كاتب الموضوع :
Metvirus
المنتدى :
مدونتي
رد: إجابة على سؤال ضائع .. !!
كم هو جميل أن تمارس حكمتك بين وقت و اخر.
نحن نفعلها طوال الوقت لنجعل من الاخرين أقل شأنا أو أكثر سوء
*
يقول (عباس)وهو رائق البال :لا تقاتل الأشياء بمقاومتها ,لانها ستعود وترد الضربة بوحشية .
قاتل الأشياء بفعلها حتى تفقد معناها”
*
“حياتك هي حياتك فعلا , وليست (بروفة)أو (كروكي)”
*
“يقول(عباس) بأن البناء يأتي بعد التحطم.”
*
“أفق قبل أن تستيقظ من نومك في يوم ما لتكتشف -ربما في عيد ميلادك ال40 أنك تخشى الموت كالجحيم ,لا لانك تخاف أن تموت بل لانك:
"خايف تموت وانت حاسس انك معشتش؟”
*
“واكتشفت النهردة
ان اكتر حاجة بتموت
هي الحياة
فبقيت لما يجيني
خبر موت فلان
اترحم عليه دقيقة
وعلينا بالساعات
اللي مات ..
لضم دايرة
في اكتمال
البدء بالنهاية
اما اللي عايش ..
لسا متخيط من جميع الجهات”
*
“ثلاث نساء لا يمكنك الهروب منهن
إمرأه حطمتك
إمرأه خانتك
إمرأه لا تريدك”
*
“لازم أدارى الدمع
بالضحك الرخيص
ودا م الخجل”
― أحمد العايدي
*
لا تصدقها.
ستخبرك عن أشياء لم أرتكبها، وستبكي بين ذراعيك لعل قلبك يرق أو يعفو
وستعطيك من نفسها ما يبدَّل حالك، وأنت تفهم كم يمكن لامرأة تجيد المنح أن تأخذ.
تلك هي الحقيقة بكل قسوتها. فافعل ما يحلو لك.
*
لا تصدقها.
ستحلف لك بكل المقدسات، وستدعو علي نفسها بالعماء إن كانت، هي، من الكاذبين
وستتحسس ذقنك النابتة من تلقاء نفسها، وكلنا يعرف ما للمس الوجه من تأثير مريح.
تلك هي الحقيقة بكل قسوتها. فافعل ما يحلو لك.
*
لا تصدقها.
سترقص كالأفعي، وستزحف بين عُشب صدرك.
وستنشب أنيابها فيك دون تردد، وبعض الحب سمٌ لا ترياق له.
تلك هي الحقيقة بكل قسوتها. فافعل ما يحلو لك.
*
لا تصدقها.
ستتحرش بانفلات أعصابك، لتمارس سلطانها الأنثوي المُقدَّس.
ستلعق الأسفلت من تحت قدميك حتي تُرضيك فترضخ.
تلك هي الحقيقة بكل قسوتها. فافعل ما يحلو لك.
*
لا تصدقها.
ستغرس طعنها في مُنتهي ضعفك.
المقبض في قلبها، فلماذا تنزف أنت؟
تلك هي الحقيقة بكل قسوتها. فافعل ما يحلو لك.
*
لا تصدقها.
هي ليست كما تبدو.
ستباغتك كما يباغت اللهب أجنحة الفراش.
تلك هي الحقيقة بكل قسوتها. فافعل ما يحلو لك.
*
لا تصدقها.
ستغرز أظافرها في لحم ظهرك.
وستخطف صوابك المُنهك.
تلك هي الحقيقة بكل قسوتها. فافعل ما يحلو لك.
*
لا تصدقها.
ستعطيك أولها بحثا عن مُنتهاك.
وستسمح لك بانتهاك الشمس حتي تبكي خيوط المغيب.
تلك هي الحقيقة بكل قسوتها. فافعل ما يحلو لك.
*
لا تصدقها.
حين تستسلم لك تماما.
فهي تستعد لسحقك في لحظة.
تلك هي الحقيقة بكل قسوتها. فافعل ما يحلو لك.
*
لا تصدقها.
ستناديك باسمك الذي لا تعرفه.
وستُقسم لك أنك أنا.
تلك هي الحقيقة بكل قسوتها. فافعل ما يحلو لك.”
اقتباسات
أحمد العايدي, أن تكون عباس العبد
|