" اليــابان"


تقديم وشرب الشاي يستغرق 4 ساعات
في اليابان وأيضا توجد مدارس
لتعليم الفتيات المقبلات على الزواج فـن تقديم الشاي فهنآك
عدة قواعد لتقديم الشاي بمعنى تعلم أصول تقديم الشاي
بحيث يخلع الضيف حذائه قبل دخول
القاعة أو الغرفة المخصصة لشرب الشاي
بسبب انه مثل يا يعتقدون و يظنون انه ركوع للإلهة
وليس كما يظن البعض بأن الانحناء يعلم التواضع
و هناك سبب اخر جميل كذلك و هو أن البيت مفروش بالسجاد
الراقي لأن اليابانيين يحبَون النظافة و النظام
و من ثم بعدها مباشرة يقام البدء بالطقوس الأربع :
أولا : يتناولون حلوى شبيهة للملبن التي تقوم بصنعها صاحبة البيت
ثانيا : يتأملون جمال الطبيعة
بسب أنهم يتقربون للإلهة و الحمد على نعمة الإسلام
و كذلك هو واحد من الأسباب لدعوة الشاي
ثالثا : يدخلون إلي الداخل و يشربون شاي اخضر ثقيل
خالي من السكر داخل فنجان بدون يد لتحمله.....

على فكرة ميرو


الكوريين كمان ما يدخلو بيوتهم بنفس الحذاء الي يطلعو بيه
يستبدلوه بشبشب عند الباب الرئيسي
يعجبني هذا الشئ بزااااف
لانه يدل على محافظتهم على النظافة

و مش شرط يكون البيت تقليدي لحتى يتبعو هذا التقليد
حتى لو كانو ساكنين بفيلات
بيعملو نفس الشئ
داخل البيت يمشو بشبشب و عند الخروج يلبس الحذاء من عند الباب

^_^

هــــيوونتي^^


صح وهذا التقليد اكثر شي شدني لهم حتى بالدراما..


ووه يااقلبي عليهم..

" الــصين"


تنتشر في تاريخ الصين حكاية تذكر " ان شين نونغ كان يتذوق مائة نوع من الأعشاب ......، فتسمم 70 مرة في يوم واحد ." الأمر الذي يعكس المسيرة المريرة التي قطعها الشعب الكادح الصيني في العهود القديمة في نضالاته ضد الطبيعة و الأمراض ومن أجل اكتشاف المواد العلاجية و جمع الخبرات . انها صورة حية عن واقع نشوء العقاقير التقليدية الصينيية من حيث الانتاج والعمل .



الصين بلد مترامي الأطراف ومعقد التضاريس ومتنوع المناخ ، الأمرالذي شكل البيئة الأحيائية المتباينة و هيأ الظروف المواتية لنمو شتى الأعشاب الطبية . و حتى الوقت الحالي لقد طورت الصين أكثر من 8000 نوع من العقاقير الصينية ،وأكثر من 600 نوع منها أصبحت عقاقير متداولة يوميا . وتتصدر الصين دول العالم في تطوير واستخدام العقاقير الصينية من حيث كثرة أنواعها وحجمها . و تسد هذه العقاقير حاجة البلاد الداخلية، كما تصدر الى أكثر من 80 دولة و منطقة لما تتمتع به من سمعة دولية.

" كــــوريا"



جسر بانبو يمتد على نهر هان في سيئول كوريا. عندما يمر السائقين على هذا الجسر يمكنهم الاستمتاع بعرض مائي يصب من طرفي الجسر و كأنهم يمرون في بركة من الماء. تضخ المياه من جوانب الجسر كنافورة ماء ومن مدافع تضخ هذه المياه بانسجام، كما و تتناغم المياه مع 100 لحن مختلف. في ساعات المساء، و بعد غروب الشمس ، يضاء الجسر و يزداد جمالا بعرض ألوان مدهش . بدأ العمل على هذا المشروع في مارس 2007 والذي جاء من ضمن مشروع لتحلية مدينة سيئول. تم تركيب النافورة في شهر أيلول 2008 ، تحتوي على نحو 10 آلاف فوهة على جهتي الجسر و تضخ معدل 190 طن من الماء بالدقيقة الواحدة تستخرجها من نهر هان.