كاتب الموضوع :
مشاعل السعودية
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: رواية بردان يا حضن الدفا .. عطشان واظماني الجفا / بقلمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساءك مليئ برضي الرحمن مساءك هادي ومريح
واخيراً انكشف الستار وبانت حقيقة الظبي واصل الحقد الذي ملى قلبها ناحية الفارس فغرسته في قلب العنود ... بس والله انها كانت داهيه اجل تظرب نفسها عشان تتاثم بالمسكينه .... ياااااااه من ذل بعد عز لكن النفوس تظل شامخة عزيزة حتى وان جار عليها الزمن ... يعني الظبي بنت الحسب والنسب بسبب طعن سند في طهرها زوجها ابوها للراعي استغفر الله بس وين كانت عيون سند يوم صدق الحكي الفاضي عنها موكان هو الحارس الشخصي لها من بعيد والا الغضب اعمى بصيرته وقلبه الله يسامحه ويسامح جابر اللي زوجها واشعل بقلبها نيران الحقد على الفارس طول عمرها
الله يرحم المسلمين اجمعين لكن صدق من قال ان العرق دساس وشريفه باعمالها كانت تحن لعرقها الا مدري ايش اصله اجل بنت دواجه رمتها على الظبي واختفت
يعني نايف كاشف الخسيس تركي من يومها وعشان كذا كان متعب عارف بكل شيء عنه لانه هو المدبر للخطه الا كانوا ماشين فيها ...
وييييييييييييييي وين كان هذا البلوة الله لا يبلانا اعوذ بالله منه ومن شره ياجعله الماحي والوجع ياجعله مافي رويشد قطيعه تقطعه اللي مايستحي على دمه ولا على شيبته
امممممممممممم اشتراها من لطيم كيف ويش كانت رده فعل لطيم اكيد ان متعب جاء في وجه ابوه وقدر يشتريها منهم والا كيف لطيم استسلم بالسهولة هذه
ايش اللي شافته غرام وصدمها اكيد ان شجون مسويه شيء
الحين متعب راح يزن على راس العنود تاخذ طارق وشكلها بتاخذه دام الكبار يشوفون ان العنود ماراح ترجع لبتال بسبب قهرها ووجعها منه وهي تربية الظبي وعارفينها
الله ينتقم منك يارويشد كان ضيعت صقر بسبب بلاويك الخايسه أي لازم احد يمسك بيدهم ويمنعهم من الانغماس بالمصيبه اللي جالسين يشربوها في الخفى
الله يشافي سلطان وينعم عليه بالصحه دائماً الاطفال معرضين للخطر مهما كان اللي حوله منتبهين عليه الا يغفوا واحد يصيبه شيء فكان عادي اللي صار لسلطان يعني مايتوجب قسوة وظلم العنود لبتال لانه مهما كان هو ابوه ويحبه زي ماتحبه هي ومايبي له المضرة الله يهديهم بس ويصلح حالهم ويكتب لهم الخير وين ماكان
تسلمين ميشو بارت رائع وممتع وطويل ومايجي منك قصور عاذرينك يالغلا ... والله يشفي بتنتك وماتشوفون شر ان شاء الله
المحبة اسمــــــــــــــــــــــــاء
|