كاتب الموضوع :
dew
المنتدى :
قصص عبير الاحلام القصيره
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
مرحبا بك ندوش .. ألف مبروك حبيبتي على سلامة الوصول .. شخصيات الحكاية هذه المرة كانوا فريدين من نوعهم .. استمتعنا معهم و معك يا حريرية
اهلا ومرحبا بهومي العسولة منورتني يا قمر القمرات .. الله يبارك في أيامك .. سعيدة باستمتاعك معي ومع الابطال ..
عنوان الفصل يحمل تساؤل هام .. ترى هل مقدر لهم أن يكونوا معاً ؟ سنرى
" لا استطيع أن أكون لك ماكس " عبارة جعلته يسقط من أعالي السعادة إلى قاع البؤس و الشقاء سبقها تمتمة باسم رجل أخر تفكر به و هي بين ذراعيه .. ضربة قاسية لكبريائه الثمين
أصبح يعاني الآن شتاتاً مضاعفاً
و أخيرا عرفت أين ذهبت الزهرة التي زينت خصلاتها طول المساء .. لقد لحقت بآماله الضائعة .. مسكين ماكسي تمزقت مشاعره بقسوة و باحلك المواقف و هو بحاجتها
فعلا جملتها شتته ونزلته لسابع أرض >_< مسكين يا ماكسي >_<
هههههههههههههه انتي عارفة اول ما شفت تعليقك في الفصل اللي فات عن الزهرة كنت لسه مخلصة كتابة المشهد هههههههههههه عليكي ملاحظات يا هومي ^_^
جونا بأمس الحاجة للمعالجة النفسية .. لقد عالجت ماكس و بقيت هي .. أين ذهبت يا تري ؟ أي حماقة جديدة ارتكبتها ؟
أصبحت قطرات المطر مرادفة لتلك الفاتنة التي اقتحمت حياة ماكسي و جعلته بشرياً مثل باقي البشر .. يحب و يتألم و يضحك
يكاد يجن من رفضها الغير مبرر له و ذلك الاسم الذي برز من العدم ليخطف حبيبته منه .. لم يعد يستطيع التركيز على شيء سواها
شكرا جزيلا على ذكر تفاصيل المشهد التي تبهجني
العفو حبيبتي ..سعيدة انها أعجبتك ..
إن تأثيرها عليه كان ايجابي لكنها نسيت نفسها .. جوانا المجنونة ملكت كل مشاعره
ههههههههههه جون أصبح جوني و بوسط اجتماع هام .. وااااااااااااااااااااااااو
شايفة التأثير الاعصاري ههههههه
تفجر إعصار ماكسي الآن و ليس جوانا .. أين هي الحمقاء التي تثير ذعر الجميع ؟
حقاً ماكسي لا يعرف عنها سوى أنها جونا .. تنشر السعادة لكنها لا تعيشها حقاً .. كيف يجد ابره وسط كومة قش
جملة " إنها في شقة ليام " كانت قاسية جدا .. حطمت البقية من مشاعر ماكسي الذي انسحب مهزوما و كاد أن يختفي من حياتها للأبد
كريستي و بول كادا يسببان كارثة لولا أنهما تداركا المسألة بسرعة و اخبراه عن ليام .. انه ميت و جوانا المجنونة تعذب نفسها به
مسكين ماكسي و مشاعره متضاربة .. يرى أمامه انه يخطو بقدميه باتجاه مصير والده
حسنا كان استقبال هادئا نوعا ما منها .. لكن ماكسي رآها بحالة جديدة تماما .. لم تعد جوانا التي يعرفها بل أخرى غريبة
ظهر الوجه الحقيقي وتساقطت الأقنعة يا هومي ...
دلالة الصورة التي تفصل بينهما ثم وضعه إياها خلفها و دفعها بعيدا كانت عبقرية ندي .. ما شاء الله أحسنتي استخدام الرمزية في التعبير
سعييييدة انك حبيتيها عزيزتي ^_^ فرحتيني كثييير
ليام قريب الشبه بماكسي ربما هذا ما جذبها له في البداية .. رصاصة فرقت و رصاصة جمعت .. كأن القدر يعوضها سعادتها المسلوبة .. تركت هذه الشقة الفخمة المتسعة و شاركت صندوق كريستي و بول المفعم بالدفء و الحب
استيقظت جوانا على رائحته لكنه ليس موجود .. شعرت بأهميته في حياتها و أدركت كم هو ضروري
لقد اعترفت لنفسها و هذه خطوة هامه .. أغلقت الستار على الماضي و خرجت لاستقبال المستقبل
كان جميل جدا إصرارها على التشبث بالمعطف رغم حنقها من صاحبه
ههههههههههههههههههههه لازم ما هي عنيدة مثل صاحب المعطف
توجت قرارها بتخطي الماضي بعرض الشقة للبيع .. ممتاز
حوار جذاب جدا بهذا اللقاء الحافل .. الاثنان يتواجهان بقوة
مفهومها متسع و صحيح جدا للسعادة .. نعم السعادة لا تنبع غير بالمشاركة .. لا سعادة في الأنانية
انا أيضا هذا هو مفهومي للسعادة .. سعيدة انها اعجبتك ^_^
حديثهم البالغ العذوبة عن تلك المرأة التي اقتحمت حياته و غيرتها كان ممتع .. عرض كل منهم مشاعره الداخلية بطريقة واضحة .. لم يعد هناك شيء خفي . اعترف و أعطاها طرف الخيط لتكمل بكل بساطة
و أتت الزهرة بالنهاية تترجم مشاعره ترجمة فعلية و مدي البهجة التي لونت حياته
ههههههههههه هى تريد أن تعرف نوع عطره و أنا أريد أن اعرف نوع صابون الاستحمام الخاص به خخخخخخخخخخخ
يبدو أن الجنون معدي
هههههههههههههههههههههههههههههه شايفة
.. وصلت جوي لمكانها الطبيعي كما وصل ماكسي لسعادته .. المحصلة مشروع السعادة نجح .. لا يهم أي شيء أخر
نهاية عذبة و رقيقه كما تعودنا منك ندوشي .. تسلم ايدك على هذا الفيض الراقي من المشاعر .. أحببت القصة بكل جوانبها و آراءها ثم النهاية المفعمة بالحب و الأمل
أتمني لك التوفيق بكل مشاريعك القادمة يا حريرية
بانتظارك دوما بإبداعات جديدة
دمتِ بكل الحب و الود ♥
|
سعيدة جدا بوجودك سيدة الردود ما تتخيلي سعادتي واعتذر مرة أخرى لتأخر ردي لكن ظروف منعتني يا عسل وما كنت أبغى أرد رد بايخ عليكي .. نورتييييييييني ^_^
|