**



حَمَلتُكَ فِيْ جُنحِ الظلَآمِ بينَ جَفنَيّ !
لِـ أرَآكَ أمَآمِيْ وَ أكمِلُ المَسسِِيرْ بِلَآ خَوفْ ،
مُرهقَهْ جداً مِنْ ععنَآءِ الألَمْ وَ قَسوَةِ الحَرّ ،،
هَآتِ يدَيكَ فَـ قلبِيْ بِـ لَآ حضُورِكَ مُرهَقُ عَسِيرْ !
لَآتدَعَ لِيْ عَآذِلاَ إلَآ وَ أنكسَ رأسَهُ دُونَ حِيلَهْ .. ،
كُنْ بِـ قُربِيْ متَىَ أحتجتُكَ فَـ وَقتِيْ ضيُّقُ جداً . ،
وَ ضغُوطَآتِيْ كَثِيرَهْ جداً .. ،
أححتَآجُكَ فِعلاً بِـ جَآنبِيْ تَشرَحُ صَدرِيْ إلَىَ أبعَدِ فضَـآءْ !
وَ تَهدِيْ إلَىَ شفتيّ إبتسَآمَةً تُضلِّلُنِيْ عَنِ الألَمِ المعتُوهْ . .
كُنْ بِـ جَآنبِيْ ولَآ تَدَعَ سَبباً يدفَعُكَ لِـ الرَحِيلْ . .
كُنْ بِـ جَآنبِيْ وَ ضَعْ يدَك علَىَ كَتفِيْ فَـ أنثَآكَ مَآعَآدتْ قويّهْ كمَآ كَآنَتْ .. ، !
مَآعَآدَتْ تسستَطِيعُ مجَآبَهَةًةً الألَمْ وَ الرَحِيلْ وَ الضَغطْ وَ الهَمّ وَ حدَهَآ . .
كُنْ بـِ جَآنبِيْ دَيجُوراً وَ أنِرْ لِيْ طَريقَ الحَََيَـآةْ . ،
كُنْ عَضِيدِيْ فَـ مَسِيريْ يتخخَآذَلْ وَ قدمَآيْ ترتَجِفْ . ،
كُنْ شِدّتِيْ فَـ يدَآيَ مَآعَآدَتْ قويّةَ أكثَرْ !
وَ جَسَدِيْ هَدّهُ التَعَبْ وَ أخذتُ أكثَرَ عُرضَةَ لِـ المَرَضْ . ،
كُنْ صِحّتِيْ فِـ أنَآ بدَأتُ أفقِدُهَآ بِـ هُدُوءْ . .
كُنْ لِيْ فَـ أنَآ بِكَ أعودُ لِـ الحيَـآةْ مِنْ جَدِيدْ *





- الجُودْ ، :"$







.
.
.