ههههههههههههه
يسعد قلبك يا عسل ,, أنت كلامك الأحلى .
أما آخر صفحة من أنت لي المهم الأحداث نفسي أعرف ايش صار فيها ..و أشكرك حبيبتي بعدد ذرات الهواء اللي أتنفسها ..
وأتقبلي مني دي الهدية برضه من قريباً يا ملاكي ::
الحب , هذه العاطفة المذهلة التي لا يمكن أن يسبر أغوارها أحد , يقطن كل زاوية و منطعف من حياتنا , يتربص بنا في الغابة أو الصحراء , في ثنايا الليل الملتفة بالأسرار أو صفحة النهار المشرقة كضحكة طفل . نكتشفه دائماً حتى و نحن مشغولون بأشياء أخرى .

عامةاً حبيبتى الاحداث متشابهة كتير وانا مستعدة انزلها كلها عشان خاطر عيونك
انا بس بانزل رواية نصف الحقيقة دلوقت وبعدها على طول انزلك انت لى انجليزى واترجملك الاجزاء المختلفة كلها (موش كتير ( وعلى فكرة انا ممكن احاول انزلها وورد وابعتلك برنامج ترجمة بمجرد انك تشاورى بالماوس على الكلمة يكتبها بالعربى وبكده ممكن تقرى انجليزى (اى حاجة موش بس روايات )

في رواية تحسبين الدقائق مربية البطلة تنصحها بالنصيحة التالية ::
الرجل الذي سيحبك سوف يضعك على قاعدة تمثال . وعليك أن لا تفعلي أي شيء ينزلك من ذلك المكان . فمهما يكن حب الرجل ثابتاً , فذاكرته تبقى ثابتة بالقدر نفسه . سوف يبقى يدللك ما دمت جالسة في المكان الذي وضعك فيه . و إن سقطت فإنه لن ينسى ذلك أبداً .

و أنا أأيدها على كلامها و أعتقد ان ثبوت ذاكرته تجاه الأخطاء أقوى من ثبوت حبه ,, ممكن ينسى انه حبها بس ما ينسى لها أي ذلة ,, بينما المرأة بالعكس تغفر وتنسى بدون حتى ما يطلب منها الغفران .

الراجل فعلا مخه عذراً فى التعبير (-------------- جزمة قديمة --------------- )عندنا بمصر بنقول كده وده وصف يطبق على كل ابطال روايات عبير بلا استثناء
انا عندى احساس انك ياعينى بتحاولى قدر الامكان انك تعلى من ذوقى الادبى وانا زى ما انا مفيش فايدة فيه
بس انا عندى فضول اعرف ايه اكتر رواية بتحبيها (انا عارفة انه موش الموضوع بس فضول)

وبمناسبة الغفران كلامك مضبوط حتى بالروايات يفضل البطل يمرمط فيها طول الرواية وفى آخر صفحى بكلمتين حلويين خلاص يا حلاوة انا بحب العكس هى تفضل تتدلل (تدلل موش تبهدله ) وهو يجرى وراها بتقل موش بهبل طبعا