لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > المنتدى العام
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


حين كنت صغيرة .. !

حين كنتُ صغيرةً.. كنتُ أرى في الزَّواج لعبةً جميلةً.. فستانٌ أبيض رائعٌ.. وكعبٌ عالٍ.. وإسوارةٌ من ذهبٍ.. وخاتمٌ يلف الإصبع.. وحبٌ يسكن القلب.. ومملكة ٌصغيرةٌ يأتي مليكها على

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-06-12, 07:00 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2011
العضوية: 232007
المشاركات: 2,668
الجنس أنثى
معدل التقييم: اميرة الربيع عضو جوهرة التقييماميرة الربيع عضو جوهرة التقييماميرة الربيع عضو جوهرة التقييماميرة الربيع عضو جوهرة التقييماميرة الربيع عضو جوهرة التقييماميرة الربيع عضو جوهرة التقييماميرة الربيع عضو جوهرة التقييماميرة الربيع عضو جوهرة التقييماميرة الربيع عضو جوهرة التقييماميرة الربيع عضو جوهرة التقييماميرة الربيع عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1615

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اميرة الربيع غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى العام
افتراضي حين كنت صغيرة .. !

 




















حين كنتُ صغيرةً..

كنتُ أرى في الزَّواج لعبةً جميلةً.. فستانٌ أبيض رائعٌ.. وكعبٌ عالٍ.. وإسوارةٌ من ذهبٍ.. وخاتمٌ يلف الإصبع.. وحبٌ يسكن القلب.. ومملكة ٌصغيرةٌ يأتي مليكها على حصان أبيض ليعيش مع حبيبته فوق الغيم!

وحين وعيت.. علمتُ أنَّ الزَّواج مسؤوليةٌ والتزامٌ.. مودةٌ ورحمةٌ ووئامٌ.. تفاهمٌ واحترامٌ.. مصارحةٌ وتغافلٌ وانسجامٌ.. وأنَّ الأرض عنوانه لا الفضاء.. ولا أحصنة بيضاء ولا "ريش نعام".. فكلُّ ما حفظناه في المسلسلات والأفلام كان نسجًا من أوهام!



حين كنتُ صغيرةً..

كنتُ أرى في الحماة "ماري منيب".. قنبلة ذريّة.. قوية متسلِّطة.. بل قل طاغية! تفتك بقلب العروس الَّتي انتزعت وليدها من أحضانها.. وسلبت عقله وألهبت كيانه.. فبَعُد عنها ليستقر في بيتٍ آخر وقلبٍ ثان.. وهي في محاولات متكرِّرة لنزع فتيل الودّ بين العروسين وخراب البيت.. فحينها فقط يعود إلى حضنها ما استُلِبَ منه!

وحين وعيت.. علمتُ أنَّ الحماة امرأةٌ ضحّت وربّت وطرّزت قلب وليدها بكلِّ جميلٍ.. لينبت في حِجرها ويشتد عوده ويقوى.. فيُقبِل على الحياة منطلِقًا لقطف ثمارها.. فإذ به يبتعد عنها بعد طول قرار.. فتفقد لنبضه بالقرب منها فتثور.. ويجتاحها حزنٌ عميقٌ ممزوجٌ بفرحةِ نضجه.. قد تسيء التَّعبير -ربما- مع الوافدة الجديدة ولكن إن وعت العروس تلك الحقائق وتكشّفت لها أسرار الطَّريق إلى قلب أم الزَّوج.. سيربِح البيع مع الله -جل وعلا- أولًا.. ثمَّ مع زوجها وأهله.. فالحكمة هنا لا بد أن تتحلّى بها وإلا.. انفرط العقد!



حين كنتُ صغيرة..

كنتُ أرى في زوجة الأب امرأةً قاسيةً.. ديدنها تعذيب أولاد زوجها الَّذين افترقوا عن أمهم قسرًا إمّا بموتٍ أو طلاقٍ.. فتعاني منها الفتاة.. تهمل الدِّراسة لتعمل في البيت "خادمة".. ويُقهر الأبناء ويُشكَون إلى أبيهم لينهرهم ويضربهم نتيجة تصرف أو سلوك فعلوه أو لم يكن إلا في خيال الزَّوجة! ولربما ساهمت سندريللا الَّتي أدمنّاها حين كنا صِغاراً بترسيخ هذه الصُّورة في عقولنا.. وغيرها من حكايا واقعية لأناس ما عرفوا الله -جل وعلا- حقَّ معرفته فظلموا!

وحين وعيت.. علمتُ أنَّ في هذه الصُّورة لزوجة الأب ظلمٌ كبيرٌ.. فكَم من نساءٍ قبِلن خوض تجربة تربية أولاد غيرهنّ.. فكُنّ خير أمّهات واعيات.. عرفن كيف يتعاملنَ مع الوضع بحكمةٍ وتعقّلٍ.. حتَّى في تلك الأحيان الَّتي رفض فيها الأبناء المرأة الَّتي احتلّت مكان الوالدة في البيت.. فكالوا لها واخترعوا مواقف "لتطفيشها".. فتحمّلت وراعت حتَّى استتب الأمن والاستقرار في البيت..



حين كنتُ صغيرة..

كان موضوع التَّعدّد يثيرني حدّ الجنون.. فكانت صورة الزَّوج المعدِّد صورةً مشوّهةً لكائنٍ يسعى وراء الشَّهوة والماديّة في العلاقة.. فلا يرحم الزَّوجة الَّتي تحمّلت شظف العيش معه حين كان يكوِّن نفسه شابًّا.. ولا يزين الأمور بموازينها.. ليخرب العلاقة.. وربما سيق للطَّلاق إن رفضت الزَّوجة الأولى الضرّة! وبأي حالٍ لا يعدل بين الزَّوجتين فيذر الأولى كالمعلّقة وينساق وراء تجديد شبابه مع الثَّانية..

وحين وعيت.. علمتُ أنَّ الرَّجل مخلوقٌ غير سيءٍ إن هو قرر الارتباط بأُخرى.. حتَّى لو لم يكن هناك سبب "مُعتَبَر" عند الآخرين.. فالشَّرع قد أباح له التَّعدد؛ لأنَّ المولى -جل وعلا- أعلم بما ومَن خلق.. فجعل الرَّجل قادرًا على حبِّ أكثر من امرأة لعلّة لا يُسأل عنها -سبحانه وتعالى-.. فإن استطاع تحمّل تبِعات التَّعدد من نفقةٍ ورعايةٍ وعدلٍ فله ذلك ولا شيء عليه.. ولم يعد في نظري الوحش الكاسر الَّذي يتخلّى ويتبلّى ليتحلّى!! ولعلّ حاجة النِّساء غير المتزوجات لنصف رجل أو ربع رجل أشدُّ خطورةً من مشاعر الغيرة الَّتي تفتك في قلب النِّساء حين يتزوج أزواجهنّ عليهنّ..


حين كنتُ صغيرة..

كان يقشعر بدني من الأرمل الَّذي يسارع إلى الزَّواج من أُخرى حالما يتوفَّى الله -جل وعلا- زوجته الأولى.. فلا يكاد يمر وقتٌ قصيرٌ إلا ويكون قد عقد على أُخرى ضاربًا بعرض الحائط وفاء السِّنين الَّتي جمعته بتلك الغائبة..

وحين وعيت.. علمتُ أنَّ الوحدة قاتلة.. وأنَّ الرَّجل بحاجة إلى مَن تساند وترافق وتواسي وتراعي وتلبّي.. وأنَّ حبَّه ووفاءه لزوجته المتوفّاة ليسا عائقًا أمام زواجه من ثانية تُقيم أمور بيته.. وهذا الحبيب -عليه الصَّلاة والسلام- قد تزوج بعد أمِّنا خديجة -رضي الله تعالى عنها- وأحبَّ عائشة أكثر من أيّ بشرٍ.. وكان مع ذلك يردد أنَّه قد رُزِق حبَّ خديجة -رضي الله تعالى عنها-، وكان وفيًّا لذكراها رغم مرور السِّنين..


حين كنتُ صغيرة..

رأيتُ النَّاس تعتبر المطلّقة فضيحةً.. وعارًا على الأسرة الَّتي تحويها.. وسببًا لهروب المتزوجات خوفًا على أزواجهنَّ منها.. وعالةً على المجتمع وعبئًا عليه.. وغالبًا يحمّلونها سبب الطَّلاق.. فلو "طحن الملح على ظهرها" كان لا بد من الصَّبر.. تراها تركن في زاوية البيت تبكي ماضيها وتتحسّر على حاضرها.. أمَّا المستقبل فلا نور فيه ولا وجود!

وحين وعيت.. علمتُ أنَّ المطلّقة فكرٌ ونبض.. تحتاج بعض رعاية ومتابعة قبل أن تنطلق في الحياة من جديدٍ.. ومَن حولها هم المساهمون الأساسيُّون في تحطيمها وتقييدها أو بثِّ روح الحياة فيها من جديدٍ.. وأنَّها قد تكون ضحية مظلومة في بيت زوجها ثمَّ في مجتمعها من بعده.. وعلمتُ أنَّ لفظ مطلّقة ليس تهمةً ووصمة عارٍ على جبينها بل هو دليل نضوب الماء في بيت زوجيَّة ما ارتاحت فيه فاختارت طريقها بعيدًا عنه.. أو ربما أذاقها زوجها سوطه دون رغبة منها ففُرِض عليها اللفظ ونمط حياة جديد لغاية في نفسه قضاها! وتيقَّنت أنَّه إن عرفت المطلّقة كيف تستعيد أشلاءها لترمم نفسها من جديدٍ فقد يكون ما بعد الطَّلاق أفضل بكثير من حياة سلبتها النَّبض والنَّفَس!

حين كنتُ صغيرة..

كنتُ أرى في العشرينيَّة صبيّةً ملؤها الحياة.. وفي الثَّلاثينيَّة نضجًا وحيويةً.. وفي الأربعينيَّة بداية الانتكاس.. وفيمن بعد ذلك عجوزًا تنتظر الموت!

وحين وعيت.. وجاوزتُ الأربعين.. علمتُ أنَّ في هذا العمر قمّة النُّضج والعطاء والحكمة.. وتوقٌ لشبابٍ راحلٍ.. ورغبة في راحةٍ قادمةٍ لا نجدها إلا حين نُسلَّم الكتاب باليمين.. ويُقال لنا: ادخلوها بسلامٍ آمنين..

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة بسمه شوق ; 21-06-12 الساعة 12:24 AM سبب آخر: تغير لون العنــوان + أضاف الوسام ~_~
عرض البوم صور اميرة الربيع   رد مع اقتباس

قديم 21-06-12, 12:03 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
♦ جَـــمِـيْله لِيـــــلاسَ ❀

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229205
المشاركات: 7,137
الجنس أنثى
معدل التقييم: بسمه شوق عضو ماسيبسمه شوق عضو ماسيبسمه شوق عضو ماسيبسمه شوق عضو ماسيبسمه شوق عضو ماسيبسمه شوق عضو ماسيبسمه شوق عضو ماسيبسمه شوق عضو ماسيبسمه شوق عضو ماسيبسمه شوق عضو ماسيبسمه شوق عضو ماسي
نقاط التقييم: 4000

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بسمه شوق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اميرة الربيع المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

 


إحساس مرهف وشوق لحنين مضى ..
ووآقع نعيشه اليوم ولاهروب منه والعبره لمن اعتبر :$
فعلاً عقلية الأنسان تتغير بل تتطور في مسيرة حياتة
وتختلف الأمور بما كنا نظنه ونتأثر به بالصغر
حيث كان التفكير لدينا مقيد ومحدود..
عن ماهو عليه بالكبر فعقولنا اتسع إدراكها ودعمها خبراتنا بالحياة
فالتجربه ..خير برهان مع ما تملكه قولنا من تبصر بها
وافرزت كل ما هو متراكم بعقولنا من توجيه خاطئ او نقل مشوه ..
لكن يبقى لنا في طفولتنا بصمات هي الأصدق ..
من واقعنا بعد ما اخذ منا العمر مأخذه ..
آميييرتي / :
كالعاده دائمآ متميزه بطرح وقيمه مواضيعك
يعطيك الف عافيه وماننحرم من حضورك الرائع
تقبلي طلتي وإعجابي ~_^
وتقيمي + الوسام والفايف ستار لك

(,,

بحفظ الكريم



 
 

 

عرض البوم صور بسمه شوق   رد مع اقتباس
قديم 21-06-12, 12:34 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي
الوصيفة الثانية لملكة جمال ليلاس

البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 187649
المشاركات: 5,954
الجنس أنثى
معدل التقييم: دانة ليبية عضو جوهرة التقييمدانة ليبية عضو جوهرة التقييمدانة ليبية عضو جوهرة التقييمدانة ليبية عضو جوهرة التقييمدانة ليبية عضو جوهرة التقييمدانة ليبية عضو جوهرة التقييمدانة ليبية عضو جوهرة التقييمدانة ليبية عضو جوهرة التقييمدانة ليبية عضو جوهرة التقييمدانة ليبية عضو جوهرة التقييمدانة ليبية عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1969

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
دانة ليبية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اميرة الربيع المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

 

آآميرة
تعجز كلماتي فعلآ عن شكر آبدآعك ومآخطته آناملك

كم تغيرت نظرتنا للحيآة وآمورها وكل مايمر بمخيلتنا

فالطفل يري ما آمامه كما يبدو ظاهريآ ببرآءة وعفوية
وعندما نكبر وتصقل الحياة عقولنا بتجاربها تكون نظرتنا آكثر دقه وعمقا وبحثا وتفسيرآ خلف الآسباب والمسببآت

وكلما تقدم بنا السن تختلف نظرتنا وتتجدد ويتغير فهمنا لما يحدث حولنا

موضوع في قمة الابدآع غآليتي يستحق الوسآم فعلآ وآجمل تقييم

سلمتي وسلمت آنآملك
لاتحرمينا جديدك وروعة حضورك

بحفظ الرحمن

 
 

 

عرض البوم صور دانة ليبية   رد مع اقتباس
قديم 21-06-12, 12:35 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز
القلم الذهبي الثالث
روح زهرات الترجمة


البيانات
التسجيل: Feb 2010
العضوية: 155882
المشاركات: 14,420
الجنس أنثى
معدل التقييم: katia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 16186

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
katia.q غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اميرة الربيع المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

 

تسلم ايديك يا اميرة ع الموضوع الجميييييييييل جدا
عبر عن مشاعر خطرت لي وللكثير بأسلوب راقي ودقيق
كم من أشياء تشوهت بقعل الطريقة التي ننظر اليها
وكم من أفكار خاطئة بقت بفعل مجتمع يأبي التقدم
ولكن الحقيقة التي ستظل ثابتة دائما أن الحياة ليست أبيض وأسود
ولكنها لون رمادي
يعطيك العافية يا أميرة علي الموضوع الرااااااااائع
فعلا تستحقي التميز والخمس نجوم

 
 

 

عرض البوم صور katia.q   رد مع اقتباس
قديم 21-06-12, 04:07 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي

البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 199668
المشاركات: 5,989
الجنس أنثى
معدل التقييم: الجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسي
نقاط التقييم: 3892

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الجُودْ ؛ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اميرة الربيع المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

 








,



حين كنّآ صغآراً . .
كنّآ نرى الأمور من حولنآ بمنظآر بريئ ،
بمنظآر مآ كنّآ نسمعه و نشعر به من حولنآ ،
و مآ يجسده لنآ مجتمعنآ . .
و حين نعي ، ندرك أنّ كل تلك الأشيآء مختفله عمّآ كنّآ نظنّهآ ،
حتّى الحب والأشيآء الصآفيه الحميله ،
في الوآقع ليست في صفآئهآ كمآ كنّآ نظر لهآ في طفولتنآ . .
في طفولتنآ كلّ شيء يبدو جميلاً ..
على ظآهره ، و كمآ هو يبدو ، !!!
بدون أن نعمّق فيه و ندرك حقآئقه ووقآئعه ، ،
ليتنآ كنّآ صصغآراً دآئماً ..... ،

أميره :
عبق مذههل و حقآئق مثييره للشجَن ،
أششجيتني بحروفك ، أسسرتني ،
شكراً لهطولك بسسسخآء :$





.
.
.




 
 

 

عرض البوم صور الجُودْ ؛   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
صغيرة.., كنتُ
facebook




جديد مواضيع قسم المنتدى العام
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:29 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية