لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-06-12, 12:59 AM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي

البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 199668
المشاركات: 5,990
الجنس أنثى
معدل التقييم: الجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسيالجُودْ ؛ عضو ماسي
نقاط التقييم: 3892

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الجُودْ ؛ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : الارشيف
افتراضي

 












,





المذهله : مشآعل !
كنتُ منذُ مولودتك الأولى و انآ ألهج بدعوآت خفيّه لمآ يفتنني في حرفك !
هو فآتن جداً حدّ الشعور بغيبوبه سآححره تمتلكني و أنآ أقرأ !
لديك أبجديّه مذهله و مفردآت رآقيه ججداً تنمّ عن قلم معآصر في الأدب ،
محسنّاتك ، طريقتك في الوصف ، طريقتك في السرد . .
كلّها رغم الغموض المححيط بهآ دآئماً إلا أنّهآ مترفهه جداً ججداً . .
و غمومضهآ يزيدهآ جآذبيّه لم أجدهآ في روآيه من قبل :$
هنيئاً لنآ بإنظمآمك و أخخيراً إلى [ ليلآس ]


,



مضآوي : ذآت الملآمح البدويّه الفآتنه . .
تبدو لي بقلب طآهر جداً مع الإنآث . ،
فكيف ححآلهآ من الرجآل . ، !
توآجدهآ أو إحتكآكهآ حتّى بزوجهآ ذيب لم نرآه حتّى الآن !

مدين : تبدو لي من الجزء القآدم ستكون بدآية حكآيتهآ ..
أخآف عليهآ أن تنكسّر أحلآمهآ بسليمآن :*

مآريآ الكبيره : هذه الأرمله إن لم أخطِئ ،
تبدو قصّتها مؤجّله ححتّى حين . . ،

مشآعل : و حقد متبدّي و غيره فطريّه فمآذآ سيكون !
مع ذيب اللذي برأيي سيكون متمسّكاً ب مضآوي أكثر !
و إن كآن من بآب العنآد فقط ......




,



أششيآء جمّه لآ أستطيع المرور بهآ وآحدةً تلو أخرى و التعليق عليهآ ،
حرفي يخونني جداً و ذآكرتي لآ تفتأ أن تلهج ب : الله ^^
أتآبع و أتآبع و أتآبع ..... ثمّ أمتنُّ لكِ :$




.
.
.






 
 

 

عرض البوم صور الجُودْ ؛  
قديم 02-06-12, 12:36 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2012
العضوية: 237539
المشاركات: 3
الجنس أنثى
معدل التقييم: صباح الخير 2 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
صباح الخير 2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

ماشاء الله شعوله ابداع

انا من المتابعين لسهيل وخزاري كانت رائعه بحق

ياليت تركزي على مضاوي والذيب

خخخخخخخخخ

 
 

 

عرض البوم صور صباح الخير 2  
قديم 02-06-12, 06:09 AM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 241651
المشاركات: 158
الجنس أنثى
معدل التقييم: ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1903

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

ذاهبه للأمتحان ...

بسم الله الرحمن الرحيم
البارت الاول

وترحل..صرختي تذبل...

في وادي..لا صدى يوصل..ولا باقي أنين....

زمان الصمت....

يا عمر الحزن والشكوى..
يا خطوة ما غدت تقوى....
على الخطوة.........
.
.
على هم السنين........

........................
مع عدم ضمانها من وجود ذيب وعمها خرجت وهي تلف طرحتها السوداء الكبيرة على رأسها ....اغلقت باب غرفتها المشتركه مع ابنتها بعد أن تركتها قائمه تصلي خلفها ...
كان البيت يعمه السكون غريبه العاده عصر أيام رمضان يكون البيت يعج بقاطنيه وحركتهم ...
لكن لابد من انهم منهكين من يوم أمس وضيوفه ...
مرت على غرفة ذيب ومحمد ...
كأنا ينامن بحال يرثى لها ...عدلت من وضعيت استلقائهم ...همست في أذن ذيب ..."ذيب ذيب قوم يامك صلي ....."
.
.
رفع رأسه بنعاس ..."صلينا يمه صلينا ...مع أبوي .."
..
..
أبتسمت لها .."اجل ارجع نام ...بس بصحيك بعد شوي.."
..
..
تشكر ذيب على التربيه اللتي يقوم بها أتجاه هذين اليتيمين الله اعلم لو كان اباهما على قيد الحياة ماللذي سيورثه لهما ..غفر الله لك ياعدي ...
..
..
كانت تهم بطرق باب غرفة ماريا عندما فتحته تلك الاخرى مبتسمه ...
"ماشاء الله على التوقيت قمت هاه بنزل المطبخ ابدع شوي..."
..
..
أبتسمت لها ..وهي تتجه لغرفة مدين ..."اللحين بأجيتس بس بمر على مدين اكيد انها صحيت خلاص.."
..
..
فتحت باب الغرفه فاجئها الهدوء والصمت اللذي يعم الغرفه وقد كان فرش السرير كما رتبته والتكييف مغلق ...
وباب الحمام مفتوح وانوارة مطفئه ... ...
نظرت الى خلف الباب لم تكن عبائتها معلقه على الشماعة...
هزت كتفيها بقل حيله ...
..
..
لابد ان النوم جافاها ونزلت لغرفة جلسة امي موضي ...
اغلقت باب الغرفه واتجهت الى غرفة جلسة عمتها ...الغريب بأن عمتها تأخذ قيلوله على سجادتها ..
والكنب خالي من أي جسد لربما أتت وقضت وقتها هنا ...
أتجهت الى المدخل لم تجد عبائتها ...
أحست بأن قلبها يكد يقفز من مكانه ...وعضامها استحالت زجاجا هشا..
سندت نفسها على المدخل الخشبي العملاق بصدمه ...
رفعت سماعة الهاتف وطلبت رقمها اللذ تحفظه جيدا ...كان الرد ..."عزيزي المتصل أن الرقم ......."
شددت من قبضتها على جيب ثوبها ...
طلبت رقم حمزة سائقهم الخاص ...وكان نفس الرد ...البارد المرعب ...
كست حدقتيها طبقه لامعه شفافه... لا أراديا ...
وهي تهمس ...بصوت مبحوح .."يارب سلم يارب سلم ..."
علت من صوتها ....مناديه ...منهاره..."ماريا ...ماريا .....سوقياتي ...سوقياتي...."
جلست على الارض بوهن ...
خرجت الخادمه من الصاله المجاورة وهي تحمل منشفه في يدها ..."نأم مدام ..."
نظرت اليها بتفكير ..."سوقياتي روحي غرفه هذا حق حمزة دقي كثير شوفي هوا في...بسرعه ..."
رمت المنشفه من يدها وهي تفتح باب البيت الزجاجي المطعم بالحديد العملاق..."طيب مادم سويه بس...."
.
.
.
أتت من خلفها ماريا مسرعه ....وبنبره هلع .."ايش في ...في رايحه هاذي ..."
..
..
..
لم يطمئنها منظر مضاوي وهي تجلس بصمت الاموات وطرحتها على كتفها...
نزلت الى مستواها ..."مضاوي ايش فيه ....تكلمي..."
تأملت وجه ماريا بخوف وشفتها ترتجف .."مصيبه ياخيتي مصيبه ...."
وأبدتئت تلطم رأسها بكفيها ....
"ياربي منين تتحذف علينا ذا البلاوي..."
..
..
جلست ماريا هي الاخرى مشاركه اياها انهيارها ...غير متفهمه لما يحصل ...
داهمتهم الخادمه هلعه ..."مادم هدا غورفه كلللو فادي دولاب فادي لبس مافي بس مادم في هدا ..."
رفعت يدها بهاتف السواق ...
عندها نظرت الى الهاتف في يدها بتمعن ...وأبتداء الكون يتلاشى ويسود ...وفقدت الارض اتزانها ....
.............
.....
..
خرجا للتو من صلاة التراويح ...قطعا طريقهما مشيا الى مكان قد ألفاه كثيرا ففيه يسك أكثر المحببين على قلبهما ....
قطعا اشواط من الرمال ومنظر يكرر نفسه وقد تكرر نظرائه التصاقا به ....
وصلا الى مكان مازالت تربته رطبه ...
فهو لم يطمر الى منذ اسبوع ويومان ...
..
..
سكتا مطولا ....
بدا كتمثلان نحاسيه ومن قورن ميلاديه بعيده يقفان ...نادمان ويتشاركان حزنا ضبابيا مشتركا ..
رفع الاول ثوبه و جلس لحقه اخر بنفس الحركه .....
ومن ثم رفعا عينهما في نفس الوقت ونظرا الى نفس الاتجاه ...
تشاركا الصمت بأتقان وكان لهما نفس الالتفاتات المشيه والنظرات ...
..
..
وقفا وعادا من حيث أتيا ...
وكل تحدثه نفسه ....يا أرض البقيع كوني لهم اول منازل الجنه ....
...
...
..
توقفت أمامهم سيارة GMC....سوداء ألتفت الى الأخر أومأ برأسه مودعا ...وركبها ...
..
..
راقب أبتعاد السيارة ...وتوقفت أمامه سيارة القسم تويوتا FJ بشعارها المميز ...
..
..
توجه من بداخلها اليه بلهجه حماسيه ..."سيدي ...مهمه عاجله ...الوكر الاخير اللي كنا نراقبه هذا الوقت المناسب للمداهمه..."
..
..
نظر مطولا الى ملامح الجندي الشاب المتحمسه ذكرته النظرة الحماسيه الممتلئه بفخر اسلامي بنظرة احدهم أفتقده منذ قريب....
..
..
وجه اليه الاوامر بحرفيه ..."ترجل ياعسكري انا بسوق......"
رفع جهاز الاتصال بين الوحدات ووجه اوامرة بدقه....
..
..
..
كانت تتربع فوق سجادتها ومازالت برداء الصلاه الابيض وقد اسندت رأسها بتعب على يديها ...
وتفكر للبعيييييد...في غدا ..في الماضي ...في تفكير الناس ..في الحلل...أفكار ذيب وعمها المحتمله تفسيرهم حالتهم الحاليه يبدو بأن التاريخ أعاد نفسه ...بطريقه أبشع ...
..
..
..
دخلت ماريا الصغيره بهدوء للغرفه اغلقت الباب بهدوء وجلست على السرير مقابلها ...همست "عمي شاهر جاء من الرياض توه وصل ..."
..
..
تنهدت وقد تهدج صوتها ببكائها ...وضربت على فخذيها بقل حيله ..."ياحسرتي يومين ولاحس ولا خبر ....شاهر وش بيسوي ...ذيب بيقص راسه لا وصلها للشرطه ..."
..
..
..
شددت من اعتناق كفيها وهي تفرغ توترها ..."عمي شاهر فاهم وماره عليه هالامور اكيد بيحلها وبيغطي ...."
..
..
خرجت منها أهه طويله وانخرطت في نحيب مكتوم ..."انا ما هامني ولا مكدر خاطري وبموت من حره الا هالضعيفه اللي لها يومين غايبه لاحس ولاخبر ميته حيه مأذيها هالكلب اللي ماخذها ...ياحسرتي يامدين البنت ماتعرف تعتب باب البيت بدون احد مننا ....ياربي سلم ياربي سلم ..."
..
..
..
أخذت نفسا أقوى للذي سوف تطرحه وهي اللتي تحملت توصيله الى امها ..."يمه ...سليمان ...........درى بالسالفه ..."
..
..
..
عندهما سمعت اخر جمله كذبت نفسها وعادتها لمسمعها كي تصدقها ..."سليمان درى .....؟؟"
وتوجهت لأبنتها بنظرة حائرها ...
هززت ماريا رأسها لها بالأيجاب ...
شددت على طرف ردائها بقوه ....وهي تكتم بكائها ..."ياويلي ...ياويلي .....يا حرتي عليتس يامدين....ياويلي..."
..
..
توجهت لأمها وهي تحبس دمعاتها كذالك ...وقد حاوطتها بذراعيها ...
"يمه الله يخليتس لاتسيرين تسذا انتي بس ادعي وربتس يسهل ..."
..
..
..
شهقت بقوه وهي تشير الى قلبها ..."نار فيذا وانا امتس نار انتي ماتذكرين زمان اول وش صار ....كل شيء ينعاد بس أقوى ...."
..
..
..........................
كانت تجلس على كرسيها كالمعتاد وقد قابلت به مرأة تسريحتها الكبيرة تقضم اظافرها وتسرح في ملكوت أخر ...
عندما انفتح باب غرفتها ..كان يقف ببذلته العسكريه على الباب ..
وقفت مسرعه وارتمت في حضنه الواسع الرحب لمن يريده ولا يطمع بحنانه على أي مخلوق ...
تعلقت في رقبته بكل قوتها ....
ربت على ظهرها ...وبصوته الاثيري اللذي تعشق.."اذكري الله وانا اخوتس وش ذا ؟؟"
...
..
أبتعدت قليلا لتعطي نفسها مساحه كي تتأمله ...مازال بكامل هيبته وضخامه جسده الا ان عينيه تحمل اسرار لا سبر لأغوارها ...
..
..
أبتداءت الشعيرات الرماديه تغزي أطراف وجهه ...
وأثار حادث سيارة قديم على طررف شفته السفليه وأخر فوق حاجبه الايسر اللذي يخيل للرأي بأنه يملك زاوية في طرفه....تذكرت كيف كانوا سيفقدونه ...كم تحبه فهو أول من أستقبل وجودها في هذا البيت بعد وفاة جدتها ...
..
..
وبعد السلام والاشتياق وطول الغياب ...
همس لها ..."يوم جاني الخبر وانا في الشغل على طول على المطار اشوى لقيت لي رحله ..."
..
..
مسحت على صدره العريض ...وهي تتأمل النجوم على كتفيه ...همست له بأبتسامه حزينه "مبروك سيادة النقيب ...."
بادلها الأبتسامه وهو يتنهد ...
ويأخذ نفسا عميقا لما سوف يطرحه ....وبمهنيه تامه اكتست ملامحه وغيرتها جذريا ..."ماريا ...بعيد عن أي علاقات عائليه او خوفك من ابوي او ذيب ....وبما أنك قريبه من مدين ...عمرها حكيت لتس عن شيء عن تورط شخص هددها شخص تخاف منه قولي أي شيء....عشان نوصل لها ..."
..
..
تأملت وجهه وقد اكتست ملامحها بحزن عتيق و رمشت بجفنها تمنع دموعها ...وهي تهز رأسها بالنفي..."لااء والله يعني هي كانت علاقتها قليله ويعيني بس كانت تخاف من السواق تقول نظراته ماتعجبني ....كنت اقول لها بلاتس خبله وتخيلين عشان هي خوافه بزياده .."
...
..
نظر اليها مطولا ثم أدلى بدلوه ..."يعني تتوقعينه السواق هوا اللي شرد بها ..."
..
..
بلعت ريقها وهي تتأمل ملامحه الجديه اللتي باتت تسرق من ملامح ابيها ..."ايه مافي غيره ...."
..
.. نظر الى الفراغ وهز رأسه بالنفي ..."اقلتس سر ذيب لاقي السواق من الفجر ...وتاريه شارد بس ..ولا يدري عن ارضها وين ...وتريه ماكذب علينا يوم مايدري عنها تعرفين ذيب لعن والديه والرجال مصر مايعرف شيء..."
..
..
تقوست شفتيها وبانت ملامحها الطفوليه أكثر فه يحتى مع عمرها اللذي يقارب الـ29 ...الا انها مازالت تحتفظ بملامح مراهقه ....
"يعني ...."
.....
..
..
أحتضن محياها بكفيه ...."يعني الله يستر ...أنا بقولك انه السواق ماله دخل علشان لو في شيء غلط تعلميني ..."
..
..
................................

 
 

 

عرض البوم صور ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛  
قديم 02-06-12, 06:11 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 241651
المشاركات: 158
الجنس أنثى
معدل التقييم: ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1903

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

................................
في المجلس العربي الكبير بأثاثه الاحمر والاسود المذهب ...ونوافذه العملاقه ...وأسلحه قديمه مثبته على الجدران تعطي المكان هيبه ...
..
..
كانوا أربعتهم جالسين في أماكن مقتربه والشماته باديه على اوجه بعضهم ...
بينما الغضب يسيطر على كبيرهم ....
ضرب بعصاه اللتي كان يسندها على كتفه ويمسك طرفه بقبضته ...
بملامح وجه لاتفسر ..."وش المقصود من كل ذا الحكي الفاضي يابو عماد.....؟؟"
..
..
نظر لأبنيه من حوله ..."المقصود واضح وش نبي لولدنا بوحده لها يومين خارج بيتها بدون لاحس ولاخبر..."
..
..
نظر بحسره الى عيني محدثه ..."حسافه يابو عماد هاذي علوم رجال ولا متعزوي لي بهالرخوم عيالك ...."
..
..
دخل بهيبته العسكريه وهو مازال مرتدي بذلته البنيه ونجوم فوق كتفيه لامعه ويحمل قبعته بيده و شعيرات رماديه تكسي اطراف سوالفه ورأسه....
..
..
وبلامح جديه تشابه اللذي يجلس بهيبه وتسرق منه الكثير ..."أفا يابو عماد ذا حكي يقال البنت ماخذتوها الا وانتم عارفين هي بنت من و وين متربيه ....ولا وقت الشده كل الحكي يزول ..."
..
..
..
تشمت بنظرته وافصح عن جهله ..."اسمع ياعسكري انا مالي حاجه بوحده لو انها بنت ناس ...يعني معليش كانت بيد رجال غيري ..."
..
..
اقترب من ..."نعم ...وانت وش مضمنك انها اللحينن بيد رجال ...متورط حضرتك ولا لك يد بالموضوع ...ولو كانت بنت شارع ولها الشرف اللي انت تزعمه شاريها يعني وبايع بنتنا اللي الشرف يخرج منها ....لعلمك بكلمتك هاذي اللي قلتها بأوديك اسفل سافلين وبلبسك تهمة اختفائها ..."
..
..
وبحزم على من نبرته ..."شاهر ......خلك منهم ...."
..
..
وقف يصطنع القوه والأنفه ...فكان قزما في حضرة جبروت مواجهه...ولكن تحللى بالقليل ..."أسمع عاد بنتكم هاذي ماتشرفني وانا دكتور اصلا زيها زي أي بنت هوى اشتريها بكم قرش...."
..
..
..
لم يستوعب الابجسده يضغط بقوه على الجدار وطرف شفته ينزف من لكمه توجهت له قبل قليل ...وعينا ذئب قريبه من وجهه ...وبأحتقار "أسمع ياهيه...هالكلام الواطي مثل قايله ...ماينقال في حضرتي ...تسمع ...وشهاداتك هاذي بلها واغرق بمويتها ....والله لولا وجود ابوي ...لا مداك مرحوم يالكلب وطلاق بتطلق غصبا عنك ولانبي قربك ....."
..
..
دخل في الموقف تحت ذهول الحاضرين وأبتسامه على طرف شفتي ابيه لايكاد يخفيها ....
..
..
وضع يده على صدرة وحاول ابعاده دون جدوى وبعقلانيه ..."بس يالذيب ....أذكر ربك يارجال..."
..
..
ألتفت الى ابي عماد وهو مشدوه وأبنه عماد بجانبه تكاد تكون رجفته باديه ..."ترى المرجله مو بأوراق وشهادات وكانك ما عرفت تعلمهم ايها انا اعلمهم ...."
ودفع سليمان بكل قوته وسقط ذلك على الارض وهو يتأكد من سلامة رقبته اللتي كانت للتو بين يدي ذاك اللذي يصنف ضمن الوحوش المفترسه ...
..
..
خرجوا خانعين عكس مادخلوا متكبرين ....وشتم سليمان نفسه للمره الالف ..بأنه لم ينبه لوقوف ذيب عند الباب ...الاهي ان القرب منه حقا مخيف ...
..
..
كان يتنفس بعنف ...وهو يهمس..."ودي اقتله الكلب وجع رخوم عيال الرخوم ..."
..
..
ألتفت عليه ..."أسمع البنت ولقيناها وبتاخذها وانت ماتشوف لدربك نور...."
..
..
وقف أبوه مبتسم ...وفخور...ووجه كلامه لشاهر ..."هذا الذيب وقلت لك هروج القوانين هاذي ماهي نافعتنا ..."
..
..
حاول الا يرفع صوته ..."أي قوانين يابوي اقولك الناس درت ...الموضع خرج ....لين دسيتوا على مشكلة اواز وحليتوها مانتم داسين مشكلة مدين ...."
..
..
ضرب ذيب بقبضبته على الجدار بكل قوته ....وركله بقوى اكبر ....وبهمس حاقد ..."امووووت واعرف من نشرها ...اكيد مو بذا الخبل سليمان لانه توه درى ودرى من رساله جاته ....اموت واعرف ولا لا دق رقبته اللي نشرها ....."تنهد وهو يلهث ..."القضيه طاحت بيد ....راجح بن عبد العزيز انا أشهد والله انها كملت..."
..
..
أعاد ابيه قوله متفاجئا ..."راجح ....."
..
..
كره تفكيرهم السطحي الم فقط بأبناء القبيله وقولهم وافعالهم ..."ياجماعه خلكم من هالكلام البنت .....طيبه..."
..
..
تذكر ذيب ماتندي له الاجبان وتعجز عن تقبله الاذهان ....وجلس بطريقه اقرب للأنهيار ..."لقيوها فاقده للوعي ..."وتردد قليلا ينفي لعقله ماحصل وكان ..."ومقيده وعلى يدها أثار أبر ..."
..
..
أطرق برأسه على الجدار وهو يسمع ماألم بأبنة عمه ...في طبيعة عمله يتعامل مع الكثير من هذه القضايا الا ان التعرض لها يفقدك الشعور بقلبك ويشل من الوصل الى طريقة حل او تفادي...
..
نطق بأستياء....يستحث ذيب"....و ....."
..
..
فهم مايعنيه شاهر ...والتفت يراقب ملامح ذيب....." يالذيب تكفى هات اللي يسر ..."
..
..
تأمل وجه ابيه الخالي من أي تعابير بحزن ...."كان سلمت اواز ...هي ماسلمت....طلبت منهم انهم مايكشفون ...."...
سكت لبرهه ثم أكمل..."طلبت من راجح يسكر على القضيه ...بيسوي اللي يقدر عليه ...و...العيال ...من زمان مطلوبين وطاحوا في قضية ترويج ...واكيد بيقصونهم ويموت سرنا معاهم ....لكن اللي يوهق اللي يقتل ان الخبر انتشر لو اعرف ميين ميين ماحد يدري الا اهل البيت ...حتى مرتي ماتدري..."
..
..
..
أطرق برأسة أرضا ...وهو يهمس..."الله يرحمك ياولد اخوي ....والله لو انه عايش كان راسه يشيب..."
..
..
نظر الى ولده الأصغر..."شاهر ياولدي ...قم الله يخليك وفز لسليمان خله يطلق...ومن ثم بنزوجك اياها ..."
..
..
همس مدافع عن أكره الامور الى قلبه ..."يبه الله يهديك لاتسوي كذا ....لين تزوجتها الكل بيقول اجل اكيد البنت سار لها وسار ..."
..
نظر اليه ذيب بغضب..."شاهر لاتستغفلنا خلاص ايام رفضك انتهت ...وبعدين ياخي عرض ولد عمك أستر عليه ..."
..
..
نظر الى ابيه وكان ينظر له أن لامفر ....
تنهد واسفر عن ماذهلهم ..."الا بتضغطون علي ....ياخي زواجي بمدين لايمكن يتم راح اذنب لو اخذتها ....خلاص أرتحتم....."
..
..
وقف ذيب مقتربا منه ...وبحزم جازم ...."البنت بتاخذها وعن هالخرابيط الزايده مو انت اللي يحلل وييحرم ........."
..
..
سرح الى ملكوت أخر وافصح عن مايكن ....
..
..
............................................................ .
أنهت قرأه ست صفحات من مصحفها قبل أن تضعه على الكوميدينو بجانبه ...وتقف لتنزع رداء صلاتها ...
تأملت في غرفتها مطولا ....كانت ممله كغرف المستشفيات مع كبر حجمها وضخامة اثاثها الا انها ممله تحن الى شقتها هي وخالتها الصغيره ...آه رحمك الله ياخالتي مزنه ...
كنتي قد ملئتي حياتي واحتضنتيني عندما تخلى الكل عني ...
قبل شهرين ...
كانت تجلس وأمامها دلة قهوتها والتمر ...
وقد بداء النحول ينهش جسدها العجوز وهالات داكنه تحتضن عينيها الصغيره ...
وأنا أقرأ كتابي بصمت وقد استلقيت وأسندت رأسي على وساده بالقرب من فخذها ...
كانت تتأمل التلفاز القديم على قناة القرأن الكريم ...
تنهدت وبلكنتها اللتي أحب..."مدري برمضان ذا انا فيذا ولا رحلت عن ذا الدنيا ...."
رفعت رأسي أليها كي أتبين ملامحها كانت تسرح فيما تشاهد ....
سحبت يدها وقبلتها ..."الله يخليتس لي والله يبلغنا رمضان غير فاقدين ولامفقودين ..."
أبتسمت وهر تربت على كتفي .."ياوليدي مابقى كثر اللي راح والحمد لله على كل حال..."
أكاد أقسم بأنني لم أستطع كبح دموعي فقط ...شددت من على قبضت على كفها اللتي ترتاح فوق كتفي ...
..
أنا أعلم مرضها خطير وقد فتك بها ...كنت اتوقع ان تعيش معي حتى العيد او منتصف رمضان لكنها فارقتني منذ شهر وأبتدأت الحقيقه اللتي كنت اتخفى عنها واختبئ بالظهور ...واقعي الغريب ...او الوحيد على الأرجح ...أفتقد لشقتنا لقديمه لكن بدون خالتي لن أدخلها ابدا ....وستبدو في نظرى كقبر موحش وقديم...
..
..
أبديت رأسي مع باب غرفتي اللتي لا أبرحها كثيرا ...كان البيت الكبير يعج بالظلام وتكدس الظلام على الاركان ....
والأتربه تغطي الشراشف البيضاء فوق الاثاث الضخم والسجادات ملفوفه منذ من بعيد ومسنده للجدار ...
..
..
كئيب ممل وواسع ...حتى فناءه كانت الاتربه قد كست بلاطاته الواسعه ...وأستحالت جصيات الحديقه الى قوالب طينيه قديمه ...
يبدو كبيتا سكنته الارواح ...والذكريات الحزينه ...جدرانه تبدو باكيه ...وأسقفه منتكسه ...
..
..
يعطيني هذا البيت شعور واحد ...
..
..
الــــــــــــــحـــــــــــزن..
..
..
..
دخلت الغرفه ووجها لاينبئ بالفرح او بالقلق....نظرت الى الكائنة على الارض وقد افترشت سجادتها وماريا الصغيرة تغط في نوم عميق....
...
..
همست .."لقيوها ........."
..
..
كانت للتو وحيده وتسمع همسا بكلمه كانت ترددها طوال الـ48 ساعه الفائته لابد من أن الجنون بلغ مبلغه منها .....
رفعت رأسها كانت ماريا الكبيره تقف بالقرب منها ....
بلعت ريقها تساعد نفسها على النطق ..."لقيوها ....متى ؟؟ وش تخربطين الله يهداتس..."
جلست على طرف السرير ...وهي تأخذ نفسا ..وتنطق بحذر ..."لقيوها اليوم بعد المغرب بشوي ...."
..
..
نظرت تراقب ثغر ماريا وطريقة نطقها ...همست بصوت باكي" حاسه قلبي مو مطمني ؟...طب لقيوها المغرب فينها اللحين وحده ونص ...ليه ماجبتوها ...."
وقفت مقتربه منها ...ومسانده لقلب تحمل في داخلها قلبا اضعف منه ويكاد يتفطر من الحزن..."بنزورها بنروح لها يابنت الحلال لكنهم كانو مانعين الزيارة لين ينتهي التحقيق...."
..
..
شهقت ..."التحقيق...."
..
..
هزت رأسها بالايجاب وقد تقوست شفتيها .."أيه ...بس ذيب سكر عليه وطمر السالفه ...لكن اللي يقهر ان سليمان درى من رسالة برودكاست انتشرت امس....الناس كلها تدري ..."
..
..
وقفت متوجهه للباب ...وهي تبدي ضيقا ..."وقلعت الناس بقريح انا ماهمني الا بنت اخوي وش صار لها ....اكيد السواق مأذيها ..."
..
..
نظرت تتأكد من نوم ابنة اخيها وسميتها ....اقتربت من مضاوي وأجلستها بالقرب من الباب..."وين بتروحين ..."
هزت رأسها بالنفي وبضياع "مدري ..ياختي حر في جوفي ابي اشوفها اللحين .....اكيد بالحالها بالمستشفى ....الا قولي لي وش سوى فيها ...بعدها بنت الله يلعنه ويكافيه ...الله يلعنه"
..
..
هنا لم تستطع ماريا صبرا ونطقت بما كانت تحاربه منذ دخولها ...."مو السواق ...خمس عيال مروجين ...ومالقيوا عليها الا اثار ابر مخدرة"
..
وقد خبئ الكل من شاهر وذي بوابيهم سر رفض ذيب القاطع للفحص وطلبه اغلاق القضيه بدون اكمال التحقيق ....اسم ذيب وعائلته المشهورة وقربهم من راجح كان كفيلا بمحو الادله خصوصا وبأن عقوبة المروجين القصاص ...
..
..
نظرة الى وجه ماريا تتأمله ....وبلهجه باكيه وكأنها تستنج ..."طيب خلتس معي ...أسمعي ...]عني هم خذوها وبس ...ماسووا لها شيء....بس عطوها ابر ...."
..
..
أبتسمت تحارب تقوس شفتيها وهي تهز رأسها بالايجاب ...."حسبي الله عليهم بشهر ربي الفضيل ..."
..
..
وضعت كفها على شفتيها تمنع شهقاتها وهي تهمس...وقد التمعت عينيها بدموعها ...اللتي لم تتوقف منذ يومين .."الحمد لله ...الحمد لله ربي سلم لي راسها ...."
..
..
كانا جالسين وجلال الصمت محاوطهما مطرقان رأسيهما بنفس الطريقه ...
همس غير مصدقا بما سمعه ..."والله لو أننا كفار ما زوجناها شاهر ..."
نظر الى رأس ابيه المطرق بتفكير..."ذا كله يطلع من شاهر ....ماتوقع ....مو مصدق...حلولنا لهالمصيبه اختفت فجاءة أختفت "
..
..
تنهد وهو يقوم من على كرسيه ..."اطلع وريح لك كم ساعه قبل الفجر يابوك ...اللحين 2 ونص..."
..
..
كان محتاج لهذه العباره صدقا فقد كان يوما حافلا وبقوه ...
"وانت يبه .....؟؟"
..
..
خرج من باب المجلس ..."بأجلس انتظر الاذان برى ...من له خلق يحط راسه على الوساده اللحين ..."


راقب خروج أبيه ...تنهد وجر خطاه لداخل البيت ....غريب حقا مايحدث ويبدو وكأن التاريخ عاد ليسطر نفسه وكأنها مؤامرة ...بل وكأن بنات محمد يجتذبن هذه الامور اليهن ...
..
..
كان البيت خاليا ...توجه بعدها الى السلم الموصل الى غرف النوم ...صعده بملل وببطء نظر الى باب غرفتها اللذي يلي باب غرفته مباشره وبعيدا عنه باب زوجته المزعزمه وابنتها ومن ثم ماريا وابناء اخي ....
..
..
تذكر بأن أخر مرة رأيها فيها كانت منذ ثلاث ايام ...عسى وعل يارب بأنها غير موجوده كي أفصل لحمها عن عضمها ...
لقد ضقت بها ذرعا هذه الإمرأة ..
..
توجه لباب غرفتها ولم يطرقه ضنا بأنه سيفاجئها ...
..
..
وحدث مالم يكن بالحسبان ولم يطرأ على بال انسان ....
..
..
شرح :زايد وزيد اخوان ....
زايد لديه من الابناء:ذيب.عدي.شاهر.ماريا ...
ذيبله زوجتان:مشاعل .مضاوي.
عدي متوفي لديه من الابناء:ماريا والتؤمان ذيب ومحمد ...
زيد متوفي لديه من الابناء:محمد .مضاوي.
محمد متوفي لديه من الابناء:أواز .مدين.
مضاوي :زوجة عدي سابقا .زوجة ذيب حاليا..

 
 

 

عرض البوم صور ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛  
قديم 02-06-12, 07:04 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
✿ باذِخَةُ الْعَطَاءْ ✿


البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 146680
المشاركات: 19,397
الجنس أنثى
معدل التقييم: ΑĽžαεяαђ عضو ماسيΑĽžαεяαђ عضو ماسيΑĽžαεяαђ عضو ماسيΑĽžαεяαђ عضو ماسيΑĽžαεяαђ عضو ماسيΑĽžαεяαђ عضو ماسيΑĽžαεяαђ عضو ماسيΑĽžαεяαђ عضو ماسيΑĽžαεяαђ عضو ماسيΑĽžαεяαђ عضو ماسيΑĽžαεяαђ عضو ماسي
نقاط التقييم: 4020

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ΑĽžαεяαђ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ المنتدى : الارشيف
افتراضي

 


السلام عليكم ورحمة الله

حياك الله شعلولة بقسم وحي الاعضاء لاول مرة ..

الاخبار تقول انك تحملين قلم مميز وهذا اللي شجعني اني ابدأ بالرواية وان شاء الله انك بتكونين من نخبة كتاب ليلاس المبدعين
بصراحة انا منقطعة من القراااااءة صار لي فترة طويلة ومتابعتي للمكتمل فقط .. الظاهر صابتنا عقدة الانقطاع وان شاء الله ان هالرواية راح تتوج بالاخير
بقسم الروايات المكتملة بالقسم بدون انقاطاعات ومشاكل ..


بداية الرواية حسيت بغموض وتشتت ولا عرفت موضي من ماريا ولا من رجل لمن << فيس تعذب وهو يفك الرموز

القصة تحكي عن تسلط فئة من الرجال بالمجتمع الشرقي وذوبان شخصية المرأة بالمقابل لكن بنفس الوقت نشوف شخصيات تقدر المرأة ووفيه لها للحين مثل
شخصية شاهر


موضي وحياتها من قبل فتاة بمقتبل العمر 17 سنة زوجة وام لطفلة وحامل .. يمكن البيئة اللي هي موجودة فيها ما تستنكر هالشيء مثل الحاضر الحين
ولو كان رجلها يتعامل معها بالحسنى كانت طبيعية وما شفنا هالتعقيد الكبير بشخصيتها بس من المقطفات اللي ذكرتيها لنا وصل فيه اللي ما فيه خير
للضرب وهذا اكثر شيء بيكسر المرة ويضيع كيانها ..
زواجها من ذيب اللي للحين ما عرفنا عنه الكثير غير انه متزوج + شخصية غامضة + اب لعيال اخوه اللي خاطري اعرف كيف تعامله معهم + عقيم وما ادري مدى
صدق هالمعلومة هو عقيم بجد والا في خلل بالموضوع ..
منتظرين حياتهم القادمة اللي الظاهر راح تبدأ بعض لمحاتها من البارت الجآي والظاهر راح نشوف معارك بين هالشخصيتين اللي كل وحدة فيهم تعاني من متراكمات الاخر
موضي من رجلها السابق .. وذيب من زوجته مشاعل اللي ما ادري اذا هو يعرف بمصايبها وساكت عنها والا للحين منتظرة اتعرف على هالشخصية عن قرب بقووووة احسها بتكون اكشن
بالرواية ..



ماريا الكبيرة .. بصراحة ما فهمت قصتها كثير بس مثل ما قالت جود راح يكون لنا معها وقفة لكن بتكون مؤجلة شوي .. بس عندي استفسار هي وش وضعها مطلقة والا للحين ما اعرست ..
واظن راح يكون لها وقفات كثيرة مع موضي ضد مشاعل ..


مدين .. وحكاية خطفها الله يستر علينا بس هالحكايات كثرت وزادت اعدادها ان شاء الله انها بخير بس لكن القصة كاملة اثرت على شخصيتها اللي هي من البداية معروفة انها هادئة
ومعتزلة عن العالم الحين اعتزالها بيزيد خصوصا بعد انتشار الخبر اللي عندي احساس ان مشاعل كانت السبب فيه ما في حد في بيتهم له صلة بالانفتاح والتطور وحركات البرودكاست
غيرها هي ..
طلاقها من هالنذل سليمان كان متوقع بعد اللي حصل اللي ما فيه خير زين انه تركها اللي مثله ما يستحقها اصلا .. وبالنسبة لارتباطها بشاهر والسر اللي قاله لهم وابتعادهم عن الفكرة
نهائياً خاطري اعرف وش قال عشان يقولون هالكلام عنه ..
اضن ان مدين راح يكون لها ارتباط بالقادم من البعيد تركي ..



مشاعل .. المنفتحه على العالم هل انفتاحها هذا ادى الى نقص بايمانها ودينها والا لا الكلام اللي انقال عنها يلمح لمصايب قادمة بالطريق والخوف من هجوم الانثى بداخلها عشان تحافظ
على رجلها مهما كان شعورها اتجاهه ومكانته بالنسبة لها فهو موفر لها كل سبل الراحة المادية اللي الظاهر هذا هو كامل اهتمامها وتمسكها بذيب ..
منتظرييييييين وش راح يكون ردها على وجود موضي بحياتها وحياة ذيب عن قريب ..
والمصيبة الحالية اللي هي فيها يا ترى وش شاف عليها ذيب وخرجت عيونه منها هل بتكون هالمشكلة سبب في بعدها عن البيت وطلاق ذيب لها مع تصورنا لشخيصة ذيب انه ما يسكت عن الغلط ولا
يرضى عنه يعني يمكن من البارت الجاي نقول لها باااي مشاعل ..



اكتفي بهالهذرة اللي فوق ومنتظرين القادم بكل شوق وارجع واقول يا هلا فيك يا قلبي منورة القسم ..
يا ريت تحددين لنا ايام التنزيل عشان نكون بالانتظار
واعتبريني من الحين متابعة لك وان شاء الله بدون انقطاع



زوزو










 
 

 

عرض البوم صور ΑĽžαεяαђ  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لباس, بقلمي
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t176779.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
&#x202b;ط´ط¨ظƒط© ظ„ظٹظ„ط§ط³ ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپظٹط©- ظ‡ظ† ظ„ط¨ط§ط³ ظ„ظƒظ….wmv&#x202c;&lrm; - YouTube This thread Refback 20-10-14 09:41 PM


الساعة الآن 04:20 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية