زوجتـ..ـه هنـ..ـادي !
قلت بإستنكار أشد : وش دخلك انتي بولد سلمان من مرته الأولى ؟
ريم : أنا .. أنا .. غلطت !
بدأت أطرافي بالارتعاش وقلت بعصبية: غلطتي بوشو ؟ قولي فهميني ؟
ريم بكلمات متقطعة حاولت جاهدة أن اجمعها وافهمها: قبل فترة كنت طالعـ..ـه السوق مع صـ..ـديقاتي ! وكـ..ـان فيه مجمـ..ـوعة شبـ..اب , بدينـ..ا نستهبل معهم .. بعدين اخذنا ارقا..م .. بعـ..ـض !
قلت بصدمة: ارقام شباب ؟ لهنا وصلتي ياريم !!! انتي اختي تكلمين شباب !لالا ما اصدق !
ريم أخفت وجهها بين يديها وأردفت دون أن تعقب على كلامي : بديت اكلم واحـ..ـد وكل واحـد صار يدلني على الثاني , أخـ..ـذت أرقـ..آم البن تبعهـ.ـم
وأضفتـ.ـهم على البـ..ـلاك بير..ي .. واحد منـ..ـهم صار قر..يب منـ..ـي مره
كان .. كان .. يقـولي كلام حـ..لو .. يصبـ.ـح ويمسي يحـ..ـاكيني
حبينـ..ـا بعض فترة طـ.ـويلة بينها مكالمـ..ـات ورسايل ..كلها بإسم كذبي لي
بعدين مر..ه ومن كثر ماحبيتـ..ـه قلت له عن كل شي وصارحته بأد..ق التفاصيل عني .. قلت له كل شي بالتفصيـ..ـل الممل !
أنقطع فتر..ة لما درا اني متز..وجه بعدين رجـ..ـع لي وطلب اني اقابـ..له إذا كنت واثقه فـي..ه , صار وتقابلـ..نا لكن .. لكن.. ماتصدقين ياربا .. طلع هو .. هو .. عـــــــــــــ..ـبد ... العـــزيــــ !



لم تكمل ريم جملتها , صفعة قوية هزت جدران المنزل بدوي صوتها
صراخ يخرج من حنجرتي : انتي مو صاحية !! انتي كيف تسوين كذا ؟
انتي كيف تخونين زوجك وتكلمين شباب ! انتي اكيد جنيتي ! الحين لو عبدالعزيز قال للكل , فضيحتك بتصير على كل لسان ! مو بس انتي
حتى إحنا خواتك راح نتضرر من ورا افعالك السودا وطيشك
انتي تعرفين زين حجم المصيبة الي طيحتينا كلنا فيها !!!
حتى سمعة أخوك بتتأثر هذا اذا ما ذبحك وخلصنا منك ..


كنتُ ثائرة حقاً وكانت كلماتي جارحة .. جارحة لأقصى مدا يمكن !
لم استطع الحفاظ على هدوئي وهي لم تتوقف عن الحديث
لم تمنح لي فرصة الاستماع تدريجياً وهي تلقي قنبلة فعلتها لتثير أعصابي وتفجرها داخلي!
كنتُ خائفة عليها وخائفة مما يمكن أن توصلها إليه فعلتها !

أما هي سقطت ارضاً ونحيبها يزداد : ساعديني ربا لا تتركيني لوحدي
انا خفت اقول لأي أحد ! خايفة ياربا خايفة .. هو هددني !
نظرت إليها وشيء من الألم يتسلل الى قلبي ليعتصره بعنف : وش هددك فيه بعد ؟
هي : قالي اطلبي الطلاق وتنازلي عن كل شي كل شي .. تطلقي بهدوء وبدون فضايح !
كلماتها هزتني من الأعماق , هي بالذات اعتادت هذا الدلال
فكيف يطلب منها أن تترك كل شيء وتعود بهدوء الى منزل اخيها
لتعود خادمة لزوجته سلوى وبعد ان تطاولت عليهما مراراً وتكراراً بسبب ثروة زوجها وانها بغير الحاجة لهما , تعود مطلقة ذيلة الرأس
فادحة الخطأ كما يراها مجتمعنا!

بدأت دموعي بالانهمار نزلت لمستواها وضميتها وكأنني أريد أن أحمل
همها وأن اشفي قلبها مما ارهقه , من ذبول عينيها يبدو انها عانت الكثير وحدها وهاهي تنفجر لي !
لا اعلم حقاً مالذي علي فعله لاساعدها وأسند ظهرها !
حتى لو كان خطأها فادحاً هي ما تزال أختي ! أختي الصغرى والمدللة ريم!

طلبت منها أن تعطيني رقمه علني استطيع أن أحادثه
وأخبره أن أختي معترفة تماماً بخطأها وانها لا تريد شيئاً منه غير الستر
فمن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة .
خرجت من منزل ريم بعدما طمأنتها كثيراً بانني سأقف الى جانبها
وانني لن ادع طلاقها يحدث بأي ثمن !
وسأحاول جاهدة أن اجعل هذا العبدالعزيز يصمت بأي طريقة !
مع أنني حقاً لم أعرف كيفية فعلي لكل هذا
ومع أن خفقات قلبي كانت تتسارع خوفاً وقلقاً
ولكنني رميت كل شيء جانباً وأنا اضع هدفي نصب عيني
وشخص واحد يعيش في فكري وهو ........... أختي ريم !


عُدت الى المنزل وانا متعبة نفسياً وجسدياً !
الإرهاق كاد أن يقتلني وكدت أصعد الدرج لولا أن سمعت صراخاً
قادماً من جهة الصالة السفلية ,
عدت ادراجي كي اعرف ما الأمر وهممت بالدخول لكنني
عدت أدراجي ما إن سمعت صوت صالح الغليظ وهو يصرخ : شريفة
استهدي بالله وخلي الليلة تعدي على خير !
شريفة كانت تصرخ كالمجنونة : مافيه شي بيعدي على خير لما تقولي مين هذي الي ردت على جوالك ؟ مين السافلة الي كنت معاها ياصالح قوول!
صالح بنفاذ صبر بدا على صوته : احترمي نفسك .. ولمعلوماتك بس الي ردت عليك زوجتي ! زوجتي ياشريفة وعلى سنة الله ورسولة... زوجتي وحالها من حالك مفهوم!
صوت شريفة تراخا تماماً وهي تهمس بصدمة بالغة : متزوج علي ؟
صالح يدفعها برفق منهياً حواره برحيله !
ومع أنني كنت متجمده خلف الباب إلا أنه ولله الحمد لم ينتبه لوجودي
لشدة عصبيته !
كنتُ سأدخل الى شريفة لكنني لم اتحمل المنظر الذي رأيتها فيه
كانت ساقطة على الأرض وكأن قدماها لا تقوى الوقوف!
موجوعة حتى نخاع النخاع ...
مكسورة وكأن كلمات صالح كانت رصاصات فولاذية حطمتها الى قطع صغيرة !
تحاول كتم صوت نحيبها بيديها بلا جدوى !

لم أستطع فعلاً فعل شيء سوى الرحيل خوفاً من أن تظنني شامتةً بها
و أعوذبالله من أن أكون من الشامتين بأحد !
صعدت الدرج بخطوات ثقيلة وكأن قدماي قد أثقلت بهموم الدنيا كلها
وعندما وصلت الى غرفتي فرشت سجادتي وبدأت بالصلاة
و الدعاء راجية من الله أن يفرج همومنا وأن يرزق كل منا سعادة
تنسيه مامر من الأيام الثقيلة الفائته !

 
 

 

عرض البوم صور زخم الذكريات  
قديم 20-07-12, 10:29 PM   المشاركة رقم: 52
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 243396
المشاركات: 38
الجنس أنثى
معدل التقييم: زخم الذكريات عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 85

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زخم الذكريات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

أعتذر لتأخر البارت القادم بسبب اختباراتي !
غداً وبعد غد .. أذكروني بدعوة عزيزاتي 3>

 
 

 

عرض البوم صور زخم الذكريات  
قديم 21-07-12, 01:19 AM   المشاركة رقم: 53
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 243338
المشاركات: 66
الجنس أنثى
معدل التقييم: عبَقْ عضو له عدد لاباس به من النقاطعبَقْ عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 145

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عبَقْ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

بالتوفيق باذن الله ..
لامست بعض التشابه بين شخصيتك التي لا اعرف منها شيئا لكني حقا لامست وكأن زخم هي ربا تشابه ربما بالاسلوب ..
الفصل رائع جدا وحماسي جدا جدا ربا لو بيدها لتأخُذ هموم الجميع وتجعلها على ظهرها وريم زادت الطين بلّه
اعلمي عزيزتي ان لم تجدي ردً لي فقد قؤأت الفصل ولكن لم يكُن عندي متسع للرد مافي فصل نزلتيه الا وقريته بيومه
الله يعين يارب ..

 
 

 

عرض البوم صور عبَقْ  
قديم 21-07-12, 04:52 AM   المشاركة رقم: 54
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 243396
المشاركات: 38
الجنس أنثى
معدل التقييم: زخم الذكريات عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 85

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زخم الذكريات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

صباح النفوس الواثقة بالله ..

ماذقت طعم النوم وانا افتح الكتاب وارجع اقفله مررهه مالي مزاج اراجع واختباري بعد كم ساعة :""( !

وبصراحة ماقدرت اشوف ردك غاليتي عبق وما أعقب عليه ,,

فعلاً ردك يهمني كثير , يمكن ماعندي قراء كثير لمتواضعتي لكني سعيدة بكم انتم يامن حولي

عبق , صبا الجنوب , نجلا الريم .. وجميع من شد عزيمتي بكلماته البراقة 3> !

تدرين عبق .. لو تتأملين كثير بالي حولك بتلاقيين الاف من ربا !
مو شرط بنفس الاحداث الي تصير لها , لكن بصبرهم واتكالهم على الله و أيضاً بأنهم يتمنون يشيلون
اثقال من يحبون , كم بنت تتمنى تشيل هم أمها أو زوجها أو أخوها أو أختها أو صديقتها !
ربا هي جزء من مليون جزء متكررة في حياتنا !


شكل الاختبار بدأ يأثر علي وطولت في ردي وانا اعتذر لهذا
لكن كلمات شاغلتني ولأنني أعلم انكم ستستمعون إليها بقلوبكم حادثتكم بها !


صدقوني .. ردودكم وتشجيعكم هو مايحثني على الاستمرار !
لا تخلوني اشتاق لكم وافتح صفحتي كم مرة واجدها خاوية ماتحمل غير ردي !

بس عشان شهر الخير مسامحتكم فيه ادري تنشغلوون وكذا :$$


بعد سويعات أختباري .. دعواتكم 3>

واعتذر إن ازعجتكم ثرثرتي .. !


# بالنسبة لموعد البارت راح يكون بعد يومين أو ثلاث بسبب اختباراتي كما سبق وخبرتكم وبأحاول بإذن الله
أني اسبق الموعد واحط لكم لأنكم فعلاً تستاهلون الواحد يتعب عشانكم 3>!


محبتي .....

 
 

 

عرض البوم صور زخم الذكريات  
قديم 21-07-12, 11:21 PM   المشاركة رقم: 55
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2012
العضوية: 235340
المشاركات: 19
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب مربع عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 22

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب مربع غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

روووعهه روووعهه بَ معنى الكلمه !
اهنييكك على الابـدآع !
ربا مرره رحمتها
مهند مره ارحمه ومره ودي اذبحه
شكله مسحور وشي ثاني يمكن !
شريفه احسسن تزوج عليك تستاهلين ،
سجى ياكرهي لها ثقيله دم '
ريييم حسبي الله علييك من بنت هذي آخرت الدلال والدلع !

ووربي يوفقك بإختباراتك

 
 

 

عرض البوم صور قلب مربع  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة زخم الذكريات, ليلاس, النيران, ذكريات, يوميات, روايات خليجيه, روايات سعوديه, روايات و قصص, رواية يوميات شمعه قتلتها النيران, شمعه, سجل, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:47 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية